شكراً لك , الحبيب عمر حزب الأمه حزب عريق وقوى , جذوره ضاربه فى أعماق التاريخ. وبِترابطه ووحدته سنصبو بإذن الله الى ما نتطلَع اليه. قوَتنا فى وحدتنا وبالله التوفيق.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة