|
رأي اسلامي:سقوط الحداثة (Re: osama elkhawad)
|
سقوط الحداثة
المؤلف : محمد عبد الشافي القوصي الناشر دار المريخ - مصر
منذ عقود خلت احتدمت المعركة بين الحداثيين والمحافظين أو بين الأدعياء والأصلاء إنها معركة حامية الوطيس بين دعاة الخروج على النص الحضاري العربي ( لغة وتراثا وشعرا ) وبين رعاة هذا النص الذين رأوا فيه هويتهم فتمسكوا به ووجودهم فيه فدافعوا عنه في شجاعة وقوة . انطلق الحداثيون والمرجفون والأدعياء تحت ظلال الزخم الإعلامي الوافد والواقع العربي المعقد في سباق محموم وفي لهاث مسعور فتسلطوا على مؤسسات الثقافة والإعلام ومنافذ الصحافة والنشر ليحشدوا الرأي العام لصالحهم فتظاهروا بالاجتهاد وادعوا الإبداع وحرية الرأي والفكر وأخذوا يشوهون ويهدمون الأدب العربي والإسلامي تحت دعاوى التطوير والحداثة وعزفهم على أكثر من نغمة وركوبهم موجة مقاومة التطرف والإرهاب والتخلص من القديم بهدف عزل الأدب والثقافة العربية والإسلامية عن الحياة عامة وفصل الأدب عن الدين والأخلاق حتى تخلو الساحة لنظريات ومذاهب وأيدلوجيات عفنة ونفايات الفلسفات الشاذة التي قذفت بها مراحيض الشارع الغربي والتي تربت في كنف الصهيونية العالمية وترعرعت في أندية الفجور وصالات القمار والرقص والإباحية لإفساد العرب والمسلمين ومسخ هويتهم وإلقاء خصوصيتهم وتدمير عقيدتهم واقتلاعهم من جذورهم .. لكي يعيشوا عالة على حامضي الثقافة وفتات الآخرين ، ومن ثم جاء كتاب سقوط الحداثة لمحمد عبد الشافي القوصي بمثابة الضربة القاضية للحداثة والحداثيين وجاء الكتاب في أسفار خمة بعد الإهداء والمقدمة ، وقد أهدى الكاتب كتابه إلى أدباء الأمة الأصلاء دعاة الخير وعشاق الفضائل الآمرين بالمعروف والناهين عن المنكر والحافظين لحدود الله .
ويرى المؤلف أنه من المؤسف حقا أن يطلق لفظ الإبداع على نماذج من الفحش والسخافة والعبث والسطحية حتى فقد مصطلح الإبداع مدلوله لكثرة اللغط حوله والعبث بدلالاته ومراميه ، بل دعوا إلى إزالة كل الموانع عن طريق الإبداع وجعلوا الإبداع في صورة معبود مقدس تنحني له الجباه والمبدع لا يسأل عما يفعل ، وهكذا فعل دعاة الحداثة وأدعياء التنوير إنهم يحاولن ظلما وعدوانا أن يغالبوا الأصلاء بالتهويل والتزييف والتقعيد والتضليل والإرهاب الفكري والنفسي قائلين بعزة فرعون إنا لنحن الغالبون يريدون أن يسحروا أعين الناس ويسترهبوهم وربما أوجس بعض الأصلاء خيفة من كثرة حبالهم وعصيهم وربما خيل إليهم من سحرهم أنها تسعى حتى إذا ما حللوا هذه الأشعار ووضعوها في ميزان الأدب ومقاييس الشعر علموا أنها من كيد الساحر ولا يفلح الساحر حيث أتى . ولكني مع كل ما تفعله هذه الفرق المأجورة من الحداثيين والتنويريين والمتشاعرين فإن الأصلاء سيظلون مرابطين في سبيل الحق حراسا لصروح الأدب العربي وحماس التراث ومدافعين عن هوية الأمة لأنهم يعلمون أن هذه المؤامرات المكشوفة والحملات الماجورة ليست وليدة ذاليوم بل إنها موجودة منذ فجر التاريخ فالصراع بين الحق والباطل سنة أزلية وإن الثقافة العربية والإسلامية لرص أقوى من أن تشوه روعتها بعض الاتربة العابرة أو أن يطمس نورها الذين يحاولون حجب الشمس بغربالهم الهذيل وجاء السفر الأول تحت عنوان : الأدب العربي في معركة البقاء وفيه يرى أن من العجب أن أول ما عرفناه من حضاة الغرب وأوليناه اهتماما بالغا من جانبنا هي الثقافة بوجه عام ثم الآداب والفنون مع أن هذه الأمور الثلاثة تختلف باختلاف البيئات مثل طبيعة المكان والزمان والناس حسب قيمهم وعاداتهم ومعتقداتهم .
ويعد سلامة موسى من أخطر رواد هذه الاتجاه الذي يدعو إلى الانفصام عن تراث أدبنا العربي والاتلزام بالادب الغربي فها هو ينعق في كتابه اليوم والغد : كلما ازددت خبرة وتجربة وثقافة توضحت أمامي أغراضي في الأدب كما أزواله فهي تتلخص في أنه يجب علينا أن نخرج من ىسيا وأن نلتحق بأوربا فإني كلما ازدادت معرفتي بالشرق زادت كراهيتي له وشعوري بأنه غريب عني وكلما ازدادت معرفتي بأوروبا زاد حبي لها وتعلقي بها وشعوري بأنه غريب عني وكلما ازدادت معرفتي بأوروبا زاد حبي لها وتعلقي بها وشعوري بأنها مني ، وينعي على المازني والرافعي دراستهم لابن الرومي والمتنبي وعلي ومعاوية والجاحظ . كما تكلم عن الكثير من تلامذة المستشرقين وعملاء الترغيب والمأجورين وعلى رأسهم أحمد لطفي السيد وأنطون فرح وشبلي شميل ولويس عوض وإسماعيل مظهر وغيرهم .
واستطاع هذه التيار الاستغرابي أن ينفث سمومه خاصة في فرتات التمزق السياسي والتصدع الاجتماعي والاقتصادي والنكسات العسكرية التي أصابت العالم العربي في العصر الحديث . وقد اتخذ أشكالا كثيرة منها الدعوة إلى استخدام العامية استخداما مطلقا في الأدب ووسائل الإعلام والتهجم على اللغة الفصحى بمعجمها وقواعدها وبلاغتها إلى حد المطالبة باتخاذ الحروف اللاتينية بدلا من الحروف العربية والاضراب عن استخدام البحور العربية والدعوة إلى ما يسمى بالشعر الحر الذي لا يلتزم النظام الموسيقي للآذان العربية والتحرر من صيغ التعبير القديمة وغخضاع عناصر الشكل لدفقات شعورية متغيرة والاستعانة بالمز حينا وبالأسطورة حينا آخر لتصوير أفكارهم ومشاعرهم واستبطان المعاني بدلا من وصفها وصفا خارجيا يعتمد على السرد المهمل.
ويؤكد أن الحداثة ولدت وسط أجواء مضطربة ومشحونة بالصراع الحاد بين ارباب المصالح وتجار الحروب إثر الحربين العالميتين ثم تقلدها الغرب دينا جديدا أو منهجا عاما في رؤية الحياة والكون ولا تنحصر في الأدب فحسب . كما يرى المؤلف أن الحداثة إحدى أدوات الغزو الفكري وأسلحة التغريب ومن ثم لجا الغربيون إلى أناس من جلدتنا لاستئجار عقولهم وضمائرهم في عصر استئجار العقول والأرحام ممن قبلوا هذا الدور الرخيص الذي امتعض منه كثير من الغربيين أنفسهم فسعوا إلى تكوين جبهة علمانية مستغربة مستعدة لبيع كل القيم والأخلاقيات ومبادئ الموضعية والعقل وبالتالي تكون أجرأ على سب الإسلام وهز ثوابته وتشويه رموزه ودعاته وطمس كعالمه في ميدان الثقافة والأدب وكذلك الدعوة إلى ترويج الشائعات والمغالطات باسم حرية الفكر والأبداع والتجرؤ على النصوص والسخرية منها بحجة تأليه العقل البشري واستبدال العقل بالنقل والحرية بالجبر ثم غزالة كل الثوابت من طريق الحياة لفتح باب حرية الفكر وحرية الكفر وحرية الارتداد . فتحت عنوان فقه الحداثيين العرب كتب المؤلف يقول وفي خضم الأحداث ووسط هذا الصخب الإعلامي والفوضى الثقافية انطلق رهبان الحداثة العرب ودراويش البنيوية وعديموا الموهبة من الأدعياء والمتشاعرين والمجانين انطلق الملأ منهم يتهافتوت هنا وهناك وينعقون فيكل وادة ويسودون الصفحات ليبشروا بهذه التقاليع الغربية والنفايات الفلسفية والمذاهب الأدبية العفنة التي نبتت في مواخير البغاء ومواطن الرذيلة وترعرعتن في صالات الرقص والإباحية الغربية وقد ظلوا طيلة هذه الفترة يعانون من التناقض والاضطراب والغموض والابهام والحيرة والشك والغرور فهم أنفسهم لا يفهمون ما يكتبون أو ما يقصدون حتى هذه اللحظة ثم تحدث عن طوفان الزندقة والالحاد في الشعر العربي الحديث وجاء بنماذج تؤكد صحة ما ذهب إليه من الأشعار التي تنضح كفرا والحادا .
ان جماع الفكر التغريبي وعصارة الحداثة المنتنة والجاهلية المعاصرة يلخصها الشاعر القروي بقوله نيابة عنهم وعن نفسه . سلام على كفر يوحدن بيننا * وأهلا سوهلا بعدها بجهنم وهذه الصورة القاتمة في الأدب العربي الحديث جعلته يجعل السفر الثاني لمختارات شعرية من عصر ما قبل الإسلام إنها نماذج شعث بنور التوحيد وأضاءت بهداية الكون فكساها الحق جمالا وجلالا فوعتها قلوب المؤمنين ولهجت بها ألسنة الصادقين . فأتى بنماذج من شعر قيس بن الحدادية وذا الإصبع العدواني وبزوغ بن عدي والنابغة الذبياني وزهير بن أبي سلمى وأمية بن الصلت وزيد بن عمرو وغيرهم ثم تحدث في السفر الثالث عن رابطة الأدب الإسلامي نشأتها وأدافها وأدباء الإسلام . أما السفر الرابع فكان جمعا لحوارات ومناقشات حول الأدب الإسلامي مع كوكبة من الأدباء والمفكرين الإسلاميين وجاء السفر الخامس في عالم الجمال لبعض الدرر الشعرية الوضاءة .
وقد جاء الكتاب بمثابة وثيقة أدبية وشهادة تاريخية ومحاكمة علنية لتلاميذ الاستعمار وأبواق الغرب وعصبة الإفك والمنافقين والسفهاء من بني جلدتنا كما يرصد وقائع المعارك التي دارت بين رعاة الأصالة ودعاة الحداثة بين أبناء الثقافة العربية الإسلامية وربائب العلمنة والتقريب بين العقلاء والأدعياء بين الشعراء والمتشاعرين وكان بمثابة صيحة تخدير من أدعياء ومقاولي الهدم والتخريب ودعاة العلمنة والتغريب وعبيد الشعر الحر وأعوان إبليس أجمعين ، إنه شهادة وفاة للحداثة والحداثيين العرب الذين أقيم مأتمهم في ماخور الحضارة الغربية .
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 02:45 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:20 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | سجيمان | 10-09-04, 03:26 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:23 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | Nagat Mohamed Ali | 10-09-04, 03:48 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:49 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:51 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:55 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 04:00 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 04:04 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | عشة بت فاطنة | 10-10-04, 06:39 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | عشة بت فاطنة | 10-10-04, 06:50 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | AttaAli | 10-10-04, 07:14 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | Sinnary | 10-10-04, 08:27 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | عشة بت فاطنة | 10-10-04, 10:35 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:44 PM |
صبحي حديدي:بين جاك دريدا وتفكيك الزرقاوي | osama elkhawad | 10-11-04, 03:47 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:51 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:53 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:56 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:01 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:03 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:06 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:07 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:10 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:14 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:17 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:19 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:27 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | Abomihyar | 10-11-04, 04:33 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:37 PM |
جاك دريدا:الدين في عالمنا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:40 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:47 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 05:00 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 05:03 PM |
وداعا جاك دريدا ومفهوم "المغفرة" | osama elkhawad | 10-11-04, 05:08 PM |
نظريات التلقي وتحليل الخطاب ومابعد الحداثة | osama elkhawad | 10-11-04, 05:17 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-12-04, 09:07 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-12-04, 09:09 AM |
محاولة لمقاربة ابن عربي في ضوء ما بعد الحداثة | osama elkhawad | 10-12-04, 09:16 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-12-04, 09:28 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | malamih | 10-12-04, 11:18 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-13-04, 08:12 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | Safa Fagiri | 10-13-04, 08:53 AM |
وجهة نظر اسلامية حول المعرفة في سياق الحداثة | osama elkhawad | 10-13-04, 10:52 AM |
وجهة نظر اسلامية حول ما بعد الحداثة-نقلا عن "اسلامأونلاين" | osama elkhawad | 10-13-04, 10:58 AM |
Re: وجهة نظر اسلامية حول ما بعد الحداثة-نقلا عن "اسلامأونلاين" | تراث | 10-13-04, 01:29 PM |
عن هابرماس بالعربية | osama elkhawad | 10-13-04, 05:42 PM |
من الحداثة وخطابها السياسي لهابرماس-تحدي الاصولية | osama elkhawad | 10-13-04, 05:55 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 05:58 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:00 AM |
هابرماس ومفهوم التواصل | osama elkhawad | 10-14-04, 06:04 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:17 AM |
هابرماس وبوش | osama elkhawad | 10-14-04, 06:20 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | Yasir Elsharif | 10-14-04, 06:29 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:35 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:38 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:43 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:45 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:48 AM |
محاضرة لهايدجر | osama elkhawad | 10-14-04, 07:04 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | abdalla BABIKER | 10-14-04, 08:10 AM |
رمضان كريم يا عبدالله | osama elkhawad | 10-14-04, 12:00 PM |
مقالة كانط حول الانوار | osama elkhawad | 10-14-04, 12:04 PM |
فوكو يقارب سؤال "ما هي الأنوار" | osama elkhawad | 10-14-04, 12:08 PM |
هايدجر والاختلاف | osama elkhawad | 10-14-04, 12:21 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 12:26 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 12:38 PM |
هابرماس يجيب عن سؤال "ما هو الارهاب؟" | osama elkhawad | 10-14-04, 12:51 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 12:56 PM |
اكاديمي عربي يحكي عن علاقته بأفكار دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 01:02 PM |
دريدا ونقد الميتافيزيقا الغربية | osama elkhawad | 10-14-04, 01:14 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 03:16 PM |
حقل فوكو "الجزء الاول" | osama elkhawad | 10-14-04, 03:20 PM |
حقل فوكو "الجزء الثاني" | osama elkhawad | 10-14-04, 03:49 PM |
عرض للكتاب الذي سرق منه "الفيا" | osama elkhawad | 10-14-04, 03:58 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 10:55 PM |
المسرح العربي بين الحداثة وما بعدها | osama elkhawad | 10-15-04, 08:36 AM |
الحداثة المنقوصة لهشام جعيط | osama elkhawad | 10-15-04, 08:39 AM |
الحداثة والأزمنة العربية الحديثة | osama elkhawad | 10-15-04, 08:42 AM |
الخلط بين الحداثة و التجدد | osama elkhawad | 10-15-04, 08:46 AM |
رأي اسلامي:الحداثة باعتبارها فتنة وباطلا | osama elkhawad | 10-15-04, 08:53 AM |
حوار مع المغربي بلقريز يتحدث فيه عن الحداثة والتحديث | osama elkhawad | 10-15-04, 08:58 AM |
اعلان موت الحداثة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ | osama elkhawad | 10-15-04, 09:05 AM |
الأسرة" بين الحداثة الغربية.. والرؤية الإسلامية..(1) | osama elkhawad | 10-15-04, 09:10 AM |
الأسرة" بين الحداثة الغربية.. والرؤية الإسلامية...(2 | osama elkhawad | 10-15-04, 09:13 AM |
الحداثة والتباين والغربنة | osama elkhawad | 10-15-04, 02:11 PM |
تناقضات الحداثة العربية و تعريفاتها المختلفة | osama elkhawad | 10-15-04, 02:16 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-15-04, 04:59 PM |
رأي اسلامي:سقوط الحداثة | osama elkhawad | 10-15-04, 05:12 PM |
رأي اسلامي حول الحداثة | osama elkhawad | 10-15-04, 05:31 PM |
في نقد الحداثة الكومبرادورية- محسين الدموس (*) | osama elkhawad | 10-15-04, 05:41 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الأول | osama elkhawad | 10-15-04, 05:53 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الثاني | osama elkhawad | 10-15-04, 05:59 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الثالث | osama elkhawad | 10-15-04, 06:09 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّاالجزء الرابع والأخير | osama elkhawad | 10-15-04, 06:15 PM |
رأي اسلامي يرفض العولمة ويربطها بالحداثة وما بعدها | osama elkhawad | 10-15-04, 06:23 PM |
الإسلام في مواجهة الحداثة الشاملة | osama elkhawad | 10-15-04, 07:57 PM |
صبيانية الحداثة وعبثها وربطها بالفساد والجنس والمخدرات | osama elkhawad | 10-15-04, 08:04 PM |
راي حول وجود نماذج للحداثة غير النموذج الغربي | osama elkhawad | 10-15-04, 08:20 PM |
رؤية توفيقية للعلاقة بين الاسلام والحداثةمن كاتب ايراني | osama elkhawad | 10-15-04, 08:37 PM |
|
|
|