����� ����� ��� �����

عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية

������ �����

������ � ������� ��� � ���

������ �����

����� �������

���������� ����

����� �������

Latest News Press Releases

���� ��������

���������

�������

����� ������� ������� ��������� ������ ������� ������� ����� ������
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 00:47 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عثمان حسن بابكر(Hassan Osman)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-30-2007, 04:25 PM

Hassan Osman
<aHassan Osman
تاريخ التسجيل: 01-16-2005
مجموع المشاركات: 1727

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أين السيد الطقي ?هل لازال يمارس هروبه الفكري??? (Re: Hassan Osman)

    وكانت هذا تعليق على مقال عادل حول التكفير

    وحتى لا يسرح الجمهوريون والعلمانيون في المنبر ويخوضون في قواد الدين واصوله ويشككون الناس في دينهم، وحتى لا يتاثر البعض بتلبيسهم أود هنا ان اشير الى مسألة التكفير وبعض احكامها وضوابطها الشرعية.
    لان البعض يشكل عليه مسالة ان الاسلام ينهى عن التكفير، في حين يسمع ان هناك تكفير يقال عنه انه شرعي وهناك تكفير يصدر من اهل العلم بل والأئمة.
    وحتى يتضح الفرق بين الجائز والممنوع في اصدار الاحكام ولإزالة اللبس نبين بعض الضوابط والمعايير الشرعية في هذه المسألة. وهي لا تكون منتشرة بين المقالات لانها من خواص العلم الذي لا يدركه الا من جالس العلماء وقيده وحفظه وتدرج في خطواته بصبر ومثابرة. وهي مسالة لا يحسن استخدامها الا فقيه او باحث متقدم في طلب العلم.
    وهي مفاتيح لا يدرك استعمالها من لم يتمرس عليها بين يدي اهل العلم ويجاز منهم، مثال من لا يعرف استخدام مفكات الساعة ويدرك كيف يمسكها فانه لا يمكنه اصلاح خلل فيها.
    والأدوات والمصطلحات والظروف المحيطة والقواعد المقيدة لها الى جانب الواقع الذي ينزل عليه الحكم، اذا لم يكن المفتي ملم به لا يمكنه إنزال احكام او التفريق بين احوال متشابهة.
    فمثلا الاسلام يكفر البعض ويأمر بتكفير فعل او ترك، لكنه ينهى عن التكفير بعموميات وتخص حالات معينة لا يمكن للعامي في علم اصول الدين ان يلتقطها من وسائل الاعلام ثم يطبق احكامها. فعلى من ينزل الاحكام ان يتعلم احكامها عند تنزيلها على ارض الواقع. وهذا ياتي بعد مجالسة اهل العلم الشرعي وامتلاك الادوات، بعدها لا يكون متبعا له وانما لادلته التي عرف مصادرها. وعندها يمكنه ان يصلح خطأ صدر من اجتهاد شيخه كما كان لبعض اهل العلم.

    اما المسالة الماثلة الان وهي التكفير الذي يتقاذفه البعض بسهولة: فانها من اصول الدين سواء للممنوع او المشروع. فانها ليست فكرة ينتقدها الناس او يعترضون على بعضها، ولا هي مسالة خلاف بين المراجع الفقهية، انها من المحكم الذي اجمع عليه اهل العلم المعتبرين بين الامة. كما يقال متفق عليه.
    وما يشكل على البعض ما يشبه التضارب في النهي عن التكفير واباحته من جهة اخرى ويصطدم بعبارات وأحاديث تنهى عن التكفير واخرى تفرضه وتجعله شرطا للدين. كما انها مسألة لا بد حادثة وهامة لانها من الركن الاول للاسلام بل هي الشق الاول في كلمة الشاهدة.
    وهي اصل وليس فرع وبغيرها لا يدخل الشخص الدين السماوي.أيا كان حتى عند من سبق من الرسل.
    فالتكفير يكون للفعل، ويكون للشخص المعين.
    اما تكفير الافعال فهو ما بدأ الله به الاسلام. حيث جعل اول شرط لدخول الاسلام بل ويعلنه امام المسلمين هو ان يكفر بعابدة غير الله ثم يثبتها لله، وبلغة اخر يكفر بالطاغوت اولا، كما قال تعالى(( فمن يكفر بالطاغوت ويمؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى)) سورة البقرة . العروة الوثقى هي كلمة لا اله الا الله.
    وبدا الله بالكفر بغيره ثم بهد ذلك الايمان به حتى لا يكون غيره شريكا معه في تلك العبادات او المعتقدات. فبدا بلا اله أي ينفي أي اله ثم يثبتها لله وحده. فالنفي لغير الله كان اولا بمعنى المبادرة بنفي غير الله لانها شرطا لصحة الايمان.
    والايمان عند اهل السنة والجماعة: قول وعمل ونية، يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية.
    وبما انه قول عمل ونية، اذا في كل من الثلاثة اخلاص لله وحده/ بمعنى يمكن ان مقابل الايمان ، ان يكون الكفر بالنية او بافعل او بالقول:
    فمن سب ربه يكفر رغم اعلان اسلامه.
    والاصل في من اعلن اسلامه ان نقول مسلم مهما فعل من الكائر وهذا في هو ظاهر وامره الى الله ان كان فعل كفرا فلا ينفعه اعتمادنا له وانما فقط فيما نتعامل معه على ظاهر الاسلام.
    لكن اذا اعلن هو كفرا فالامر اختلف، وايضا لا نكفره، ولكنها مبدئيا نفكر فعله، ونقول فعل كفر، حتى يناقش فان اصر ثلاثة ايام على ذلك بعد التاكد من انه فهم الحديث. بعد يحكم بكفره.
    فعندما حلف صحابي باللات وهو جديد في الاسلام : قال له النبي صللى الله عليه وسلم : لقد قلت اليوم كفرا لقد قلت اليوم هجرا ياسعد. ولم يكفره. ولكن بين له حكم الفعل وذلك الصحابي الجليل انتهى وما كان مصرا بل كانه غافلا.
    وهناك اعذار لمن قال كلمة الكفر او الشرك: منها الجهل بالحكم: وقد ورد في القرءان عذر من لمن يبلغه الاسلام او العلم وجعله الله شرطا لاستحقاق العذاب أي لا يعذب قبل الحجة: قال تعالى (( وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا)).
    ومن الاعذار التاويل لكن العذر قبل ان تدركه الحجة، وبعد بيانها له ينتهي العذر.
    وعدم العقل او الجنون والخطأ الذي لا يريد ما جاء فيه وما يعرف بالزلة.

    لان الكفر المراد هو جحود الحق وانكاره او رده ورفضه والتغطية عليه.
    والكفر في اللغة بمعنى الستر والتغطية ,

    ويقول الامام الغزالي (( هو تكذيب الرسول عليه الصلاة والسلام، في شيء مما جاء به)). (128) فيصل التفرقة بين الإسلام والزندقة

    والتكفير حكم شرعي، مثل عامة الاحكام الشرعية، لا يصدر إلا بالأدلة الشرعية المعتبرة. ويقول الغزالي ( الكفر حكم شرعي كالرق والحرية مثلاً، إذ معناه إباحة الدم والحكم بالخلود في النار، ومدركه شرعي، فيدرك إما بنص، وإما بقياس على منصوص). (128).
    ومن قواعد اهل السنة والجماعة (( انهم لا يكفرون احدا بذنب حتى يستحله.)).
    وحتى للانتهاء ، وتقدير الكلام أي اذا استحله فانهم يكفرونه بالضوابط الشرعية كما قال الامام النووي وهو من علماء الشافعية: ((الردة هي قطع الإسلام بنيِّة، أو قول كفر، أو فعله، سواء قاله استهزاءً، أو عناداً، أو اعتقاداً).
    ومما يكفر به البعد من الاعتقاد،: اذا اعتقد ان فرعون ليس بكافر، لان هنا فيه تكذيب القرءان الذي حكم وجزم بذلك، فهو من كفر التكذيب، ومن رفض الصلاة والسجود لله، فهو من كفر الامتناع المنافي للانقياد لله تعلى وانه يأبى ان يطيع كما هو فعل ابليس ، وقال الله عنه ( الا إبليس أبى واستكبر وكان من الكافرين)).
    فليس الايمان بوجود الله كافي للاسلام. ولا يسع المجال لاكثر الان.
    وهناك كفر الاشراك بالله والذي اكد تعالى انه لا يغفره ابدا اذا مات صاحبه عليه كقوله تعالى (( ان الله لا يغفر ان يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمكن يشاء)) سورة النساء.
    وقوله تعالى (( انه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار وما للظالمين من انصار)) 72 المائدة.
    ومن وصف غير المسلم المعلوم بانه كافر فليس هذا تكفير محظور بانه تفريق بين المسلم وغيره لان كل له احكامه.
    ولا يمنع ذلك المعاملات العامة. كقوله ( تعالى لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوك في الدين . . الاية الى آخرها)).
    فهناك كفر حقيقي لا بد من بيانه
    وهناك نهي عن تكفير المسلم عامة، الا اذا جاهر واصر على فعل او قول هو كفر وجب بيان حكم فعله حتى لا يقع فيه الاخرين ثم يناقش هو لعله لا يدري ان فعله كفر ما لم يقل له من له علم بذلك.
    فهي مثل الطب هي تداوي لامراض القلوب فمن ليس له خبرة بهذا الطب لا يحق له ان يداوي به. واذا عرف ذلك كان من اهل الاختصاص ولا حرج في فعله حتى ان اخطأ فامره الى الله لكنه جهة الاختصاص.

    وهنا نشير الى موضع التحذير الذي صدر في السنة. كما في الحديث: (( إذا قال الرجل لأخيه يا كافر ، فقد باء به أحدهما )). ورواه البخاري في صحيحه برقم 6103 . من رواية ابي هريرة رضي الله عنه.
    وقوله باء بها احدهما يفيد ليس في كل حال انه مردود عليه ، احدها ربما لهذا وربما لهذا أي ان كان صادقا في وصفه لخصه بانه قد كفر فتبقى فتواه في مكانها، والا حتما انها مرتدة عليه هو.
    ويفسر ذلك ما رواه أبو ذر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (( لا يرمي رجل رجلاً بالفسوق، ولا يرميه بالكفر، إلا ارتدت عليه، إن لم يكن صاحبه كذلك)) رواه البخاري (6045)، ومسلم (61).
    وذكر الامام المفسر القرطبي رحمه الله وذكره ابن حجر في فتح الباري شرح صحيح البخاري الجزء العاشر ( وقال القرطبي: والحاصل أن المقول له إن كان كافراً كفراً شرعياً، فقد صدق القائل، وذهب بها المقول له، وإن لم يكن رجعت للقائل معرَّة ذلك القول وإثمه)).
    لكن الحالة الاولى أي تكفير من ليس بكافر هي الاكثر شيوعا هذا العصر بسبب الجهل بالاحكام.
    وحتى من فعل الكفر الواضح لا يكفر هو بعينه وانما يحكم على فعله بالكفر ليعرف هو وغيره حكم هذا الفعل والا لا احد يعرف حدود الكفر من الايمان، والحكم على الفعل لا يشمل فاعله لان فعلت الكفر تبقى كفرا لكن صاحبها يعطى فرصة انه كان مخطئا او متأولا فيرجع واذا اصر وبعد ثلاثة ايام حتى يكون مصرا على الكفر بعد اقامة الحجة عليه فيحكم على المعين ومن جهة علم باصول الدين والفقه.
    كما ان هناك خطأ فادحا عند بعض الجماعات في حدود اقامة الحجة فمنهم من يعتقد ان حديثه هذا كاف لاقامة الحجة، في حين ربما كان فيه قصور في الشرح او البيان او فارق اللغة او أي عجز في صاحب البيان والتوضيح. فليس كل سماع كاف لاقامة الحجة.
    لهذا تكفير المعين هو خطر كبير على صاحبه والمنع احتياط لدينه. ولا يمنع لاهل العلم ان يحكم به والله حسيبه، كما انه هو يتابع من جهة العلماء والحكام حول فتواه عن ما هي ادلته.
    ومن قواعد اهل السنة والجماعة (( انهم لا يكفرون احدا بذنب حتى يستحله.)).
    وحتى للانتهاء ، أي اذا استحله فانهم يكفرونه بالضوابط الشرعية
    والاستحلال ان يرى جوازه وإباحته وانه ليس بجريمة ولا معصية.
    فمن جحد امرا امر الله به يكفر
    والقول بان الزنا ليس جريمة قول كفر ولكن صاحبه لا يفكر بعينه حتى يعلن اصراره
    وسب الاسلام او الرسول كفر
    والاعتراض على شرعه وتفضيل احكام البشر عليه سواء في حق المرأة والرجل او الميراث او أي عدم قبول بحكمه او حكمته او تقسيمه فهو كفر.
    لكن هناك من تصدر منهم عبارات مما هو كفر ولا يريدون ما تحمله من معاني لعدم إدراكهم بما تصل اليه شرعيا. فهم في حكم الجاهل حتى يتبن لهم الحق. وليس مسالة العذر في كل حال تبيح للانسان فعله ولكن اذا لم يتمكن من ذلك عذر فيما بينه وبين الله وان كان متوفرا له العلم واعرض عنه لا يعذر بينه وبين ربه. لكننا كبشر نقبل عذره اذا لم يصر على فعله.
    ويقول ابن تيمية: "فليس لأحد أن يكفر أحداً من المسلمين، وإن أخطأ وغلط حتى تقام عليه الحجة، وتبين له المحجة، ومن ثبت إيمانه بيقين لم يزُل ذلك عنه بالشك، بل لا يزال إلا بعد إقامة الحجة، وإزالة الشبهة . . السيل الجرار (4/578).

    وقال ابن عبد البر وهو من فقهاء المالكية : ((ومن جهة النظر الصحيح الذي لا مدفع له، أن كل من ثبت له عقد الإسلام في وقت بإجماع من المسلمين، ثم أذنب ذنباً أو تأول تأويلاً، فاختلفوا بعد في خروجه من الإسلام لم يكن لاختلافهم بعد إجماعهم معنىً يوجب حجة، ولا يخرج من الإسلام المتفق عليه إلا باتفاق آخر أو سنة ثابتة لا معارض لها، وقد اتفق أهل السنة والجماعة، وهم أهل الفقه والأثر على أن أحداً لا يخرجه ذنبه - وإن عظم - من الإسلام، وخالفهم أهل البدع، فالواجب في النظر أن لا يكفَّر إلا من اتفق الجميع على تكفيره، أو قام على تكفيره دليل لا مدفع له من كتاب أو سنة )). التمهيد (17/21-22).
    وقال ابن تيمية: (( أما الراسخون من علماء الإسلام فإنهم لا يعتبرون الوقوع في الكفر مسوغاً للحكم بكفر المسلم قبل تبين حاله، فإنهم يفرقون بين وصف الفعل بالكفر ووسم فاعله بهذا الحكم، فإن ما ورد في النصوص من إطلاق حكم التكفير على فاعلي بعض الموبقات، لا يعني بالضرورة شمول الحكم كل من تلبس بهذه الموبقة.)).
    كما قال (( فقد يكون الفعل أو المقالة كفراً، ويطلق القول بتكفير من قال تلك المقالة، أو فعل ذلك الفعل، ويقال: من قال كذا، فهو كافر، أو من فعل ذلك، فهو كافر.
    لكن الشخص المعين الذي قال ذلك القول أو فعل ذلك الفعل لا يحكم بكفره حتى تقوم عليه الحجة التي يكفر تاركها. وهذا الأمر مطرد في نصوص الوعيد عند أهل السنة والجماعة، فلا يشهد على معيَّن من أهل القبلة بأنه من أهل النار، لجواز أن لا يلحقه الوعيد، لفوات شرط، أو لثبوت مانع)). 23/345 الفتاوى.
    واما المعاصي بغير استحلال فان امرها الى الله تحت المشيئة ان شاء عذب اون شاء غفر.
    وذكر البخاري: قصة الرجل الذي جلده النبي صلى الله عليه وسلم في الشراب، فأُتي به يوماً، فأمر بجلده، فقال رجل من القوم: اللهم العنه، ما أكثر ما يؤتى به، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ((لا تلعنه، فو الله ما علمت إلا أنه يحب الله ورسوله )) رواه البخاري ح (780).
    وكلنا خطاء وخير الخطاءين التوابون
    ونتمنى ان لا يكون بيننا من يرى ذلك بإصرار والله يهدي الجميع للصواب.
                  

العنوان الكاتب Date
عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Hassan Osman12-27-07, 11:14 AM
  Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Hassan Osman12-27-07, 11:16 AM
    Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Hassan Osman12-27-07, 11:17 AM
      Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية برير اسماعيل يوسف12-27-07, 11:48 AM
        Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية عمار عبدالله عبدالرحمن12-27-07, 12:55 PM
      Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية EL fahal Abdelatif12-27-07, 12:16 PM
        Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Hassan Osman12-27-07, 12:39 PM
          Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Hassan Osman12-27-07, 12:48 PM
            Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Hassan Osman12-27-07, 12:56 PM
          Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية برير اسماعيل يوسف12-27-07, 12:51 PM
            Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Tragie Mustafa12-27-07, 01:07 PM
              Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية محمد عثمان الحاج12-27-07, 01:16 PM
                Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Hassan Osman12-27-07, 01:32 PM
            Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية EL fahal Abdelatif12-27-07, 01:32 PM
              Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Abdel Aati12-27-07, 02:16 PM
                Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Abdel Aati12-27-07, 02:17 PM
                  Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Abubaker Ahmed12-27-07, 02:22 PM
                    Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Hassan Osman12-27-07, 02:48 PM
        Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية kamalabas01-02-08, 00:45 AM
  Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Sabri Elshareef12-27-07, 02:32 PM
  Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Anwar Ahmed12-27-07, 02:50 PM
    Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية عمار عبدالله عبدالرحمن12-27-07, 03:03 PM
  Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Sabri Elshareef12-27-07, 03:35 PM
    Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Hassan Osman12-27-07, 04:31 PM
      Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Hassan Osman12-27-07, 05:22 PM
        Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Abdel Aati12-27-07, 10:43 PM
      Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية عبد الرحمن الطقي12-27-07, 07:19 PM
  Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية fadlabi12-27-07, 05:22 PM
    Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية رقم صفر12-28-07, 00:29 AM
  Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Omer Abdalla12-28-07, 02:12 AM
    Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Hassan Osman12-28-07, 08:29 AM
      Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Hassan Osman12-28-07, 08:58 AM
        Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية رأفت ميلاد 12-28-07, 09:41 AM
          Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية doma12-28-07, 10:04 AM
  Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Basheer abusalif12-28-07, 10:38 AM
    Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Hassan Osman12-28-07, 01:34 PM
      Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية doma12-28-07, 02:44 PM
        Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Balla Musa12-28-07, 02:56 PM
          Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Hassan Osman12-28-07, 03:13 PM
            Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية حيدر حسن ميرغني12-28-07, 03:25 PM
            Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية doma12-28-07, 03:31 PM
  Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية kamalabas12-28-07, 03:55 PM
    Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية adil amin12-28-07, 04:25 PM
  Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية kamalabas12-28-07, 04:13 PM
    Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Emad Abdulla12-28-07, 04:34 PM
  Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية kamalabas12-28-07, 04:30 PM
    Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية doma12-28-07, 04:35 PM
  حسن عثمان ليبرالي أخر صيحة: يسلب حق التفكير والاعتقاد وتبديل المعتقد!!!!!!! kamalabas12-28-07, 04:52 PM
    Re: حسن عثمان ليبرالي أخر صيحة: يسلب حق التفكير والاعتقاد وتبديل المعتقد!!!!!!! Hassan Osman12-28-07, 05:37 PM
  Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية kamalabas12-28-07, 05:51 PM
  Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية kamalabas12-28-07, 06:06 PM
  Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية kamalabas12-28-07, 06:10 PM
    Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Kostawi12-28-07, 06:51 PM
  Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية على عمر على12-28-07, 08:24 PM
    Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Hassan Osman12-29-07, 07:33 AM
      Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية عبد الرحمن الطقي12-29-07, 09:10 AM
      Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية عبد الرحمن الطقي12-29-07, 09:33 AM
        Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية محمد حسن العمدة12-29-07, 09:59 AM
  Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية عبدالمجيد صالح12-29-07, 10:06 AM
  Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية kamalabas12-29-07, 12:47 PM
    Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Hassan Osman12-29-07, 01:16 PM
  Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية kamalabas12-29-07, 01:07 PM
    Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Hassan Osman12-29-07, 01:30 PM
    Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية ثروت سوار الدهب12-29-07, 01:37 PM
  السيد الطقي يواصل العجز الفكري!!!! kamalabas12-29-07, 01:29 PM
  Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية kamalabas12-29-07, 01:55 PM
    Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Hassan Osman12-29-07, 02:39 PM
      Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Hassan Osman12-29-07, 03:33 PM
        Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية ABDALLAH ABDALLAH12-29-07, 07:35 PM
  Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية kamalabas12-30-07, 01:03 AM
    Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Hassan Osman12-30-07, 07:58 AM
  أين السيد الطقي ?هل لازال يمارس هروبه الفكري??? kamalabas12-30-07, 12:39 PM
    Re: أين السيد الطقي ?هل لازال يمارس هروبه الفكري??? خالد عويس12-30-07, 12:58 PM
      Re: أين السيد الطقي ?هل لازال يمارس هروبه الفكري??? حيدر حسن ميرغني12-30-07, 01:17 PM
        Re: أين السيد الطقي ?هل لازال يمارس هروبه الفكري??? Hassan Osman12-30-07, 03:45 PM
          Re: أين السيد الطقي ?هل لازال يمارس هروبه الفكري??? Hassan Osman12-30-07, 04:25 PM
            Re: أين السيد الطقي ?هل لازال يمارس هروبه الفكري??? Hassan Osman12-30-07, 04:35 PM
              Re: أين السيد الطقي ?هل لازال يمارس هروبه الفكري??? خالد عويس12-30-07, 10:09 PM
  Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية معتز جعفر الحسن12-30-07, 06:10 PM
  Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Sabri Elshareef12-30-07, 10:01 PM
  Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Sabri Elshareef12-30-07, 10:28 PM
    Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Hassan Osman12-31-07, 08:19 AM
      Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Hassan Osman12-31-07, 08:32 AM
  Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية JAD12-31-07, 10:16 AM
    Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية خالد عويس12-31-07, 10:34 AM
      Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Mohamed E. Seliaman12-31-07, 10:57 AM
        Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية خالد عويس12-31-07, 11:22 AM
        Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Hassan Osman12-31-07, 11:32 AM
          Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية خالد عويس12-31-07, 11:37 AM
            Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Hassan Osman12-31-07, 02:08 PM
              Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية خالد عويس12-31-07, 03:34 PM
                Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Hassan Osman12-31-07, 03:52 PM
                  Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية خالد عويس12-31-07, 04:50 PM
                    Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Mohamed E. Seliaman01-01-08, 06:53 AM
                      Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية خالد عويس01-01-08, 10:41 AM
                        Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية محمد حسن العمدة01-01-08, 10:57 AM
                          Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Hassan Osman01-01-08, 11:38 AM
                            Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية خالد عويس01-01-08, 12:03 PM
  Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية kamalabas01-01-08, 02:16 PM
    Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية خالد عويس01-01-08, 04:06 PM
      Re: عادل عبدالعاطي يحترق بين المراهقة السياسية والشذوذ العقد النفسية Hassan Osman01-02-08, 02:46 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

������� ��������� � ������ �������� �� ������� ������ ������� �� ������ ������ �� ���� �������� ����� ������ ����� ������ �� ������� ��� ���� �� ���� ���� ��� ������

� Copyright 2001-02
Sudanese Online
All rights reserved.




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de