|
Re: النظام وحرب السدود وطمس الهويات ومحو آثار الجدود، ودور الترابي واليهود (Re: Hassan Osman)
|
Hassan Osman wrote:
Quote: فقد جاء في البرتوكول الاول:
(( ان القوة المحضة هي المنتصرة في السياسية، وبخاصة إذا كانت مقنعة بالألمعية اللازمة لرجال الدولة. يجب أن يكون العنف هو الأساس. ويتحتم أن يكون ماكراً خداعاً حكم تلك الحكومات التي تأبى أن تداس تيجانها تحت اقدام وكلاء agents قوة جديدة. ان هذا الشر هو الوسيلة الوحيدة للوصول إلى هدف الخير. ولذلك يتحتم الا نتردد لحظة واحدة في أعمال الرشوة والخديعة والخيانة إذا كانت تخدمنا في تحقيق غايتنا. . الى قوله: (( وفي السياسة يجب أن نعلم كيف نصادر الأملاك بلا أدنى تردد إذا كان هذا العمل يمكننا من السيادة والقوة. ان دولتنا ـ متبعة طريق الفتوح السلمية ـ لها الحق في أن تستبدل بأهوال الحرب أحكام الاعدام، وهي أقل ظهوراً واكثر تأثيراً، وانها لضرورة لتعزيز الفرع الذي يولد الطاعة العمياء. أن العنف الحقود وحده هو العامل الرئيسي في قوة العدالة . فيجب أن نتمسك بخطة العنف والخديعة لا من أجل المصلحة فحسب، بل من أجل الواجب والنصر أيضا. . الى قوله: (( فاننا من خلال صلاتنا بالناس الذين لا غنى لنا عنهم ولقد اقمنا الارستقراطية الجديدة على الثروة التي نتسلط عليها كنا دائماً نحرك أشد اجزاء العقل الانساني احساساً، أي نستثير مرض ضحايانا من أجل المنافع، وشرهم ونهمهم، والحاجات المادية للانسانية وكل واحد من هذه الأمراض يستطيع وحده مستقلاً بنفسه ان يحطم طليعة الشعب وبذلك نضع قوة ارادة الشعب تحت رحمة اولئك الذين سيجردونه من قوة طليعته. وفي البرتكول الثاني يقول: ((وسنختار من بين العامة رؤساء اداريين ممن لهم ميول العبيد، ولن يكونوا مدربين على فن الحكم ، ولذلك سيكون من اليسير أن يمسخوا قطع شطرنج ضمن لعبتنا في أيدي مستشارينا العلماء الحكماء الذين دربوا خصيصاً على حكم العالم منذ الطفولة الباكرة)). وفي البرتوكول الثالث غير أن فائدتنا نحن في ذبول الأمميين وضعفهم. وان قوتنا تكمن في أن يبقى العامل في فقر ومرض دائمين، لأننا بذلك نستبقيه عبداً لارادتنا، ولن يجد فيمن يحيطون به قوة ولا عزماً للوقوف ضدنا. وان الجوع سيخول رأس المال حقوقاً على العامل أكثر مما تستطيع سلطة الحاكم الشرعية أن تخول الأرستقراطية من الحقوق. . الى قوله(( وفي ظل الأحوال الحاضرة للجمهور والمنهج الذي سمحنا له بانتباه ـ يؤمن الجمهور في جهله ايماناً اعمى بالكلمات المطبوعة وبالأوهام الخاطئة التي أوحينا بها إليه كما يجب، وهو يحمل البغضاء لكل الطبقات التي يظن أنها أعلى منه، لانه لا يفهم أهميه كل فئة. وان هذه البغضاء ستصير أشد مضاء حيث تكون الأزمات الاقتصادية عالمية بكل الوسائل الممكنة التي في قبضتنا، وبمساعدة الذهب الذي هو كله في أيدينا. وسنقذف دفعة واحدة إلى الشوارع بجموع جرارة من العمال في أوروبا، ولسوف تقذف هذه الكتل عندئذ بأنفسها الينا في ابتهاج)). وفي الخامس والعشرين يقول: (( ما نوع الحكومة الذي يستطيع المرء أن يعالج بها مجتمعات قد تفشت الرشوة والفساد في كل أنحائها: حيث الغنى لا يتوصل إليه الا بالمفاجآت الماكرة، ووسائل التدليس، وحيث الخلافات متحكمة على الدوام، والفضائل في حاجة إلى أن تعززها العقوبات والقوانين الصارمة، لا المبادئ المطاعة عن رغبة، وحيث المشاعر الوطنية والدينية مستغفرة في العقائد العلمانية Cosmopolitan. ليست صورة الحكومة التي يمكن أن تعطاها هذه المجتمعات بحق الا صورة الاستبداد التي سأصفها لكم. . الى قوله (( اننا سننظم حكومة مركزية قوية، لكي نحصل على القوى الاجتماعية لأنفسنا. وسنضبط حياة رعايانا السياسية بقوانين جديدة كما لو كانوا اجزاء كثيرة جداً في جهاز. ومثل هذه القوانين ستكبح كل حرية، وكل نزعات تحررية يسمح بها الأمميون. . الى قوله (( ولضمان الرأي العام يجب أولاً أن نحيره كل الحيرة بتغييرات من جميع النواحي لكل أساليب الآراء المتناقضة حتى يضيع الأميين (غير اليهود) في متاهتهم. وعندئذ سيفهمون أن خير ما يسلكون من طرق هو أن لا يكون لهم رأي في السياسية: هذه المسائل لا يقصد منها أن يدركها الشعب، بل يجب أن تظل من مسائل القادة الموجهين فحسب. وهذا هو السر الأول . الى قوله (( والسر الثاني . وهو ضروري لحكومتنا الناجحة ـ أن تتضاعف وتتضخم الاخطاء والعادات والعواطف والقوانين العرفية في البلاد، حتى لا يستطيع إنسان أن يفكر بوضوح في ظلامها المطبق، وعندئذ يتعطل فهم الناس بعضهم بعضاً. . . الى قوله (( هذه السياسية ستساعدنا ايضاً في بذر الخلافات بين الهيئات، وفي تفكيك كل القوى المتجمعة، وفي تثبيط كل تفوق فردي ربما يعوق أغراضنا بأي أسلوب من الأساليب. . . الى قوله (( لا شيء أخطر من الامتياز الشخصي. فانه إذا كانت وراءه عقول فربما يضرنا أكثر مما تضرنا ملايين الناس الذين وضعنا يد كل منهم على رقبة الآخر ليقتله)). وفي البرتوكول السادس: (( ولكن نخرب صناعة الاميين، ونساعد المضاربات ـ سنشجع حب الترف المطلق الذي نشرناه من قبل، وسنزيد الأجور التي لن تساعد العمال، كما اننا في الوقت نفسه سنرفع أثمان الضروريات الأولية متخذين سوء المحصولات الزراعية عذراً عن ذلك كما سننسف بمهارة أيضاً أسس الانتاج ببذر بذور الفوضى بين العمال، وبتشجيعهم على ادمان المسكرات. وفي الوقت نفسه سنعمل كل وسيلة ممكنة لطرد كل ذكاء أممي)). وفي البرتوكول السابع: (( ان ضخامة الجيش، وزيادة القوة البوليسية ضروريتان لاتمام الخطط السابقة الذكر. وانه لضروري لنا، كي نبلغ ذلك، أن لا يكون إلى جوانبنا في كل الاقطار شيء بعد الا طبقة صعاليك ضخمة، وكذلك جيش كثير وبوليس مخلص لأغراضنا . الى قوله (( ولكي نصل إلى هذه الغايات يجب علينا أن ننطوي على كثير من الدهاء والخبث خلال المفاوضات والاتفاقات، ولكننا فيما يسمى "اللغة الرسمية" سوف نتظاهر بحركات عكس ذلك، كي نظهر بمظهر الامين المتحمل للمسؤولية . وبهاذ ستنظر دائماً الينا حكومات الأمميين ـ التي علمناها أن تقتصر في النظر على جانب الأمور الظاهري وحده ـ كأننا متفضلون ومنقذون للانسانية)). وفي البرتوكول الثامن: (( فسوف نعد بهذه المناصب الخطيرة إلى القوم الذين ساءت صحائفهم وأخلاقهم، كي تقف مخازيهم فاصلاً بين الأمة وبينهم، وكذلك سوف نعد بهذه المناصب الخطيرة إلى القوم الذين إذا عصوا أوامرنا توقعوا المحاكمة والسجن والغرض من كل هذا أنهم سيدافعون عن مصالحنا حتى النفس الاخير الذي تنفث صدورهم به. وفي البرتكول التاسع: (( ولكنكم إذا تصرفتم بسداد في استعمال مبادئنا فستكشفون انه ـ قبل مضي عشر سنوات ـ سيتغير أشد الأخلاق تماسكاً، وسنضيف كذلك أمة أخرى إلى مراتب تلك الأمم التي خضعت لنا من قبل.. الى قوله (( ان الكلمات التحررية لشعارنا الماسوني هي "الحرية والمساواة والاخاء" وسف لا نبدل كلمات شعارنا، بل نصوغها معبرة ببساطة عن فكرة، وسوف نقول:"حق الحرة، وواجب المساواة، وفكرة الاخاء". وبها سنمسك الثور من قرنيه)). وفي البروتوكول العاشر: (( اليوم سأشرع في تكرار ما ذكر من قبل، وأرجو منكم جميعاً أن تتذكروا أن الحكومات والأمم تقنع في السياسة بالجانب المبهرج الزائف من كل شيء، نعم، فكيف يتاح لهم الوقت لكي يختبروا بواطن الأمور في حين أن نوابهم الممثلين لهم Representatives لا يفكرون الا في الملذات؟.. الى قوله (( ولكي نحصل على اغلبية مطلقة ـ يجب أن نقنع كل فرد بلزوم التصويت من غير تمييز بين الطبقات. فإن هذه الأغلبية لن يحصل عليها من الطبقات المتعلمة ولا من مجتمع مقسم إلى فئات. فإذا أوحينا إلى عقل كل فرد فكرة أهميته الذاتية فسوف ندمر الحياة الأسرية بين الأممين، تفسد أهميتها التربوية، وسنعوق الرجال ذوي العقول الحصيفة عن الوصول إلى الصدارة، وان العامة، تحت ارشادنا ـ ستبقى على تأخر أمثال هؤلاء الرجال، ولن تسمح لهم أبداً ان يقرروا لهم خططاً. . الى قوله (( ولكي نصل إلى هذه النتائج سندبر انتخاب امثال هؤلاء الرؤساء ممن تكون صحائفهم السابقة مسودة بفضيحة "بنامية Panama " أو صفقة أخرى سرية مربية كان رئياً من هنا النوع سيكون منقذاً وافياً لاغراضنا، لانه سيخشى التشهير، وسيبقى خاضعاً لسلطان الخوف الذي يمتلك دائماً الرجل الذي وصل إلى السلطة، والذي يتلهف على ان يستبقي امتيازاته وامجاده المرتبطة بمركزه الرفيع. ان مجلس ممثلي الشعب The House of Representative سينتخب الرئيس ويحميه ويستره، ولكننا سنحرم هذا المجلس House سلطة تقديم القوانين وتعديلها. . الى قوله (( هذه السلة سنعطيها الرئيس المسئول الذي سيكون ألعوبة خالصة mare Puppet في أيدينا، وفي تلك الحال ستثير سلطة الرئيس هدفاً معرضاً للمهاجمات المختلفة، ولكننا سنعطيه وسيلة الدفاع، وهي حقه في أن يستأنف القرارات محتكماً إلى الشعب الذي هو فوق ممثلي الأمة أي أن يتوجه الرئيس إلى الناس الذين هم عبيدنا العميان، وهم أغلبية الدهماء.)).
انتهى نقل برتوكولات حكماء صهيون. |
فقد جاء في البرتوكول الاول:
Could you please provide the source you copied these Protocols from? Thanks
mohamed elgadi
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
النظام وحرب السدود وطمس الهويات ومحو آثار الجدود، ودور الترابي واليهود | Hassan Osman | 05-25-08, 02:45 PM |
Re: النظام وحرب السدود وطمس الهويات ومحو آثار الجدود، ودور الترابي واليهود | Hassan Osman | 05-25-08, 02:49 PM |
Re: النظام وحرب السدود وطمس الهويات ومحو آثار الجدود، ودور الترابي واليهود | Mohamed Elgadi | 05-25-08, 05:20 PM |
Re: النظام وحرب السدود وطمس الهويات ومحو آثار الجدود، ودور الترابي واليهود | Hassan Osman | 05-25-08, 05:47 PM |
Re: النظام وحرب السدود وطمس الهويات ومحو آثار الجدود، ودور الترابي واليهود | Hassan Osman | 05-25-08, 06:17 PM |
Re: النظام وحرب السدود وطمس الهويات ومحو آثار الجدود، ودور الترابي واليهود | Hassan Osman | 05-26-08, 12:55 PM |
Re: النظام وحرب السدود وطمس الهويات ومحو آثار الجدود، ودور الترابي واليهود | khalid abuahmed | 05-26-08, 01:59 PM |
Re: النظام وحرب السدود وطمس الهويات ومحو آثار الجدود، ودور الترابي واليهود | Hassan Osman | 05-26-08, 02:42 PM |
Re: النظام وحرب السدود وطمس الهويات ومحو آثار الجدود، ودور الترابي واليهود | khalid abuahmed | 05-26-08, 03:25 PM |
Re: النظام وحرب السدود وطمس الهويات ومحو آثار الجدود، ودور الترابي واليهود | Hassan Osman | 05-28-08, 09:10 AM |
Re: النظام وحرب السدود وطمس الهويات ومحو آثار الجدود، ودور الترابي واليهود | khalid abuahmed | 05-28-08, 11:50 AM |
Re: النظام وحرب السدود وطمس الهويات ومحو آثار الجدود، ودور الترابي واليهود | Hassan Osman | 05-29-08, 11:50 AM |
Re: النظام وحرب السدود وطمس الهويات ومحو آثار الجدود، ودور الترابي واليهود | Hassan Osman | 06-18-08, 10:31 AM |
Re: النظام وحرب السدود وطمس الهويات ومحو آثار الجدود، ودور الترابي واليهود | Hassan Osman | 06-18-08, 10:48 AM |
|
������� ��������� � ������ �������� �� ������� ������ ������� �� ������
�������
�� ���� �������� ����� ������ ����� ������ �� ������� ��� ���� �� ���� ���� ��� ������
|
� Copyright 2001-02
Sudanese
Online All rights
reserved.
|
|