لم ولن ولن ولن تحل ازمة السودان مادام كثير من الساسة يظنون ان المهدي معارض حقيقي لحليفه السابق النظام وشريكه في الجبهة الوطنية التي مازال ينادي بها افيقوا فالخطوة الاولى للحل هي التحرر من تبعية الرموز الطائفية وصحاب ما اسموه بالثوابت التي تلتقون فيها مع رموز النظام
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة