|
Re: (مُلخص + صور) ندوة د. عبدالله النعيم .. الأستاذ محمود وجدلية الاصلاح والتطوير . (Re: مركز الخاتم عدلان)
|
نماذج لبعض المداخلات :-
أ/ عركى اسماعيل :- ما قدمه الأستاذ محمود من فكر كان ضرورة , وكان لابد من مقاربة جديدة لاى عقيدة من اجل الاجابة عن اسئلة حاضرة فى الراهن . فى قضايا التجديد فى التشريع عموماً , و فى قضايا الحدود بشكل خاص , من ما فهمت ان التطوير لا يشمل الحدود , مثلاً فى حد السرقة فيما يتعلق بالاعتداء على لمال العام , هناك الرأى الشرعى الضبابى بان المُعتدى هو شريك فى هذا المال , ولذلك هناك مرونة فى عقوبة هذا الفعل , رغم ان الاعتداء على المال العام هو اكثر اضراراً للمجتمع . فى حد السرقة ايضأ هناك المرضى النفسيين بداء السرقة كما يقول علم النفس , كيف نتعامل هنا مع القضية مع عدم وجود تطوير للحدود فى الشريعة الاسلامية . *
أ/ عبدالمجيد الهادى :- اتفق مع د. النعيم ان الدولة القطرية هى تركة من بقايا الاستعمار , وليست الدولة القطرية فقط بل الدولة كألية . منذ ان خرج الاستعمار ونحن نناقش قضايهم هم وليس قضايانا نحن , الدول القطرية بحدودها المعروفة هى قسمة الفائز فى الحرب العالمية الثانية , كنت انتظر ان يطرح لنا د. النعيم ما طرحه الأستاذ فى دعوته للدولة الكونية . *
أ/ كبج :- عندما جاء الاسلام جاء فوق حضارات , كانت هناك حضارات فى اليمن وبلاد فارس والعراق ومصر , وعندما جاء الاسلام امتزجت هذه الحضارات مع الاسلام , واصبح هناك خليط جديد من الثقافة مواصلة للثقافة الانسانية . فى السودان , مناطق مثل مناطق النوبة , ومناطق بها حضارات مثل دارفور , نجد انماط مختلفة من الثقافة الاسلامية . *
أ/ عبدالله الفكى :- قبل عام كنت فى امريكا , وكنت فى صحبة عدد من الاستاذة الجامعيين , وكان المتحدث الرئيس هو د. النعيم , اذكر انا واحدة قالت ان ما يهمها فى كل الحديث هى كلمة د. النعيم خلال السنوات الاخيرة لم اجد كتاب فى الغرب يتحدث عن الشأن السودانى الا وكانت كتابات د. النعيم واحدة من المصادر للكتاب لاحظت ان هناك مقاطعة لانتاج الأستاذ الفكرى حتى من قبل الاكاديميين , ويصدر الرأى عنه من الأخرين حيث لا يوجد الاهتمام بالبحث عن مؤلفات الأستاذ . *
أ/ مها زين العابدين :- انا من انصار الدولة المدنية , ولكن نحن فى حوجة للتفاسير الاسلامية المستنيرة , ومهمومة هل هناك امكانية لوجود ألية تحمى وتنشر هذا التطوير ؟ هناك فعلاً جهات , ولكنها تتعرض للاغتيال والمهاجمة والتكفير , وهناك اجهزة ومؤسسات هى التى تحتكر الحديث بأسم الدين الاسلامى .
|
|
|
|
|
|