الجعلي ود العمارات، يعود بنا خمس سنوات الى الوراء!!! أركز للبطان بالمدافع!

Quote: اسمحا لي بالبدء مع الأخ أنور: كل عام وأنت بخير أعاده الله علينا وعليكم وعلى شعبنا السوداني باليمن والخير والبركة ومزيدا من التآلف والمحبة بينهم. . . وأبشركم ونفسي بأنني بت متفائلا أكثر من ذي قبل بقرب استجابة الشطر الآخير من الدعوة لسبب بسيط وهو وجود أمثالكم بيننا (جموع السودانيين). . . وعطفا عليه أذكركم كما قلت من قبل بأن القشة التي قصمت ظهر المستحيل والتغيير في أمريكا كانت انحياز البيض جنب إلى جنب من الآخرين للمبادئ التي دعا إليها أوباما .واعتقد أن التجربة الأوبامية يمكن أن تتكرر في السودان بذات الايقاع. أزمتنا يا أنور لم تكن يوما في الكنوز البشرية المتشبثة بالارض ممن نرمز إليهم بمحمد وأبكر ودينق وسوهاج البسطاء، فجيعتنا في متعلمينا من حملة الدرجات العليامن أمثال من قرأت لهم يوما في بداية التسعينات وهو يدعو بل يستنفر قبيلته في جريدة سودانية بالاصطفاف للقتال في الجنوب . أو هموم الحكومة ببيعة يأخذها من شيخ قبيلة ما. . .