فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-01-2024, 10:12 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة احداث امدرمان 10 مايو 2008
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-29-2008, 06:21 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! (Re: الكيك)

    الصحافة
    الإثنين 5 مايو 2008م، 29 ربيع الثاني 1429هـ العدد 5366

    رأي
    دروس إلى الأستاذ عثمان ميرغني:

    د.محمد وقيع الله


    لماذا لا أعتد بإحصاءات جمعيات حقوق الإنسان؟! (3 - 3)
    في مواقع أخرى يجد القراء الكرام ما كنا نزمع أن ننشر في الأسبوع الماضي من آراء لم تعجب من حجبوها فحجبوها، وأقول لهؤلاء الذين لم يرضهم أن يصل مقالي في الأسبوع الماضي إلى القراء، إنه قد وصل إليهم فعلا، وإن عليهم أن يحجبوا إذن شبكة المعلومات الدولية بأسرها إن استطاعوا.
    والحمد لله الذي سخر لنا هذه (الآلية) التي فتقت في الحكومات فتقا ما تستطيع له رتقا، فما علينا والأمر كذلك إلا أن نصل القول، مطمئنين إلى أنه سيصل إلى القراء بهذا السبيل أو ذاك، ومطمئنين قبل ذلك وبعده إلى أنا لا نبغي بما نقول شيئا إلا مصلحة الإسلام وأهله وأنا لا نريد أن نستعدي أحدا أو نغضبه أو نرضيه.
    لماذا لم استشهد باحصاءات حقوق الإنسان:
    هذا وقد كان الأستاذ عثمان قد استنكر في كلمته التي كتبها عني، دفاعي عن دولة الإنقاذ. ولعله يكون قد علم الآن، هذا إن لم يكن يعلم أصلا، أو كان يعلم، ولكنه لغرض في نفسه يتجاهل، أني لا أدافع عن قومي بالباطل، ولا أتردد في نقدهم فيما أراه خطأ وقعوا أو قد يقعوا فيه.
    وكان مما قد تعالم به الأستاذ عثمان - في غير علوم الكومبيوتر هذه المرة، وإنما في علوم السياسة التي لم يدرسها ولم يدر كنهها!- أن خاطبني باستهزاء مستغربا أني استشهدت في مقال سابق لي بإحصاءات صدرت عن بعض المؤسسات النقدية العالمية، كصندوق النقد العالمي، والبنك والدولي، والمؤشرات الاقتصادية السنوية التي تصدرها وكالة المخابرات المركزية الأمريكية.
    وقد كانت هذه المنظمات قد أبرزت احصاءات طيبة للنمو الإقتصادي السوداني، مؤداها أن إجمالي الدخل القومي السوداني، قد قفز من (10.3) بلايين دولار في عام 2000 م، إلى (18.5) بليون دولار في عام 2004م، وإلى (23.3) بليون دولار في عام 2005 م، وأن مستوى الدخل الفردي قد قفز من (310) دولاراً سنوياً في عام 2000م، إلى (522) دولاراً في عام 2004 م، وإلى (640) دولاراً في عام 2005م، أي أنه تضاعف خلال خمس سنوات، وأن السودان قد أصبح يسجل باطراد نسبة نمو اقتصادي لا تقل عن 7% سنويا، وأن هذه النسبة كادت أن تصل في العام الماضي إلى 10%..
    ولأن هذه الإحصاءات لم تعجب الأستاذ عثمان، الذي لا يحب أن يرى خيرا لوطنه، إن كان هذا الخير قد تحقق على يد الإنقاذ، فقد قال إن: « خطأ ما في (نظام التشغيل) عند الحركة الإسلامية.. هو الذي يجعل مفكرا إسلاميا مثل د.وقيع الله يستشهد بإحصاءات الغرب عن معدل النمو في السودان.. بينما يرفض إحصاءات ذات المصادر عن حقوق الإنسان في السودان التي فرضت علينا مبعوثا خاصا يراقبنا لأكثر من عشر سنوات».
    ولا يخفى ما في هذا القول من التخليط الشديد، الذي أرجو ألا يكون مقصودا. وإلا فإن الغرب ليس شيئا واحدا، كما يظن الأستاذ عثمان، وإن المصادر التي تحدثت عن النمو الإقتصادي في السودان، ليست هي عينها المصادر التي تحدثت عن انتهاكات حقوق إنسانه. وأنه لا يتحتم موضوعيا ولا منطقيا على كل من يتحدث عن الشأن الإقتصادي السوداني، أن يتحدث كذلك عن احصائيات حقوق الإنسان التي تصدر عنه، فهذا إلزام بما لا يلزم، وإقحام لأمر في أمر ليس له به صلة!.
    وإذا ما قررنا أن نتغاضى عن هذا التخليط كله، مقصودا كان أو غير مقصود، ثم تغاضينا عن ركاكة هذا النص وهلاميته، هذا النص الذي لم ينبئنا على وجه الدقة عمن فرض علينا مبعوث حقوق الإنسان (ذلك المبعوث الذي أساء إلى القرآن.. لو يذكر عثمان!) إذا أغضينا عن ذلك كله، وعدنا للإجابة عن السؤال المرفوع، فإني أقول للسائل إن الكتاب الجادين المنشغلين بالمباحث السياسية والإقتصادية، ومن يدرسون العلوم السياسية والإقتصادية، يتفقون على حيادية وعلمية هذه الاحصاءات الإقتصادية التي تصدرها المنظمات التي استشهدت بإحصاءاتها ولم يشكك فيها أحد منهم فيما نعلم.
    ومما يؤكد علمية هذه الإحصاءات وحياديتها أنها تأتي في الغالب متشابهة، ولا تختلف اختلافا كبيرا، ومما يزيد من موثوقيتها أنها تُجرى على أرض الواقع، وعلى انفصال واستقلال عن بعضها البعض( بلا تآمر مع مراكز قوى مريبة)، وأنها تنضبط بمنهجيات بحثية إحصائية صارمة، ويشرف عليها باحثون أكفاء وأساتذة مؤهلون (غير مسيسين). ولهذه الأسباب مجتمعة فقد تواطأ الأكاديميون على الأخذ بها، بلا حرج، وسمحوا لطلاب الدراسات العليا باستخدام نتائجها في أبحاثهم بلا تثريب.
    التعريفات الصلبة: والمائعة:
    وثمة خاصة أخرى مهمة امتازت بها هذه الإحصاءات الاقتصادية، التي تصدرها المؤسسات النقدية الدولية، وهي أنها نهضت على تعريفات علمية صلبة، لمصطلحات إقتصادية متفق على استخدامها، مثل إجمالى الناتج المحلي، والاستثمارات الأجنبية المباشرة، وإجمالي الناتج الصناعي، وإجمالي الناتج الزراعي، وميزان المدفوعات الخارجية، وغير ذلك من المصطلحات الإقتصادية المهمة المنضبطة المعنى والدلالة.
    وأما احصاءات حقوق الإنسان التي طالبنا الأستاذ عثمان أن نأخذ بها، فهي على النقيض من ذلك، تقوم على تعريفات متحيزة مائعة، لا اتفاق عليها، منها زعمهم أن محاربة الشذوذ الجنسي انتهاك لحقوق الإنسان وحرياته الأساسية، وأن تعدد الزوجات انتهاك لحقوق المرأة، وأن الحجاب قيد على حريتها، وأن تجريم الإجهاض افتئات على تملكها لجسدها وحرية تصرفها فيه، وأن منع الدولة للخمر انتهاك لحريات الناس، وأن إجبارهم على الصلاة جماعة في المسجد تعدٍّ على حرياتهم الخاصة، وهذه مجرد أمثلة لتعريفات كثيرة لا نتفق عليها معهم، وهذا لا يقع في المجال الإجتماعي وحده، وإنما في المجال السياسي حيث يتعاظم تحيز بعض دعاة حقوق الإنسان المشبوهين ويطغى.
    وإلا فليخبرني الأستاذ عثمان كيف يمكن أن أحترم تقريرا لمنظمة كبرى من منظمات حقوق الإنسان، أصدرته أثناء اشتعال حرب البقان، سودت فيه أكثر من ثلاثين صفحة عن انتهاكات حقوق الإنسان في السودان، بينما لم تكتب أكثر من سبع صفحات عن جرائم الصرب التي ارتكبوها بحق البوسنويين؟! وكيف أحترم تقارير هذه المنظمات التي كانت تتحدث عن ظاهرة الرق في موريتانيا ثم سكتت عن ترويج تلك الدعوى فور تطبيع تلك الدولة لعلاقاتها بإسرائيل؟!
    وكيف أحترم ذات المنظمات التي كانت تتحدث عن أسواق الرقيق العامرة بالخرطوم أم درمان، ثم سكتت عن ذلك عقب توقيع اتفاقية نيفاشا، وكيف احترم هذه المنظمات ذات البعد الصهيوني التي تدعي الدفاع عن حقوق انسان دارفور، بينما لا تنبس ببنت شفة واحدة عن انتهاكات حقوق الإنسان المسلم في أفغانستان والعراق وفلسطين؟!
    ألا يمكن أن أفهم أن هذه منظمات تتلاعب بحقوق الإنسان، وتوظفها لممارسة الضغوط على بعض البلدان، التي من بينها وفي طليعتها السودان، أولا يمكن أن أفهم أن أشخاصا من أمثال عثمان، تهوِي قلوبهم لحب هذه المنظمات، لا لسبب إلا لأنها تكيد لدولة الإنقاذ، التي كان عثمان يهيم بهواها يوما، ويتمنى أن يزداد وميضه في عهدها، فلما خاب مناه، انقلب عليها، وأصبح يتمنى أن تظاهره في تمرده وشغبه على الإنقاذ، هذه المنظمات المشبوهة، التي لا أجد في قلبي ذرة احترام واحدة لها!!
    لماذا لا أحترم هذه المنظمات:
    إنني لا أحترم هذه المنظمات، لأسباب وجيهة جدا، منها أن هذه المنظمات هي مجرد وكالات تتاجر بشعارات حقوق الإنسان، وتوظف نفسها لدى أجهزة المخابرات العالمية، ومراكز القوى الدولية، والشركات عابرة القارات، وعلى هذا تتوافر الأدلة وتتضافر البراهين.
    وكنت قبل سنوات طويلة قد كتبت تعليقا أثنيت فيه على فطنة الأستاذ كمال الجزولي، الذي كتب مقالا ذكر فيه أن المنظمة السودانية لحقوق الإنسان، تلقت عونا ماليا(ذكر أنها رفضته) من مؤسسة أمريكية مشبوهة، وقد جاء هذا الدعم المالي للمنظمة عندما كانت تعترض على تطبيق الشريعة في السودان، وتقيم في الخرطوم، مؤتمرا لمنظمات حقوق الإنسان العربية، التي كانت تظاهرها في ذلك المسعى، وهو ذات المؤتمر الذي اعترض أعضاؤه على اقتراح الكاتب الشريف الدكتور عبد الله النفيسي، بتصدير بيانه الختامي بالبسملة، وصوتوا بالأغلبية ضده وأسقطوه!!
    إنني لا أحترم هذه المنظمات المشبوهة، لأن لها كيدا عظيما للإسلام، ولكل من يدعو له ويناصره، وقد شنت هذه المنظمات حربا غير شريفة على السودان والإنقاذ، وقد رعتها ووجهتها في هذا السياق العدائي دول كبرى، لم يكن لها تاريخ مشرف في احترام حقوق الإنسان، وأسوأ من ذلك أن لها حاضر غير مشرف في استغلال موضوع حقوق الانسان، والضغط به بطريقة ذرائعية انتقائية ضد بلد دون آخر!
    لماذا لم ينتفع عثمان بهذا القول:
    ولست أنسى ما قرأته في مطالع تسعينيات القرن الماضي، من قول صريح للدكتور عبد الوهاب الأفندي، حينما كان موظفا في خدمة الإنقاذ، ذكر فيه أن المسؤولين الأمريكيين أخبروهم - أي المسؤولين الإنقاذيين والأفندي منهم- أن الحكومة الأمريكية لن تكف عن استغلال شعار حقوق الإنسان ضد السودان، حتى تنصاع الإنقاذ للإرادة الأمريكية، وحينها ستسكت أمريكا عن الإنقاذ، كما تسكت عن أنظمة كثيرة تنتهك حقوق الإنسان، أشد الانتهاك، ولكنها توالي أمريكا وتخدم مصالحها في خاتمة المطاف.
    فهذه الشهادة القديمة القيمة التي أدلى بها الأفندي، فيها تعضيد لما أقول لصاحبه عثمان اليوم، وقد كان حريا بعثمان أن يفقهها وينتفع بها إن كان قد اطلع عليها في ذلك الحين. وفي الوجهة الأخرى فأرجو أن يكون الأفندي نفسه ما زال ثابتا على هذه الشهادة التي فاه بها قديما، ولم ينقلب في سياق - تجارته الحاضرة التي يديرها في مركزه في لندن عن موضوع الحريات - ليصبح مثل صديقه عثمان حليفا مستظهرا بهذه المنظمات التي تتاجر بحقوق الإنسان!
    مأساة الحركة الإسلامية مع الخلعاء:
    ومهما يكن فإن احتفال عثمان واستظهاره بهذه المنظمات المشبوهة واحصاءاتها، لشأن ملئ بالدلالات، وإنه ليكشف لنا عن جانب كبير من ضعف معلوماته وتصوراته السياسية، وخلله المفاهيمي، كما يكشف لنا عن ملمح من ملامح مأساته مع الحركة الإسلامية، ومأساة الحركة الإسلامية معه ومع بعض أشباهه من أبنائها الخلعاء، الذين بنوا شخصياتهم في ظلها، ثم تنكروا لها، وانخلعوا عنها، وغدوا يستعْدون العالم عليها.
    وأشنع ما تبدو لنا تقاسيم هذه المأساة المروعة في سيرة بعض من ولتهم الحركة الإسلامية رئاسات اتحادات الطلاب في الجامعات، فأصابهم الغرور، واستبدت بهم الأوهام، وخيلت إليهم أنهم زعماء أبد الدهر، ولم يقتنعوا أن زعاماتهم ما كانت لتزيد عن فترة عام أو زهائه، كما اقتضت طبائع تلك الأحوال!
    ولذلك شطت ببعض هؤلاء الرؤساء( ولا أقول بهم جميعا بطبيعة الحال، فإن منهم شهداء أعزاء، كالحافظ، وعجول، وآخرين لما يلحقوا بهم) شطت بهم الأوهام والأحلام، وظنوا أنهم إنما وصلوا إلى تلك المقامات العلى، في قيادات اتحادات الطلاب، بقدراتهم الخارقة، لا بقوة الحركة الإسلامية، ورصيدها التاريخي، النضالي، والأخلاقي، الباقي، في وسط الحركة الطالبية، وصاروا يتيهون بالمجد الكاذب، وينتفخون بالخيلاء والزهو، ويزايدون بالشعارات الخلب، ويدفعون بالمطالب الشخصية الخيالية غير المشروعة، ويفتعلون المشاكل والمشاجرات، ويتمردون على الحركة الإسلامية. ولم يكن هذا المدعو خليل بدعا في هذا الشأن، وإنما كان له فيه سابقون ولاحقون.
    هذا ولا يخالجني أدنى شك في أنه يدخل في زمرة عشاق الزعامة هؤلاء، هذا المدعو عثمان. وقد لمست ذلك من وراء سطوره كثيرا، وهاهو يفصح أخيرا عن ذلك بزلة يراع عابرة، عندما حكي عن تجربته الصغيرة القصيرة، في رئاسة اتحاد الطلاب، فقال :» لم نكن ندير اتحاداً للطلاب.. كنا ندير (جمهورية) كاملة.. للطلاب..!!» .. إنه سطر حسير كسير عبر بعمق ودقة متناهية عما يعتمل بدواخله من مطمح بعيد عتيد في أن يصير زعيما على نطاق قطري أو قومي، أي زعيما لـ (جمهورية) كاملة!.
    ولتحقيق ذلك الغرض الهائل، أنشأ منبره الفاشل، الذي سرعان ما انفض عنه السامر، بعدما انكشف زيفه، وانفضحت خبيئته!.
                  

العنوان الكاتب Date
فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك04-07-08, 05:10 AM
  Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك04-07-08, 05:36 AM
    Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك04-10-08, 07:19 AM
      Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك04-10-08, 11:02 AM
        Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك04-15-08, 08:01 AM
          Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك04-20-08, 07:38 AM
      Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك04-21-08, 05:10 AM
        Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك04-21-08, 10:37 AM
          Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك04-23-08, 05:39 AM
            Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك04-27-08, 09:27 AM
  Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك05-08-08, 04:11 AM
    Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك05-13-08, 06:43 AM
      Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك05-14-08, 04:31 AM
        Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك05-15-08, 04:17 AM
          Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك05-15-08, 04:54 AM
        Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك05-15-08, 05:00 AM
          Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك05-15-08, 10:22 AM
            Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك05-20-08, 06:51 AM
              Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك05-29-08, 06:21 AM
                Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك06-04-08, 09:42 AM
                  Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك06-12-08, 04:57 AM
                    Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك06-19-08, 06:19 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de