فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-01-2024, 06:10 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة احداث امدرمان 10 مايو 2008
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-15-2008, 04:17 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! (Re: الكيك)

    الصحافة
    الأربعاء 14 مايو 2008م، 9 جمادي الأولى 1429هـ العدد 5352

    رأي
    دروس إلى الأستاذ عثمان ميرغني:

    د.محمد وقيع الله



    نعم أنا أدعو إلى جيش مهيب.. وأمن متين مكين ركين (1- 3)
    قرأت التعليق الذي كتبه عني الأستاذ عثمان ميرغني بعنوان «جيش مهيب.. وأمن متين مكين»، وذلك بعد أكثر من شهرين من صدوره. ولأهمية تعليقه وأهمية أسئلته التي وجهها إلي، رأيت لزاما أن أرد عليه الرد الشافي الكافي الوافي المخرس، لاسيما وأنه قد وجه أسئلته إلي بنبرة لا تخلو من تعالم وأستاذية مزعومة.
    وقد أخفق الأستاذ عثمان في بداية تعليقه مرتين، عندما استعرض معلوماته الهندسية وثقافته العامة. ومن الغريب أن هذين الإخفاقين البينين قد جاءا في مستهل المقطع الأول من تعليقه، ثم لم يكن غريبا بعد ذلك أن تتوالى الأخطاء والارتكاسات والسقطات على طول الطريق، وهأنذا أجيبه، بناءً على طلبه، عن كل أسئلته، بتفصيل تام، فإن وعي هذه الدروس التي طالبنا بتعليمها إياه، كان بها، وإلا عدنا لمزيد التفهيم.
    خلعاء الإسلاميين:
    ذكر الأستاذ عثمان أنه أدرك بعد أن قرأ مقالا لي في الرد على أحد الكتاب من زملائه، أن نظام التشغيل في عقلي وروحي أضحى يحتاج الى إصلاح جذري. ذكر هذا المعنى مستخدما كلمات إنجليزية تتصل بتشغيل الحاسب الآلي الذي يبدو أنه يمتهن مهنة بيعه وإصلاحه وتأجيره. فقال: «الكمبيوتر.. يستمد «منهج تفكيره».. من «نظام التشغيل» Operating system.. مثلا الكمبيوترات الشخصية الشائعة الاستخدام تعمل في الغالب بنظام التشغيل المسمى النوافذ Windows بنسخه المتواترة.. فإذا كان هناك خطأ ما في نظام التشغيل، فإنه حتما يؤثر بصورة شاملة على كل التطبيقات التي يقوم بها الكمبيوتر.. فلا جدوى من محاولة اصلاح البرامج التطبيقية التي تعمل في الكمبيوتر لأنها حتما ستخضع في النهاية لسلطان نظام التشغيل الأساسي».
    وهذه المعارف البسيطة التي يتباهى بها الاستاذ عثمان، ربما كان من الممكن ان يتباهى بها انسان في القرن الماضي، أما الآن فقد غدت هذي المعارف متداولة مبذولة، ويعرفها كل من له أدنى علاقة بهذا الجهاز، وربما يكون أطفال اليوم وصبيته، هم خير من يعرفونها، لأنهم نشأوا معها، أي نشأوا في العهد الذي انتشر فيه الحاسب الآلي الشخصي فتعلموا نظم تشغيله وإعادة تشغيله بلا عناء، تعلموا ذلك بالسليقة، وبهذا ربما أصبح تعلمهم لهذه المصطلحات والمعارف أكثر أصالة ممن تعلموا هذه المعارف قديما في الكليات!
    وغُبَّ إيراده لهذه المعلومات المبتذلة، انتقل الأستاذ عثمان ليقول عني: «وعندما يكون الخطأ في «نظام التشغيل» يصبح هدراً اضاعة الوقت في إصلاح «التطبيقات».. الأوجب مراجعة منهج التفكير.. فإذا أصلح.. انصلحت التطبيقات Applications كلها». أي أني قد اختُلِط علي حتى احتاج عقلي وقلبي إلى ما هو أكثر من إعادة تشغيل. وهذا زعم باطل أملته على الأستاذ عثمان دوافعه النفسية لا معارفه العلمية، التي تشدق بها، وحاول من دون جدوى أن يبهر بها الأنظار.
    فالذي يتابع ما أكتب وما أقول لا يجدني قط متخبطا، ولا متقلبا، بين الأفكار، والمذاهب، والأحزاب، والحركات السياسية، ولا يراني منخلعاعن إطار دعوتي الإسلامية الصميمة التي انتمي إليها. «وهنا استميح العلامة الفاضل البروفيسور عبد الله علي إبراهيم لكي استعير منه مصطلحه الذي نحته لوصف زملائه السابقين المنخلعين عن العروبة، لكي أصف به أقطابا من شيعتي المنخلعين عن الحركة الإسلامية السودانية»، فأنا بحمد الله تعالى سائر على الخطة التي اتخذتها لنفسي منذ أن كنت طالبا في السنة الأولى في المرحلة المتوسطة، حين كنت في الحادية عشرة من العمر، ومازلت منذ ذلك الأوان البعيد أتكلم في المجامع في مسائل الدعوة، والفكر الإسلامي، والبعث الإسلامي، وأؤيد كل من يعمل للإسلام، سواء أكان منتميا لإحدى الحركات الإسلامية، أو غير منتمٍ لأي منها، وأتحدى أي باحث متابع مدقق أن يثبت عني أني حدت عن هذا الخط الإسلامي، قيد شعرة، أو تنكرت له، أو أدبرت عنه، ولو ثانية واحدة من ليل أو من نهار..!!
    ودون من يحاول أن يثبت ضدي شيئا أكثر من ألفي مقال صحفي نشرتها، وأكثر من عشرة كتب أصدرتها، فليدرسها كلها، سطرا سطرا، وليستخرج منها ولو سطرا واحدا، وليرني منهم، ولو مجرد قرينة يتيمة واهية، تشير إلى غير ثباتي على ديني، وإصراري على الدعوة إليه. فأنا بحمد الله تعالى ثابت على موقفي الإسلامي لا أتزلزل عنه، ولا أحول عنه ، ولا أتقلب، ولا أتذبذب، ولا أتردد، ولا يراني أحد أبدا، ممسكا بعصا من منتصفها، وإنما أمسك بالعصا من ممسكها الحق، ولا أبالي أن أقرع بها، بلا هوادة، ولا رفق، رؤوس طغاة الفكر الظلمة، الذين يتجنون على الإسلام، ويتهجمون على قيمه، وجهود الدعوة إليه.
    وهذا التحدي الذي أرفعه بهذا الخصوص أوجهه لجميع خصومي، وبشكل أخص أوجهه إلى الأستاذ عثمان، الذي كتب عني الكلام الآنف، فإن كان يأنس في نفسه كفاءة علمية، وصبرا على تكاليف البحث العلمي، فليكتب لنا بحثا موثقا، يجعل إطاره النظري، ما زعمه في مقاله عني من افتراضات، ثم ليحاول أن يثبتها بالتوثيق والتحليل والاستنتاج والمقارنة بينما كان عليه أمسي وما آل إليه يومي، فهذا هو السبيل لكي يثبت دعواه عن اضطراب جهازي المفاهيمي، وإلا فإن الأعمدة الصحفية المبتسرة التي يكتبها بعضهم لمجرد الصدور ويحشونها بالترهات، لا تكفي لإثبات دعاواه العريضة، القائمة على غير أساس، إلا الرغبة في نصرة كاتب إسلامي سابق، انخلع مثله عما كان يدعو إليه وحاد عنه..!!
    ليس كل ناقد بخليع:
    وكعادة هذا الكاتب، وعادة صاحبه الذي يدافع عنه، في الافتراء علي، فقد زعم أني قلت إن كل من ينتقد الحركة الإسلامية السودانية هو شخص حاقد أو منسلخ أو طابور «خامس» أو عميل. وهذا هو نص دعواه المفتراة علي: «ورغم ان الدكتور وقيع الله افتتح مقاله بالمأثور في «أدب اختلاف الرأي» الشائع عند بعض اعضاء الحركة الإسلامية.. وهو افتراض ان وراء كل كلمة نقد.. حقدا.. أو انسلاخا أو «طابورا» نزولا حتى درجة «عميل».. إلا أن فقرة واحدة من المقال كشفت خلل «نظام التشغيل».. يقول وقيع الله «فقد انتقلت الحركة الإسلامية السودانية -بحمد الله- من طورها القديم لتصبح دولة حديثة، وجيشا مهيبا، وجهازا أمنيا متينا مكينا ركينا يحميها..».
    في رأي وقيع الله أن مبلغ نجاح الحركة، أنها تحولت الى دولة حديثة بجيش مهيب.. وجهاز امن متين مكين ركين.. وهي بالضبط ذات الصفات التي انتقل بها حزب البعث في العراق من مجرد حزب الى «دولة حديثة بجيش مهيب وجهاز امن متين ومكين ركين» بلغت من القوة أنها كانت على مرمى حجر من تصنيع القنبلة النووية.
    هل كان ذلك هو مطمح «نظام التشغيل» الذي يدير عقل وتفكير الحركة الإسلامية؟
    «جيش مهيب.. وأمن متين مكين ليحمي مَن مِن مَن؟..»
    وهذا كلام ركيك، غير مترابط، وفيه نقل غير أمين، وهو إن شئت قول كاذب كذب بينا. ولا أريد أن أتهم صاحبنا ولا أتهم «كومبيوتره» بأنه سبب ركاكة هذا القول وتفككه، ولكن النقل غير الأمين هذا القول المفترى افتراء، إنما أتى من جهة الكاتب بالتأكيد، لا من جهة «كومبيوتره» الشخصي، حيث لا مشكلة لي مع«كومبيوتره» الشخصي ولا أتهمه بشيء! وأعود فأقول بأني لم أقل في أي سياق ولا في أي نص ولا في مجرد تلميح خاطف إن كل من ينتقد الحركة الإسلامية يحمل بالضرورة تلك الصفات المذمومات «وإن كان منهم من يحمل بعضها أو يحملها كلها أو ما هو أزيد منها!».
    ولو كنت قد قلت حقاً هذا القول المسرف، لكان هذا الكاتب الذي يتمنى أن يضبطني متورطا بخطأ فظيع كهذا، قد جاء به موثقا ومنصوصا عليه بعلامات التنصيص، ولكن هيهات أن يجد هو او غيره شيئا مثل ذلك عني، فليس هناك قول مأثور عني يشبه هذا القول أو يضاهيه، وذلك لسبب بسيط جدا يعرفه من يعرفني من الأصدقاء والقراء الكرام، وهو أني أؤمن إيمانا شديدا بضرورة نقد الحركة الإسلامية السودانية، وكثيرا ما أشارك في هذا المسعى شفاهةً وكتابةً، بل إن كثيرا من أصدقائي يظنون أني مولع بنقد الحركة الإسلامية، وأني أقوم بتجرئة الآخرين على الانخراط في هذا الجهد، وفي مقالاتي العشر التي نشرتها في الرد على افتراءات ذلك الكاتب الذي يدافع عنه الأستاذ عثمان، ورد مني نقد كثير للحركة الإسلامية السودانية، فكيف أقوم بنقد الحركة الإسلامية السودانية، وأقوم بتجريم نقدها في آن؟! هذا ما لا يستقيم في الأذهان، وإن استقام في ذهن صاحبنا عثمان..!!
    ذهنية التجزئة:
    وبهذه الذهنية التجزيئية اتنزع الكاتب عثمان من مقالاتي العديدة في دفع افتراءات زميله وإبطال مزاعمه، هذه العبارة التي ظن أنه سيعيرني بها حيث قلت: «فقد انتقلت الحركة الإسلامية السودانية - بحمد الله- من طورها القديم لتصبح دولة حديثة، وجيشا مهيبا، وجهازا أمنيا متينا مكينا ركينا يحميها». وأنا بحمد الله تعالى مازلت ثابتا على هذه العبارة، وعنها لا أحول، وإذا كان صاحبنا هذا قد جاء بهذه العبارة ليوهم القارئ بأني من دعاة القهر والدكتاتورية والحلول الأمنية، فهذا خبث شديد انطوت عليه، وإلا فإني قد ذكرت أكثر من خمسين إنجازا للحركة الإسلامية السودانية توزعت على مجالات مختلفة، منها بطبيعة الحال المجال الأمني، الذي تحتاجه الحركة لكي تحافظ على انجازاتها الأخرى، ولكي تحمي تراب الوطن الغالي، الذي يتآمر عليه الخصوم من الداخل ومن الخارج، ويتآمر ويتجرأ عليه جيش الخلعاء الذي اجتاح العاصمة في الأسبوع الماضي.
    هذا وإذا كان الأستاذ عثمان مازال مصرا على رفع تساؤله القائل: «جيش مهيب.. وأمن متين مكين ليحمي مَن مِن مَن؟..» ويريد أن يسمع مني إجابة عنه، فإنه قد رأى، بحمد الله تعالى، إجابة هذا السؤال المتخرص بأم عينه أمس. أما أنا فقد كنت أرى ذلك منذ أول أمس. ولذلك كتبت مرارا وتكرارا ورفعت عقيرتي أنذر وأحذر، وسأظل أنذر وأحذر مما سيجئ به دعاة النقمة والخراب في الغد، وهم لن يكفوا عن محاولاتهم المتصلة المحمومة المسمومة لتقويض أمن البلاد وتحطيم نظامها الإسلامي الإنقاذي.
    تجربتي مع حزب البعث:
    وأما الاستنتاج المغرض الذي جاء به الأستاذ عثمان، القائل بأني أدعو إلى دولة مماثلة لدولة حزب البعث في العراق: «في رأي وقيع الله أن مبلغ نجاح الحركة، أنها تحولت الى دولة حديثة بجيش مهيب.. وجهاز امن متين مكين ركين.. وهي بالضبط ذات الصفات التي انتقل بها حزب البعث في العراق من مجرد حزب الى «دولة حديثة بجيش مهيب وجهاز أمن متين ومكين ركين» بلغت من القوة أنها كانت على مرمى حجر من تصنيع القنبلة النووية..» فهو استنتاج غير موضوعي ينضح بالغرض وبالتخرص.
    حيث أني لم أقل إن ذلك هو مبلغ نجاح الحركة الإسلامية السودانية، وإنما قلت إنه جزء من انجازاتها لا غير، ولذلك أقول للأستاذ عثمان إن عبارة: «مبلغ نجاح الحركة»... قد جاءت من «عندياتك» كمجرد تزيد أضفته إلي، وهو تزيد لا أقبله منك، وإني راده لا محالة عليك، فلو كنت أريد أن أقول هذه العبارة أو ما فيها معناها لقلتها بنفسي ولم انتظر أن تقولني إياها!
    ثم إني أريد أن أسال الأستاذ عثمان لماذا ترى أن قولي عن الجيش المهيب والأجهزة الأمنية المتينة المكينة الركينة لا ينطبق إلا على دولة البعث العراقي وحدها، ولا ينطبق على غيرها من دول الدنيا؟! ألا ينطبق هذا القول على أكثر دول الدنيا، وينطبق أكثر ما ينطبق على دول مثل أميركا وبريطانيا وفرنسا والهند والأرجنتين وجنوب إفريقيا وغيرها من الدول الغربية التي تمتلك جيوشا مهيبة وأجهزة أمنية متينة ومكينة وركينة ؟! بلى! ولكن هذا ما لا يريد الأستاذ عثمان أن يراه، ولذلك فهو يلوي عبارتي ليا كما يشتهي ليضعني بهواه قريبا من نموذج البعث..!!
    وبمناسبة حزب البعث العراقي الذي يتحدث عنه عثمان بهذه اللهجة اليوم، فأظن أنني سأكون مصيبا، لا متفاخرا، إن قلت إنني كنت من ضمن كتاب قلائل جدا في العالم العربي، تصدوا للكتابة النقدية الفاضحة لجرائم حزب البعث العراقي ودولته فيما بين عامي 1985م- 1988م، وهي الفترة التي كانت فيها أكثر دول العالم العربي تساند نظام البعث العراقي ضد إيران. وقد كتبت في تلك الفترة عديد المقالات في صحف كـ «الراية» و«ألوان» و«صوت الجاهير» ضد ذلك النظام البغيض، ثم أصدرت كتابا بعنوان «أكذوبة حزب البعث» في عام 1990م وهو الكتاب الذي صادره نظام الإنقاذ الذي كان يقف مع العراق بعد أن كان يقف مع إيران، وأنا لم أقف مع إيران لا أمس ولا اليوم، ولم أقف مع دولة البعث في العراق، بل ناصبتها العداء طوال الوقت، ولكني لم أتقول عليها كذبا، ولم أقل عنها ما يتقوله عليها الأستاذ عثمان اليوم، حيث قال إنها كانت على مرمى حجر من انجاز السلاح النووي، وهو الزعم النكر الذي جاء به الصهاينة، والمحافظون الجدد، واتخذوه ذريعة لغزو العراق، وتحطيمه، ونهب ثروته، وهو زعم اتضح زيفه وكذبه فيما بعد.
    حقا إني كنت أعادي نظام البعث العراقي بكتاباتي، أشد العداء، ولكني لم أكن أحرض عليه، ولم أدع إلى إسقاطه وتحطيمه، لأني كنت أعرف أن ذلك يجر إلى فساد أعظم بكثير من فساد البعث، وهو فساد الفوضى والحرب الأهلية المريعة التي تلف عراق اليوم، لقد كنت في خصامي لحزب البعث العراقي شريفا أقول كلمة الحق وحسب، وكنت أقولها، بحمد الله تعالى، متحررا من كل هوى وقيد. وأما مصادرة حكومة الإنقاذ لكتابي عن«أكذوبة حزب البعث» فهي مسألة انتقد حكومة الإنقاذ عليها، ولا أحاربها من أجلها، فإني لا أعادي الدولة لشأن خاص، وهذا هو الفارق المائز بيني وبينك يا أستاذ عثمان.
    «وفي الحلقة القادمة أعود بإذن الله تعالى لأتحدث بالتفصيل عن جهاز الأمن والمخابرات الوطني، حيث سأعرب عن رأيي الصريح المتكامل فيه».
                  

العنوان الكاتب Date
فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك04-07-08, 05:10 AM
  Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك04-07-08, 05:36 AM
    Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك04-10-08, 07:19 AM
      Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك04-10-08, 11:02 AM
        Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك04-15-08, 08:01 AM
          Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك04-20-08, 07:38 AM
      Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك04-21-08, 05:10 AM
        Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك04-21-08, 10:37 AM
          Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك04-23-08, 05:39 AM
            Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك04-27-08, 09:27 AM
  Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك05-08-08, 04:11 AM
    Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك05-13-08, 06:43 AM
      Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك05-14-08, 04:31 AM
        Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك05-15-08, 04:17 AM
          Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك05-15-08, 04:54 AM
        Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك05-15-08, 05:00 AM
          Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك05-15-08, 10:22 AM
            Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك05-20-08, 06:51 AM
              Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك05-29-08, 06:21 AM
                Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك06-04-08, 09:42 AM
                  Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك06-12-08, 04:57 AM
                    Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين الاخوان فى السودان !! الكيك06-19-08, 06:19 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de