( عرضحال ) .. يصل و يسلم لسهام عبدالرحمن .. و منها إلى ........

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 06:24 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة الشهيدة سهام عبد الرحمن
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-29-2008, 08:33 AM

Emad Abdulla
<aEmad Abdulla
تاريخ التسجيل: 09-18-2005
مجموع المشاركات: 6751

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
( عرضحال ) .. يصل و يسلم لسهام عبدالرحمن .. و منها إلى ........


    صباح الخير يا صبية ..
    معليش ..
    جئتك بلا زوادة , فقيراً إلا من كلمات قديمة .. و حال مكشوف , و أمل ..
    اسمعيها عني .. و نامي مطمئنة يا سيدتي ..
    ح نكون كويسين .. وعد .

    .....
    أولاً بالتبادي الديم خرفان ..
    و هو ( خرفٌ مبكّر ) .. فهذا البلد تأتيه حاجات ربنا كلها فجأة فيسقط في يد الناس .. أحوال الطبيعة تجي فجأة – و ده رأي حكومي مبين – فلا تُحفر خيران للخريف – الفجائي - و لا مبيد للحشرات هناك و لا ردم للبرك و لا فتح للمجاري .. و لا يتعمل أي شي ..
    - تنجّم الحيكومة يعني عشان تعرف ليكم المطرة جاية تقيلة و لّلا شكشاكة ؟ -
    و يأتي الصيف برضو كده .. فلا حساب لزيادة إستهلاك الكهرباء الخبيثة .. و لا رادع يقي من أب فرار و لا أمصال و لا يحزنون ..
    دي حاجات ربنا .. و التجي من السما تتحملا الواطـة . فنحن أمةٌ قدرية و حيكومتنا رسالية .. ثم الكلام على النية .
    أما أي شي تاني من مما يتواضع عليه الناس كأمرٍ خدمي و فرض عينٍ على الحيكومات .. نوع ناس كهربا لمن إستطاع إليها سبيلا و موية بالجمكسين و مدرسة بحمامات و شفخانة بشاش .. فدي حاجات تخضع لفقه الضرورة التي تبيح المحظورة أو تنتخبها قانون و كلام نهائي .
    نرجع للديم ..
    فقد تعلمت - في كبري ده - الركمجة و الإسكيتينق و القفز فوق الموانع قاطبة .. بعد فقط مطرتين هي بحساب أخوي و أخوك خفيفات .. و بحساب بنية الديم التحتية ( و هي تحتية من سنة حفروا البحر ) فهي طامة كبرى ..
    فأنا الآن – و يا ربي ليك الحمد - أولمبياً على أهبة الإستعداد لأيٍ ما يطرأ من حادثات .. حالي كحال القوم هنا .
    ثم إن أهلك في الديم ما يزالون الأحلى ..
    و سوق الديم ما يزال مندساً زي الشفع بين البيوت في ذات براءته القديمة .. و ما تزال بت الجبل تبيع أحسنها فسيخ ..
    و المساجد عامراتٍ بأناسٍ عرفوا طرقها منذ كانت زوايا , و ما يزالون . مساجد تُرفع فيها الصلوات الخمس في كتابها الموقوت و فيها يعقد الناس زيجاتهم و يوزع التمر احتفاءا و بركة في ذات الساعة التي يُصلى فيها على جثمان عزيزٍ غاب , و تُقضى فيها حاجة ذي عسرة و عزيزٍ أذله الدهر و جور الحاكمين .
    هذا و ما يزال إدريس يمطر الصعوط التمام .. و الجزارات و التعاونيات تطلق البخور التيماني درءاً للعين و الضبان , و المطاعم جاورت الصيدليات حتى تتعالج يا مواطن من سؤ الهضم أو تلبك المعدة من أثر الأطعمة المكشوفة .. أولها الأقاشيه , و أسوأها ( مديدة العريس ) تلك التي تخلفك مُُعََّسّماً و كأنك مُبتلعٌ لتوك عتلةً أو مَرَزبّة .
    أما الخيران فقد حاذت المدارس فأكلت من جدرانها البائسة .. و فوق ذلك فهي مكشوفة الحال و مردومة كيفما اتفق ..
    رواد القهوة في السوق / الدنيا ما يزالون منحنيين فوق أوراقهم البيش .. و كعكعات الضُمَنه .. و رشفات الشاي الأحمر بشفاهٍ غليظة من طول العض عليها كظما , و مداومة اللهج بالشكر لله على المكاره مثلما الآلاء . هذا .. و الناس بالناس و الكل برب العالمين .
    يأكل الديامة الفول أكلاً لمّّا فذاك شائع غذاءنا و سواده .. و يحبون الصُحبة حباً جمّا .. و يقدمون المأثرة تلو أخيتها للأمة المحزونة بالهم و الغم و المشأمة – فالرحم ولاّد - و يضنون بالمحزنة و لا يسألون الناس إلحافا .
    ثم أن أبناء خؤلتنا الأحباش يحلقون شعورنا - فبين كل جخنون و أخيه السياج .. حلاقٌ فنانٌ و أمهري - و يبرونا بالزغني و المطيبات الحارة و الباردة .. فصاروا منّا و فينا , يتحدثون الرندوك زي الليل و يقابضون أكل العيش معنا هاشين باشين و تدرع نساؤهم تيباننا و يستنجز رجالهم و يتجلبون زينا واااااحد , و قد نافسهم في اقتعاد النواصي و السكك و الدروب أهلك الحلبة من المصريون .. و ما يزالون تحبباً و فهلوة يسمون الناس : يا بيه .. و يا ابن النيل .. و هم طيبون و ذوو عشرة و نجيضين في كتل القلب و أكل الراس . بعض البنقالة أيضاً هنا جنباً لجنبٍ مع ناس سغار سغار ببشرة خدرا و شعر سبيبي ما تعرف ليهم ملة . كلنا خلقٌ مطحونٌ يعارك أم قدود دي .. تامين لامين .
    و أبشرك – أيضاً و أيضاً - أن إنتشرت عندنا فرجة في السكنى من بعد الضيق الذي أورثنا النصب و الزنقة , نترحم مضضاً و نلوك في سيرة المراحيم آباؤنا الذين حين شاورهم عمك علي النديم و العمدة عمر كويس في شأن : كم ضراع بيكفيكم ؟ .. قالوا : الواطـة نسوي بيها شنو كمان ؟ .. ما ياهو الضُل البندخل فيهو راسنا ده وللا شيتاً تاني ؟ أدينا حاجة نقدر نبنيها .. فأداهم ميتين متر قافلة .
    المهم في الأمر أن صار لنا ( سياجاً ) .. و تتمشدق نسوة الديم بالكلمة الفارهة هذه و بمزااااج , فهي ضربٌ من ثقافة محدثة من أثر العولمة القسرية العرجاء التي دفرت بكلكلها على البلد , فأنجزت مفردات عجب .. و كذلك فأسيجتنا - كأي ضارةٍ نافعة - سترة للحال و مدا الكرعين فرحاً باستطالة لحفاتنا من بعد زنقة السنين داخل أبو ميتين .
    ثلاثة أمتار جادت بها علينا الحيكومة الرشيدة أمام كل بيت من أبو ميتين غصباً عنها .. و على طول ديومنا الشرقية و عرضها , فإذا علمت أن عرض الشوارع الكحيانة المتربة إطناشر متر .. تضرب تقسم تخت ده فوق ده يطلع الشارع بي قد القفة , و لا يستعرض أكتر من ستة متر بس من الحفر جيدة الغور و المطبات الطبيعية , بالكاد تعبرها السيارات و بكاسي الخدار و حمير اللبن و الرقشات بنات إبليس .
    فسيجنا - من فرحنا - تلك السياجات بقنا و حصير و زنك أمريكي متين .. و تخلصنا – ثقافةً - من اللون العجيب ( أخضر ستة و ستين ) و قد قيل ان من افترعه أول الأمر هو الفريق إبراهيم عبود كلون مميز للمصالح الحكومية المدنية .. أما العسكر فلهم الكاكي .
    المهم .. دلعنا سياجاتنا بألوان سمحات تتمايع مع خلفيتنا المخضرة .. فتَبُُق , و بلطناها بكُسّار الرخام و حمدنا الله .
    و في ذلك زدنا فقهاً مدنياً .. فلم نعد نسعي الغنيمات و الجداد و بيوت الحمام الأبراج , و لا نمارس التجارة البكماء : الطايووقة .. في مقابل كوز خمّار للعواسة .. فقد ذهبت الناس إلى الإستعانة بالجاهز من ( الجنك فوود Junk Food ) : رغيف لمّاع ببروميد البوتاسيوم و كسرة رهيفة صغيرة السنسنة و بيضاء من غير سوس .. تسوّق في كيس منفوخ ( أورالي Orally ) .. و ..
    عليم الله صرنا صيرورة كبرى في اتجاه الفنكهة .. فتدلى عندنا من المتسلقات و الحمضيات و المُزهرات الكثير : اللبلاب و دقن الباشا و السيسبانات و أضان الفيل و السكسونيا .. و زهور غريبة الخلقة مريبة الألوان .. لكنها زهور على كلٍ .
    و تدانى شجرنا بعضه لبعض كمن يزمع تقبيلا . و قد ذهلت من غابة الشوارع في الديم أول أمري , و من كثافة الخضرة التي غمرته و حيرت البنايات السوامق و الأسامي الأجنبية .. و حمكة الله أنها خضرة تريانة و ندية و خانسةٌ خانسة .. تتفوق على خضرات كثر في تلك الأحياء بنات المصارين البُيُض .. و التي تتنفس ناس و رياض و أزهار .
    فشجرتنا و شجرة ناس معني المقابلة تشابكتا – كأنما تعرفان أواصر الأسرتين من جيرة تمتد إلى الديوم القديمة حينما كانت تتسيد كامل المنطقة من عند محطة الدومات إنت طالع . و هي المنطقة التي أسمّاها الخواجات السودانيين لاحقاً بالخرطوم إتنين – المهم .. هاتان الشجرتان أمات دماً واحد مشترك بينهم و بين الناس .. أظلتا الدرب من تحتهما في تشابكهما – فاستحال الشارع جنينة و ضُل و أريج برااااحه .. رحمة ربك ؟
    و عندنا - الله يكرمك - كما الخواجات عنبة رامية فوق بيتنا .. أي نعم أنها لا تطرح عنباً , لكنها عنبة على كل حال .. و تتسلق كما العنب فنربط لها دوبارة حتى ترمي بمياسة قدها فوق راس التعريشة .. و تتدلى .
    فمددنا أرجلنا من تحتها - كأحسن ما يكون البروليتاريا المغندلين - و زرعنا و شتلنا و فرشناها بروشاُ و حصائر ( و تسلحنا بأكتوبر لن نرجع .. شبرا ) . كيف لا وقد صرنا إقطاعيين يمين بالله .. و لنا في كل كبدٍ رطبةٍ من الأرض تلاتة أمتار اقتطعناها حمرة عين و زندية من بين فكي المرفعين مجلس الديم .
    في النهار نتلم فيها و هي خضراء فواحة بدل زنقة الأوض الواطية و ضلمة و حميمة , و ينضفن فيها النسوة الخدار و ينقنقن بإن و الإضافة و فلانة التي فعلت و تلك التي تركت , و يحددن فيها ( صرفة " الختّة " الجاية لمنو ؟ ) .. و القهوة ما القهوة و الشاي الصاح المنعنع , و يطوف علينا ولدانٌ بائعون يجرون عربات الخشب المكعكعة و فيها من طيبات قصب السكر المقشّر و عيش الريف الحار من منقده و القنقر العسلي و الفول السوداني المسلوق .. كما و تغشانا ستات التسالي و الفول و الدكوة و قراصة النبق و القونقليز و نحن في مسمانا السياجي .. و صواني الفطور و الغدا المشتركة بقضها و قضيضها ( إشمعني القوات براها المشتركة ؟؟ .. و إتفاقات القمح المشتركة ؟؟ كلو مشترك بإذن واحد أحد ) ..
    و في الأمسيات الحنينات للديم لا نهش الباعوض صديقنا الأزلي و من فصيلة الـ ( Pet animal ) .. فنزرع له الريحان .. حكمة الله أن البعوض يكجن فوح الرياحين ( مثله مثل عباس ضقل ) و يتجنب قرباً منها . و نتلمّ بي ربطة المعلم و ننق و نغني .. و يا دنيا مافيك إلا نحنا .
    و تحلو الونسة كلما عمر المجلس برواده من الصابئة و المارقين و الطيبين الطيبين .. متدينين و مستهبلين و كَفَرة , أصحاب المزاج و أولياء المعروف و صغار الموظفين و كبار الحانقين و المغني البكّاي و .. و ..
    جلوسنا بنابر مما يليك و ما يرفع مؤخرتك عن الأرض , فالأرض عالمٌ آخر ليس لك .. لكنه للضفادع و النمل و خدامة العقرب و بعض الفصائل غير المطروقة في ذواكرنا . و لحكمةٍ يعلمها العلاّم فإن تلك الكائنات لا تضايقنا كثيرا .. !! أي و الله .. فهي براها تخضع لميزان الطبيعة العادل , فتكون لبعضها البعض غذاءً دون ان تكلفنا مؤونة القضاء عليها أو عليقتها - الله يقدرنا على عليقة رقبتنا - فمن جوده و كرمه سلط الله الضفادع على الزواحف من الحشرات .. و قام سلط على الحشرات الطائرة الضب خصيم الرب .. و على الضب و الضفدعة سلط سبحانه الكدايس .. و علينا سلط الحيكومة .. فله الحمد .
    المهم .. فالـ " ونسة القاعدة " عندنا راس مالها صندوق بيبسي قديم .. علبة بوهية منتهية .. بواقي طاولة .. كرسي بشلل خماسي .. بقيةٌ من صبة خرسانة . ما يهم هو أن تستقر لك مؤخرة على ما تكمل به الليلة دون أن تتململ .
    عالمٌ فوّار كما البركان .. شديد الخصوصية و الحميمية , و عالي الجودة الإنسانية على كيف كيفك , يذكرني بعوالم لاتينية قرأت عنها .
    و هكذا ( الحاجة أم الإخـخخخخـ ....... ) ..
    لكننا لن ننخ .

    ....
    ختاماً .. نفتقد فقط السيجار الكوبي و بعض راقصات السالسا و غيثارات الفلامنجو و تكيلا باااااارده .. ثم حصان حصانين و كسكتة كسكتتين , و إرادة .. بعدها نكون تمام التمام ..
    ( ملحوظة : نحن كذلك مكتفين من ناحية ديكتاتورية أولي الأمر منذ خلق الله الأمر .. فلا حاجة لنا بجنرالات جمهوريات الموز .. لهم جنرالاتهم و لنا الله و عيشة السوق ) .

    (عدل بواسطة Emad Abdulla on 07-29-2008, 08:43 AM)

                  

العنوان الكاتب Date
( عرضحال ) .. يصل و يسلم لسهام عبدالرحمن .. و منها إلى ........ Emad Abdulla07-29-08, 08:33 AM
  Re: ( عرضحال ) .. يصل و يسلم لسهام عبدالرحمن .. و منها إلى ........ rosemen osman07-29-08, 10:26 AM
    Re: ( عرضحال ) .. يصل و يسلم لسهام عبدالرحمن .. و منها إلى ........ Emad Abdulla07-29-08, 01:15 PM
  Re: ( عرضحال ) .. يصل و يسلم لسهام عبدالرحمن .. و منها إلى ........ داليا حافظ07-29-08, 10:43 AM
    Re: ( عرضحال ) .. يصل و يسلم لسهام عبدالرحمن .. و منها إلى ........ Emad Abdulla07-29-08, 01:25 PM
  Re: ( عرضحال ) .. يصل و يسلم لسهام عبدالرحمن .. و منها إلى ........ عصام علي أحمد07-29-08, 11:20 AM
    Re: ( عرضحال ) .. يصل و يسلم لسهام عبدالرحمن .. و منها إلى ........ Emad Abdulla07-29-08, 01:34 PM
    Re: ( عرضحال ) .. يصل و يسلم لسهام عبدالرحمن .. و منها إلى ........ Emad Abdulla07-29-08, 01:52 PM
  Re: ( عرضحال ) .. يصل و يسلم لسهام عبدالرحمن .. و منها إلى ........ هاشم أحمد خلف الله07-29-08, 11:30 AM
    Re: ( عرضحال ) .. يصل و يسلم لسهام عبدالرحمن .. و منها إلى ........ rosemen osman07-30-08, 11:58 AM
  Re: ( عرضحال ) .. يصل و يسلم لسهام عبدالرحمن .. و منها إلى ........ كمال سالم07-29-08, 04:37 PM
    Re: ( عرضحال ) .. يصل و يسلم لسهام عبدالرحمن .. و منها إلى ........ Emad Abdulla07-30-08, 10:20 PM
  Re: ( عرضحال ) .. يصل و يسلم لسهام عبدالرحمن .. و منها إلى ........ محمد أبوالعزائم أبوالريش07-30-08, 12:27 PM
  Re: ( عرضحال ) .. يصل و يسلم لسهام عبدالرحمن .. و منها إلى ........ انعام حيمورة07-30-08, 02:23 PM
  Re: ( عرضحال ) .. يصل و يسلم لسهام عبدالرحمن .. و منها إلى ........ محمد أحمد إدريس07-30-08, 03:15 PM
  Re: ( عرضحال ) .. يصل و يسلم لسهام عبدالرحمن .. و منها إلى ........ محمد عبد الماجد الصايم07-30-08, 03:22 PM
    Re: ( عرضحال ) .. يصل و يسلم لسهام عبدالرحمن .. و منها إلى ........ خالد عويس07-30-08, 04:53 PM
      Re: ( عرضحال ) .. يصل و يسلم لسهام عبدالرحمن .. و منها إلى ........ عصام عبد الحفيظ07-30-08, 04:58 PM
  Re: ( عرضحال ) .. يصل و يسلم لسهام عبدالرحمن .. و منها إلى ........ عزاز شامي07-30-08, 06:31 PM
    Re: ( عرضحال ) .. يصل و يسلم لسهام عبدالرحمن .. و منها إلى ........ خالد علي محجوب المنسي07-30-08, 06:34 PM
      Re: ( عرضحال ) .. يصل و يسلم لسهام عبدالرحمن .. و منها إلى ........ محمد المرتضى حامد07-30-08, 09:49 PM
        Re: ( عرضحال ) .. يصل و يسلم لسهام عبدالرحمن .. و منها إلى ........ ibrahim kojan07-30-08, 11:58 PM
          Re: ( عرضحال ) .. يصل و يسلم لسهام عبدالرحمن .. و منها إلى ........ HAYDER GASIM07-31-08, 01:17 AM
            Re: ( عرضحال ) .. يصل و يسلم لسهام عبدالرحمن .. و منها إلى ........ حسين محي الدين07-31-08, 06:50 AM
  Re: ( عرضحال ) .. يصل و يسلم لسهام عبدالرحمن .. و منها إلى ........ Hala Hassan07-31-08, 10:00 AM
  Re: ( عرضحال ) .. يصل و يسلم لسهام عبدالرحمن .. و منها إلى ........ العوض المسلمي07-31-08, 10:07 AM
    Re: ( عرضحال ) .. يصل و يسلم لسهام عبدالرحمن .. و منها إلى ........ حسن الجزولي08-01-08, 11:20 AM
  Re: ( عرضحال ) .. يصل و يسلم لسهام عبدالرحمن .. و منها إلى ........ لؤى08-01-08, 09:10 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de