الطيب صالح طيب الله ثراه فى الدستور الأردنية!!!!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 01:49 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة الراحل المقيم الطيب صالح
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-20-2009, 01:32 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الطيب صالح طيب الله ثراه فى الدستور الأردنية!!!!! (Re: jini)

    Quote:

    الطيب صالح ومشهد استثنائي في أدب التفاعل الحضاري

    د.نضال الشمالي ہ

    لفتت انتباهي فكرة سوّق لها عبد الله إبراهيم في كتابه الثقافة العربية والمرجعيات المستعارة (2004) حول موضوعة التواصل الحضاري تتناقض ضمنا مع منجز الراحل الطيب صالح مؤدّاها أنّ "المسار الخاص بتطور الثقافة العربية الحديثة صورة شديدة التعقيد والالتباس ، صورة تتقاطع فيها التصورات والرؤى والمناهج والمفاهيم و المرجعيات ، ولا يأخذ هذا التقاطع شكل تفاعل وحوار ، إنما يتمثل لمعادلة الإقصاء والاستبعاد من جهة ، والاستحواذ السلبي والتنكر والتخفّي من جهة ثانية. وهذا التعارض الذي يتحكم بالأنساق الثقافية أفضى إلى نتيجة خطيرة: وهي: أنّ الثقافة العربية الحديثة أصبحت ثقافة (مطابقه) وليس ثقافة (اختلاف)".

    إن هذه الإشكالية التي يستهل بها عبد الله إبراهيم كتابه هي إعلان للحكم قبل الإجراء ، لأنه يلغي بذلك فكرة التواصل الحضاري للأدب بوصفه مكوناً أساسياً من مكونات الثقافة للأمة لصالح فكرة الانسياق والتبعية والمطابقة ، فهل مؤدى الثقافة العربية في عصر النهضة وما تلا عصر النهضة هو فكرة المطابقة؟ إن نظرة عجلى نحو المنجز الأدبي الثقافي للأمة العربية إبّان عصر النهضة ليكشف قطاراً طويلاً من المحاولات الثقافية والأدبية سعت لتحديد موقفنا الثقافي من الآخر: أكان تحديد المكتشف أم تحديد المقارن أم تحديد التابع. وقد "كان المثقفون العرب ، على الخصوص الذين درسوا في الغرب يردون جلّهم إن لم يكن كلّهم ، على اختلاف اتجاهاتهم السياسية ، التفاهم مع الغرب لاعتقادهم أنه بموقعه الجغرافي والحضاري والتاريخي منا ، بات محاورنا الطبيعي ، وإن علينا أن نأخذ عنه بشكل أو بآخر ، ما يسعفنا في نهضتنا." والرأي لأنطون المقدسي. إن مسألة التواصل الحضاري من خلال الأدب مسألة قديمة ضاربة في عمق نهضتنا الأولى أكان تواصلاً مع الأدب الفارسي أم الأدب اليوناني ، لكنـّها كانت محكومة بعلاقة المتفّوق الذي اختار شكل التواصل وطريقته ، المحكوم بمبادئ سامية ينطلق من هديها ، لكن هذه العلاقة في العصر الحديث ، ما بعد خروج نابليون من مصر عام 1801 م ما عادت محكومة إلي تلك المبادئ السامية النيّرة وفكرة الريادة المطلقة ، بل باتت محكومة بفعل المستيقظ الغافل الذي فقد صوابه لقرون خلت. لقد اتخذت علاقتنا مع الآخر (الغرب) مناحي شتى وأشكالاً متعددة ووجوهاً مختلفة في إطار من الصراع والتفاعل ، ولم تقف هذه العلاقة عند "حد الانبهار به وبمنجزاته العلمية والإنسانية وتطوره المادي والثقافي ، ولم تقف عند حدّ التبعية ، واستلاب الشخصية العربية من موروثها الحضاري ومقوماتها الإنسانية: لتتشيأ بمعايير الآخر وقيمه وأشكال حضارته ، بل تعدتها إلى علاقة من نوع آخر ، قوامها الوقوف على أشكال حضارة الآخر ، ورؤية إنسانه على الطبيعة ، فلم يَعُد العربي يثق بما تنقله الصحف ، وما تحمله وسائل الإعلام عن الغرب ومنجزاته وقوته ، وبخاصة في نهايات القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين ، وقد اتخذ هذا الوقوف طرقاً متعددة أهمها الرحلة إلى بلاد الغرب ، وتسجيل رؤيته وحواراته ومواقفه في أعمال روائية ". وقد ظهرت بواكير مثل هذا التفاعل بعد عودة أول بعثة دراسية أوفدها محمد علي باشا إلى باريس ، ومنذ ذلك اليوم أضحى الغرب حاضراً في أغلب الكتابات العربية مبهوراً بمقدراته المدنية منفلتاً باتجاه حضارته متفيئاً ظلالها ومنجزاتها ، والمتفائل يقول إن رؤية الكتـّاب العرب تجاوزت مسألة التأثر والتأثير "بل تعدتها إلى إقامة الحوار بين الحضارتين العربية والغربية. ولكل منظوره يدافع به عن مكوّنات حضارته ومعطياتها الروحية والمادية".

    إن حاجة النهضويين العرب لملء فراغهم الحضاري آنذاك كانت ملحّة إلى حد كبير ، فوجدوا في طرح فكرة التلاقي الحضاري بديلاً لواقعهم الثقافي المبتور عن الحضارة العربية في شكلها التراثي ، فكان لابد من رفد واقعهم بمرجعيات ثقافية يمكن التعويل عليها ، فماجت المصطلحات الواصفة لهذه الحقبة ، بين واع للانغلاق وآخر للانفتاح وثالث للتبعية ورابع يحذر من الصراع وصدام الحضارات وآخر يدعو لعالمية الفكر والأدب وضرورة التنوع ، وعلى ما يبدو أن الجاهزية الثقافية لمسألة الانفتاح لم تكن متوفرة عند الجميع ، فتلونت هيئة الآخر في كتابات المثقفين وهذا بحد ذاته جعل الأدب وسيلة فاعلة في التمازج الحضاري ، مع عدم جاهزية الحضارة العربية لتصدير ولو قليلاً من قيمة ما استوردته.

    وواقع الأمر يحتم علينا أن نقتنع بضرورة مثل هذا التمازج فحاجتنا لمنجز الآخر ضرورة ملّحة ، من باب إحداث بعض من التوازن المفقود بين حضارتين متزامنتين كان للأضعف حاجات لم تلبًّ ، وبما أن الجماعات الإنسانية "تختلف بصفة عامة في طريقة أو وسيلة إشباع تلك الحاجات ، وذلك من مكان لآخر ، ومن زمن إلى زمن ، إلا أن كل جماعة إنسانية ، صغيرة أو كبيرة ، تصل في النهاية إلى تشكيل ثقافة لها ، أي أسلوب معين لحياتها بما يتضمنه ذلك من آداب ، وتقاليد وعادات ونظم اجتماعية وإنتاجية. ويأتي هذا الأسلوب الحياتي - أي الثقافة - ثمرة التفاعل بين الإنسان والكون ومتطلبات الحياة" ، ومثل هذا التشكيل الثقافي لا بد أن يكون محسوباً ومرتبطاً بمرجعيات محسوبة ، ومع عدم إهمال فكرة أن الحضارة الإنسانية واحدة ولكنها متعددة المستويات ، إلا أن مسألة الخصوصية الثقافية مسألة لا بد منها لحماية توازن الحضارة ومنجزاتها المتنامية ، مما يعني الوقوف مطولاً عند محددات ثقافية تتمثل في: الانغلاق ، الانفتاح ، التنوع ، التبعية ، الصدام أو الصراع ، العالمية ، الانهيار وفقدان الهوية.

    إن ثقافة الآخر و جاهزيته كانت وقتها أقوى من أي اعتبار ، فبريق حضارة الآخر يخطف الأبصار ويسيّر البصائر ، وقد تركزّت هذه الحضارة في عدة مدن اوروبية كان أبرزها "باريس" و"لندن". هاتان المدينتان العملاقتان حققتا حضوراً واسع الأبعاد في كتابات المثقفين العرب خلال قرنين من الزمان التاسع عشر والعشرين ، فصنعت كل منها لنفسها خصوصية في نفوس كتّاب الأمة ومفكريها ومثقفيها.

    وقد كان للطيب صالح موعد لا ينسى مع مدينة "لندن" في رائعته "موسم الهجرة إلى الشمال" ، التي كانت مثالا حقيقيا للتلاقي الحضاري بين الشرق والغرب على نحو غير مسبوق هذا التلاقي تلخص في تجربة مصطفى سعيد ، تلك الشخصية الورقية الحيّة في النفوس ، شخصية تختصر عمق اللقاء الحضاري بين حضارتين ، فبعد أن أكمل مصطفى سعيد دراسته في لندن استغرقت منه سبع سنوات كان لا بد له من العودة إلى قريته في السودان على ضفاف النيل ليروي متذكرا ومتداعيا تجاربه المثيرة في لندن وقد كان حينها متسلحا بثقافة قومية إفريقية خالصة اجتذب بها نساء لندن لينتقم بهن من الحضارة الغربية الجائرة على حضارته الشرقية ، فهل افلح بطريقة انتقامه ذات شيفرة الشرف الشرقية؟ وهنا لنستذكر بعض المقاطع المفصلية في الرواية. "كنت خلالها أتعلم في أوروبا.تعلمت الكثير وغاب عني الكثير ، ولكن تلك قصة أخرى" ص 1 ، "نظرت خلال النافذة إلى النخلة القائمة في دارنا ، فعلمت أن الحياة لا تزال بخير. انظر إلى جذرها القوي المعتدل وإلى جذورها الضاربة في الأرض ، وإلى الجريد الأخضر المتهدل فوق هامتها فأحس بالطمأنينة ، أحس أني لست ريشة في مهب الريح ، ولكني مثل تلك النخلة ، مخلوق له أصل ، له جذور له هدف" ص 6 ، "دهشوا حين قلت إن الأوروبيين - إذا استثنينا فوارق ضئيلة - مثلهم تماماً ، يتزوجون ويربون أولادهم حسب التقاليد والأصول ، ولهم أخلاق حسنة ، وهم عموماً قوم طيبون"ص 7 ، "غرفة نومي مقبرة.. تعبق من الغرفة رائحة الصندل المحروق والند. غرفة نومي كانت مثل غرفة عمليات في مستشفى.. أقضي الليل ساهراً أخوض المعركة بالقوس والنبل والسيف والرمح والنشاب. فأعلم أني خسرت الحرب مرة أخرى"ص 94 ، "ظلت واقفة أمامي كشيطان رجيم ، في عينيها تحدْ ونداء أثار أشواقاً بعيدة في قلبي. لم أكلمها ولم تكلمني ، ولكنها خلعت ثيابها ووقفت أمامي عارية ، نيران الجحيم كلها تأججت في صدري ، كان لا بد من إطفاء النار في جبل الثلج المعترض طريقي ، تقدمت نحوها مرتعش الأوصال ، فأشارت إلى زهرية ثمينة من الموجودة على الرف. قالت: تعطيني هذه وتأخذني. لو طلبت مني حياتي في تلك اللحظة ثمناً لقايضتها إياها ، أشرت برأسي موافقاً ، أخذت الزهرية وهشمتها على الأرض وأخذت تدوس الشظايا بقدميها حتى حولتها إلى فتات. فأشارت إلى مخطوط عربي نادر على المنضدة. قالت: تعطيني هذا أيضاً. حلقي جاف ، أنا ظمآن يكاد يقتلني الظمأ.لا بد من جرعة ماء مثلجة. أشرت برأسي موافقاً ، أخذت المخطوط القديم النادر ومزقته إلى وملأت فمها بقطع الورق ومضغتها وبصقتها ، كأنها مضغت كبدي ، ولكنني لا أبالي أشارت إلى مصلاة من حرير أصفهان أهدتني إياها مسز روبنسن عند رحيلي من القاهرة. أثمن شيء عندي وأعز هدية على قلبي. قالت:تعطيني هذه أيضاً ثم تأخذني ، ترددت برهة ، ولكنني نظرت إليها منتصبة متحفزة أمامي ، عيناها تلمعان ببريق الخطر وشفتاها مثل فاكهة محرمة لا بد من أكلها. وهززت رأسي موافقاً ، فأخذت المصلاة ورمتها في نار المدفأة ، ووقفت تنظر متلذذة إلى النار. تلتهمها فانعكست ألسنة اللهب على وجهها ، هذه المرأة هي طلبتني وسألاحقها حتى الجحيم ، مشيت إليها ووضعت ذراعي حول خصرها وملت عليها لأقبلها ، وفجأة أحسست بركلة عنيفة بركبتها بين فخذي ، ولما أفقت من غيبوبتي وجدتها قد اختفت"ص ,126

    وهذا المقطع الأخير يعكس بعمق روح العداء بين الشرق والغرب ، رغم محاولات التزاوج بينهما في شتى المجالات. ولقد أراد الطيب صالح توضيح روح هذه العلاقة بشقيها السلبي والإيجابي ، وذلك بالعلاقة بين مصطفى سعيد (بطل الرواية) نموذج الشرقي المثقف والمرأة الغربية (جين مورس) روح الحضارة الغربية ورمزها ، فجين مورس التي تكره مصطفى سعيد لأسباب عرقية وحضارية رغبت في منح نفسها فرصة التعايش مع الآخر: لتتعرف إلى مدى أفق هذا التعايش ، ومدى تلاقي الخطوط الحضارية الإنسانية وخطوطهما ، وفهم كل منها الآخر ، لعلّها تقيم زواجاً مشروعاً بين الشرق والغرب ، لأن جين مورس لم تتوان في كل مناسبة الاستمرار عن توجيه الإهانة إليه وتصغير شأنه أمام الآخرين على قاعدة تفوقها العرقي والحضاري وعلى قاعدة رؤية التمايز بينهما.

    ويتضح لنا صورة الصراع بين الشرق والغرب المتجسدة بالعلاقة بين الرجل والمرأة ، فالرجل هنا يمثل الشرق ، والمرأة تمثل الغرب ، وما يحدث بينهما من صراعات تتمثل في العلاقات وعندما قرروا الزواج لمعرفة مدى التواصل فيما بينهما كانت تتمنع عن زوجها بإعطائه الحق الشرعي له وهو الاتصال الجنسي ، الذي يرمز بالضرورة إلى الاتصال الحضاري بين الشرق والغرب ، وعدم قابلية كل منهما في الاتصال والتواصل: لذلك نرى امتناع جين مورس عن زوجها الذي يدل على تأجج الصراع بين الشرق والغرب الذي يتضح منه عدم قبول أحدهما الآخر فإن (جين مورس) تمثل الهلاك لمصطفى سعيد ، والالتحام الحضاري بين الشرق والغرب ، عند أجيال الحرب يعني الدمار النهائي لكليهما. غير أن هذا الدمار ممزوج بنشوة ولذة منحرفة وخطيرة ، اثارتها كوامن عديدة. منها: الضارب الجذر في التاريخ ، ومنها: وليد العصر والحضارة الحديثة والحرب. و(جين مورس) تمثل الحضارة الأوروبية بما تحمله من تشنج وعنف وشذوذ ، وتتأزم أجيال الحرب في الصراع بين الحضارات نفسياً وسلوكياً وفكرياً ، ويصل الصراع حداً من العنف إلى درجة الخلاص من الخصم بالقتل. وجريمة مصطفى سعيد هي قتل للوجدان الأوروبي المعقد والذي يعلن كراهيته واحتقاره لإفريقيا ، ثم يتمسك ويقبض عليها بأصابعه ، بل ينشب أظافره حتى لا تضيع ، فموقف أوروبا من إفريقيا ، هو تظاهر بالكره يقابله حرص على إفريقيا وتمسك مستبد وعنيف ، وزوجة مصطفى سعيد كانت تبدي له كرهاً وتمنعاً واحتقاراً ، وهي في الحقيقة تريده لتعتصر وتحقق ثم تعامله بعد ذلك كالكلب.

    وهكذا نستخلص من هذه النماذج المقتطعة من رواية "موسم الهجرة إلى الشمال" الصراع بين الأنا والآخر ، والشرق والغرب ، وكيفية تصوير هذه العلاقة بأنها علاقة بين رجل وامرأة يستمر الصراع فيما بينهما ويشتد ويخلص إلى عدم التقاء الشرق بالغرب ، وذلك من خلال التزاوج فيما بينهما إنما يبقى الصراع دائراً لا ينتهي ويعلن الشرق تمرده وتحديه للآخر ، ويحاول أن يضاهيه ويتشبه به ولو على أبسط صورة. تلك محاولة الطيب صالح في رسم علاقة التفاعل الخطيرة بين الشرق والغرب ، والخطير أن علاقة التفاعل المعقدة هذه التي بشر بها الطيب صالح أخذت في السنوات الأخيرة طبيعة أكثر شراسة من ذي قبل لا يعرف احد إلام ستنتهي. لتبقى ثنائية المطابقة والاختلاف هي الأكثر جدلا في مثل هذه الظروف.

    ہ ناقد وأكاديمي أردني

    date : 06-03-2009

    التاريخ : 06/03/2009
                  

العنوان الكاتب Date
الطيب صالح طيب الله ثراه فى الدستور الأردنية!!!!! jini03-20-09, 12:27 PM
  Re: الطيب صالح طيب الله ثراه فى الدستور الأردنية!!!!! jini03-20-09, 12:38 PM
    Re: الطيب صالح طيب الله ثراه فى الدستور الأردنية!!!!! jini03-20-09, 12:47 PM
      Re: الطيب صالح طيب الله ثراه فى الدستور الأردنية!!!!! jini03-20-09, 12:53 PM
        Re: الطيب صالح طيب الله ثراه فى الدستور الأردنية!!!!! jini03-20-09, 12:58 PM
          Re: الطيب صالح طيب الله ثراه فى الدستور الأردنية!!!!! jini03-20-09, 01:01 PM
            Re: الطيب صالح طيب الله ثراه فى الدستور الأردنية!!!!! jini03-20-09, 01:04 PM
              Re: الطيب صالح طيب الله ثراه فى الدستور الأردنية!!!!! jini03-20-09, 01:06 PM
                Re: الطيب صالح طيب الله ثراه فى الدستور الأردنية!!!!! طارق جبريل03-20-09, 01:08 PM
                  Re: الطيب صالح طيب الله ثراه فى الدستور الأردنية!!!!! jini03-20-09, 01:11 PM
                    Re: الطيب صالح طيب الله ثراه فى الدستور الأردنية!!!!! jini03-20-09, 01:14 PM
                      Re: الطيب صالح طيب الله ثراه فى الدستور الأردنية!!!!! jini03-20-09, 01:16 PM
                        Re: الطيب صالح طيب الله ثراه فى الدستور الأردنية!!!!! jini03-20-09, 01:24 PM
                          Re: الطيب صالح طيب الله ثراه فى الدستور الأردنية!!!!! jini03-20-09, 01:28 PM
                            Re: الطيب صالح طيب الله ثراه فى الدستور الأردنية!!!!! jini03-20-09, 01:32 PM
                              Re: الطيب صالح طيب الله ثراه فى الدستور الأردنية!!!!! jini03-20-09, 01:42 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de