|
|
 الزول ده يحلنا منو الله والحله بله
|
ثم ماذا بعد
تفاعل معظم الوسط الرياضى مع الاخبار الطيبه التى تناقلتها الاوساط الرياضيه نقلاً عن عمود الرائع مزمل ابو القاسم ، والتى افادت بان الندين التقليديين المريخ والهلال سيتناوبان فى استقدام انديه ذات وزن ومن العيار الثقيل للتبارى مع اندية القمه.
والكل هنا يعلم ان انديه القمه مقصود بها المريخ والهلال فقد انتهى ذلك العهد الجميل الذى كانت فيه القمه تعنى المريخ والهلال والمورده والاهلى وبقيه الانديه القويه التى كانت لاتقل فى شئ عن الندين التقليدين.
مما لاشك فيه ان الفائده التى سوف تجنيها فرقنا إن صدق هذا الخبر ستكون عظيمه ومفيده وستنعكس إيجاباً على الاداء والنتائج.
فمعلوم للجميع ان كل الانديه التى تقدمت واصبح لها وزن بدات بمثل هذه التجارب والاحتكاكات المثمره.
ولكن يبقى سؤال وهو إلى متى ستظل بقيه الانديه محرومه من مثل هذه الفرص؟؟؟
او ليست مسؤليه الاتحاد المنضويه تحته جميع هذه الانديه فعل شئ شبيه بماذكرنا؟
اما ان لهذا الاتحاد الذى لم يقدم لواقع الكرة المخجل فى السودان ان يقوم بدورٍ إجابى بدلاً عن تضيع وقته فى التنظير للسخافات والمداراه على المخالفات؟؟؟
اولاً دعونا نُحيي صاحب هذه المبادره وانا لايهمنى ان اعرف هل هو الوالى او الارباب!! فالجيد لاخلاف عليه ولكن إلى متى سيظل إتحاد الكرة فى السودان بعيداً عن مثل هذه المبادرات.
ولن استغرب إذا اطل علينا منظروه بقانون بدعوى تنظيم مثل هذه الدعوات يكون الغرض منه زيادة دخله دون التفكير فى الاستفاده من اموال الجبايه فى التطوير!!
كلنا يعلم ان تجربه إنبى ستفيد المريخ والهلال كثيراً والجميع يعلم ان المنطقى ان تعود الفائده ولو بطريقه غير مباشره على بقيه الانديه بنظريه Follow the leaders وإن كان واقع الحال يقول غير ذلك فحال ما نتحدث عنه من انديه غنى عن الشرح فهى تفتقر الى الحوائج الاساسيه ابتداءً بالملاعب مروراً بالماده التى تقود الى بقيه الاشياء واتحاد الكرة يلعب دور( شرييييكك) حتى فى دخول المباريات الضعيفه التى تعتمد عليها فى الاساس وتستعين بها على الاستمرار.
حروف اخيره
· مرحب بكل مايقدم الكرة ويساعد على تطويرها.
· مافعله هيثم مصطفى إن دل يدل على بدايه العد التنازلى.
· اخى مزمل يعيبون عليك إصابتك لكبد الحقائق ولكن الاعجب انهم يخرجوا بمقررات تبنى على كل ماتقول.
· يابرانكوا دى شجاعه ولا جعوليه عدييييل محمد صديق بدل العجب !!!!
|
|
 
|
|
|
|
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست