الصادق المهدي غير مؤهل لقيادة المعارضة ضد الانقاذ

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-10-2024, 00:58 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-19-2011, 05:42 AM

حامد بدوي بشير
<aحامد بدوي بشير
تاريخ التسجيل: 07-04-2005
مجموع المشاركات: 3669

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الصادق المهدي غير مؤهل لقيادة المعارضة ضد الانقاذ (Re: Mohamed Foto7li)

    Quote: الاخ حامد بدوي بشير
    سلام
    انت عايز يقول الناس عليك عالم وقد قيل
    انت كتبت كلام مشين عن السيدعبدالرحمن المهدي واعتبرته من المسلمات وهذا امر ابعد ما يكون من الاكاديمية
    واذا كنت تعتقد ان طموح الانسان للملكية ويكون السودان مملكة في ذلك الوقت امر مشين فان وعيك توقف في زمن صوت العرب والحقبة الناصرية المزيفة ...انقل وعيك الان2011 وانظر الى الانظمة الجمهورملكية والتي انتهى بعضها بخاوذق وانظر الى البشير يقيم امبراطوريته في كافوري ..ما علاقة ذلك بالنظام الجمهوري..والصادق المهدي ايضا حول حزبه الى مملكة بالحجم العائلي
    ما تعاني منه انت وغيرك هو نعرة* المثقفين فقط
    والازمة ليس نوع النظام ملكي او جمهوري
    بل طبيعة النظام دكتاتوري فاسد او ديموقراطي رشيد..
    ومن الافضل ان تعود لتقرا الكتاب المنشور وتتواضع


    الأخ عادل أمين،

    ما تحاوله هو معركة في غير معترك، كما يقال.

    أولا أنا لم أقل كلاما مشينا عن الرجل الذي أعتبره المؤسس الحقيقي لجمهورية السودان، التي لولاه لابتلعها باشوات مصر. من قال لك إنني أعتبر سعي السيد عبدالرحمن لتأسيس ملكية انصارية أمرا (مشينا). أنت الذي قال هذا أمر مشين، أنا لم أقل. وما قلته هو التالي:



    Quote: يتضح بجلاء ومن واقع الممارسة السياسية لهذا الحزب، أن الخطاب السياسي الرئيسي لحزب الأمة يقوم علي الإخفاء وليس علي التوضيح. أي أن الخطاب السياسي لهذا الحزب يجتهد في إخفاء الخطوط والتوجهات والأهداف الحقيقية للحزب عن طريق خلق زخم خطابي مكرس بالكامل للإخفاء وليس التوضيح. ويمكن توضيح ذلك من خلال بعض الأمثلة البسيطة والمعروفة تماما في الساحة السياسية السودانية:-

    1- الخطاب السياسي لحزب الأمة ومن خلال جريدة (الأمة) أخفى طموحات السيد عبد الرحمن الرئيسية الرامية لإقامة ملكية أنصارية في السودان وذلك حتى إنتخابات 1954 التي هزم فيها شر هزيمة وأثرت بالتالي في خططه وبرامجه وتكتيكاته فيما يلي من سنوات.

    2- أخفي الخطاب السياسي لحزب الأمة محاولة تنصيب السيد عبد الرحمن المهدي رئيسا للجمهورية من خلال تسليم السلطة للجيش عام 1958. كما أخفي الدواعي الحقيقية التي جعلته يسلم السلطة للجيش وهي خوفه من عودة المطالبة بالسيادة المصرية علي السودان بعد أن استقر الوضع في مصر للقوميين العرب الثوريين. ولو كان (حزب الأمة) قد فضح علنا مما يعتقد بأن (الحزب الوطني الإتحادي) و(حزب الشعب الديمقراطي) يحيكانه مع القيادة الثورية المصرية بضم السودان إلى مصر، لوجد تأييدا لا يستهان به في الساحة السياسية السودانية. لكن (حزب الأمة) قد اختار خطابه السياسي القائم علي الإخفاء بدلا من الأيضاح.


    كل هذا لا يتعلق بالسيد عبدالرحمن المهدي وإنما يتعلق بطبيعة الخطاب السياسي لحزب الأمة. وشخصنة الأشياء من آفات حياتنا الثقافية والفكرية، ولا ألومك عليها فأنت ضحيتها، وليس على الضحية حرج.

    وفي سياق الحديث عن الخطاب السياسي (المزدوج) لحزب الأمة، فإنني ألخص لك رأيي في الفقرة التالية وهي مجتزأة من بحث مطول أرجو أن يرى النور قريب:

    ((لقد تبني السيد عبد الرحمن المهدي خطابا سياسيا يحتوي علي المعلن (الدعوة إلى الإستقلال) والمضمر (إعادة الدولة المهدية). وكان السيد عبد الرحمن المهدي ذكيا ذكاءا أسطوريا وهو يختار هذا المنهج. ففي الجانب المعلن من دعوته للإستقلال تحت الشعار الغامض (السودان للسودانيين)، إستطاع أن يكسب إلى جانبه العديد من السودانيين من غير الأنصار والذين يرفضون مجرد فكرة الهيمنة المصرية. كما إستطاع أن يكسب، لحد ما، رضي بريطانيا التي تنكر مثله حق مصر في السيادة علي السودان. وهي، أي بريطانيا، كانت في حاجة فعلية لتيار سياسي قوي ينادي بإستقلال السودان بعيدا عن الإتحاد مع مصر، رغم تحفظاتها علي الجانب غير المعلن من الخطاب السياسي للسيد عبد الرحمن المهدي. وبالمثل فقد كان السيد عبد الرحمن المهدي في حاجة فعلية لرضي أحد طرفي الحكم الثنائي وبالضرورة لن يكون هذا الطرف هو مصر بسبب موضوع السيادة علي السودان ودعمها المكشوف لخصومه الإتحاديين.

    وكان الخطاب السياسي للسيد عبد الرحمن المهدي متماسكا في مراميه النهائية. فالإستقلال لديه، كان يعني خروج الدولتين المستعمرتين من السودان وعودة السودان (للسودانيين)، أي عودة السودان لما كان عليه قبل إحتلال المستعمر الإنجليزي - المصري. وهكذا فان البديل الوطني للإستعمار هو المهدية الثانية وليس الإتحاد مع مصر كما ينادي المشروع الإتحادي، المنافس القوى للمشروع الإستقلالي. إذ ليس من القبول لدى قطاع كبير من السودانيين، بما فيهم بعض المثقفين، أن يكون البديل الوطني للإستعمار هو الإتحاد مع إحدى الدولتين المستعمرتين.

    وكان السيد عبد الرحمن المهدي يعرف تماما أن إستقلال السودان تمنحه بريطانيا وليس مصر. فمصر نفسها كانت تحت الإحتلال البريطاني المباشر منذ القضاء على ثورة عرابي عام 1882. لهذا فقد حاول السيد عبدالرحمن بشتى السبل وفي كل المناسبات أن يطمئن بريطانيا وبلغة دبلوماسية رفيعة، بان دولة الأنصار، إذا عادت، فسوف تكون دولة صديقة لبريطانيا. وأنها تحت قيادته ستكون دولة متحضرة تنبذ العنف والحروب. وهذا هو مغزى إهداء السيد عبد الرحمن سيف الإمام المهدي لملك بريطانيا عقب انتهاء الحرب العالمية الثانية. ففي هذه المناسبة كان السيد عبد الرحمن يخاطب ملك بريطانيا العظمي بلغة دبلوماسية عبقرية، لا تزال غير مفهومة للكثيرين الذين لم يروا من هذا التصرف سوي جانبه الميكانيكي المباشر. لقد كان حوارا دبلوماسيا راقيا بين ملك وملك. كان السيد عبد الرحمن من خلال عملية إهداء السيف علي الرغم من تحذير سلطات السودان للوفد بعدم تقديم هدايا للملك، كان يوصل رسالة لملك بريطانيا مفادها أن دولتي القادمة ستكون صديقة لبريطانيا، وهذا هو مغزى الإهداء، وأنها سوف تنبذ العنف والحروب، وهذا مغزى أن تكون الهدية هي سيف المهدي المجاهد. ثم ثمة رمز آخر في هذا السيف. فهو السيف الشاهد علي الحق التاريخي للسيد عبد الرحمن المهدي في حكم السودان، وهو يعرف أن الإنجليز، خاصة علي مستوى الأسرة المالكة يقدسون مثل هذا الحق التاريخي، لأنهم موجودون على العرش البريطاني بسببه.

    ولا شك في أن مستشاري ملك بريطانيا قد صرفوا زمنا وجهدا كبيرين في إعداد إجابة دبلوماسية علي نفس مستوي رسالة السيد عبد الرحمن، فهذه المسائل لا تتم بالعفوية و التلقائية التي يظنها الناس. ولا شك أن تأكد البريطانيين من نية السيد عبد الرحمن تقديم هديته رغم اعتراض حكومة السودان قد أثار وسطهم بلبلة وارتباكا. ولم يكن أمام بريطانيا سوي أن تعلن موقفها الرسمي ضمن تصرف الملك وهو يواجه هذا الامتحان العسير من قبل هذا السياسي الفذ القادم من وراء البحار. وهكذا جاء رد الملك دبلوماسيا رفيعا لكنه يحمل إجابة واضحة علي عرض زعيم الأنصار. وكان مغزاه أن لا دولة لكم في السودان الآن، وستظلون جزءا من الإمبراطورية البريطانية. وكانت الصيغة الدبلوماسية لذلك الرد هي أن يقبل الملك الهدية، أي يقبل يد الصداقة التي مدت له، ثم يرد السيف لصاحبه مرة أخرى مع عبارة تعني أن الملك يرد لكم السيف لتدافعوا به عن الإمبراطورية البريطانية. أي لا دوله سوي الإمبراطورية. وهذه إجابة مدروسة وليس تصرفا تلقائيا، ولا يمكن أن تكون إلا من إعداد عباقرة الدبلوماسية في بريطانيا في ذلك الزمن.

    ومن مواقف السيد عبد الرحمن التي أسئ فهمها رغم اتساقها مع طرحه السياسي، موقفه من المؤسسات الدستورية التي بدأت الحكومة الإستعمارية البريطانية إدخالها ضمن نظام الحكم في السودان، مثل المجلس الاستشاري عام 1942 والجمعية التشريعية عام 1948. فبغض النظر عن جدواها في مجال إشراك السودانيين في الحكم من عدمه، فإنها كانت تعني، من حيث هي مؤسسات دستورية، أن السودان دولة أخرى وليس إقليما مصريا. فلو كان إقليما مصريا لترك أمر تطوير نظام الحكم فيه لمصر، ووفق نظام الحكم الملكي المصري. لهذا كانت الحكومة المصرية تعارض بشدة قيام هذه المؤسسات الدستورية في السودان. وكان رد مصطفي النحاس رئيس الوزراء المصري في أغسطس عام 1939 علي طلب حكومة السودان الموافقة علي قيام المجلس الاستشاري، هو تأكيد موقف مصر الرافض لقيام مثل هذه المؤسسات باعتبار أن مصر والسودان بلد واحد، وهي لا تري في مثل هذه المؤسسات سوي أنها (ترمي إلى فصل السودان عن مصر) . ونفس هذا الموقف وقفته الحكومة المصرية من الجمعية التشريعية ولنفس الأسباب الإستراتيجية.

    وما كان أمام السيد عبد الرحمن، ومن منظور إستراتيجي أيضا، إلا أن يقف موقفا مناوئا لموقف الحكومة المصرية. فأي شيء ، أهون من الإعتراف بأن السودان ما هو إلا إقليم مصري. وإذ كان قيام مثل تلك المؤسسات يعني فصل السودان عن مصر فهو أول الداعين إلي ذلك علانية، ولابد له من تأييدها.

    كان موقف السيد عبد الرحمن المهدي ومشروعه الديني الرامي إلي إعادة الدولة المهدية، موقفا دقيقا للغأية، فمصر لن تقبل قيام دولة ( دراويش) علي حدودها الجنوبية، هذا إن قبلت أصلا مبدأ فصل السودان عن مصر. وبريطانيا لن تسلم السودان لابن المهدي الذي ما جاءت جيوشها للسودان أصلا، إلا لتدمير دولته. غير إن السيد عبد الرحمن قد ظل يلعب علي التناقض القائم بين دولتي الحكم الثنائي تجاه مستقبل السودان. فبريطانيا أيضا لن تقبل أن يصير السودان جزءا من أملاك ملك مصر. وهي تري أن السودان يجب أن يكون دولة مستقلة ذات سيادة وديمقراطية ومرتبطة بالكومنويلث وبعيدة عن أسرة المهدي. وهذا الموقف البريطاني ثابت في العديد من الوثائق، وليس أدل عليه من إعتراف السكرتير الإداري لحكومة السودان بأنهم قد ( شجعوا إلي حد ما قيام هذا الحزب (الحزب الجمهوري الإشتراكي) الذي جمع زعماء القبائل باعتبار انه سيعمل للإستقلال بعيدا عن أسرة المهدي)
    كما أن هذا الموقف البريطاني محدود بدقة في مذكرة مكتب الحاكم العام التي بعث بها إلى وزارة الخارجية البريطانية في الثالث عشر من أغسطس 1954. فقد جاء فيها (إنه من المعلوم أن هدف السياسية البريطانية هو قيام سودان مستقر، حسن الحكم، مستقل عن مصر، وفي علاقات ودية مع بريطانيا، وخاضع للنفوذ البريطاني)

    إذن فإن التناقض بين دولتي الحكم الثنائي بشأن مستقبل السودان، قد منح السيد عبد الرحمن المهدي زعيم المشروع الإستقلالي الديني، الرامي إلى إعادة الدولة الوطنية المهدية، قد منحه فرصة تمرير خطابه السياسي المزدوج بين الدعوة للإستقلال علي الأسس العلمانية وبين الدعوة إلى إعادة الدولة الدينية علي أسس شمولية.
    فالهدف الأقرب هو الإستقلال، ولا ضير من العلمانية التعددية العلمانية حتى يتحقق، وبعدها لكل مقام مقال.)) - انتهى -





    إنني أعتبر السيد عبدالرحمن المهدي، بحق، مؤسس هذه الجمهورية التعيسة التي أخذت تتفتت الآن على يد حفيده وعلى يد صهر حفيده وعلى يد التيار الديني في السياسة السودانية.

    الأخ عادل، ظني، وبعض الظن إثم، انك ترغب في الدفاع عن الصادق المهدي، ولما أعجزك ذلك أردت تحويل النقاش إلى شخص السيد عبدالرحمن. وهذا ما تجنيته أنا باعتباره محاولة لتحويل مسار البوست.
                  

العنوان الكاتب Date
الصادق المهدي غير مؤهل لقيادة المعارضة ضد الانقاذ حامد بدوي بشير11-14-11, 07:47 AM
  Re: الصادق المهدي غير مؤهل لقيادة المعارضة ضد الانقاذ حامد بدوي بشير11-14-11, 07:53 AM
    Re: الصادق المهدي غير مؤهل لقيادة المعارضة ضد الانقاذ حامد بدوي بشير11-14-11, 10:12 AM
      Re: الصادق المهدي غير مؤهل لقيادة المعارضة ضد الانقاذ الطيب رحمه قريمان11-14-11, 10:19 AM
        Re: الصادق المهدي غير مؤهل لقيادة المعارضة ضد الانقاذ محمد حسن العمدة11-14-11, 10:23 AM
          Re: الصادق المهدي غير مؤهل لقيادة المعارضة ضد الانقاذ Elbagir Osman11-14-11, 03:34 PM
            Re: الصادق المهدي غير مؤهل لقيادة المعارضة ضد الانقاذ عمر عبد الله فضل المولى11-14-11, 03:43 PM
              Re: الصادق المهدي غير مؤهل لقيادة المعارضة ضد الانقاذ adil amin11-14-11, 04:01 PM
                Re: الصادق المهدي غير مؤهل لقيادة المعارضة ضد الانقاذ adil amin11-14-11, 04:04 PM
                  Re: الصادق المهدي غير مؤهل لقيادة المعارضة ضد الانقاذ عبدالمجيد صالح11-14-11, 09:20 PM
                    Re: الصادق المهدي غير مؤهل لقيادة المعارضة ضد الانقاذ حامد بدوي بشير11-15-11, 05:12 AM
                      Re: الصادق المهدي غير مؤهل لقيادة المعارضة ضد الانقاذ حامد بدوي بشير11-15-11, 05:38 AM
                        Re: الصادق المهدي غير مؤهل لقيادة المعارضة ضد الانقاذ حامد بدوي بشير11-15-11, 07:16 AM
                          Re: الصادق المهدي غير مؤهل لقيادة المعارضة ضد الانقاذ ABDALLAH ABDALLAH11-15-11, 07:53 AM
                            Re: الصادق المهدي غير مؤهل لقيادة المعارضة ضد الانقاذ حامد بدوي بشير11-15-11, 08:17 AM
                              Re: الصادق المهدي غير مؤهل لقيادة المعارضة ضد الانقاذ حامد بدوي بشير11-15-11, 08:35 AM
                                Re: الصادق المهدي غير مؤهل لقيادة المعارضة ضد الانقاذ adil amin11-15-11, 10:02 AM
                                Re: الصادق المهدي غير مؤهل لقيادة المعارضة ضد الانقاذ عبدالمجيد صالح11-15-11, 10:20 AM
                                  Re: الصادق المهدي غير مؤهل لقيادة المعارضة ضد الانقاذ عبدالمجيد صالح11-15-11, 10:41 AM
                                    Re: الصادق المهدي غير مؤهل لقيادة المعارضة ضد الانقاذ حامد بدوي بشير11-16-11, 04:53 AM
                                      Re: الصادق المهدي غير مؤهل لقيادة المعارضة ضد الانقاذ حامد بدوي بشير11-16-11, 06:54 AM
                                        Re: الصادق المهدي غير مؤهل لقيادة المعارضة ضد الانقاذ حامد بدوي بشير11-16-11, 07:52 AM
                                          Re: الصادق المهدي غير مؤهل لقيادة المعارضة ضد الانقاذ حامد بدوي بشير11-16-11, 10:20 AM
                                            Re: الصادق المهدي غير مؤهل لقيادة المعارضة ضد الانقاذ adil amin11-16-11, 03:39 PM
                                              Re: الصادق المهدي غير مؤهل لقيادة المعارضة ضد الانقاذ Mohamed Foto7li 11-16-11, 05:45 PM
                                                Re: الصادق المهدي غير مؤهل لقيادة المعارضة ضد الانقاذ حامد بدوي بشير11-19-11, 05:42 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de