نتحدي البشير ان يصلي العيد في الكرمك ( هيهات هيهات )

Quote: السؤال الاهم ياصلاح هل كانت الكرمك خالية في تلك اللحظة من جنود الحركة اذا كانت الاجابة بنعم،، معناها ان اي شخص البشير او غيره يمكن ان يصلي فيهاوالصلاة هنا ليست اهم من فكرة السيطرة على المدينة بلحمها وعضمها اذا كانت الاجابة بلا وان الحركة لاتزال ممسكةبالامور فان صلاة البشير فيها مستحيلة لكن لابد ان تثبت الحركة ذلك بالوسائل الاعلامية المختلفةبدلا من تثبت الحكومة العكس !!! بيد ان الحركة اعترفت بالانسحاب والاعتراف سيد الادلة والانسحاب اثناء المعركة هزيمة وقبل المعركة فضيحة والواضح ان الحركة انسحبت قبل وصول الجيش الى المدينة والانسحاب معاه ان المدينة مفتوحة على مصراعيها والصلاة فيها اسهل من الصلاة في مسجد سيدة سنهوري واذا شعرت بالحرج لانك راهنت على غير ذلك فيمكن تأويل ذلك بالقول ان الصلاة مقصود بها استقرار الاوضاع واستتباب الامر وهومالن يتحقق ربما يكون ذلك تخريجا معقولا