نتحدي البشير ان يصلي العيد في الكرمك ( هيهات هيهات )

Quote: مشكلة البعض منا أنهم يراهنون على أشياء وهم ليسوا جزءا من أحداثها فكثيرون يتحدون حتى في المجال الرياضي ويقيمون أنهم منتصرون .. لكن الأغرب أنهم ليسوا لاعبين ولا إداريين ولا مشجعين ( من منازلهم) هنا يكون التحدي نوع من الأشواق .. لأنهم بعد ذلك سيبحثون عن أي سبب واهم للتخندق حوله كون البشير صلى أو لم يصلي في الكرمك .. هذه حقيقة قد علمها الناس جميعا .. لكن أن أتمترس حول الكينونة ذاتها فهذا شأن المكابرة التي لا تقنع جوارح المكابر نفسه ناهيك عن الآخرين .. لو كنا أكثر حصافة لما تجرأنا على القول أصلا ليس من باب الإستحالة ولكن لكيلا نجعل الأمر معقودا في قولنا ويمنعنا ذلك من التحرك السلس .. ماضير أن يصلي البشير في الكرمك ؟؟ هل هي عصية للحد الذي يجعلنا نصنع موقفا ؟؟ فليصلي فيها وقتما يشاء ولتكن لإي أواسط رقعتها أو حوافها فما المانع أصلا ؟؟ من الحصافة أن يقول الرجل في الأمور التي يستطيع ان يمد يديه إليها وما دون ذلك فلريبأ بنفسه عن الدخول في حماها حماك الله وكل عام والجميع بخير