الجالية السودانية بماليزيا: إجتماع تفاكري حول الدستور السبت 29/10 صور

Quote: Home Sudanese students in Malaysia الطلاب السودانيين بماليزيا ! Like · 213 people like this. نداء الي كل الطلاب السودانيين بماليزيا by Sudanese students in Malaysia الطلاب السودانيين بماليزيا on Sunday, October 30, 2011 at 11:18am بالأمس القريب الموافق السبت 2011/10/29 تمت في مباني السفارة السودانية جلسة تفاكرية لمناقشة دستور الجالية السودانية بحضور نخبة كريمة من أجلاء المستنيرين بماليزيا علي رأسهم الدكتور هنود, والدكتور أحمد أبوشوك, والدكتور الفاتح النقر, والدكتور عبدالناصر صبير وآخرون, وكما يعلم الجميع مانتج من جراء الأحداث السابقة في مباني السفارة السودانية التي جرت أثناء عملية إنتخاب المجلس التنفيذي الجديد للجالية السودانية وكان ذلك لعدم وجود دستور واضح متفق عليه من قبل الجميع يحدد آليات الترشيح ونصاب الشريعي الذي يمنح للمترشحين شرعيتهم في تبوء مناصبهم, وعليه تم إلغاء الإجتماع إلي حين إعداد دستور جديد شامل كامل يحدد ما تم الإختلاف عليه. وبالأمس وبعد غياب أكثر من ثمانية أشهر ظهر الدستور الجديد (المعدل) الذي بموجبه ستحكم وتدار قوانين الجالية السودانية بشكل عام والذي سيضبط حركة المجلس التنقيذي الذي سيقوم بالأعمال. وإليكم أهم النقاط الجوهريه التي تطرق إليها الدستور الجديد (المعدل): أولا: منصب رئيس الجالية: للترشح لهذا المنصب يجب ان لا يكون العمر أقل من 40 سنة وأن يكون من دافعي الضرائب للحكومة الماليزية. ثانيا: لا يحق لأي شخص دون ال 22 الترشح أو ترشيح شخص ما. ثالثا: عضوية الجالية: بأن يقوم ألأعضاء بدفع مبلغ وقدرة 240 رنجت سنويا كرسوم للشتراك. رابعا: يحصر عدد الطلاب في أمانة الطلاب وبإعطائهم عدد محدد من الكراسي بالمجلس التنقيذي. كانت هذه النقاط الأكثر جدلا في الدستور وبين الحضور (المتفاكرين), كانت هناك بعض الآراء التي نادت بتقليل قيمة الإشتراك لتناسب الجميع من طلاب ومقيمين, وآخرون نادوا بعدم وضوح آلية اشراك الطلاب في المجلس التنفيذي للجالية وكانت من الإقتراحات بهذا الصدد هو أن من تم إختياره كرئيس لإتحاد الطلاب العام بتمثيل الطلاب داخل المجلس التنفيذي وكلكم يعلم كيف اختير هذا الاتحاد المزعوم الذي يشكك في شرعيته الغالبية العظمي للطلاب!!! عموما, منها انتقلت الآراء الي توسيع دائرة السماح للأعضاء من عمر 18 سنة بالترشيح والترشح وهذا ارتكز فية الي ان قانون دولة السودان يسمح للسوداني (ذكر أو انثي) من عمر 18 سنة بإبداء صوته إنتخابيا في رئاسة الجمهورية فما بالك في الجالية السودانية, وأخذ المتافكرين في هذه النقاط أكثر من ساعتين ولم تحسم المسألة بشكل قطعي وإنتهي الأمر الي العودة بالدستور الي اللجنة المحرره من جديد لتعديل اللازم وان كل من لديه إقتراح علية ان يرسله خطيا الي مقرر لجنة إعداد الدستور الاستاذة/ ست العيلة. وعلية إنفض الجمع. كانت هذه وقائع الجلسة بشكل عام والشاهد في الأمر ان الدستور الجديد الذي سينسج لإدارة الجالية السودانية بماليزيا والذي يعتبر الطلاب هم الجالية بإعتبار الاغلبية بأن لا يسمح للطلاب بالتواجد داخل المجلس التنفيذي, وان يتم عزلهم شرعيا وان يولي عليهم مجبرين ومقيدين بهذا الدستور الذي بني علي إعتقادات بعض الاشخاص لا علي الواقع المعاش وهذا من أوليات الدستور ان يكون مطابقا لواقع من يحكمهم هذا الدستور, الواقع الذي ينادي بأغلبية ساحقة للطلاب وبضرورة تواجدهم بشكل واضح في المجلس التنفيذي لجاليتهم حتي يتم تحقيق أهداف الجالية التي من أهم أولوياتها حل مشاكل الطلاب التي كثر غوغاؤها وكدر ماؤها, علي سبيل المثال هناك عدد من الطلاب في السجون وآخرون من غير تأشيرات شرعية وآخر محكوم علية بالإعدام وفي ظل كل هذا لا يريدون للطلاب بالتواجد داخل المجلس التنفيذي وفوق هذا علينا (نحن الطلاب) دفع مبلع سنوي 240 رنجت سنويا ليعتبرونا أعضاء في الجالية التي لا يحق لنا التمثيل فيها وأذكر أن من بنود الدستور ان كل ما تملكة الجالية تعتبر السفارة المسؤولة عنة مسؤولية مباشرة وتؤول ملكيتة الي حكومة السودان... بأي حق؟؟؟. عادة وفي أغلب الأحيان لا تحتاج الدساتير الي النظر وجلسات تفاكرية اذا كانت فعلا ماخوذه عن قراءة صحيحة للواقع حيث انه سيقتصر دورة في تنظيم هذا الواقع ولكن كثرت التعديلات والاقتراحات والإحالات الي لجنة إعداد الدستور بسبب الإلتفاف المتعمد عن الواقع من دون اي تقدير للأغلبية أو تقدير للمشاكل المتزايدة للطلاب القدامي ومن غير اي توجية للطلاب الجدد وكأن الشغل الشغل هو كيفية إبعاد الطلاب من المجلس التنفيذي بشرعية الدستور. ونظرا لكسب الوقت والتسارع في تدارك المشاكل التي تواجه اخواننا الطلاب ووقاية الجدد القادمين ننادي الطلاب في كل الجامعات الحكومية والخاصة وعلي كل المستويات بكلاريوس, ماجستير, ودكتوراة وكل من هو مقيم في ماليزيا يهمة أمر الطلاب في الوقوف امام هذا الدستور الذي سيفاقم المشاكل والذي لا يرجي منه النفع وامامنا كطلاب خيارين. الاول: الوقوف بشدة أمام هذا الدستور وتعديله ليلائم الواقع, ويحقق العداله الكاملة للطلاب وان يكون وعائا شاملا يسع كل الجالية السودانية بماليزيا طلابا, وعاملين, ومقيمين بأي صفة كانوا من دون اي انحياز لطالما يحملون اسم السودان حيث يحق لهم المشاركة والاستفادة من خدمات الجالية. الثاني: ان نعي ونعلم ان هناك جهة ما لا تريد للطلاب المشاركة ولا اعطائهم حقوقهم كاملة وعلية يجب علي الطلاب تشكيل اتحاد طلابي عام إجتماعي ثفافي رياضي من دون اي تسيس يجميع كل الطلاب علي كافة درجاتهم يخدم واقعنا يحل مشاكلنا, ويزيد من ترابطنا كطلاب مع بعضنا لطالما حتي في الجالية سيتوجب علينا ان دفع مبالغ مفدرة اذن يمكننا ان ندفعها لأتحادنا ونديرها وهي تحت ايدي الطلاب ولا داعي للمشاركة او التصدي لدستور الجالية لطالما ارادوا الاقصاء وستظل السفارة مقرا لتجديد الجوازات وتوثيق الشهادات, وللعلم يوجد بين صفوف الطلاب من لديهم الخبرة في التعامل مع القوانين الماليزية ويمكن الاستفادة من تكاتف الجميع كما هو الحال الان في كثير من الجامعات تقوم كقير من النشاطات الثقافية والاجتماعية والرياضية من دون اي تدخل من جالية أو سفارة. كان هذا نداء مجموعة الطلاب السودانيين بماليزيا في الفيس بووك, إسهاما منا بتفعيل دور الطلاب وتدراك كثير من المشاكل التي يواجهها الطلاب في مختلف الجامعات والمدن الماليزية المختلفة. ونأمل ان ينظر الجميع الي هذا الشأن بشكل يمكننا من المضي قدما ونحقق مجتمع للطلاب السودانيين بماليزيا يفخر به الجميع. ولكم منا جزيل الشكر والتقدير إدارة المجموعة Yassir Asmer اولا .. لما التعتيم الاعلامي على هذا الاجتماع ؟ Wednesday at 12:35pm · Unlike · 1