|
لَوْ بَقَيَ القَذّافِي حيّاً بَعْدَ اعْتِقَالِهِ
|
- لتواصل القتل اليومي المجاني في كافة أنحاء ليبيا وسقط مزيد من الضحايا والجرحى وتم تبديد مزيد من الثروات ولتم تدمير العديد من المنشآت الحيوية. - لنشأت صعوبات قانونية متعددة حول تسليمه وعدم تسليمه ومحاكمته خارج أو داخل ليبيا وبأي قانون.
- لأصبح ملهماً لكتائب القذافي لمواصلة القتال من أجل إطلاق سراحه ومن ثم لإعادة تنصيبه.
- لاستغل سيف الإسلام ذلك من أجل الحفاظ على تماسك جيشه.
- لظهر الموالون له داخل المدن الليبية وأثاروا الاضطرابات والحروب المحدودة وغير المحدودة.
- لواصل القذافي عمله من داخل سجنه لتمويل وتسليح وتخطيط الهجمات ضد الحكومة.
- لظهرت انقسامات بين الثوار بشأن التعامل معه ولحاول بعض الثوار أخذ حقّهم بأيديهم.
|
|
|
|
|
|