بحث آدم عن كلمات يعبر بها عن حبه لليلي فلم يسعفه الكلام( لعن الله الكلام) وأخيرآ شد اوتار عاطفته البريئه وأخرج صوتا اشبه بصوت قصيدة فاجأها اللحن,! وقال:: ليلى انا نهبك زي عصيده, ثم وضع عصاته اللتى تشبه لؤم عاما كاملا من حكم الطغاه فى كتفه ثم تصاعد محبا فى نزق السماء ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, منى كلما التقيك تهرب منى الكلمات واصبح آدما آخر مرحبا بك
ibrahim
|
|