|
|
 Re: رئيس المكتب التنفيذي للتحالف ما بين حروب التشهير التيسيرية و (بوليس الع (Re: ahmed haneen)
|
الاخ/احمد حنين الصحاف
تحية طيبة
لن انجر معك الي اسلوب العجز الحواري, لانك تريد ان تنقل هذه الحملة الاعلامية الشريفة, الي مربع المهاترات و الممحاكات الذي لا طائل من ورائه, و لو مكثت يا حنين ما تبقي من عمرك في اتباع هذا الاسلوب الدائري.
لا ادري لماذا وصفتني بالصغير, دون ذكر الاسباب التي جعلتك تطلق هذا المصطلح المجاني, فالعقل يقول, على حنين ان يوضح لمن خاطبه بهذا الاسلوب التهاتري قائلا: انت يا فلان صغير نظرا لكذا و كذا,او يا فلان انت قلت في هذا المقال كذا و كذا , و هذا نوع من الكلام يجعلك صغيرا عندي, لان الكلام البديل لما ذكرت هو كذا و كذا. اما ان تقول يا حنين هذه العبارة ثم تنصرف غير ابه, فهذا مالا نقبله منك البتة. كما ان وصفك لفلان او علان بالصغير, لمجرد انه اختلف معك في وجهات النظر, يعبر عن مدي الازمة التي تعاني منها يا حنين, ثم ما هي هذه الديمقراطية التي تتشدق بها صباح مساء , ما دمت لا تتحمل وجهات نظر الاخرين/ات؟ فالديمقراطية يا حنين سلوك يومي, و ليست شعارات لا تقي صاحبها من ان يتحمل وجهات نظر الغير.
لا ادري يا حنين كيف وصفت من ادلوا بدلوهم في حملات الناس الاعلامية الشريفة المنادية باطلاق سراح سجناء الرأي ,بانهم يريدون الاصطياد في المياه العكرة؟ و ما علاقة هذه الحملة الشريفة بالمياه العكرة؟ ام انك يا حنين قد سمعت بهذا التعبير و لكنك لا تدري اماكن استخدامه؟ هذا التعبير لا مكان له من الاعراب في هذا السياق, يا حنين الكبير!!
ماذا تقصد يا حنين بتضامنك (الشخصي) مع عبد العزيز خالد في محنته؟ فهل هذا الرجل سجين رأي ام انه اقتحم احد البنوك في الامارات؟ و هل حقا ان الرجل في (محنة) ام ان ما حدث له امر اكثر من طبيعي؟ لان من يعارض الانظمة الدكتاتورية, سيعرض نفسه حتي للاستشهاد من اجل قضية, ناهيك عن ان يقبض عليه ما يسمي (بالانتربول العربي)؟ فيا حنين انت تتحدث حديث لا تراعي فيه ابجديات اخلاقيات العمل العام, فالرجل لا يمر بمحنة, و انما يمر بموقف مشرف, يعمل له كل الشرفاء و الشريفات, و ان من يمر بمحنة هو انت يا حنين, لانك لا تعي ما تقول, و تفترض ان من القي به في غياهب السجون, وهو يدافع عن قضية شعب انما يمر بمحنة, فهل هنالك محنة اكثر من هذا يا حنين؟ فلا توجد منطقة وسطي يا حنين, فاما ان الرجل قد قبض عليه وهو يدافع عن قضية شعبه, مثله مثل الاخرين/ات او ان الرجل قبض عليه في عملية سطو مسلح لاحد بنوك الامارات, فلا مبرر لمسك العصا من النصف يا حنين.
ما دمت يا حنين لم تعرف حتي بعد توقيعك على العريضة التي طالبت باطلاق سراح الرجل, و بصفته الاعتبارية كرئيس للمكتب التنفيذي للتحالف الوطني السوداني /قوات التحالف السودانية, بتفاصيل (فصول المحنة), فلماذا لا تسحب توقيعك هذا حتي تنجلي لك الصورة كاملة, و لا يلومك احد على ذلك, فليس من المنطق في شيء ان يوقع الشخص منا على عريضة هدفها اطلاق سراح مناضل من اجل الحرية, و يقوم في نفس الوقت نفس الشخص صاحب التوقيع, بعملية همز و غمز يوضحان بجلاء معاناة الشخص صاحب التوقيع من جملة من الاشكاليات, اهمها ان الرجل غير مقتنع بان الرجل قد قبض عليه وهو يناضل من اجل حرية شعبه, و بالتالي من اجل حريته هو شخصيا, كاحد افراد الشعب السوداني. فهل هنالك ازمة اكبر من الازمة التي تعاني منها الان يا حنين ؟ نعم للموقف المبدئي و لكن يجب ان يكون هذا الموقف المبدئي مبني على قرائن ووقائع, لا على شكوك و ظنون, فما دمت تشك في عملية اعتقال الرجل التي تنتظر تكملة فصولها, فكان اولي بك عدم التوقيع من حيث المبدأ يا حنين.
اما حديثك عن (افكاري الضعيفة), فهل قلت لك في هذا المقال او في اي مقال اخر مضي, بان (افكاري فولاذية, و لا يأتيها الباطل من بين يديها و لا من خلفها), ام انني قلت وجهة نظري في موضوع العريضة ثم انصرفت الى حالي؟ و لماذا لا تحدد لي اماكن الضعف في هذه الافكار في هذا المقال, ثم تقوم انت بطرح البديل القوي , للافكار الضعيفة, او طرح البديل القوي لكل الافكار الضعيفة اذا كانت كلها ضعيفة, فهل يعقل ان تقول هذه الافكار ضعيفة, ثم تنصرف مربطعا من بوست الى بوست دون طرح البديل الموضوعي لافكار الناس الضعيفة؟ فهل هنالك ضعف اكبر من ضعفك هذا يا حنين؟ فمن السهل جدا اطلاق العبارات الرشاشية, و لكن من الصعب جدا, طرح بدائل, او حتي محاولة المساهمة في طرح بدائل يا حنين, فنحن هنا لتبادل و تلاقح الاراء, و لا احد منا يمتلك القول الفصل, و من البديهي جدا, ان يضيف بعضنا للبعض الاخر, فالكمال لله وحده, فما دمنا من فصيلة بني البشر, فبني البشر قد يكملون بعضهم البعض و قد لا يكملون بعضهم البعض, و اجهلهم من يصف احدهم بصاحب الافكار الضعيفة, وهو انت يا حنين صاحب الافكار الكاملة و الغير منقوصة.
و لا ندري يا حنين, لماذا تحفظت علي العريضة, و لم تفتح بوستا خاصا بالموضوع, و تقول فيه وجهة نظرك في عملية اعتقال عبد العزيز خالد, و بدون اية تحفظات, ما دمت تتحدث عن موقفك المبدئي هذا, فصاحب الموقف المبدئي , لا يزينه باسلوب الهمز و الغمز, و انما يقول رأيه ثم ينصرف, كما ان صاحب الموقف المبدئي يبادر باتخاذ المواقف و لا يتردد في اتخاذها, فبدلا من اتباع اسلوب الهمس او تلصيق البوستات , عليك بفتح بوست خاص بك , لهذا الغرض يا حنين الكبير.
لا ادري لماذا تحاول ان تجعل من (التجمع الوطني الديمقراطي), مرجعية ازهرية في عملية الازمة التنظيمية التي حدثت للتحالف؟ فهل اذا ما قال التجمع ان تيسير محمد احمد هو الممثل الشرعي للتحالف الوطني السوداني/قوات التحالف السودانية في هيئة قيادة التجمع, يكون بذلك هذا الكلام صحيحا, و على الناس ان تنصاع له طائعة و غير مختارة؟ و من هو التنظيم او الشخص الموجود في هيئة قيادة التجمع و الذي بيده الكلمة الاخيرة في عملية الازمة التنظيمية التي حدثت للتحالف؟ نرجو توضيح ذلك حتي نكون على بينة من امرنا, لاننا حتي كتابة هذه السطور, لا نعرف حقيقة هذا الحزب او ذاك الشخص, صاحبا الكلمة الاخيرة في ازمة التحالف التنظيمية. لذا لا نري اي مبرر لحشر التجمع فى هذا الامر, كما ان للتجمع مؤسساته التي انت لست احد اطرافها, و يمكن لهذه المؤسسات ان تقول ان فلان الفلاني هو ممثل التنظيم العلاني, و على ذلك التنظيم ان يري هل فعلا فرتكان العلاني ممثله فى التجمع ام لا؟ بمعني اخر ان الكلمة الاخيرة يا حنين في مسألة قيادة اي تنظيم تعود لقواعد التنظيم نفسه, و لا تعود لاي مؤسسة اخري او اي شخص اخر, او اية دولة اخري. لذلك عملية استنادك على بيان التجمع كمرجعية فاصلة, يؤكد بانك تلعب خارج الحلبة, لان التجمع عمره الافتراضي قد انتهي, و يعيش الان اخر ايامه, و سيدفن للاسف الشديد, بعد توقيع اتفاقيات نيفاشا او ربما يدفن قبلها, و السبب في ذلك هو اتباع اسلوب الممحاكات و التكويشات عديمة الفائدة.
لا اريد عن اتحدث عن مرجعيتك الثانية الشرق الاوسط الكبير او الصغير, و يبدو انك لو وجدت ضالتك في الصحف الايرانية او الايطالية, لاستشهدت بها, في هذه الازمة التنظيمية, و لكني اقول لك يا حنين ان صحف العالم اجمع لن تغنيك عن وجود ازمتك التنظيمية , لذا لا تحاول ان تهرب بعيدا بحثا عن شرعية و حاول ان تبحث عن شرعيتك داخل منزلك المهدم.
اما كوني امثل (نصف مكتب), فيقودني الي تناقضك الغريب,فكيف امثل نصف مكتب وانا(صغير)؟ و هل يوجد مكتب ام لا يوجد؟ لانك ممسكا بالعصا من المنتصف كعادتك دائما, في مثل هذه الحالات, لاني لاحظت ترددك, فتارة تقول لا يوجد مكتب تنفيذي و تارة اخري تقول لى ان وجد فانت (نصفه)!! فما هذه الديماغوجية يا حنين الكبير؟ و ما هي مصلحتك انت فى وجود مكتب اصلا؟ فهل انت حريص على وجود مكتب (لمجموعة عبد العزيز خالد)حتي لا نخرج من جوهر الموضوع؟
دعك يا حنين من عملية تصديقنا (للانقاذ) من عدمها, و لا نريد منك ان تمنحنا شهادات الرسوب او النجاح, و لكن يا عزيزي (الانقاذ) التي تتحدث عنها و كأنها جسم غير موجود في الساحة السياسية السودانية, هي نفس (الانقاذ) التي فاوضت الناس في نيفاشا ووقعت معهم على مجموعة من الاتفاقيات وهي الان في خانة المعلقات الست, فهل يعني ذلك ان من وقعوا هذه الاتفاقيات المعلقة الان فاشلين و فاشلات؟ ام ان الامر عندك يحسب باكثر من مكيال؟ و هل التجمع الذي جعلته مرجعيتك الازهرية في فتوي ازمتك التنظيمية, ينتظر حزب الخضر الالماني لكي يفاوضه في القاهرة ام ان التجمع ينتظر نفس هذه (الانقاذ) التي قلت عنها بانها خداعة؟ فهل بذلك التحليل المخل تكون قيادات التجمع قيادات مخدوعة, لانها صدقت (الانقاذ) ام ان الامر عندك باكثر من مكيال ايضا؟ فيا حنين الكبير, لا احد في الدنيا يرفض مبدأ الحوار مع اي من كان, و يمكن لك تطبيق المثل السوداني البسيط القائل:الكذاب و خشم الباب!! عليه لا داعي بظهورك الشاطري هذا, لانك ببساطة تقول ان الكل مغفلين/ات ما عدي حنين الشاطر!!
لماذا يا حنين لا توجه سؤالك الذي فحواه, لماذا لم يقبض علي الرجل في القاهرة, الى وزير خارجية مصر؟ ام لانك لعبت دور وزير خارجية ارتريا في الشهور الماضية, لذلك تخيلت بأني سألعب هذا الدور حتي اجاوب لك على هذا السؤال الوزاري؟ و طبعا جوهر سؤالك ان الرجل اتفق مع (الانتربول العربي) لكي يقبض عليه حتي يخرج بطلا؟ و عليه يمكنك سؤال (الانتربول العربي) عن هذه الصفقة و انت مقيم في احدي الدول العربية التي تحرم عليك ممارسة ابسط حقوقك الانسانية.
اما لماذا لم يتم القبض على عبد الرحمن سعيد, لا ندري لماذا تريد ان تتأكد من ان عملية اعتقال عبد العزيز خالد صحيحة, بالقبض على احد الشرفاء الا وهو عبد الرحمن سعيد؟ و الله يا حنين (كترو)!! الا انه يمكنك ان تسأل عبد الرحمن سعيد نفسه, لانه هو الوحيد الذي يمتلك هذه الاجابة, و ربنا يكفيه شرك يا حنين. و ما هي علاقة تصريح عبد الرحمن سعيد بعملية قبض (الانتربول العربي) علي عبد العزيز خالد؟
طبعا حيرتني عندما قلت لي يمكنك الرجوع الى (المستندات ) التي نشرها هنا بكري الجاك, و لكني اقول لك ارجع لبوست (مستندات بكري الجاك) لتري ماذا قلت له , حتي لا اكرر ما ذكرته سابقا. فانت بكري الجاك مرجعيتك و التجمع مرجعيتك و الشرق الاوسط مرجعيتك و الله يكون في عونك يا حنين .
لا اعرف متي (هربت) من الاسئلة , فمن هرب من البوستات هو انت يا حنين, و يمكنك الان ان ترجع لبوستات ود العمدة الذي ارسلت له الوسطات حتي يرفع يده عنك, و يمكنك ان تعود لبوست الانسلاخ الجماهيري الذي زهج من عملية الرفع بدون فائدة, و سنرفعه بعد قليل ان شاء الله, فاذا كانت هنالك اسئلة قد (هربت انا) منها, فما عليك الا ترديدها هنا, لكي ادلي لك فيها برأي يا حنين الكبير.
اما مسألة هل ذهب علي يس للخرطوم لاداء مناسك العمرة او الحج, فنقول لك من قال لك ان علي يس مسلما, حتي يذهب لاداء هذه المناسك؟ و من هو الصغير فى تناول المواضيع يا حنين؟ فانت عندك الكل مسلمين/ات, و لكنك في نفس الوقت تتحدث عن السودان الجديد!! مما يجعل المرء يندهش عندما يتناول شخصية محيرة مثل شخصية حنين الكبير, فعند حنين الكل خائن و الكل مغفل و الكل مسلم !! هل تريد ان تعرف ما هي ديانتي ما دمت انت مهتما بديانات سكان السودان؟ يا حنين و الله هذا شعر ما عندك له رقبة!!
موضوع حقوق الانسان,و ذكرك لمسئوليتك الاخلاقية, امر تحمد عليه, و لكنك لم تقل لي متي بدأت الحديث عن المسئولية الاخلاقية التي تتشدق بها الان؟ فكم هو عدد البوستات التي ذكرت فيها انت هذه المسئولية, مقارنة بعدد البوستات التي سلخت فيها رفاقك و كأنك قادم من كوكب اخر؟ يا حنين اتق الله تربح.
اما مسألة هوايتي (للتصوير) و التي اخذتها انت كالبغبغاء من لسان الاخت في الانسانية ندي مصطفي, اقول لك اولا, هي ليست (التصوير) و انما هي توثيق لما يدور حولنا من احداث, حتي لا تذهب ادراج الرياح, و قد كنت مولعا بهذا العمل عندما كنت فى مدرسة الخرطوم القديمة الثانوية, فكنت موثقا لجميع المناشط الطلابية و عملت نفس الشيء فى ليبيا , فقد وثقنا لمعظم انشطة الحركة الطلابية السودانية بالجامعات الليبية, و يشهد على ذلك استاذة اجلاء, نكن لهم كل التقدير و الاحترام, و عندما حضرت الى بريطانيا واصلت نفس العمل , و من الندوات التي وثقتها وهي عديدة, ندوة عن تجربة التحالف, تحدث فيها البروف تيسير محمد احمد, و سوف انشر تفاصيل هذه الندوة هنا, فى هذا المنبر, لان الرجل انكر تماما علاقة قيادات التحالف بانتهاكات حقوق الانسان, و ذكر للناس حادثتين, ستسمعهم في الشريط يا حنين الكبير, و الغريب في الامر هو ان نفس البروف يتحدث الان عن انتهاكات حقوق الانسان, التي قال عنها في السابق , بانها مؤامرة من اناس محددين, و لعلمك يا حنين ان الاخت في الانسانية ندي مصطفي كانت من ضمن حضور الندوة, فهل هذا توثيق ام (هواية تصوير)؟ ما هذا الابتذال يا حنين الكبير؟ فهل انت خاو لهذه الدرجة و نحن لا ندري؟ و ماذا كان سيكون مصير هذه الندوة التي لم يكن الغرض من توثيقها اثبات ان البروف قد ركب موجة حقوق الانسان التي انكرها هنا بريطانيا و في ندوة جماهيرية؟ كيف سنثبت للناس بان الرجل قد غير من موقفه بقدرة قادر يا حنين يا كبير؟ و لمعلوميتك يا حنين ان اخر ندوتين قمت بتسجيلهما احداهما في بيرمنغهام تحدث فيها الصلحي و بولا و فضيلي جماع و اخرون, و الثانية كانت في السبت الماضي تحدث فيها الصلحي بمفرده!! فنحن هنا بصدد التوثيق و ليس التصوير بغرض الهواية و المراسلة, و لكننا نعتقد بان ثقافتنا السودانية اذا جاز هذا التعبير, ثقافة مشافهة اكثر منها ثقافة توثيق و ارشفة.
و كيف تعرض انت يا حنين صور المقاتلين هنا للاستشهاد بهم و تحرمني انا من ذلك؟ فيا رجل انت متخصص بامتياز في عملية تعدد المكاييل و الموازيين و لا تستحي على فعل ذلك, فحلال عليك و حرام على غيرك!! و يا عجبي!!
زنازين الزنك يكذبها شريط البروف في لندن, فهو خير شاهد على ركوبك انت و البروف و اخرون و اخريات لموجة حقوق الانسان بعد حدوث الازمة, و كنت و الله ساكون من اول الواقفين معكم اذا ما قال البروف تيسير للناس في بريطانيا, ان عبد العزيز خالد قد عذب الناس, و لكننا لم نعذب احد, بل وقفنا ضد الرجل الذي قام بسجنا في حفر او حتي في قطاطي و لكن هيهات!!
حديثك عن اتصال الرجل باثيوبيا لا جديد فيه, و لكنك مصرا على عدم ذكر معسكر يارنجا, فلماذا لا تحدث الناس عن طبيعة هذا المعسكر, حتي تكتمل الصورة؟
اخيرا كيف يعارض شخص نظام اتفق معه على كل كبيرة و صغيرة؟ و ما دمت متحفظا على معارضة الرجل (للانقاذ),لماذا لا تنظر حتي تكتمل لك الصورة, و من ثم يمكنك ان تتخذ الموقف الاقرب للصح على الاقل, اذا لم يكن هو الموقف الصح؟ ام انك قد ركبت موجة التوقيعات كركوب البروف تيسير لموجة حقوق الانسان بعد حدوث الازمة في التحالف؟ فالي متي يظل هذا الركوب الغريب؟
نرجو منك ات تحدد لي اين التهاتر و اين الاستفزاز في (كلاماتي) على حد تعبيرك؟ و من ثم يمكنك وضع البدائل لهذه المهاترات و هذه الاستفزازات!! فانت متعود على قول الكلام السهل و الانصراف دون معالجة ما تراه انت غير صحيح!!
|
|
 
|
|
|
|
برير اسماعيل يوسف
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست