بصحبته يفرح المرء ، وبشباب الحي الذين يرافقونه يمسي ، يغلق متجره على شارع الموردة ، ويخف كالصبي إلى الواجب الذي لا يتقنه العامة ، بل الخاصة الذين عرفوا دروب الخير ، كان يشدد الدعوات " اللهم لا تحرمنا أجرهم "
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة