����� ���� ���� ������ �������

جامعة الجزيرة ... سناريو الاحداث ولا لمحاكمة الطلاب

���������

������ � ������� ��� � ���

������ �����

����� �������

���������� ����

����� �������

Latest News Press Releases

���� ��������

���������

�������

����� ������� ����� ������� ������ ������� ������� ����� ������
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 12:46 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة جمال حسين الصادق محمدعلي(gamal elsadig)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-28-2005, 02:27 AM

gamal elsadig
<agamal elsadig
تاريخ التسجيل: 07-07-2005
مجموع المشاركات: 3076

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جامعة الجزيرة ... سناريو الاحداث ولا لمحاكمة الطلاب (Re: gamal elsadig)

    Quote: على خلفية أحداث جامعة السودان الأخيرة
    ثقافة العنف بالجامعات . . ما المخرج
    إعداد: محمد محمد عثمان
    * مشهد أول:
    في الأسبوع الماضي كنت استمع الى مخاطبة طلابية نظمتها مجموعة من الطلاب تحت ظل شجرة بجامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا «كلية البيطرة» بحلة كوكو. وكان المتحدث يطالب اتحاد الطلاب بضرورة ايفاء التزاماته تجاه طلاب الكلية التي التزم بها، وهى توفير سكن مناسب للطلاب وتهيئة المكتبة بصورة لائقة، وحل إشكال الكهرباء والمياه الشحيحة، ثم مخاطبة الحرس الجامعي ليغير طريقة المعاملة غير الكريمة التي يتعامل بها مع الطلاب، ثم قال إنهم سيرفعون مذكرة بهذه المطالب للاتحاد، وقبل أن يبارح مكانه، دخلت حافلة نصف نقل الى حيث يقف الطلاب، وانزلت منها مكبرات صوت، وتحدث رئيس الاتحاد للطلاب واعداً إياهم بحل هذه الاشكالات سريعاً، بل أنه قطع بالقول للجلوس معهم مع مدير الصندوق القومي لدعم الطلاب في اليوم التالي مباشرة، لحل مشكلة السكن بصورة جذرية، الى هنا يبدو هذا المشهد عادياً ومنطقياً بل ومقبولاً في إدارة شؤون الوسط الطلابي، ولكن الأحداث الدراماتيكية التي حدثت بعد ذلك جعلتني أعود مرة أخرى للتساؤلات الملحة في كيفية إدارة طلاب الجامعات لشؤونهم الخاصة، دون اللجوء الى العنف، حيث اكتشفت أن هنالك عدداً مقدراً من الطلاب المنتسبين للمؤتمر الوطني كانوا يحملون «السيخ» والهراوات والعصي، ومقسمون الى ثلاث مجموعات اثنتان منها داخل حرم الجامعة، والثالثة خارج الأسوار، وعندما علت الهتافات الاحتجاجية من وسط الطلاب، قامت هذه المجموعات وبطريقة مهنية عالية بمهاجمة الحشود، وهم يهللون ويكبرون، ثم دخلوا في اشتباكات معهم، ولولا تدخل قوات شرطة النجدة والعمليات في الوقت المناسب لحدثت كارثة فظيعة يكون لها ما بعدها.
    * مشهد ثانٍ:
    قبل ثلاثة أيام، وحينما كان طلاب الكلية الأردنية يجلسون في فناء الكلية، جاءت مجموعة تسمي نفسها «أضواء المدينة» لاقامة نشاط سياسي داخل الكلية وهى محسوبة على أنصار المؤتمر الوطني، فتصدت لهم مجموعة أخرى من الطلاب محاولة منعهم من إقامة هذا النشاط، باعتبار أن الكلية خاصة، ولا تسمح بالعمل السياسي فيها، فقامت مجموعة «أضواء المدينة» بالاستعانة بنظرائهم ورصفائهم من الجامعات الأخرى، ودخلوا في اشتباكات مع بعضهم البعض، ثم جاءت قوة من الشرطة أيضاً وفضت هذا الاشتباك دون وقوع خسائر في الارواح: ولكن ومع ذلك، فإن دواخل الطلاب ما زالت مشحونة ويمكن للاحداث أن تنفجر من جديد في أية لحظة.
    * مشاهد مألوفة:
    الأمر اللافت للنظر أن هذين الحادثين وقعا بعد التاسع من يوليو، وبعد تشكيل مؤسسة الرئاسة الجديدة، ودخول البلاد فعلياً الى مرحلة السلام الحقيقي، والذي من أولى اولوياته التحول الديمقراطي، ونبذ ظاهرة العنف مهما كانت. ومن المعروف أن أحداث العنف في الجامعات السودانية تتأثر بصورة مباشرة بما يجري في الواقع السياسي خارج أسوارها ويلقي بظلاله الكثيفة على نفسية وعقلية الطلاب الذين ينتمون للقوى السياسية. فكل الأحداث الضيقة والأكثر بروزاً كانت تأتي على خلفية أحداث أخرى، كرد فعل طبيعي لها. وربما يتذكر الجميع أحداث جامعة جوبا العنيفة، عندما حدثت مواجهة ساخنة بين أنصار المؤتمر الوطني والجبهة الوطنية الأفريقية التابعة للحركة الشعبية، وما خلفها من دمار في مجمع الكليات بالكدرو، وكانت نتيجة لانهيار مفاوضات كارن عندما استولت الحركة الشعبية على مدينة توريت في ذلك الوقت. وكذلك أحداث جامعة الخرطوم الأخيرة عندما قام طلاب رابطة دارفور بحرق «صيوان» الأسبوع الثقافي الذي أقامه انصار المؤتمر الوطني، وذلك في قمة المواجهة بين الحكومة ومتمردي دارفور، ثم المواجهة النارية بين أنصار طلاب حزب الأمة والمؤتمر الوطني، إثر عدم سماح السلطات الأمنية لحزب الأمة بالاحتفال بالانتفاضة في الرابع من أبريل الماضي.
    ويمكن القول أىضاً أن المواجهة بين الطلاب تحتدم وتصل الى قمتها في انتخابات الاتحاد. ولعل الجميع يذكر احداث الجامعة الأهلية الأخيرة، والتي تعتبر الأكثر إيلاماً وجرأة، حيث تم تدمير العديد من مباني الجامعة الحيوية واتلاف العديد من الملفات الخاصة بالطلاب، وبروز طلاب يحملون البنادق والأسلحة النارية، ثم وصول الخسائر المادية الى أكثر من 9 مليارات جنيه، وهى محسوبة كلها على طالب الجامعة نفسه.
    وظاهرة العنف الطلابي ظاهرة قديمة، وارتبطت تماماً بالحركة الاسلامية والشيوعيين .
    وبنظرة متفحصة الى الآثار السلبية التي تركتها هذه الظاهرة على مسيرة الجامعات السودانية عموماً، نجد أنها بالغة الخطورة والضرر، وليس أقلها اغلاق الجامعات لابوابها أمام الطلاب وتعليق الدراسة الى فترات طويلة تكون محسوبة على عمر الطلاب وعمر الوطن نفسه، هذا فضلاً عن الخسائر المادية الهائلة التي تصيب ممتلكات الجامعة، وانهيار جدار الثقة بين الطلاب وادارات الجامعات، وانعدام الحوار وقبول الآخر بين الطلاب الذين ينتمون الى تيارات سياسية مختلفة.
    * مشهد غريب:
    كان يمكن تصّور وتفهم بروز الاحتكاكات والاشتباكات بين الطلاب في ظل الشد والجذب، وربما الحرب بين القوى السياسية الحاكمة والمعارضة، وتفجر الأوضاع في دارفور وشرق البلاد، ولكن ومع تغيير الخريطة السياسية إجمالاً، وتحولها من ثقافة الحرب الى ثقافة السلم، لا يمكن فهم أن تقوم أحداث عنف جديدة في الجامعات وسط الطلاب، والذين مناط بهم تحقيق هذا التحول الديمقراطي وتحقيق مقاصد السلام، باعتبار انهم الفئة المستنيرة والأكثر وعياً. ولكن ما شاهدته في جامعة السودان الأسبوع الماضي، لا يبشر بذلك، فقبل أن تنفلت الأمور، حدثت مشادة كلامية بين أنصار المؤتمر الوطني وبقية القوى السياسية، تدلل على أن الطلاب ما زالوا مشحونين بالكامل بثقافة الحرب ورفض الآخر، ووجود «السيخ» داخل أروقة الجامعة - بل أن عمر علي ادريس، وهو الناطق الرسمي باسم الطلاب الوطنيين بجامعة السودان بحلة كوكو، أكد لي أنهم على استعداد كامل للدفاع عن مكتسبات الاتحاد الذي يديرونه ويوجهون شؤونه، حتى ولو اضطروا الى استخدام القوة، وهذا ما حدث عندما انتهى من كلامه معي، وظهر السيخ والعصي وانهار كل شئ في لحظات.
    * مشهد قادم:
    ويبدو من الأفضل أن نتساءل: ما هو السبيل الى اخراج «ثقافة السيخ» من الجامعات السودانية الى الأبد، ومن ثم ترسيخ ثقافة الحوار وقبول الآخر مهما كان لونه السياسي والفكري.
    وطالب الدكتور فاروق كدودة، بصفته أحد اعضاء هيئة تدريس الجامعة الأهلية في ندوة في قاعة الشارقة الأسبوع الماضي، طالب طلاب المؤتمر الوطني الذين كانوا يحتشدون بالقاعة، بابداء الشجاعة وادانة أحداث الجامعة الأهلية، باعتبار أن الفاعلين هم نفسهم طلاب المؤتمر الوطني، ولكن هل تكفي هذه الادانة فقط للمرحلة القادمة، خاصة أن الجامعة الاهلية تتهيأ هذه الأيام من أجل استنئاف الدراسة من جديد، ومن ثم عدم تكرار مثل هذه الأحداث. وحين اتصلت به عبر الهاتف وهو في اجتماع هيئة التدريس، سألته عما يدور في هذا الصدد؟ أجابني أن ميثاق الشرف جزء لا يتجزأ من هذه المساعي، ومن ثم رمى اللائمة على المؤتمر الوطني الذي يتهيب من نتيجة انتخابات جامعة عادية، فماذا سيفعل اذا كانت هنالك انتخابات في كل السودان. واضاف قائلاً إن مواجهة سياسات الحزب الحاكم وتوجهاته الفكرية الضيقة، أولاً هي جزء من هذه المساعي. ومن ثم العمل على إرساء قيم الحوار والنقاش الهادئ بين كل القوى السياسية بما فيها المؤتمر الوطني، عبر منهج تربوي صحيح ثانياً. وعندما طرحت ذات السؤال على الكاتب الصحافي واللصيق بالشؤون الطلابية، خالد فضل، أجابني على الفور بأن الشئ الأساسي الذي يجب أن نفعله هو تطبيق نصوص الدستور في الجامعات نفسها، والتي تتيح حرية التنظيم والتعبير عن الرأي، لأنها تفسح المجال للطلاب للحوار بالتي هي أحسن. ومن ثم رفع الحماية عن طلاب المؤتمر الوطني الذين يبدأون بالعنف ويكونون سبباً فيه. ويضيف خالد قائلاً إن التنظيمات السياسية نفسها في حاجة ملحة الى رفع نسبة الوعي السياسي بها، وأخيراً الاسراع في طي بقية الملفات المتبقية في دارفور وشرق السودان.
    والملاحظة المثيرة للاهتمام هي أن جامعة الخرطوم لم تشهد احداث عنف، بالرغم من إن هناك اعتراضات قدمتها قائمة التيار الاسلامي التابعة للمؤتمر الوطني ضد نتيجة الانتخابات الاخيرة، والتي كسبها التحالف الوطني، وذلك باتباع وسائل قانونية وسلمية من قبل التنظيم الطاعن في نتيجة الانتخابات.
    وتعيش الجامعة هذه الأيام في هدوءا كاملا، ويعزو اكوت دوت اكول، وهو رئيس الاتحاد لهذه الدورة، هذا الهدوء الى ارتفاع نسبة الوعي وسط الطلاب بعدم جدوى العنف. ولكنه يعتقد أنه من الضروري عقد العديد من الندوات والسمنارات واجراء المزيد من البحوث، بغرض تقريب الشقة بين الطلاب وتقريب وجهات النظر بينهم، وكذلك توجه الجامعة لبناء وتنمية مقدرات الطلاب. وحينما حاولت الاستفسار عما سيفعله اتحاد طلاب جامعة السودان في هذا الأمر، رفض عبد الرحيم دانيال، رئيس الاتحاد الحديث معللاً ذلك بكثرة مشغولياته..!!
    واجتمع وزير التعليم العالي والبحث العلمي بروفيسور مبارك محمد علي المجذوب، ومعه عدد مقدر من مديري الجامعات السودانية في الشهر الماضي في بخت الرضا، بغرض تقويم مناهج البحث للجامعات السودانية ومعرفة مشاكلها. ولكن لم يكن موضوع العنف الطلابي من ضمن أجندة هذا الاجتماع/ المؤتمر!! ولكن بالحاح من الصحافيين المرافقين، وكثرة اسئلتهم عن هذه الظاهرة وكيفية مواجهتها في الفترة القادمة، جاءت اجابات مديري الجامعات متفرقة، كلٍ بحسب طبيعة المشاكل التي تواجه جامعته، فالبروفيسور فيصل عبد الله الحاج مدير جامعة وادي النيل، يعتقد أن زيادة الاهتمام بالعمل الثقافي والرياضي، وايجاد دستور جامع لكل الجامعات السودانية من أجل حل اشكالات اتحادات الطلاب بها، ثم توصل القوى السياسية نفسها الى اتفاقيات وتفهمها فيما بينها، هى أسباب كافية لانهاء هذه الظاهرة.
    ولكن البروفيسور ماثيو أتيم مدير جامعة بحر الغزال، يؤكد أن الشفافية في العملية الانتخابية، وحيادية إدارات الجامعات وغيرها، هي التي تؤدي الى توقف هذا «الصراع» نهائياً في الجامعات السودانية، ومن ثم يتحول الطلاب الى النشاط الرياضي والاكاديمي والثقافي فقط، وهو الرأى الذي رفضه خالد فضل وقال إنه دعوة حق أريد بها باطل، لأن السياسة لا تنفصل عن أوجه الحياة المختلفة. وشبه هذا الأمر بالذي يقوم بانقلاب من أجل حماية الدستور! لكنه شدّد على ضرورة ترشيد الممارسة السياسية اليومية في أروقة الجامعات.
    ويصف د. كدودة هذا الاتجاه بالانهزامية وانه غير تربوي، لأنه يعتقد أن الجامعة هى التي تكمل شخصية الطالب السياسية والمهنية. ويضيف قائلاً إن الطلاب في الدول النامية لهم دور حيوي وكبير في المجتمع والسياسة ولا يجب أن يحرموا منه. وهو أىضاً يتفق مع خالد فضل بضرورة تقويم وتوجيه هذه الممارسة السياسية، مع الاهتمام بالبنيات التحتية للجامعات، من مبانٍ ومعامل ومكتبات وغيرها.
    أما مدير جامعة الخرطوم البروفيسور محمد أحمد الشيخ، فهو يرى ضرورة بناء جسور الثقة بين الطلاب في المرحلة الأولى، ثم على الجامعة بعد ذلك أن تنفذ سياسات الدولة وليس سياسة الحزب الحاكم أياً كان نوعه.
    فيما يرى بروفيسور عباس يوسف السماني مدير جامعة نيالا، ضرورة قيام مؤتمر جامع للجامعات السودانية بمشاركة القوى السياسية نفسها، مع تغيير الصيغة الحالية القائمة على نظائم القوائم في العملية الانتخابية، واستبدالها بصيغة التمثيل النسبي، حتى يتم استيعاب كل القوى السياسية داخل مكاتب الاتحاد.
    * مشهد مرفوض:
    في الآونة الأخيرة برزت أصوات عديدة تنادي بمنع النشاط السياسي في الجامعات الحكومية، على غرار ما يحدث في الجامعات الأهلية، مثل التقانة وكمبيوتر مان. ويرى أكوت دوت أن السياسة هى جزء من العلوم السياسية التي يدرسها الطلاب، لذا فإنه من الأهمية بمكان أن يمارسونها في نطاق الجامعة، حتى يستطيعوا أن يكونوا قادة للمستقبل وهم أكثر تأهيلاً وخبرة ونضجاً.

    ويتواصل التأمر على بقية الجامعات .... ومشاكل الجامعات تحتاج لفتح كثير من الملفات
                  

العنوان الكاتب Date
جامعة الجزيرة ... سناريو الاحداث ولا لمحاكمة الطلاب gamal elsadig07-24-05, 04:39 AM
  Re: جامعة الجزيرة ... سناريو الاحداث ولا لمحاكمة الطلاب على عجب07-24-05, 05:31 AM
    Re: جامعة الجزيرة ... سناريو الاحداث ولا لمحاكمة الطلاب gamal elsadig07-24-05, 05:49 AM
      Re: جامعة الجزيرة ... سناريو الاحداث ولا لمحاكمة الطلاب gamal elsadig07-26-05, 02:08 AM
        Re: جامعة الجزيرة ... سناريو الاحداث ولا لمحاكمة الطلاب gamal elsadig07-28-05, 01:40 AM
          Re: جامعة الجزيرة ... سناريو الاحداث ولا لمحاكمة الطلاب gamal elsadig07-28-05, 02:05 AM
            Re: جامعة الجزيرة ... سناريو الاحداث ولا لمحاكمة الطلاب gamal elsadig07-28-05, 02:27 AM
              Re: جامعة الجزيرة ... سناريو الاحداث ولا لمحاكمة الطلاب اشرف السر07-28-05, 04:34 AM
  Re: جامعة الجزيرة ... سناريو الاحداث ولا لمحاكمة الطلاب wail malik07-28-05, 05:40 AM
    Re: جامعة الجزيرة ... سناريو الاحداث ولا لمحاكمة الطلاب gamal elsadig07-28-05, 06:32 AM
      Re: جامعة الجزيرة ... سناريو الاحداث ولا لمحاكمة الطلاب محمد حسن العمدة07-28-05, 12:31 PM
        Re: جامعة الجزيرة ... سناريو الاحداث ولا لمحاكمة الطلاب ريهان الريح الشاذلي07-29-05, 02:10 AM
          Re: جامعة الجزيرة ... سناريو الاحداث ولا لمحاكمة الطلاب gamal elsadig07-30-05, 01:59 AM
          ارادوها دمآ .. فلنعطها لهم كما ارادوا wail malik07-30-05, 03:45 AM
            Re: ارادوها دمآ .. فلنعطها لهم كما ارادوا gamal elsadig07-31-05, 06:00 AM
              Re: ارادوها دمآ .. فلنعطها لهم كما ارادوا ريهان الريح الشاذلي07-31-05, 12:01 PM
                Re: ارادوها دمآ .. فلنعطها لهم كما ارادوا اشرف السر07-31-05, 12:25 PM
  Re: جامعة الجزيرة ... سناريو الاحداث ولا لمحاكمة الطلاب حاتم السر08-08-05, 03:43 PM
    Re: جامعة الجزيرة ... سناريو الاحداث ولا لمحاكمة الطلاب gamal elsadig08-09-05, 02:14 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

������� ��������� � ������ �������� �� ������� ������ ������� �� ������ ������ �� ���� �������� ����� ������ ����� ������ �� ������� ��� ���� �� ���� ���� ��� ������

� Copyright 2001-02
Sudanese Online
All rights reserved.




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de