مقال مهم جدا بالنسبة لصاحب الموقع ولأعضائه.

Quote: لأنظمة الاستبدادية محاربة المعارضين شبكة الإنترنت والدهاء مع وسائل خاصة بهم من قبل ماري بيث شيريدان ، الاثنين 23 مايو ، 03:04 لأسابيع ، واستخدمت الناشطين في مجال الديمقراطية السورية بوك وتويتر لتعزيز موجة من المظاهرات جريئة. الآن ، الحكومة السورية ومؤيديها لافتة إلى الوراء -- وليس فقط مع الرصاص ، ولكن مع هجومها الاجتماعية وسائل الإعلام الخاصة. وقد عثر عليها الدخلاء الغامض الموالية للحكومة على صفحات الرسائل بوك المنشقين. وقد برزت صفحات الانترنت بوك بالتسجيل في تقديم أدوات للهجوم على المعارضة. وقد تدفقت مع رسائل الآلي تحمل مشاهد الطبيعة والرياضة القديمة -- وhashtag سوريا التغريد # -- التي نفذت حسابات الاحتجاجات. وقال "هناك الحرب نفسها يدور في الفضاء الإلكتروني" ، وقال وسام طريف ، رئيس منطقة الشرق الأوسط منظمة حقوق انسان الإنسان ، الذي عنوانه على شبكة الويب قد تعرضت للهجوم. سوريا تقدم مثالا واحدا فقط من رد فعل عنيف على الانترنت في البلدان التي تحكمها أنظمة استبدادية. وعلى الرغم من محتفى المواقع الاجتماعية لدورهم في الاحتجاجات الربيع العربي ، والحكومات يتجهون بصورة متزايدة على التكنولوجيا ضد النشطاء. "بالطريقة نفسها التي ، منذ بضع سنوات ، أصبح شائعا في الحديث عن الويب 2.0 ، ونحن نرى الآن 2،0 القمع" ، وقال دانيال باء باير ، وهو نائب مساعد وزيرة الخارجية لشؤون الديمقراطية وحقوق الإنسان والعمل. وقد أعربت وزيرة الخارجية هيلاري رودام كلينتون ناقوس الخطر بالنسبة لهذا الاتجاه ، والتي بدأت منذ سنوات في أماكن مثل الصين وإيران وانتشر في الآونة الأخيرة. "في عدد من البلدان ، والديمقراطية ونشطاء حقوق الإنسان والمدونين المستقلين وجدت من رسائل البريد الإلكتروني أو اختراق أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم المصابين برامج التجسس التي ذكرت مرة أخرى على كل ضغطة على. نشطاء الرقمية قد تعرضوا للتعذيب حتى يتمكنوا من شأنه أن يكشف كلمات المرور الخاصة بهم "، وقالت في الشهر الماضي. لعدة سنوات ، وقد منح الكونغرس وزارة الدولة الملايين من الدولارات سنويا لتوفير التكنولوجيا للمساعدة في تفادي الرقابة على الإنترنت نشطاء من قبل الحكومات القمعية. لكن دبلوماسيين يدركون على نحو متزايد أن التهديد يتجاوز المواقع المحظورة. في العديد من الدول العربية حيث اندلعت الثورات الشعبية ، وقد اكتشف النشطاء تهديدات بالقتل من مجهولين قادمة عبر البريد الإلكتروني ، فيس بوك وتويتر. في البحرين ، وأصبح محمد المسقطي (24 عاما) المدافع عن حقوق الإنسان ، هدفا لحملة تشهير على الفيس بوك. وقال المسقطي مؤيدي الحكومة أرسلت عنوان منزله والصورة في مختلف المحافل وحثت على قتله ، في مقابلة. وقال "بعض الناس يقولون ،' ونحن سوف يقتلك ، وسنفعل ذلك وهذا '-- الكلمات السيئة --' إذا لم تقم بإيقاف [دفاع عن حقوق الإنسان] ، "وقال في مقابلة عبر الهاتف. المسقطي يكاد يكون وحده. "لقد كان الكثير من المدونين ، مما يؤدي معتدلة إلى الفرار من البلاد بسبب التهديدات التي يتعرض لها على الانترنت أشخاصهم ،" وقال روبرت غيرا ، رئيس برنامج العالمية للإنترنت في بيت الحرية ، وهي مجموعة مؤيدة للديمقراطية. وقال إن السفارة البحرينية لا يستجيب لطلبات للحصول على تعليق. عندما واجهت احتجاجات تورم في وقت سابق من هذا العام ، فإن حكومة مصر أغلقت فعليا الوصول إلى الإنترنت في جميع أنحاء البلاد. وقد اتخذت الحكومات الأخرى على شبكة الإنترنت مع الحملات الخاصة بهم. الصين لديها "حزب 50 - المائة ،" عين لرسوم أعضائها تلقي عندما زعم إغراق المواقع مع الدعاية. سايبر الجيش الإيراني ، التي يديرها الحرس الثوري الايراني ، والخارقة إلى مواقع المعارضة والأخبار ، وفقا للحرية على صافي 2011 ، وتقرير من دار الحرية. في السودان ، استخدمت الشباب مستوحاة من الانتفاضات في مصر وتونس وسائل الاعلام الاجتماعية لتنظيم تظاهرات متفرقة ضد الحزب الحاكم منذ فترة طويلة. وقال عثمان حميدة ، وهو ناشط ومقرها نيويورك الذي يدير المركز الإفريقي للدراسات السلام والعدل ، السلطات السودانية اعتقلت المتظاهرين والضغط عليهم -- تحت التعذيب في بعض الأحيان -- على التخلي عن بوك وكلمات مرور حساب الأخرى. وقال "ومن خلال ذلك ، بدأوا بمحاولة تخريب شبكة كاملة ، عن طريق إرسال معلومات كاذبة" حول التجمعات المؤيدة للديمقراطية ، بما في ذلك التواريخ الخاطئة والمواقع. وقال إن الإجراءات تأثير سلبي على الاحتجاجات ، التي لم تكتسب زخما. على الرغم من أن الشباب السوداني لم نتخل "أنهم أكثر حذرا في استخدام الإنترنت" ، وقال عادل عبد العاطي ، وهو عضو في حزب المعارضة ، في رسالة سكايب. ونقلت الصحيفة عن مسؤول سوداني ، Mandur المهدي مؤخرا في وسائل الإعلام السودانية قوله ان الحزب الحاكم "سايبر الجهاديين" شنت "عمليات الدفاع أون لاين" لسحق أي محاولة لاسقاط الحكومة. لكنه قال المسؤول السوداني بالأعمال في واشنطن ، Fatahelrahman علي محمد ، السلطات تحاول ببساطة للحصول على رسالتهم. "إنه أمر طبيعي ان الحكومة ستشجع المؤيدين للذهاب إلى شبكة الإنترنت ،" قال. واضاف "لكن ليس لدي معلومات تفيد بأن هناك حملة التي أعلنت." وقال انه كان ايضا على علم أي شخص يجبرون على التخلي عن كلمات المرور الخاصة بهم. ظهرت الحكومة السورية ، التي طالما اتهم بالتجسس على مستخدمي الإنترنت ، للإشارة إلى التساهل عندما رفع الحظر الذي فرضته على فيس بوك ويوتيوب وتويتر في شباط / فبراير. لكن منذ ذلك الحين ، وأوفدت الدبابات والقناصة لاخماد موجة من المظاهرات السلمية. وقطعت الكهرباء وخدمات الهاتف إلى المدن تضررا من الاحتجاجات ، وتعطيل استخدام الإنترنت ، وألقت القبض على المدونين. وهناك دلائل على وجود حملة أكثر تطورا نوعا ما. مؤخرا ، اكتشف بعض مستخدمي الانترنت في سوريا التي كانت تحول شهاداتهم الأمن بوك ، مما يسمح للغرباء إلى مسارها سجل في المعلومات ونشاط على الانترنت. "نحن لا نعرف من فعل ذلك. وقالت جيليان يورك ، مدير الدولية لحرية التعبير في مؤسسة ومقرها سان فرانسيسكو الحدود الإلكترونية ونحن نفترض انها اتصالات السورية "، والتي تنتسب مع الحكومة. بعد نشر أشرطة الفيديو على الانترنت الناشطين من الجنود بمهاجمة المتظاهرين ، وبدأ أنصار الحكومة لتحميل لقطات يظهر أن قالوا أن المتظاهرين هم المتطرفين الاسلاميين أو تستخدم الأسلحة ، وفقا لطريف ، الناشط في مجال حقوق الإنسان. واضاف "انهم تشغيل الحملة الخاصة لتشويه سمعة الحملة للثورة" ، قال. في حالة واحدة ، ويقول نشطاء ، شريط فيديو يظهر يزعم المحتجون السوري مهاجمة ضباط الشرطة تبين أن لقطات من العراق. أنصار النظام السوري كما تم نشر روايتهم للأحداث على مواقع وسائل الإعلام الأجنبية ، بما في ذلك صحيفة واشنطن بوست. وقال إن السفارة السورية في واشنطن لا يرد على المكالمات الهاتفية للتعليق عليه. لمساعدة الناشطين المحاصر ، وقال باير ، مولت وزارة الخارجية "سايبر الدفاع" لتدريب 5000 شخص في العامين الماضيين. وزارة تصعد جهودها ، مع وجود خطط لتدريب اضافي والأدوات الجديدة -- مثل "المصافحة سرية" الرقمية لتمكين مستخدمي الانترنت لمعرفة من هم الدردشة على الإنترنت. وقال غيرا المستخدمين غالبا ما تكون غير مدركة للمدى الحكومات رصدها. وقال "انهم سعداء فقط هناك على شبكة الإنترنت. هم غافلين عن كيفية انعدام الأمن هو عليه بالنسبة لهم ، "قال. واضاف "هذا يمثل مشكلة ضخمة." ساهم موظفو المنظمة مايكل بيرنبوم الكتاب في القاهرة وليز سلاي في بيروت ومراسل خاص هاميلتون ريبيكا لهذا التقرير.