|
Re: الحركه الشعبيه...تعود الى وكرها في ذل وخيبه (Re: نزار يوسف محمد)
|
Quote: ...قبل مجئ الانقاذ كان الجيش الشعبي على اعتاب كنانه...فهل صغر سني يحول بيني وبين هذه المعطيات التي يعلمها الكل.
ذكرت ان اخر اتفاقيتين رفضتهما الحركه الاسلامويه كما زعمت كانت كوكادام والميرغني اديس ابابا.
بالرغم من صغر سني كما زعمت الا انني اود التنويه الى حقائق هنا...وهو ان الميرغني لا يصنف ضمن الاسلامويين فهو يراس حزب له رؤيته الخاصه التي تختلف تمامآ مع مفهوم الاسلامويين كما زعمت..فكيف التقى هذان الاثنان معآ!!!!! |
إبني العزيز/ الشيخ تحية طيبة أولا يشرفني أن تكون إبني ، وثانيا ثبت لي أنك ما زلت شابا في مقتبل العمر وربنا ينور طريقك . ثالثا: كان من الممكن أن تستفيد الإنقاذ من الحلول المطروحة والتي قبلت بها الحركة الشعبية طالما كانت شروطها سهلة وميسرة ولن تخسر بسببها ما خسرته لاحقا بعد الدخول في تلك الحرب العبثية التي كسرت القلة وقطعت رأس العجل بمعنى أننا خسرنا نحن خيرة شبابنا و جزء عزيز من الوطن وأموالا طائلة كما لم نحصل على قيم الدين وفضائله !. رابعا : لو كان ما صوره لكم الإنقاذيون صحيحا وأن الجيش الشعبي كان على وشك الوصول الي كوستي لكان الاتفاق الذي عقدوه مع الحركة في نيفاشا أتفاق المنتصر الذي يملي شروطه لا إتفاق المهزوم المملى عليه وفرط في أرضه وعرضه وبتروله وشريعته بأن جعل ولي الأمر كافر بزعمهم!!!؟أليس كذلك يا إبني !!؟. وهزيمتهم في الحرب تجدها عند الدكتور الطيب زين العابدين أحد أساطين الحركة الإسلامية الذي قال عن نيفاشا: ( إنها قسمة ضيزي )!!!!!.
أبوحمــــــــــــــد
|
|
|
|
|
|
|
|
|