|
Re: ود الـــــــغرب : اوباما الذى عَـــــرِفـــــته ( بوست تمكين) (Re: مازن عادل النور)
|
"أمريكا روسيا قد دنا عذابها " "يا كلنتون يا جبــان ...ليه تضرب اهل السوان "
لازلت اذكر تلك الفترة و هتافات "الهِتيفة " والاشعار و الجلالات و دفاع شعبى و سند شعبى عشان نحميك يا شعبى و ما خفى اعظم. ثم ضاع الشعبي و صار المؤتمر رمز وحيد للسلطة و لم تتغير الهتافات. لا نعلم عن الامريكان سوى تلك الروايات التى تأتينا مِن من كان لهم نصيب فى اليانصيب الامريكى او اللوترى ثم ما يأتى الينا من هولييود الافلام و مسلسلات, بالطبع ليست التى تضل طريقها وتعرض على شاشتنا الهزيلة من افلام الدرجة الخامسة التى تشعر بالنعاس قبل حتى ان تبدأ و تنتهى حتى قبل ان تبدأ لكثرة الحجب و الشطب حتى يضيع عليك التسلسل.
كنا نذكر "تيراب" ريجان و كيف كانت دعوات "حبوباتنا " البسيطات له بالخير و العافية وقبله الرئيس عبود و مأدبة العشاء التى اعدت له و لحرمه على شرف الزيارة ووقتها الجميلة جاكلين فتنة الانظار و سيدة امريكا الاولى و اشهر رئيس امريكى ذو سياسات بيضاء كيندى. و لازلت اتعجب متى اري رئيس بلدى -فقط من دافع الفخر ليس إلا - مع اوباما حضن بحضن او بعصاته يهز بها فى صالات البيت الابيض ! مجرد تعجب
لازال ذلك المشهد فى مخيلتى و تلك الامريكية و زوجها و هم يركبون فوق حمار -اكرمكم الله - يجوبون شوارع الابيض و خلفهم يجرى صبية السوق لا ادرى وقتها ماذا يدور فى ذهنهم و لكن الغبطة و السرور هى كانت مرسومة على تلك الوجوه الصغيرة.
يتبع
|
|
|
|
|
|
|
|
|