شكراً يا جني على اللمحة الجميلة وعلى المداخلات القيمة
الخبر في حد أصله يعكس الوفاء للحرية ومناضليها بإهتمام الدولة في شيلي بفحص ملابسات فقدها ذاك القائد العظيم الدكتور سلفادور الليندي كاسترو (كاسترو هو إسم جده الأعلى)
في 11 سبتمبر 1973 حدث الإنقلاب الإمبريالي الرجعي ضد حكم الجبهة الشعبية المنتخب في شيلي لضمان نهب مناجم النحاس التي كانت ضرورة لشركات الإتصالات في ذلك الزمن قبل عصر الإتصالات اللاسلكية وصل عدد الضحايا من شيوعيين وإشتراكيين ونقابيين ونشطاء جماهيريين بين قتيل ومعتقل تحت التعذيب ومختفي ولاجئي إلى حوالى مليون تماماً مثلما حدث في إنقلاب سوهارتو في أندونيسيا كانت القوائم من السفارة الأمريكية إلى الأمن ومن الأمن إلى السفارة الأمريكية (وسفارات دول حلف الأطلسي) سكرتير الحزب الشيوعي آنذاك لويس كورفلان (توفي السنة الماضية في 21 يوليو على ما أذكر) وتعرض للإعتقال مرتين ولم يخبروا كنه مركزه
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة