|
عندما يلوذ أذيال المؤتمر الوطني وأزلامه بحرية الفرد في التعبير، فأعلم بإنها الهزيمة
|
كما سبق وأن أوضحنا بأنهم -أذيال المؤتمر الوطني وأزلامه- غير مؤهلين أخلاقياً للدفاع عن إيمان العبيدي ضحية اغتصاب قوات القذافي لإنهم يوالون نظاماً سلوكه الاغتصاب وبإعتراف الترابي حين قال: البشير قال الغرباوية لو اغتصبها (طبعاً اغتصبها لفظة محسنة ولم ترد في خطبة الترابي الأصلية بل وردت لفظة خادشة للحياء) جعلي فهو شرف لها.
إنها دموع التماسيح سواءً أريقت على إيمان العبيدي أو حرية الفرد في التعبير عن رأيه
|
|
|
|
|
|