آسفة .. لا تحدثوني في الحجاب

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 05:50 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة هبة مصطفى(bint_alahfad)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-18-2005, 12:49 PM

bint_alahfad
<abint_alahfad
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 3522

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: آسفة .. لا تحدثوني في الحجاب (Re: bint_alahfad)

    أخاف أن أخلع الحجاب بعد ارتدائه


    هذه - بالفعل- مشكلة... ولكن لا تستسلمي لهذه الفكرة؛فإذا كنت مترددة بطبيعتك أو ترين أن الدنيا لا تزال تملأ قلبك ،فتدرجي في الحجاب واعطِِ نفسك فرصة لكي تتقبله شيئا فشيئا،وتحدثي إلى نفسك لتذكريها بضرورة طاعة الله قبل فوات الأوان ،وأن متع الدنيا ومباهجها مهما كثرت وتنوعت وزاد جمالها فهي لا تساوي عند الله تعالى جناح بعوضة ....فإذا منَّ الله عليك بارتدائه ، فاحرصي على مصاحبة الصالحات،وحضور دروس العلم الشرعي، وتلاوة القرآن ؛وأكثري من الدعاء لله تعالى أن يثبتك، و يعينك على الاستمرار على طاعته؛ وتذكري أن الحجاب توبة،وأن الله يحب التوابين!!! ومن ناحية أخرى فإن العائد في توبته كالمستهزئ بربه والعياذ بالله ،فاحرصي على ألا تكوني كذلك. (12)



    واحرصي دائما على الدعاء: اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك،اللهم كما هديتني للحجاب فثبتني عليه حتى الممات،"ربنا لا تُزِغ قلوبنا بعد أن هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب"



    • أنا أفعل الكثير من الطاعات وقلبي مطمئن بالإيمان، فما دخل اللباس ؟إن الحجاب حجاب القلب !


    لعلك تعلمين أنه:"لا يقوم بهذا الدين إلا من أحاطه من جميع جوانبه"



    أي أنه عليك أن تتقبلي كل أوامر الله ورسوله وتنتهي عن نواهيهما،ولا تكوني كالذين قال الله تعالى عنهم: { أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض؟ فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزيٌ في الحياة الدنيا،ويوم القيامة يُردون إلى أشد العذاب } [البقرة:85]



    ثم (أما تقرئين قوله تعالى : { و إذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ، ذلكم أطهر لقلوبكم و قلوبهن } .



    أطهر لقلب عائشة و فاطمة و خديجة... - رضي الله عنهن - فهل أنت أطهر قلبا منهن ؟؟ (13)



    وتذكري أنك تشبهين – بعدم حجابك مع فعل الطاعات- مَن تحمل قِربة من الحسنات ولكنها مثقوبة بعدم الحجاب،فلا تضيعي أعمالك الصالحة بسبب كل من يراك بغير الحجاب في كل مكان،ولك أن تقارني عدد من رأوك من غير المحارم كل يوم بعدد ما اكتسبت من الحسنات،هل يستويان؟!!! (14)



    و لعلك تلحظين أن أمر المرأة بالحجاب فيه(إلماح إلى معنى أصيل في الفطرة الإنسانية وهو أن الأصل الستر بينما الكشف هو الاستثناء؟!! ولم لا، وقد كانت أول فتنة إبليس لآدم وزوجه في الجنة في اللباس، حتى لقد طفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة؟ إذن فالحياء معنى من معاني الحياة ،وهو مركب في ذلك المخلوق المكرَّم؛الذي أُنزل الله إليه اللباس ستراً والرياش زينة ؛كما أُنزل له الهدى برا وتقوى، فقال تعالى: (يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباسا يواري سوءاتِكم وريشا ولباسُ التقوى ذلك خير) (15)



    • أنا غير مقتنعة بالحجاب، ثم هل هو فرض أم سنة؟


    أولاً: إن عدم اقتناعك بالحجاب ينقض إسلامك ويُنقصه والعياذ بالله،لأنك بانتسابك لدين الإسلام أعلنت استسلامك لأوامر الله،ولقد اختبر المولى سبحانه سيدنا إبراهيم في ابنه الذي رزقه به على كبر،بعد أن حُرم من الولد،فلما بلغ أشده أمره بذبحه،فهل تردد وطلب من أحد أن يقنعه؟ هل كذَّب نفسه وقال تلك الرؤيا كانت أضغاث أحلام؟وهل تردد إسماعيل أو حاول الهرب؟ وهل اعترضت هاجر المؤمنة الصابرة؟ على الرغم من محاولات الشيطان معهم جميعا؟وهل كانوا يعرفون السبب؟! لقد اختُبر إبراهيم في في فلذة كبده فاستسلم وأطاع، أفلا تطيعين في الحجاب؟!!!



    من الأفضل أن تعترفي بضعف إرادتك أو عدم قدرتك على ارتداء الحجاب ؛وتطلبي من الله العون؛ فذلك أهون من أن تردي على الله أمره وتقولي:" أنا غير مقتنعة" فنحن لسنا مكلفين بالاقتناع بأوامره سبحانه وإنما بطاعته؛يقول الله سبحانه وتعالى: { وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن تكون لهم الخِيَرَة من أمرهم } ؛ فلا تكوني كالذين قالوا { سمِعنا وعصينا } والعياذ بالله!!



    أما مسألة الفرض والسنة ،فلك أن تطالعي آيات الحجاب الواضحة الصريحة التي فصّلها الله سبحانه في القرآن تفصيلاً ،يقول الله تعالى: { وليضربن بخمرهن على جيوبهن ،ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها } (16)



    ولعلك لا تريدين التخلف عن ركب المؤمنين الذين قال الله تعالى فيهم: { إنَّمَا كَانَ قَوْلَ المُؤْمِنِينَ إذَا دُعُوا إلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَن يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُوْلَئِكَ هُمُ المُفْلِحُونَ } [النور:51].



    فإسلامك يعني الاعتراف بالبعث بعد الموت والحساب يوم القيامة ،فماذا أعددتِ لهما؟



    • أنــا مـقـتـنـعـة بوجوب الحجاب، ولكن والدتي(أو والدي) تمنعني لبسه، وإذا عصيتها دخلت النار


    يجـيـب على هذا القول أكرم خلق الله، رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، بقول وجيز حكيم: ("لا طاعة لمخلوق في معصية فإن مكانة الــوالــدين في الإسلام ـ وبخاصة الأم ـ سامية رفيعة، بل إن الله تعالى قرنها بأعظم الأمور ـ وهي عبادته وتوحيده ـ في كثير من الآيات، كما قال تعالى: { وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إحْسَاناً } [النساء:36].



    فطاعة الوالدين لا يحد منها إلا أمر واحد هو: أمرهما بمعصية الله ، قال تعالى : { وَإن جَاهَدَاكَ عَلَى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا } [لقمان:15].



    ولا يمنع عدم طاعتهما في المعصية من الإحسان إليهما وبرهما؛ قال تعالى: { وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً } .



    لكن-مع كل هذا - طاعتها في معصية الله غير جائزة... فكيف تطيعين أمك وتعصين الله الذي خلقك وخلق أمك ؟ (17)



    • أنا أريد ان أتشبه بالغرب المتحضر حتى لا يقال عني متخلفة تعود إلى العصور السحيقة
    إذا كان رأي هؤلاء يهمك، فلعلك - إن كنت قد تعاملت مع بعض هؤلاء الغربيين- قد اكتشفت ِ أنهم يبحثون لدينا عن الجديد الذي لا يعرفونه،فإذا اكتشفوا أن محدثهم يتكلم بألسنتهم ويفكر بعقولهم، أعرضوا عنه على الفور ؛وبحثوا عن غيره ممن يدلهم على الجديد مما لا يعرفونه عن التراث والحضارات الأخرى... ولعلك لاحظت أنهم يحترمون من يحترم بيئته، ويفخر بتراثه، ويعتز بمعتقداته،فنراهم يتعجبون من قوة إيماننا ،وعزوفنا عن الدنيا،و ينبهرون بقدرتنا الهائلة على ضبط النفس و طاعة الله ؛وفي نفس الوقت حرصنا على العمل والإنجاز؛ والأعجب من ذلك أنهم يبحثون عن الحقيقة وراحة النفس والسكينة التي لا يجدونها في معتقداتهم البالية،بدليل تزايد أعداد المسلمين عندهم،وخاصة بعد أحداث 11 سبتمبر 2001 حين أقبلوا على القراءة عن الإسلام لمعرفته ومعرفة خصائص أتباعه،فاكتشفوا أنه دين الفطرة السليمة، الذي يحترم العقل، وحرية الإرادة؛وأنه ضالتهم المنشودة...بل أن الكثير منهم يعيش دون الانتماء إلى أي دين،لا لشيء إلا لأنه غير مقتنع بالأديان الأخرى،وفي نفس الوقت لم تُتح له الفرصة للتعرف على الإسلام !



    ولعلك سمعت قولهم المأثور Be yourself وهو يعني : كُن نفسك، وتصرف على طبيعتك وفطرتك،وتعامل مع الآخرين بشخصيتك الفريدة التي خلقها الله لك، فما اختلاف الطبائع والشخصيات إلا آية من آياته سبحانه و هو من ضروريات عمارة الكون وصلاحه...ولا تنسي أن حضارتهم قامت على حضارتنا العربية الإسلامية ؛ التي تدهورت بسبب بعد المسلمين عن دينهم ،وانحرافهم عن صراط الله المستقيم.



    وإذا كنت تفضلين موقف الغرب من المرأة،فلا تنخدعي بالمظاهر الزائفة؛ (ولك أن تتأملي:من أكرمها ومن أهانها؟هل الغرب الذي جعل منها أداة رخيصة لتسويق السلع، فلا يكاد يخلو منتج لديهم إلا وعليه صورها الخليعة ؟ أ م الإسلام الذي أعزَّها وصانها كاللؤلؤة المكنونة؟حتى ولو كان شكل المحارة لا يعجبنا ؛فهي ضرورية لصيانة اللؤلؤة!!!) (1



    فلو لم تكوني غالية على الإسلام لما حرص على صيانتك كما تصوني جواهرك وأشياءك النفيسة داخل علبة ثم علبة أخرى ثم في الخزانة،ثم تغلقينها بالمفاتيح!!! أم أنك تتركينها عرضة لأن يصيب منها كل من غدا أو راح؟!!!) (19)



    • إن الله لم يهدِني بعد..


    أرجوك ،لا تنتظري الهداية التي قد تأتي أولا تأتي ؛ فالله سبحانه يريدك أن تأتيه بملء إرادتك،كما أنه يقول : { إنّ الله لا يغيِّرُ ما بقومٍ حتى يُغيِّروا ما بأنفسهم } ؛ فلا تطيلي الانتظار فإن الرسول صلى الله عليه وسلم يقول: « لا يزال المرء يتأخر حتى يؤخره الله » ، فلا تبيعي سعادتك الأبدية في الجنة ،بهذه الدنيا الفانية، ودعي عنك هذه الوساوس.)(20)



    (ولابد من السعي لمرضاة الله،كما تركبين الدابة للسفر دون أن تعرفي هل ستبلغين مقصدك أم لا،وكما تتناولين الدواء ،والشافي هو الله؛كذلك خذي بأسباب الحجاب،وقلبك يدعوه تعالى: { إهدنا الصراط المستقيم } ) (21)



    • أنا أكره الحجاب لأن بعض المحجبات سلوكهن سيئ..


    أكره أن أُقر لك بهذه الحقيقة... ولكنها واقع، و لا حول و لا قوة إلا بالله.



    ولكن هناك أيضاً من يحافظون على الصلوات الخمس ويفعلون الفواحش !!! وهناك من يحجُّون وهم ينوون التجارة أو يتسترون وراءه ليفعلوا أشياء أخرى... فهل هذا يعني أن نكره الصلاة أو الحج ؟ أو أن نتوقف عن الصلاة أو الحج بسبب هؤلاء المخطئين؟ فالخطأ إذن ليس في الحجاب أو الصلاة أو الحج وإنما في تصرفات هؤلاء ؛فاكرهي تلك التصرفات كما تشائين ،ولكن لا تكرهي الحجاب.



    يقول الله تعالى : { ولا تزر وازرةٌ وزر أخرى } ... فكلٌ منَّا محاسَبٌ على أفعاله وليس على أفعال غيره.... فتذكري يوم ينادَى عيك باسمك :



    " فلانة،هَلُمِّي للعرض على الجبار"،حين تجدين نفسك وحيدة لا يصحبك إلا عملك ،فمن يدافع عنك يومئذٍ؟ (22)



    • سأرتدي الحجاب بعد أن أؤدي العمرة ؛أو الحج حتى أرتديه على نقاء وطهارة من الذنوب


    اعلمي أنك بارتدائك الحجاب تكونين قد تُبتي،والتوبة تمحو ما قبلها،بل ويبدِّل الله تعالى سيئاتك حسنات إن أنت أحسنت فيما بينك وبين ربك بعد الحجاب؛كما أن الذهاب للحج والعمرة ليس بيدك وإنما هي دعوة من الله لمن يشاء من عباده،و ما أدراك ،فلعلك إن تقربت إليه بالحجاب اصطفاك من بين عباده لتنالي شرف زيارة بيته وقبر رسوله!!!



    • أنا من أنصار تحرير المرأة


    إن كنت تعتقدين فيما فعله "قاسم أمين"،و"هدى شعراوي" فلك أن تقرئي المقالة المعنونة:" هدى شعراوي تكتوي بنيران تحرير المرأة! " المتاحة على الموقع التالي : http://akhawat.islamway.com/



    أما قاسم أمين فلك أن تقرأي عنه القصة التالية:



    أراد المؤرخ " رفيق العظم " أن يداعب" قاسم أمين" بأسلوب عملي مفحم فطرق منزله يوماً ولما رآه الخادم أسرع فأخبر قاسم أمين فخرج لاستقباله فقال له رفيق العظم : أنا في هذه المرة إنما جئت لزيارة حرمكم لأسألها في بعض مسائل اجتماعية أنا معني بها ، فأجابه قاسم أمين : أن زوجتي حرمي لا تقابل الرجال ! فقال رفيق العظم : عجباً كيف تدعو إلى شئ وتمنع أهلك منه؟ إذن فأنت تدعو الأمة إلى غير ما تريد لنفسك ؟ قال قاسم أمين : أن زوجتي تلقت تربيتها وعاداتها من والديها وهي لم تألف ما أدعو إليه وأنا غير مسؤول عن ذلك . فقال رفيق العظم ( كلنا هكذا والخير في ذلك ، وتهذيب المرأة لا يتوقف على لقائها بالرجال ، فقد أردت أن أبرهن لك أن ما تدعو إليه يمجه الناس جميعاً حتى أهل بيتك ) انتهى بنصه (23)



    • أخشى إن التزمت بالزي الشرعي أن يطلق علي اسم جماعة معينة وأنا أكره التحزب


    لعلك تعلمين يا ابنتي ( أن في الإسلام حزبين فقط لا غير، ذكرهما الله العظيم في كتابه الكريم ، الحزب الأول: هو حزب الله ، الذي ينصره الله تعالى بطاعة أوامره واجتناب معاصيــه،



    والـحــــــزب الثاني: هو حزب الشيطان الرجيم، الذي يعصي الرحمن، ويكثر في الأرض الفساد، وأنـت حـيـــن تلتزمين أوامر الله ـ ومن بينها الحجاب ـ تصيرين مع حزب الله المفلحين، وحين تـتـبـرجـيـن وتُبْدين مفاتنك تركبين سفينة الشيطان وأوليائه من المنافقين والكفار، وبئس أولئك رفيقاً.



    أرأيتِ كيف تفرِّين من الله إلى الـشـيـطان، وتستبدلين الخبيث بالطيب، ففري يا ابنتي إلى الله، وطبقي شرائعه { فَفِرُّوا إلَى اللَّـــــهِ إنِّي لَـكُــــم مِّـنْـهُ نَذِيرٌ مُّبِينٌ } [الذاريات:50]، فالحجاب عبادة سامية لا تخضع لآراء الناس وتوجيهاتـهــم واخـتـيــــاراتهم؛ لأن الذي شرعها هو الخالق الحكيم.



    وفي سبيل إرضاء الله تعالى ورجاء رحمته والفوز بجنته: اضــــربي بأقوال شياطين الإنس والجن عرض الحائط، وعضي على الشرع بالنواجذ، واقتدي بأمــهـــــات المؤمنين والصحابيات العالمات المجاهدات.)( 24)





    وفى امان الله

    لا اله الا الله
                  

العنوان الكاتب Date
آسفة .. لا تحدثوني في الحجاب bint_alahfad04-18-05, 08:37 AM
  Re: آسفة .. لا تحدثوني في الحجاب Marouf Sanad04-18-05, 08:52 AM
    Re: آسفة .. لا تحدثوني في الحجاب bint_alahfad04-18-05, 02:26 PM
    Re: آسفة .. لا تحدثوني في الحجاب mohamed bakry04-18-05, 06:39 PM
  Re: آسفة .. لا تحدثوني في الحجاب مريم بنت الحسين04-18-05, 08:55 AM
    Re: آسفة .. لا تحدثوني في الحجاب bint_alahfad04-18-05, 02:31 PM
  Re: آسفة .. لا تحدثوني في الحجاب Frankly04-18-05, 09:52 AM
    Re: آسفة .. لا تحدثوني في الحجاب bint_alahfad04-26-05, 01:52 PM
  Re: آسفة .. لا تحدثوني في الحجاب هميمة04-18-05, 09:57 AM
    Re: آسفة .. لا تحدثوني في الحجاب Abdulgadir Dongos04-18-05, 10:01 AM
      Re: آسفة .. لا تحدثوني في الحجاب bint_alahfad04-18-05, 12:38 PM
        Re: آسفة .. لا تحدثوني في الحجاب bint_alahfad04-18-05, 12:49 PM
          Re: آسفة .. لا تحدثوني في الحجاب bint_alahfad04-18-05, 12:53 PM
            Re: آسفة .. لا تحدثوني في الحجاب waleed50004-18-05, 02:56 PM
      Re: آسفة .. لا تحدثوني في الحجاب murtada04-18-05, 08:19 PM
    Re: آسفة .. لا تحدثوني في الحجاب mohamed bakry04-18-05, 07:45 PM
  Re: آسفة .. لا تحدثوني في الحجاب seham_musa04-26-05, 02:17 PM
  Re: آسفة .. لا تحدثوني في الحجاب معتصم الطاهر04-26-05, 02:25 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de