السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان

نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-27-2024, 05:46 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة نزار يوسف محمد حاج الطاهر(Nazar Yousif)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-19-2006, 03:09 PM

Abulbasha
<aAbulbasha
تاريخ التسجيل: 02-27-2002
مجموع المشاركات: 805

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان (Re: Adrob abubakr)

    نبذة عن الحزب الخالد العريق وعن زعيمه الأكثر عراقة وحبا للوطن :
    حديث الصراحة... تحليل إسبوعي بقلم : صلاح الباشا نقلا عن صحيفة الخرطوم
    المتصفح لتاريخ الحركة السياسية الحديثة في بلادنا ، ستتوقف ملاحظاته حول مسيرة الحزب الإتحادي الديمقراطي منذ أن كان منقسماً إلي عدة منظومات إتحادية والتي توحدت في نهاية أربعينيات القرن الماضي تحت مسمي حزب الأشقاء . كما أن لكلمة الأشقاء عدة معان ٍ كأن ترمز مثلاً إلي أشقاء في العمل والفهم السياسي ، أو ترمز إلي عنصر التوحد مع الجارة مصر والتي لازلنا نطلق عليها كلمة ( الشقيقة مصر ) ، وقد تداولها الأدباء والشعراء والمطربون في إنشادهم الفني : ( مصر يا أخت بلادي يا شقيقة... يارياضاً عذبة النبع وريقة .. يا حقيقة ) مثل ما كتبها دكتور تاج السر الحسن عندما كان في منتصف خمسينيات القرن الماضي يطلب العلم بالقاهرة ، والتي غادرها لمواصلة تعليمه في موسكو ، وقد تغني بها الأستاذ عبدالكريم الكابلي منذ زمان باكر إبان فوران حركات التحرر الوطني في قارتي آسيا وأفريقيا ، إذن فإن مفردة (أشقاء ) لم تأت من فراغ ، بل كانت ترمز إلي عدة دلالات وطنية تستدعي تحقيق التوحد والتضامن في العمل السياسي الوطني منذ ذلك الزمان .
    تواصلت مسيرة الحزب الإتحادي بعد أداء دورها المتميز في إحراز إستقلال البلاد في الفاتح من يناير 1956م بذكاء تام ، حين تم وضع الحاكم العام الإنجليزي وقتها في مطب الإستجابة لرغبات الشعب السوداني التي كانت تتمثل في حراك نوابه داخل البرلمان ، فكان لا بد من بريطانيا ( راعية الديمقراطية ) في العالم وقتها من أن توافق علي طلب الإستقلال طالما ماكان معبـّرا عن رغبة الشعب .
    لكن ... تظل المخابرات الأجنبية تمارس عادتها اللئيمة في التدخل ضد رغبات الشعوب دوماً حيث دخلت ثقافة الإنقلابات العسكرية إلي قلب الحركة السياسية ، سواءً كانت في بلادنا أو في بلاد أخري بدول العالم الثالث ، مع ملاحظة إنعدام ثقافة الإنقلابات في دول أوربا وأمريكا الشمالية. مما يدل علي رغبة الدول الكبري في تأكيد مبدأ الإستحواز علي مقدرات العالم الثالث عن طريق حرمانها من توفر مبدأ الثقافة الديمقراطية وتطور مناهجها ، وكمثال ... فقد حققت الديمقراطية نجاحات عريضة في جمهورية الهند ذات الإثنيات والديانات المحلية المختلفة والكثافة السكانية العالية ( مليار وخمسمائة ميلون نسمة ) ، أما بلادنا فقد عانت كثيرا من جراء دخول الجيش في العمل السياسي وحجبه لعملية نمو ثقافة الديمقراطية التي تأتي بالتنمية ومجتمع الرفاه ، برغم أن كل حركة الإنقلابات التي تمت ، كان من ورائها منظومات سياسية مدنية . ومن غرائب الأشياء أن تدفع تلك المنظومات أثماناً باهظة وكلفة عالية من ذات الإنقلابات التي رعتها ، حيث ظلت المنظومات السياسية المدنية تعتقد بأنها ستقبض علي مفاتيح العمل السياسي والعسكري والأمني بعد حين ، غير أن التحولات والحراك الداخلي والدولي يحولان دون تحقيق تلك الرغبات في السيطرة علي السلطة من وراء العسكر ، فيمد العسكر ألسنتهم للقطاع المدني صاحب فكرة الإنقلابات وحال تلك الألسن تقول لهم : ( ألعبوا غيرها !!! ) . وبعدها لن يجدي العويل والصراخ وتبادل الإتهامات ، فعلي نفسها تجني براغث السودانية دائماً نتاج محدودية تفكيرها الشوفيني النابع من الخيلاء والإبتعاد عن الواقع .. فنظريات المؤامرة لا تدوم طويلاً .. ونواميس الكون لاتسمح بذلك.
    وعندما تدلهم الخطوب بالنظم العسكرية وتصطدم بالواقع البائس الذي وضعت نفسها فيه ، وتتراكم نضالات الحركة السياسية في المجتمع المدني الذي ظل يرفض بشدة أداء الجيوش في الحياة السياسية ، فإن ممارسة سياسة الضغط السلطوي تتزايد وتيرتها لإيقاف المد الجماهيري المتململ ، وسرعان ما تجد السلطة أن شعباً عنيداً يظل متحملاً لكل صنوف الضغط ، فيبدأ التراجع والتوجه نحو خلق نوع من الحريات التي تمتص هذا الغضب المدني المتراكم ، حتي أن هذا الغضب يشمل أحيانا قطاعات عريضة من داخل القوات النظامية ، مما يضع البلاد في فوهة براكين ربما تنفجر بعنف أكثر تحت توفر ظروف معينة لا يعلمها الناس مبكراً .
    وهنا تجدر الإشارة إلي أن الحزب الإتحادي الديمقراطي ظل علي الدوام وطوال تاريخه المجيد نائياً بنفسه عن خلق تيارات أيديولوجية داخل الجيش ، برغم تعاطف العديد من العسكريين نحو أشواقهم الإتحادية التاريخية النابعة من المكون الإجتماعي لبيئاتهم التي أتوا منها ، غير أن قادة الحزب بمختلف مراحل إدارتهم لهذا التنظيم المدني الديمقراطي العملاق لم نرهم يجرون محاولة إستقطاب داخل المؤسسة العسكرية لخلق حالات تغيير بتوظيف العنف .. وفي ذلك حكمة يضعها تراث الحزب للأجيال القادمة حتي تعمل بنضال مدني دؤوب تتمكن من خلاله أن تكسب تعاطفاً جماهيرياً مستمراً ، فتغرس ثقافة الديمقراطية داخل أخيلة شبابنا ، خاصة داخل القطاع الطلابي ، وهاهي النتائج تظهر إيجابيات هذا العمل الجماهيري اليومي الصبور ، فيعتلي شباب الحزب من الطلاب مقاعد الإتحادات الطلابية وبأغلبية ضخمة في إنتخابات الجامعات ، ليصبح السمتقبل مشرقاً أمام كافة تيارات الوسط العريض ، وفي قلبه الحزب الإتحادي الديمقراطي.
    والآن ... يلعب الإتحادي الديمقراطي دوراً مفصلياً في هذه المرحلة الحرجة التي تمر بها بلادنا ، ويفرد ذراعيه دون من أو أذي ، ليس سعيا وراء مقاعد السلطة الوثيرة جداً والتي يسيل لها دوماً لعاب طالبيها دون عناء أو عطاء فكري أو جماهيري أو تنويري ، بل ظل قادة الحزب يتناسون وبكامل قناعاتهم كل جراحاتهم العميقة من أجل العمل علي تجنيب بلادنا ما يحاك ضدها من ملامح إستعمار جديد لإستحواز ثرواته بوضوح تام ، فضلاً علي تطبيق سياسة إعادة هيكلة الشرق الأوسط لخلق واقع إقليمي جديد يتيح للصهيونية أن تتمدد أكثر وأكثر داخل المنطقة كهدف إستراتيجي ظلت تبشر به دولة إسرائيل العنصرية لعقود طويلة من الزمان ، وقد لاحظنا التصريحات غير اللائقة والمفرطة في الكراهية للعرب والتي أتت من وزيرة الخارجية كونداليزا رايس إبان ضرب الطيران الإسرائيلي للمدن والمرافق اللبنانية مؤخراً حيث كان تبريرها هو أن هذه عملية مخاض لولادة شرق أوسط جديد !!!! يا للعجب ... شعب تهدم علي رؤوسه المنازل والعمارات ، وجسور وكباري يتم تدميرها بالكامل ، ومنشآت توليد الكهرباء والمياه تصبح ركاماً وأشلاء أطفال ونساء تحت أنقاض البنايات ، ورغم كل ذلك تبشرنا ( كوندي ) بمخاض لميلاد شرق أوسط جديد ... أليست المحكمة الدولية في لاهاي هي الأنسب لإستيعاب مثل هذه الممارسات ياكوندي ؟؟؟
    لذلك ... ظللنا نقول دائماً لأهلنا من قادة حركات التحرير المسلحة بدارفور وبالجنوب ، أنهم عليهم الإنتباه جيداً للوضع المؤقت الذي تريد القوي الأجنبية أن تضعهم فيه ، لأنهم وبعد أدائهم للدور المرسوم لهم بالكامل ، سواءً كانوا يدركون للدور أو لا يدركونه ، فإن ذات القوي الأجنبية سوف تقلب لهم ظهر المجن – دون حياء - حين ينتهي الدور ويسدل الستار إستعداداً لما يأتي بعدها من مخططات ، لأن المخابرات الأجنبية تمارس اللعبة دائماً بنفس طويل لا إستعجال فيه طالما ظلت بلادهم بعيدة عن بؤر التوترات ... كما نشير إلي مصائر العديد من القادة والأنظمة التي كانت تؤدي أدواراً واضحة للقوي الأجنبية ، أين هي الآن وكيف إنتهت أنظمتهم بتلك الطريقة الدراماتيكية ؟؟ شاه إيران في تعامله مع الصهيونية ، صدام في حربه علي إيران ، موبوتو في الكنغو ، عيدي أمين في يوغندا و ماركوس في الفلبين ، ونميري في السودان ، وغيرهم وغيرهم كثر حتي في المنطقة العربية . لكل ذلك .... كان الحزب الإتحادي رفيعاً في عدم تعامله بردود الأفعال من أجل هذا الوطن الغالي ، فقد كان زعيمه يبذل جهده المتواصل من خارج البلاد مع قادة الحركة الشعبية لتحقيق السلام أبان حواراتها الشاقة في نايفاشا ، وقد إحتوي ذات الزعيم ملامح التوتر في منطقة (قرورة ) بالحدود الشرقية لدرء الحرب التي كانت وشيكة الوقوع بين بلادنا والشقيقة أرتيريا ، فتتحول الثقة الآن إلي الجارة أرتيريا مائة وثمانين درجة وهاهي تلعب دور حمامة السلام لتحقيق سلام الشرق بكل جدارة ، فضلا علي أن الثقة القادمة هي مستعدة له أيضاً مع جبهة الخلاص الدارفورية والحكومة . إذن ... أليس الحزب الإتحادي هو الجواد الفائز في التاريخ الوطني الحالي والقادم ؟؟
    وفي الداخل لايزال قادة الإتحادي يبذلون جهداً لتحقيق أكبر قدر من الإستقرار السياسي في بلادنا حتي تنتهي فترة الإنتقال هذه ويتحقق التحول الديمقراطي بكامل الحريات بقيام الإنتخابات العامة في أقل من عامين ، وذلك بعد الإنتهاء من إجراءات الإحصاء السكاني والتي بموجبها تتحدد الدوائر الإنتخابية حسب توازن السكان في كل منطقة ، تحقيقاً للعدالة في التمثيل النيابي للسكان ، علماً بأن الإتحاديون ظلوا من وقت لآخر يواجهون بعض الإستفزاز والغمز واللمز من بعض الأطراف ، إلا أن كل ذلك لن يحول دون تحقيق الغايات العريضة التي تهم جماهير شعبنا فضلاً علي توافر عنصر الإختلاف حتي داخل الجسم السياسي الواحد ، وهو ما يجب علي الرموز الإتحادية الفاعلة الإنتباه له جيداً ، حيث تتراكم أحياناً أنشطة الشللية أو حتي الجهوية ، التي تعمل وفق مخخطات خبيثة لصالح تمدد ثقافة الإنشطارات الحادة في كل مرة ، مما يستوجب الإنتباه له أيضاً بالعمل علي تفادي إنتشاره داخل الجسد الإتحادي ، فالبعض قد إستمرأ هذا النوع من النشاط ( السياسي – الإجتماعي ) الهدام حين تنعدم بهم الحيل في خلق حالة إنسجام إيجابي ، فالحزب حالياً يمر بإحسن مراحل إنسجامه بين قادته المنتشرين داخل وخارج بلادنا ، ويحقق الحزب في كل يوم كسباً سياسياً من أجل الوطن ، إذن ... لا مبرر للإستعجال في فتح جبهات خلاف لن تحقق عملااً إيجابيا ًمطلقاً وسط قيادات هذا الحزب الذي أصبح عطاؤه اكثر ألقاً وإشراقاً في كافة القضايا القومية الكبيرة والحساسة ، بل وأصبحت قياداته أكثر تماسكاً وإنسجاماً ومودة وتعاطفاً عما مضي .
    كما أن كثرة التصريحات ومحاولات الظهور المتكرر داخل وسائط النشر بإستحداث حالات نضال وهمي ، ستنعكس آثارها السالبة ليس علي التنظيم فحسب ، بل علي العضو نفسه ، حيث تتجاوزه الأحداث والمتغيرات التي تطرأ علي الساحة كل يوم ، بل كل لحظة .
    وحين يتخذ الحزب الإتحادي الديمقراطي موقفاً تجاه قضية دارفور ، والمتمثل في عدم الموافقة علي دخول اي قوات أممية لحل الإشكالية ، فإن الحزب هنا يعرف بحسه العميق مدي الآثار المترتبة علي وجود عناصر خارجية تعمل وفق خطط معينة رويدا رويداً حتي تلتهم قوي الشر هذا الإقليم الذي كان يشوبه الإستقرار لعقود طويلة ، فيتشتت أبناؤه في كل الدنيا وإلي داخل الوسط ، وبذلك يصبح الإقليم بكل تراثه الوطني والإجتماعي الزاخر في خبر كان .
    كما أن محاولات القوي الدولية في فتح ملفات لمحاكمة بعض أهل السودان سواء من السلطة الحاكمة أو من قادة الحركات الدارفورية ، وشحنهم جواً إلي لاهاي بهولندا ، هي بداية لتدخل في أدق خصائص العدالة داخل الدولة ، وسابقة يمكن تكرارها علي كل من يحاول الحفاظ علي كرامة الوطن من تغول الأجنبي ، ونحن عندنا تراثنا القضائي والعدلي الذي سيطال الجناة مهما طال الزمان ، برغم أن الموضوع كله ينحصر في تقاطعات وملابسات حرب أهلية بكل ردود أفعالها وما تصاحبه مثل هذه الحالات من سلبيات وتجاوزات خلقها واقع محدد وفي زمان محدد برغم عدم الموافقة الجماهيرية لإتباع الدولة لثقافة العنف في حل الإشكاليات الإقليمية الي تطرأ علي الساحة من وقت لآخر...وهنا نتساءل : لماذا لا تحاكم هذه القوي الكبري دولة إسرائيل في لاهاي بسبب سجل القبيح والمتمثل في سحقها للعرب عمداً في لبنان وفي فلسطين جواً وبحراً وأرضاً ، وأيضا تشتيت أمريكا لمجتمع العراق ولدولة الأفغان وعنف التعامل في سجون أبوغريب وفي معتقل غواتينامو سيء الصيت ؟؟؟؟ ونواصل حديث الصراحة في الحلقة الأخيرة القادمة إنشاء الله ،،،،،،،
    تحياتي

    (عدل بواسطة Abulbasha on 10-19-2006, 03:11 PM)

                  

العنوان الكاتب Date
السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif10-09-06, 04:02 PM
  Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif10-10-06, 02:23 AM
    Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان ياسر احمد محمود10-10-06, 02:34 AM
      Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif10-10-06, 02:59 AM
  Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان الصادق صديق سلمان10-10-06, 04:35 AM
    Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif10-10-06, 08:43 AM
  Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Haitham El Galal10-10-06, 05:26 AM
    Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif10-10-06, 12:22 PM
  Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Adrob abubakr10-10-06, 05:30 AM
    Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Asskouri10-10-06, 08:32 AM
      Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif10-10-06, 09:10 AM
        Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان محمد مختار جعفر10-10-06, 01:39 PM
          Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif10-12-06, 01:19 AM
      Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif10-11-06, 09:11 AM
        Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif10-12-06, 09:45 AM
    Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif10-10-06, 03:31 PM
      Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif11-25-06, 04:09 AM
    Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان ود محجوب10-11-06, 03:17 PM
      Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان كمال مبارك10-11-06, 04:15 PM
      Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif10-11-06, 05:59 PM
    Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان هشام مدنى10-11-06, 04:08 PM
      Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان محمد مختار جعفر10-12-06, 05:56 PM
        Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Asskouri10-12-06, 07:20 PM
          Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif10-21-06, 05:15 PM
      Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif10-13-06, 06:57 AM
      Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif10-15-06, 03:11 AM
  Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Adrob abubakr10-15-06, 06:39 AM
    Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان ود محجوب10-15-06, 04:46 PM
      Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif10-16-06, 12:09 PM
  Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Adrob abubakr10-15-06, 07:40 AM
    Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif10-17-06, 05:37 AM
    Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif10-18-06, 06:00 PM
  Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان domdom10-17-06, 07:59 AM
    Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif10-17-06, 11:53 AM
      Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif10-19-06, 12:05 PM
        Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان adil amin10-19-06, 01:33 PM
          Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Adrob abubakr10-19-06, 01:51 PM
            Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Abulbasha10-19-06, 03:09 PM
          Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif10-19-06, 11:42 PM
            Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Abureesh10-20-06, 00:43 AM
              Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif10-21-06, 11:25 AM
                Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif10-21-06, 05:06 PM
                  Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Asskouri10-21-06, 06:00 PM
                    Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان هاشم نوريت10-21-06, 06:10 PM
                      Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif10-25-06, 11:39 AM
              Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif10-26-06, 11:31 AM
                Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif12-08-06, 02:04 PM
              Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان adil amin12-14-06, 07:18 AM
  Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Elbagir Osman12-08-06, 03:43 PM
    Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif12-09-06, 02:39 PM
  Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان عبدالغفار محمد سعيد12-09-06, 03:26 PM
    Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان JOK BIONG12-09-06, 05:50 PM
      Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif12-10-06, 06:05 AM
    Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif12-10-06, 05:47 AM
      Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Yassir Tayfour12-10-06, 06:20 AM
        Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Dr. Moiz Bakhiet12-10-06, 06:24 AM
          Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif12-10-06, 11:58 AM
            Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان JOK BIONG12-10-06, 12:22 PM
              Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان malamih12-10-06, 01:09 PM
                Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif12-10-06, 03:50 PM
              Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif12-10-06, 03:40 PM
                Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان malamih12-10-06, 06:48 PM
                  Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان malamih12-11-06, 04:35 AM
                    Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif12-11-06, 05:49 AM
  Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان أبو الحسين12-11-06, 06:23 AM
    Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif12-12-06, 11:15 AM
      Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان ahmed babikir12-13-06, 03:58 AM
        Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif12-13-06, 06:33 AM
          Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان ahmed babikir12-14-06, 04:38 AM
            Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif12-14-06, 04:56 AM
              Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان فاروق حامد محمد12-18-06, 06:49 PM
                Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان فاروق حامد محمد12-19-06, 08:02 AM
                  Re: السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا للسودان Nazar Yousif12-19-06, 08:15 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de