الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-30-2024, 11:02 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة الراحل خالد الحاج الحسن(خالد الحاج&aba)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-12-2003, 03:14 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48750

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب (Re: aba)


    الشكر الجزيل للأخ خالد الحاج على فتح هذا الموضوع الذي كان له أكبر الأثر في تاريخ السودان، وما تزال تداعياته تؤثر على أمور السياسة والحكم في السودان وما الحرب التي تدور منذ عشرين عاما إلا أحد أكبر آثار ذلك التاريخ.. ولي تعليقات علىالمشاركات التي رأيت أنها تستحق التعليق، خاصة مشاركات الأخ العزيز شنتير والأخ موهدي..

    أول تعليق لي في هذه المداخلة سيكون حول العنوان..
    Quote: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب

    أولا حسب الرواية التي أوردها المؤرخ نعوم شقير، في كتابه تاريخ السودان، عن لسان الزبير باشا نفسه، يقول أنه بدأ عمله مع تجار يذهبون للتجارة في منطقة بحر الغزال، مع ابن عمه الذي كان يعمل مع علي ابي عموري، وهو تاجر مصري من بلدة نجع حمادي.. وقد ورد هذا في الكتاب صفحة 259.. الجدير بالذكر أن كتاب نعوم شقير قد قدمه وحققه المؤرخ السوداني الشهير الدكتور محمد إبراهيم أبو سليم.. والنقطة المهمة هي أن تجار الرقيق يحتاجون لمن يوفّر الرقيق بواسطة الخطف أو الحرب التي تسمى غزوة لجلب الرقيق.. وقد بدأ الزبير تاجرا ولكنه صار فيما بعد أحد قادة "المليشيات" التي توفر الرقيق للتجار.. فلنقرأ من كتاب نعوم شقير عن ظاهرة الرقيق في السودان:


    [ثم كان كلما هاجر قوم من مصر أو آسيا إلى السودان يزحزح السود عن أماكنهم جنوبا ليفسح لنفسه مكانا طيبا يقيم فيه حتى اضطر السود إلى الاعتصام بالجبال الصعبة ومستنقعات النيل الأعلى.. ولما افتتح العرب المسلمون السودان وأسسوا فيه الممالك اشتد الخطب على السود ولم يعد لهم في بلادهم راحة لأن العرب لم ينفكّوا عن غزوهم وسبيهم كلما سنحت لهم فرصة وربما أركن بعضهم إلى الحيلة والغدر فحالف ملكاً من ملوك السود وتعلم لغته وتزوج من بناته ثم تسنّت له الفرصة فاختطف النساء والأولاد وعاد إلى بلاده.. وبذلك كثر السود عند عرب السودان حتى صار أحقر العرب يمك رقيقاً وزاد الرقيق عن حاجتهم فصاروا يتجرون به في مصر والحجاز وتفرع من هذين البلادين إلى سورية وتركية والفرس وسائر بلاد المشرق وأصبح الاتجار بالرقيق في السودان مهنة من أعظم المهن.
    البحارة: وكان أهل السودان إلى هذا العهد يحاربون بالحراب والسيوف والنشاب ولم يستعملوا البارود إلا نادرا فلما كان الفتح المصري ودخلت جنود مصر بأسلحتها النارية إلى السودان كثر استعمال البارود فيه وصار العربي الواحد يرهب ببندقيته رهطاً من السود فسهل على العرب غزوهم بل أصبح غزو السود وصيدهم صناعة لكثيرين منهم يتعيشون بها ويجمعون منها الأموال الطائلة. وقد توغل صيادو الرقيق في النيل الأبيض حتى وصلوا إلى أعاليه وملأوا بلاد بحر الغزال وخط الاستواء قيل وكان أول من دخل بحر الغزال بعد الفتح المصر تاجر من الخرطوم يسمى الحبشي ودخلها سنة 1854م في قارب صغير ثم اقتفى أثره الكثير من التجار وأشهرهم السيد أحمد العقاد من مصر وعلي أبو عموري من صعيد مصر ومحجوب البصيلي من إسنا وغطاس القبطي وكوشوك علي التركي وإدريس أبتر الدنقلاوي وغيرهم. وكانوا في بادي [أمرهم] يتجرون بالعاج والريش واللاستك ثم وجدوا ان الرقيق أربح لهم وصيده سهل فانعكفوا عليه وجنّدوا له العصائب. وكان التاجر منهم يأتي بعصابته بلداً من بلاد السود فيحفر خندقاً يضع داخله بضائعه وأسلحته ورجاله ويحيطه بزريبة من شوك ثم يشرع في جمع السن والريش مقايضة بالخرز والحراب والأساور وغيرها من الأشاء المرغوبة في تلك الجهات ويخزن ما يجمعه منها في زريبته ويبقى على ذلك البلد فيهاجم أهله ببنادقه. وكان السود إذا سمعوا صوت البنادق فرُّوا كالأنعام مملوئين رعباً وخوفاً فيغنم التاجر ويسبي ويعود إلى زريبته.. ومما جرّأ التجار على مثل هذه الفعال انشقاق ملوك السود بعضهم على بعض فكانوا إذا هاجموا ملكاً منهم لم يخشوا انتصار جيرانه بل ربما استنصروا جيرانه عليه. وكانوا يقيدون أسراهم بقيود من حديد ويسوقونهم إلى زرائبهم سوق الأنعام حتى لقد يموت كثير منهم في الطريق وعند وصولهم إلى الزرائب ينتقون اقواهم بدناً وأخفّهم حركة وأثبتهم جناناً فيضمونهم إلى عصابتهم ويدفعون الباقي مع السن والريش إلى النخاسين.. وقد عرف هؤلاء التجار "بالبحّارة" لأنهم كانوا يغزون في البحر الأبيض.
    النهّاضة: وأما الذين يغزون الجبال كجبال النوبة وجبال فازوغلي فقد عُرفوا بالنهّاضة. حدثني بعض زعماء النهّاضة في جبال النوبة عن كيفية غزوهم تلك الجبال قالك كنا لا ننهض للغزو إلا في أوان الزرع إذ يترك السود جبالهم وينزلون إلى السهول لزرع الحبوب فيستصحب كلّ منا نفراً من المشاة المسلحين بالبنادق وكتيبة من الفرسان البقّارة المجاورين لتلك الجبال فيردف كل فارس معه رجلاً ويسير الفرسان في مقدمة المشاة حتى إذا ظفروا بجماعة من السود أغاروا عليهم بخيلهم ونزل الردّاف عن الخيل فشدّوا وثاقهم وساقوهم أمامهم وانقلب الكل راجعين فإذا فرع السود من الجبال تصدّى لهم المشاة وفتحوا عليهم أفواه البنادق وردّوهم على أعقابهم خاسرين واقتسموا الرقيق فيما بينهم النصف للفرسان والنصف الباقي نصفه للزعيم ونصفه للمشاة وصير الكل أسواق الرقيق..
    وأشهر أسواق الرقيق في ذلك العهد أسواق الأبيّض وفاشودة والقلابات التي كان يرد إليها الرقيق من دارفور وجبال النوبة وبحر الغزال وخط الاستواء والحبشة وكان النخاسون يشترونهم من هذه الأسواق ويبيعونهم في أسواق المسلمية وود مدني وسنار والقضارف وكسلا وبربر وشندي ويرسلون ما زاد عن حاجة البلاد إلى الحجاز ومصر عن طريق النيل والبحر الأحمر.] انتهى


    النقطة الثانية: العمالة للمستعمر تعبير حديث، ولا أعتقد أنه ينطبق على الزبير.. لقد رحب بعض أهل السودان ، خاصة في الشمال، بالغزو المصري التركي على عهد محمد علي وعن يد ابنيه إسماعيل وإبراهيم.. وقد جاء ترحيب أهل السودان المسلمين بالغزو التركي باعتباره ممثلا للخلافة الإسلامية في تركيا، وقد فضلوه على حكم السلطنة الزرقاء التي أصبحت ضعيفة في أخريات أيامها.. ولكن لا جدال أن هذا الترحيب قد تحول تدريجيا إلى كراهية نسبة للظلم الشديد الذي اتسم به حكم المصريين الأتراك في السودان.. ومن هنا يمكن تصنيف الزبير مع السودانيين الذين كانوا يحبذون الحكم التركي المصري ـ التركية السابقة.. وقد جاء ذلك على لسانه في روايته التي أملاها على نعوم شقير فلنقرأ ما قال من من صفحتي 258 و 259:


    حدثني الزبير عن نفسه قال: انا الزبير بن رحمت بن منصور بن علي بن محمد بن سليمان بن ناعم بن سليمان بن بكر بن شاهين بن جُميع ابن جموع بن غانم العباسي. هاجر أجدادي العباسيون بغداد بعد هجوم التتر عليها سنة 676 هـ 1278م فأتوا مصر فوجدوا فيها الفاطميين حكاماً فلم يطيقوا الاقامة معهم فنزحوا إلى بلاد السودان فسكن بعضهم النيل وبعضهم بلاد دارفور وودّاي وتشعبوا على النيل قبائل فكان في جملتها قبيلتنا المعروفة بالجميعاب نسبة إلى جدّنا جُميع وقد أقامت على النيل الكبير بين جبل قرّي وجبل الشيخ الطيب واشتهرت بين قبائل السودان بالشجاعة وحماية الذمار. ولما حضر اسماعيل باشا إلى السودان فاتحاً استقبله أعياننا بالترحاب وعاهدوه على الولاء وفي جملتهم المرحوم أبي وأخوه الفيل فحفظوا العهد إلى أن توفاهم الله وقمنا نحن فسرنا على مثالهم في الطاعة والولاء وما زلنا كذلك إلى اليوم. أما أنا فقد ولدت في جزيرة واوسّي في 17 محرم سنة 1246 هـ 8 يوليو 1831 ونشأت في حجر والدي إلى أن بلغتُ السابعة من العمر فأدخلني مكتب الخرطوم فتعلمت القراءة والكتابة وحفظت القرآن الشريف على رواية أبي عمر والبصري وتفقهت على مذهب الإمام مالك ولما بغلت الخامسة والعشرين تزوجت بابنة عمر لي واشتغلت بالتجارة للتعيش بها. [..]

    وعن سفره إلى بحر الغزال يقول: [ تعليق: لاحظوا الرواية والحليفة بالطلاق وكل ما يدل على أن الكلام توثيق دقيق ولا يطعن فيه أنه قد سجل بعد سقوط دولة المهدية]


    وبعد ذلك [يعني بعد الزواج] بسنتين دخل ابن عمي المسمى محمد عبد القادر في خدمة علي أبي عموري من أهالي نجع حماده بصعيد مصر ومن التجار الكبار الذين كانو يتجرون في بحر الغزال وسافر معه خلسة فلما بلغني خبره أخذتني الشفقة عليه لأن بلاد بحر الغزال كثيرة الأخطار بعيدة الشقة فلحقته قصد إرجاعه فأدركته في حلة ود شلعي على النيل الأبيض مسيرة يوم من الخرطوم وأخذت أثبّط عزمه عن السفر فأقسم ألا يعود إلى الخرطوم قبل أن يتم سفرته فشقّ عليّ ذلك وأقسمت له بالطلاق أنه إذا لم يرجع عن عزمه سافرت معه وقد عظّمت القسم ظناً أنه لا يرضى بسفري معه فيرجع مضطراً ولكنه لم يزل مصرّاً على السفر فسافرت معه برّاً بالقسم ودخلت معه في خدمة أبي عموري فسرنا من ود شلعي في 14 محرم 1273 هـ 14 سبتمبر سنة 1856م قاصدين بحر الغزال وأنا أستعيذ بالله من ذلك السفر الذي لم أكن أتوقع منه إلا الشر والأخطار لكنه جاء بأحسن ما كنت أتمنى بل كان سبب نجاحي وشهرتي ورفع منزلتي إلى مقام لم ينله أحد في السودان قبلي وهيهات أن يناله أحد فيه بعدي "وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم".
    هذا وما زلنا سائرين في النيل الأبيض حتى وصلنا موردة بحر الغزال المعروفة بمشرع الرّيك التي لا يمكن للمراكب أن تتعداها جنوباً فنزلنا بأمتعتنا وبضائعنا إلى البر في 2 صفر من السنة المذكورة واخترقنا بلاد الجانقية إلى بلاد الجور حيث كانت زريبة علي أي عمور المعروفة باسم عاشور على شيخ البلد فدخلناها في 17 من الشهر المذكور. وكان في بحر الغزال في ذلك الحين تجار كثيرون غير أبي عموري متفرقون في جميع أنحاء البلاد. ولكل تاجر منهم زريبة من شوك يأوي إليها ويضع فيها تجارته. [انتهى]


    إذن هذه رواية الزبير باشا بنفسه..
    النقطة الثالثة: في تقديري، لم يكن الزبير باشا كاذبا، ولكنه كان ابن عصره، وابن ثقافته المتأثرة بالعصبية القبلية والاعتزاز بالدين، شأن معظم الشماليين والعربان في السودان..

    ياسر

                  

العنوان الكاتب Date
الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب aba09-10-03, 08:36 PM
  Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب ALazhary209-10-03, 09:03 PM
    Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب aba09-10-03, 09:28 PM
      Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب EXORCIST709-10-03, 09:34 PM
        Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب aba09-10-03, 09:41 PM
          Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب Abdel Aati09-10-03, 10:09 PM
            Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب aba09-10-03, 10:27 PM
  Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب WadalBalad09-11-03, 08:11 AM
    Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب aba09-11-03, 07:02 PM
    Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب aba09-11-03, 07:42 PM
  Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب Shinteer09-11-03, 07:26 PM
    Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب aba09-11-03, 07:38 PM
  Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب Shinteer09-11-03, 07:55 PM
    Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب aba09-11-03, 08:57 PM
  Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب MOHDY09-11-03, 08:11 PM
  Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب Shinteer09-11-03, 08:22 PM
  Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب maia09-11-03, 09:23 PM
    Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب aba09-11-03, 09:51 PM
  Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب MOHDY09-11-03, 10:13 PM
    Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب يحي ابن عوف09-11-03, 10:25 PM
      Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب aba09-11-03, 10:56 PM
    Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب aba09-11-03, 10:30 PM
      Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب Abdel Aati09-11-03, 11:00 PM
        Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب aba09-11-03, 11:51 PM
  Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب MOHDY09-11-03, 11:41 PM
  Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب سونيل09-12-03, 02:04 AM
    Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب aba09-12-03, 05:50 PM
  Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب Yasir Elsharif09-12-03, 03:14 PM
    Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب aba09-12-03, 05:39 PM
  Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب Yasir Elsharif09-12-03, 03:56 PM
    Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب aba09-12-03, 05:27 PM
  Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب MOHDY09-12-03, 06:08 PM
    Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب aba09-12-03, 06:26 PM
    Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب aba09-13-03, 08:59 AM
  Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب Shinteer09-12-03, 06:58 PM
    Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب aba09-12-03, 07:23 PM
    ردي على تعليق شنتير Yasir Elsharif09-13-03, 01:55 PM
  Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب haleem09-13-03, 07:53 AM
    Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب aba09-13-03, 09:06 AM
      Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب aba09-13-03, 10:16 AM
        Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب Yasir Elsharif09-13-03, 02:11 PM
  Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب أحلام09-13-03, 06:35 PM
    Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب aba09-13-03, 07:13 PM
      Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب aba09-14-03, 08:58 AM
  Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب haleem09-14-03, 08:12 AM
    Re: الزبير باشا رحمة ،لم يكن تاجرا للرقيق فحسب بل عميلا للمستعمر وكاذب aba09-14-03, 09:57 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de