قناة الجزيرة مع من وضد من : هل هو التوجه الإسلامي أم التوجه العنصري ؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-10-2024, 03:59 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-22-2011, 04:41 PM

راشد مصطفي بخيت

تاريخ التسجيل: 08-08-2009
مجموع المشاركات: 105

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قناة الجزيرة مع من وضد من : هل هو التوجه الإسلامي أم التوجه العنصري ؟ (Re: أحمد أمين)

    الإعلام في عصر التحولات.
    الجزيرة.. تحالف مع الحاكم أم المحكوم أم الآيدلوجيا!
    راشد مصطفي بخيت.
    1/3/2011

    (1)
    لا يخفى علي أحد الدور الذي يلعبه الإعلام المعاصر في التعبير عن الأحداث الجارية بالمنطقة العربية بدءاً من انتفاضة الشعب التونسي ورصيفاه المصري والليبي وتململات شعوب اليمن والأردن والبحرين. ولقناة الجزيرة طبعاً نصيب الأسد في هذا الدور، فهي فضلاً عن متابعتها الدقيقة لهذه التحولات، ورصدها ساعة بساعة، توفر من التقارير والمعلومات حول الفساد السياسي لزمرة الحكام العرب ومواطنيهم الوزراء، وتلهب الجماهير حماساً تقتات منه لحظة خذلان إعلامها الداخلي لقضاياها كما في كل الحالات المار ذكرها هنا. فالإعلام الداخلي علي العكس من ما يفترض فيه، هو إعلام الحزب لا الدولة والشعب! ولذلك تجده يسارع في تغبيش وعي الجماهير بالصوت والصورة حول كثير من المعلومات، وتجده كذلك يفسح الطريق لأصوات مؤيدي النظام المتهاوي ويحجب صوت الآخر المختلف.
    لفت انتباهي صوت ذلك المواطن اليمني الحانق علي غياب قناة الجزيرة عن ساحة الحدث الجاري بعد انشغالها وتفرغها لتغطية أحداث الانتفاضة الليبية التي تزامنت بدايتها مع بداية أحداث اليمن أو تأخرت عنها قليلاً. فقد وجه المتظاهرون اليمنيون رسائل عديدة للجزيرة بأن لا تتركهم لبطش النظام يستفرد بهم ويذيقهم صنوف القمع والتنكيل. فكرت في أن الجزيرة لا بد محتاجة بالإضافة إلي الجزيرة الوثائقية والجزيرة مباشر؛ إلي قناة جديدة بكاملها يطلق عليها اسم (الجزيرة انتفاضات)! حتى لا تقع في فخ التحيز لقضية دون الأخرى أو تغيب عن ساحة يحتاجها فيها المواطن بشدة وخصوصاً في عصر التحولات هذا.
    بالتأكيد تساعد الجزيرة في قيادة الرأي في المنطقة العربية قنوات أخري عديدة، كالعربية والبي بي سي عربي والسي إن إن، إلا أنها تتتميز عليهم بتغطيتها المتواصلة للحدث وقربها من وجدان الجماهير العربية بالعموم.
    (2)
    انتبه موطني اتجاه الفلسفة الفرانكفونية مع نهاية القرن العشرين من أمثال هربرت ماركيوز وثيودور أدورنو وفالتر بنجامين إلي هذا الدور المتعاظم للأثر الإعلامي في تشكيل وعي الجماهير، فأولوه عناية كبرى فاقت عنايتهم بالكثير من المؤثرات الأخرى التي تفعل فعلها في تغيير مسار التاريخ، رغم أنهم يمتدون من نسل ماركسي في النظر العام، تطوق رؤيته للتغيير عناصر أخرى غير الإعلام وتعتبره من المؤثرات التي لا تمتلك القوة الكاملة للبت في صناعة الأحداث.
    عمل هؤلاء الفلاسفة علي الانقياد وراء استشعارهم لتحولات العصر ضاربين عرض الحائط بسطوة النص الفلسفي الجامدة فهموا بتطوير نظرية خاصة للاتصال نظمها لاحقاً الابن الأكثر شرعية لهم المُعاصر (يورغن هابرماس). عرف هؤلاء النفر من فلاسفة عصرهم وأحسوا بأن الطبقة العاملة في البلدان الأوروبية الصناعية الكبري، تهتم أكثر بقضايا هي في الأصل من صميم اهتمامات الرأسمالية نفسها، وتتعارض كلياً مع قضاياهم الرئيسية فينتمون إلي هذه أكثر من تلك! بالتالي فإن الأثر الذي يلعبه الأعلام في تلك الفترة في هذه الدول كان محركاً مؤثراً في صياغة الوعي العام أكثر من أثر بقية العوامل الأخرى التي تعتبرها الماركسية مفتاح أي تغيير آت.
    العالم العربي في تقديرنا أكثر تأثراً بالإعلام المرئي والمسموع من العالم الغربي، لأن معدلات الأمية الأبجدية فيه عالية جداً، يظل بموجبها أثر الخطاب السياسي المكتوب ضعيفاً بالمقارنة مع أثره المسموع. ولذلك فإنه حريٌ بنا الانتباه لهذه النظرية ومحاولة قراءتها في السياق العربي لأنها الأكثر فعاليةً فيه. ومع احتكار وسائل الإعلام الوطنية في كل البلدان العربية والأفريقية وتجييرها لصالح خدمة قضايا الحزب لا الوطن، أصبح الأمل معقوداً علي ناصية الإعلام العابر للقارات والحدود الجغرافية أكثر من انعقاده علي ناصية الإعلام المحلي.
    (3)
    لكن، بعد هذا التقديم المطول، هل آن لنا الأوان لنسأل عما إذا كانت قناة الجزيرة مؤهلة مهنياً للعب هذا الدور دون محركات خاصة أو انتماءات مسبقة؟ وللإجابة علي هذا السؤال علينا تتبع مسيرة تغطية الجزيرة لأحداث انتفاضات الشعوب العربية ومقارنتها ببعض الحقائق في ذات الصدد للكشف عن المحركات والدوافع التي نراها أصيلة في هذا العمل. فبالنسبة لانتفاضة الشعب التونسي نعتقد أن أقوي محركات قناة الجزيرة لتتبع الحدث بدقة والتأثير في صناعته بعض الأحيان، ميولها وخلفيتها الإسلامية التوجه التي يعلمها الجميع. فنظام بن علي التونسي أذاق الإسلاميون المرارات المتكررة وأشبعهم قمعاً وتنكيلاً مثله مثل نظام حسني مبارك المصري! لكن في حالة حسني مبارك فإن الدوافع تتسع لتشمل أيضاً بعض الغبن الذاتي لقناة الجزيرة نفسها مع نظامه في الموقف من القضية الفلسطينية والتطبيع مع إسرائيل، ذائداً تشويش قناة الجزيرة أوان تغطيتها الحصرية لمباريات كأس العالم المنصرم التي تشير كل أصابع الاتهام فيها إلي أجهزة الإعلام المصري بالتحديد.
    حملت الجزيرة (محافيرها) وقررت دفن هذين النظامين، فتغييرهما ينسجم كلياً مع طموحها في احتمالات قدوم البديل. فتفرقت للانتفاضة المصرية كما لم يتفرق لها أي إعلام آخر ونجحت في بث الحماس والأمل في نفوس المتظاهرين المصريين، ولولا هذه التغطية الدقيقة و(المتحيزة) بعض الشيء لربما لم يكن حسني مبارك قد استقال من منصبه وتنحي إلي الآن!
    في ذات الآونة التي كانت فيها قناة الجزيرة تتعامل مع الانتفاضة المصرية تعامل الثأر الشخصي لها، كان السودان يعج باحتجاجات عديدة شبابية رصدت بعضها أجهزة الإعلام العالمية وتجاوزتها قناة الجزيرة بالكامل! فهي طيلة هذه الأحداث لم تنبس ببنت شفة في الأمر حتى علي سبيل التأكد من ذلك! لماذا ياترى؟ هل لأن الخلفية المشتركة بين النظام السوداني وتوجهات الجزيرة متفقة في الأهداف العامة والمرجعيات؟ أم أن بالأمر شيءٌ آخر؟!
    (4)
    بالنسبة لتغطية الأحداث في ليبيا، ظهر للجميع أن الجزيرة تختار فريستها القادمة بعناية بالغة، فهي تترك الانتفاضة اليمنية في أوج نموها لتذهب بكلياتها جهة القذافي ويبدأ الجميع في استشعار الأمر لكنهم متحيزون لجهة التغيير وهذا حقهم بالطبع لكنه مختلف في حال الإعلام المهني.
    بالنسبة لي القذافي يستحق أكثر من تحيز قناة الجزيرة لصالح الشعب الليبي بعد أن أوسعه القذافي سباً وشتائم، لكن من أين لي أن أحصل علي يقيني بأن التحيز هذا سيكون دائماً مع الشعب ولن تتجه عقاربه جهة الحاكم الباطش يوماً ما؟
    علي الجزيرة إذن أن تجيب علي أسئلة عدم تغطيتها للأحداث السودانية مع وجود مكتب لها به، وعليها أيضاً أن تبرر عدم استخدامها لمقاطع الفيديو العديدة الملقاة علي قارعة الإنترنت مؤكدةً علي حدوث أكثر من احتجاج فرقته السلطات الأمنية بالقوة، وأكثر من تظاهر لأسر المعتقلين أمام مباني جهاز الأمن لم تورد له الجزيرة سوي شريط بائس أسفل الشاشة! وعن شابة أفادت إفادة مسجلة صوتاً وصورة بأنها تم اغتصابها من قبل منسوبي الأمن! وعن وعن... الكثير؟!
    الإعلام في عصر التحولات. الجزيرة.. تحالف مع الحاكم أم المحكوم أم الآيدلوجيا! راشد مصطفي بخيت. 1/3/2011 (1) لا يخفى علي أحد الدور الذي يلعبه الإعلام المعاصر في التعبير عن الأحداث الجارية بالمنطقة العربية بدءاً من انتفاضة الشعب التونسي ورصيفاه المصري والليبي وتململات شعوب اليمن والأردن والبحرين. ولقناة الجزيرة طبعاً نصيب الأسد في هذا الدور، فهي فضلاً عن متابعتها الدقيقة لهذه التحولات، ورصدها ساعة بساعة، توفر من التقارير والمعلومات حول الفساد السياسي لزمرة الحكام العرب ومواطنيهم الوزراء، وتلهب الجماهير حماساً تقتات منه لحظة خذلان إعلامها الداخلي لقضاياها كما في كل الحالات المار ذكرها هنا. فالإعلام الداخلي علي العكس من ما يفترض فيه، هو إعلام الحزب لا الدولة والشعب! ولذلك تجده يسارع في تغبيش وعي الجماهير بالصوت والصورة حول كثير من المعلومات، وتجده كذلك يفسح الطريق لأصوات مؤيدي النظام المتهاوي ويحجب صوت الآخر المختلف. لفت انتباهي صوت ذلك المواطن اليمني الحانق علي غياب قناة الجزيرة عن ساحة الحدث الجاري بعد انشغالها وتفرغها لتغطية أحداث الانتفاضة الليبية التي تزامنت بدايتها مع بداية أحداث اليمن أو تأخرت عنها قليلاً. فقد وجه المتظاهرون اليمنيون رسائل عديدة للجزيرة بأن لا تتركهم لبطش النظام يستفرد بهم ويذيقهم صنوف القمع والتنكيل. فكرت في أن الجزيرة لا بد محتاجة بالإضافة إلي الجزيرة الوثائقية والجزيرة مباشر؛ إلي قناة جديدة بكاملها يطلق عليها اسم (الجزيرة انتفاضات)! حتى لا تقع في فخ التحيز لقضية دون الأخرى أو تغيب عن ساحة يحتاجها فيها المواطن بشدة وخصوصاً في عصر التحولات هذا. بالتأكيد تساعد الجزيرة في قيادة الرأي في المنطقة العربية قنوات أخري عديدة، كالعربية والبي بي سي عربي والسي إن إن، إلا أنها تتتميز عليهم بتغطيتها المتواصلة للحدث وقربها من وجدان الجماهير العربية بالعموم. (2) انتبه موطني اتجاه الفلسفة الفرانكفونية مع نهاية القرن العشرين من أمثال هربرت ماركيوز وثيودور أدورنو وفالتر بنجامين إلي هذا الدور المتعاظم للأثر الإعلامي في تشكيل وعي الجماهير، فأولوه عناية كبرى فاقت عنايتهم بالكثير من المؤثرات الأخرى التي تفعل فعلها في تغيير مسار التاريخ، رغم أنهم يمتدون من نسل ماركسي في النظر العام، تطوق رؤيته للتغيير عناصر أخرى غير الإعلام وتعتبره من المؤثرات التي لا تمتلك القوة الكاملة للبت في صناعة الأحداث. عمل هؤلاء الفلاسفة علي الانقياد وراء استشعارهم لتحولات العصر ضاربين عرض الحائط بسطوة النص الفلسفي الجامدة فهموا بتطوير نظرية خاصة للاتصال نظمها لاحقاً الابن الأكثر شرعية لهم المُعاصر (يورغن هابرماس). عرف هؤلاء النفر من فلاسفة عصرهم وأحسوا بأن الطبقة العاملة في البلدان الأوروبية الصناعية الكبري، تهتم أكثر بقضايا هي في الأصل من صميم اهتمامات الرأسمالية نفسها، وتتعارض كلياً مع قضاياهم الرئيسية فينتمون إلي هذه أكثر من تلك! بالتالي فإن الأثر الذي يلعبه الأعلام في تلك الفترة في هذه الدول كان محركاً مؤثراً في صياغة الوعي العام أكثر من أثر بقية العوامل الأخرى التي تعتبرها الماركسية مفتاح أي تغيير آت. العالم العربي في تقديرنا أكثر تأثراً بالإعلام المرئي والمسموع من العالم الغربي، لأن معدلات الأمية الأبجدية فيه عالية جداً، يظل بموجبها أثر الخطاب السياسي المكتوب ضعيفاً بالمقارنة مع أثره المسموع. ولذلك فإنه حريٌ بنا الانتباه لهذه النظرية ومحاولة قراءتها في السياق العربي لأنها الأكثر فعاليةً فيه. ومع احتكار وسائل الإعلام الوطنية في كل البلدان العربية والأفريقية وتجييرها لصالح خدمة قضايا الحزب لا الوطن، أصبح الأمل معقوداً علي ناصية الإعلام العابر للقارات والحدود الجغرافية أكثر من انعقاده علي ناصية الإعلام المحلي. (3) لكن، بعد هذا التقديم المطول، هل آن لنا الأوان لنسأل عما إذا كانت قناة الجزيرة مؤهلة مهنياً للعب هذا الدور دون محركات خاصة أو انتماءات مسبقة؟ وللإجابة علي هذا السؤال علينا تتبع مسيرة تغطية الجزيرة لأحداث انتفاضات الشعوب العربية ومقارنتها ببعض الحقائق في ذات الصدد للكشف عن المحركات والدوافع التي نراها أصيلة في هذا العمل. فبالنسبة لانتفاضة الشعب التونسي نعتقد أن أقوي محركات قناة الجزيرة لتتبع الحدث بدقة والتأثير في صناعته بعض الأحيان، ميولها وخلفيتها الإسلامية التوجه التي يعلمها الجميع. فنظام بن علي التونسي أذاق الإسلاميون المرارات المتكررة وأشبعهم قمعاً وتنكيلاً مثله مثل نظام حسني مبارك المصري! لكن في حالة حسني مبارك فإن الدوافع تتسع لتشمل أيضاً بعض الغبن الذاتي لقناة الجزيرة نفسها مع نظامه في الموقف من القضية الفلسطينية والتطبيع مع إسرائيل، ذائداً تشويش قناة الجزيرة أوان تغطيتها الحصرية لمباريات كأس العالم المنصرم التي تشير كل أصابع الاتهام فيها إلي أجهزة الإعلام المصري بالتحديد. حملت الجزيرة (محافيرها) وقررت دفن هذين النظامين، فتغييرهما ينسجم كلياً مع طموحها في احتمالات قدوم البديل. فتفرقت للانتفاضة المصرية كما لم يتفرق لها أي إعلام آخر ونجحت في بث الحماس والأمل في نفوس المتظاهرين المصريين، ولولا هذه التغطية الدقيقة و(المتحيزة) بعض الشيء لربما لم يكن حسني مبارك قد استقال من منصبه وتنحي إلي الآن! في ذات الآونة التي كانت فيها قناة الجزيرة تتعامل مع الانتفاضة المصرية تعامل الثأر الشخصي لها، كان السودان يعج باحتجاجات عديدة شبابية رصدت بعضها أجهزة الإعلام العالمية وتجاوزتها قناة الجزيرة بالكامل! فهي طيلة هذه الأحداث لم تنبس ببنت شفة في الأمر حتى علي سبيل التأكد من ذلك! لماذا ياترى؟ هل لأن الخلفية المشتركة بين النظام السوداني وتوجهات الجزيرة متفقة في الأهداف العامة والمرجعيات؟ أم أن بالأمر شيءٌ آخر؟! (4) بالنسبة لتغطية الأحداث في ليبيا، ظهر للجميع أن الجزيرة تختار فريستها القادمة بعناية بالغة، فهي تترك الانتفاضة اليمنية في أوج نموها لتذهب بكلياتها جهة القذافي ويبدأ الجميع في استشعار الأمر لكنهم متحيزون لجهة التغيير وهذا حقهم بالطبع لكنه مختلف في حال الإعلام المهني. بالنسبة لي القذافي يستحق أكثر من تحيز قناة الجزيرة لصالح الشعب الليبي بعد أن أوسعه القذافي سباً وشتائم، لكن من أين لي أن أحصل علي يقيني بأن التحيز هذا سيكون دائماً مع الشعب ولن تتجه عقاربه جهة الحاكم الباطش يوماً ما؟ علي الجزيرة إذن أن تجيب علي أسئلة عدم تغطيتها للأحداث السودانية مع وجود مكتب لها به، وعليها أيضاً أن تبرر عدم استخدامها لمقاطع الفيديو العديدة الملقاة علي قارعة الإنترنت مؤكدةً علي حدوث أكثر من احتجاج فرقته السلطات الأمنية بالقوة، وأكثر من تظاهر لأسر المعتقلين أمام مباني جهاز الأمن لم تورد له الجزيرة سوي شريط بائس أسفل الشاشة! وعن شابة أفادت إفادة مسجلة صوتاً وصورة بأنها تم اغتصابها من قبل منسوبي الأمن! وعن وعن... الكثير؟!
                  

العنوان الكاتب Date
قناة الجزيرة مع من وضد من : هل هو التوجه الإسلامي أم التوجه العنصري ؟ Gafar Bashir03-19-11, 10:23 AM
  Re: قناة الجزيرة مع من وضد من : هل هو التوجه الإسلامي أم التوجه العنصري ؟ عاطف مكاوى03-19-11, 10:27 AM
  Re: قناة الجزيرة مع من وضد من : هل هو التوجه الإسلامي أم التوجه العنصري ؟ حامد بدوي بشير03-19-11, 10:36 AM
    Re: قناة الجزيرة مع من وضد من : هل هو التوجه الإسلامي أم التوجه العنصري ؟ Gafar Bashir03-19-11, 01:55 PM
      Re: قناة الجزيرة مع من وضد من : هل هو التوجه الإسلامي أم التوجه العنصري ؟ Tarig Sidahmed03-19-11, 02:21 PM
        Re: قناة الجزيرة مع من وضد من : هل هو التوجه الإسلامي أم التوجه العنصري ؟ BousH03-19-11, 02:46 PM
          Re: قناة الجزيرة مع من وضد من : هل هو التوجه الإسلامي أم التوجه العنصري ؟ Gafar Bashir03-19-11, 03:40 PM
          Re: قناة الجزيرة مع من وضد من : هل هو التوجه الإسلامي أم التوجه العنصري ؟ Gafar Bashir03-19-11, 03:41 PM
            Re: قناة الجزيرة مع من وضد من : هل هو التوجه الإسلامي أم التوجه العنصري ؟ Gafar Bashir03-19-11, 08:11 PM
              Re: قناة الجزيرة مع من وضد من : هل هو التوجه الإسلامي أم التوجه العنصري ؟ حامد بدوي بشير03-20-11, 05:21 AM
                Re: قناة الجزيرة مع من وضد من : هل هو التوجه الإسلامي أم التوجه العنصري ؟ Gafar Bashir03-20-11, 01:02 PM
                  Re: قناة الجزيرة مع من وضد من : هل هو التوجه الإسلامي أم التوجه العنصري ؟ أحمد أمين03-22-11, 09:57 AM
                    Re: قناة الجزيرة مع من وضد من : هل هو التوجه الإسلامي أم التوجه العنصري ؟ راشد مصطفي بخيت03-22-11, 04:41 PM
                Re: قناة الجزيرة مع من وضد من : هل هو التوجه الإسلامي أم التوجه العنصري ؟ Gafar Bashir03-22-11, 09:01 PM
                  Re: قناة الجزيرة مع من وضد من : هل هو التوجه الإسلامي أم التوجه العنصري ؟ Tragie Mustafa03-23-11, 04:32 AM
                    Re: قناة الجزيرة مع من وضد من : هل هو التوجه الإسلامي أم التوجه العنصري ؟ Gafar Bashir03-23-11, 06:25 AM
                      Re: قناة الجزيرة مع من وضد من : هل هو التوجه الإسلامي أم التوجه العنصري ؟ Gafar Bashir03-23-11, 12:42 PM
                        Re: قناة الجزيرة مع من وضد من : هل هو التوجه الإسلامي أم التوجه العنصري ؟ Gafar Bashir03-24-11, 12:06 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de