|
Re: مابين محمدٌ ولدٌ طيب ولترق كل الدماء (Re: فاروق عثمان)
|
فاروق يا صاحبي عندما يكون الكره منهج والعداء ترياق البقاء في السلطه كان لزاما ان يتم ادراجه في الامصال الواجبة تعاطيها كتبت التالي بعد الاطلاع على عدة مقالات لمحرضي النظام لـ اراقة مزيد من الدماء
- يخترق سترة المؤامرة ليأتي لنا بما ينفع التمكين والزبد منه لتكملة المقال ولا شئ في الجبة الا بيئة القتال ــ والرجل يسأل.. ساحات الفداء أوقفناها أيام استرضاء الحركة الشعبية.. لماذا نوقفها الآن - الحنين الي قلم الرصاص هكذا يحلم الاسحاق متوسدا صفحات السلام العادل في (بنبر) الرجل العربي الطيب - بقان اموم زعيم الهمباتة السود والعين لا تنام من تحرك عرمان الا ان العرض اجدى في اتجاه الغرب طالما الهدندوة بايعوا خال الريس - وحراسة المشورة الشعبية من وعى الناس بحالهم اهميته في عدم تقلص الساحات التي نفديها انهم النوبة وعقار فختزال الاشياء حرفة - ولا معنى لان يعفي التلفزيون 600 من المتعاونين لضيق ذات اليد فالتحريض على القتال لا يحتاج لمال فهو المجد الذي لا يمكنكم الا ارجاعه -اليد التي تحمل الرشاش ان تركته فسدت وافسدت لنبحث بعدها عن لجان من خارج الجماعة لمحاربة اثر بطالة القتال - المؤامرة لا تموت وملاحقتها من لدنا لا تنتهي لكل مرجفين المدينة والمهاجرين من السودانين الخونة ( زقاق 0 زقاق) ( نت 0 نت ) - لا محور تماسك افضل في عهد التململ ودعوة مدعى الفكر من الاسلاميين الجدد بحتمية التغيير من ساحات للفداء - فالرصاص صوته اعلى من بكاء صفية ونواح المعارضة
|
|
|
|
|
|
|
|
|