• وظل، هو والشرزمة التي تحكم معه، يسومون السودانيين العذاب، فلم ينج من شرورهم أهل الشمال الأقصى في كجبار، وأهل الشرق في مذبحة بورتسودان، وأهل الجنوب في حروبه المقدسة ضدهم حتى تحرروا من دويلته الظالمة، وأهل دارفور في محاولته لإبادتهم. وقد شرّد الرجال بالصالح العام وإستحيى النساء ليلهب ظهورهن بالسياط وليغتصبهن أعوانه في الأجهزة الأمنية!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة