|
Re: ماصحة ما يتردد عن منح السيد الصادق منصب رئيس وزراء (Re: محمد حسن العمدة)
|
شكرا فاروق لنقل الخبر ولكن يفقد مصداقيته لمجرد مصدره (الانتباهه )وهذا معلوم للوطنيين بالضروره وانت منهم مع خالص شكري
Quote: هذه فريه لاتنطلي علي المتابعين والمراقبين الجيدين لموقف حزب الامه الحاسم والحازم وقيادته الجاده حيال الاجنده الوطنيه التي عبر عنها رئيس حزب الامه الصادق المهدي واكدت عليها القوي الوطنيه من قوي الاجماع الوطني التي توحدت ارادتها بموقف موحد ومنسجم اعجز النظام في ايجاد مدخل له لقوته وعظمة حجته وبيان رؤيته دون لبس او تدليس والتي عبر عنها السيد الصادق المهدي في الجزيره ابا بانه لن يتنازل عنها (دت ) وهي كالاتي للتذكير وليس للتكرير حزب الامه الان في اقوي حالاته وتميزه وتجليه وصلابته السياسية صفا واحدا خلف قيادته صهرته الجمعه الشهيره التي سفك فيها دم العم محمد احمد الغزالي وتهشمت فيها عظام مريم الشجاعه ووحدته ارادة الحبيب الامام الصادق المهدي الذي رهن مطالبه المتمثله في الاجنده الوطنيه مابين الاستقاله ودعم تيار الاطاحه بكل الخيارات ان لم يستجيب النظام لخارطة الطريق التي وضعها · حل أداة الحكم الحالية وتكوين حكومة قومية جامعة. حكومة مهمتها: أ. إدارة الشأن الوطني والدعوة لمؤتمر قومي دستوري لكتابة دستور البلاد الدائم. ب. إبرام معاهدة توأمة مع دولة الجنوب فورا. ج. الاستجابة لمطالب أهل دارفور المشروعة وتعميم ذلك على الأقاليم الأخرى. د. توفير الحريات العامة ه. التصدي للمسألة الاقتصادية. و. التعامل الواقعي مع المحكمة الجنائية الدولية. إذا قبل المؤتمر الوطني هذه الخريطة يمكننا الخوض في التفاصيل والتوقيتات. هنالك نغمات تقلل من قيمة القيادات السياسية والاحزاب تسعي ان تبثها ذات الايدي المنتفعه من مثل هذه الاشاعات يجب علينا جميعا كقوي وطنية ان نعي اننا قد حاصرنا النظام بكل زواياه وتعري امام المطالب الوطنيه واكد استبداده وعدم قدرته علي دفع استحقاقات التحول الديمقراطي لانه لايستطيع ان يوفيها بحكم تكوينه وبناءه مذيدا من الدفع الايجابي بدون تخوين لجهه أوتقليل لفصيل مادام الهدف واحد والعدو واحد فالتتحد ارادتنا وان لاننشغل بفرقعات الذين يريدون ان يصرفوننا عن اداء فريضة التغير من اجل التحرر الوطني من قيد الشمولية وتفكيك دولة الحزب الواحد لصالح دولة الوطن |
|
|
|
|
|
|
|
|
|