|
دكين المكين .. من الأوراد حتى قال الدهر : آمين
|
قال عبد العزيز إبن IRIS و في خاطره العِرِس :
يا من تجدها اعدها فتلك قسمتي .. يا فلانة سأجمع لك مهرك يوماً وأجئ معتذراً عن سمرتي ، وسفالة الزمان .. انا لن اموت حتى تٌٌقبليني . (انتهى)
ربي هبها لي مجردة من الغربة والسهر ..معتوقة من ظلمة الظن والتخمين.. وهبني لها مودة ورحمة وحديقة ..
اللهم هبها لي عروساً تشهد مولدي وتهدهدني في حجرها ... اجعلها اللهم سكينة امري تضئ لي فؤادي ، دامعة العينين لا تنفك عن ذكر المولى وسد ذرائع الدنيا .. تذكرني بمناسيب النيل الأزرق وباني من تراب ، وترضعني الحياة وتختنني .. واجعل بيننا اللهم مودة المحاصرين ، وصراحة المفارق ... اللهم وبصرني بمكان ِخدرها ، فأذهب أليها حافيا إلا من شوقي وجاذبيتها... اللهم يا واحدُ يا قديم : اعصمني من دق البابِ الخطأ ، والبنت الخطأ ،والظنِ الخطأ واحمني اللهم من اللواييق ، اللهم اهدني لها من غير ما لبس .. آمين ..
دعاء صادق من القلب صادف إستجابة
ملايين التبريكات يا إبن عمي و بيت مال و عيال و التهنئة للعروس و أهلها و لكل الأسرة بالجزيرة إرس
لولا إمتحانات العيال كنا جيناك في سيرة برا
|
|
|
|
|
|
|
|
|