|
Re: لقاء فيديو مع مريم الصادق حول احداث الجمعة (Re: Amjed)
|
التحية الخالصة لمريم الشجاعة الصادقة والعفوية في كل ما تقول وتفعل لا احد يزايد على مريم مطلقا ولا احد يزايد على فهمنا لمواقفها الوطنية وتقديرنا لتلك المواقف التحية لها ولكل من هم/ن في مثل روحها الوطني الوثاب
ـــــ
لكن يا أمجد هناك تناقض بين أقوال الإمام وأقوال مريم
فمن هو (الصادق !)
Quote: هدد رئيس حزب الأمة وإمام الأنصار الصادق المهدي باللجوء لسلاح الإضراب والعصيان المدني والمواكب في حال عدم الاستجابة لدعوى المعارضة بتشكيل الحكومة القومية وحل قضية دارفور وبسط الحريات، وقال إنّهم حددوا السادس والعشرين من يناير القادم كموعد نهائي للشروع في تنفيذ هذه المطالب.
وجدد المهدي تأكيده بتنحيه عن الحياة السياسية في حال فشله
في تحقيق هذه الأهداف، وقال إنّه يهدف بهذه الخطوة لإعلاء قيمة الحدث والمرحلة التي يمر بها السودان في مواجهة الذهنية الاستخفافية بما يحدث وبمن يعتقدون أنّ انفصال الجنوب "بلا وانجلا".
وشبّه زعيم حزب الأمة الذي كان يتحدث لـ (أجراس الحرية) في حوار معه ينشر غداً المؤتمر الوطني بصحبة المراكبية وكل راكب يتحدث بلغته؛ في إشارة لخلافات وتباينات حادة؛ وقال المهدي إنّهم يلمسونها من خلال لقاءاتهم مع قيادات الوطني وأضاف "واحدة من مشاكل السودان وجود أزمة داخل المؤتمر الوطني".
وحول أحداث الجمعة وضرب الشرطة لعدد من أعضاء حزبه ابدى المهدي استغرابه من اتهام السلطات لحزبهم بقيادة مظاهرة قائلاً (لا يوجد أي إنسان مسلم في اي بلد إسلامي يصدق أنه يمكن قيام مظاهرة قبل نصف ساعة من صلاة الجمعة، ولا يمكن لمن يريد التوجه لصلاة الجمعة أن يمضي إليها في موكب سياسي)، ووصف المهدي ما قامت به السلطات بالشروع في القتل؛ مدللاً على ذلك بضرب أحد أعضاء حزبه على الرأس وتهشم يد ابنته مريم وفقاً لآخر الآشعة التي أجريت لها. وحول شعوره كأب وبناته يتعرّضن للضرب قال المهدي " إنّ ما تعرضن له ضريبة وطنية وهو لا يستغرب ذلك".
وفي تعليقه على خطاب الرئيس البشير بالقضارف حول تطبيق الشريعة، استنكر المهدي إمام طائفة الأنصار الحديث عن عدم وجود تعددية في السودان، وقال إن هذا هو نفس الشيء الذي أدى بالجنوب لحق تقرير المصير وسيؤدي لنفس الفكرة بأقاليم السودان الأخرى، وتسآءل المهدي عن أسباب الحديث عن تطبيق الشريعة بعد واحد وعشرين عاماً من انقلاب الإنقاذ وهو الذي أعلن أنّه قد قام من أجل تطبيقها؛ وعن مصير الآلآف الذين ماتوا في الجهاد باسم تطبيق الشريعة.
|
مريم هنا تحدثت عن مجموعات من الناس يريدون التوجه للصلاة من دار الأمة إلى ود نوباوي سيرا على الاقدام هذه الصلاة بالذات تمت التعبئة لها في هذا المكان تحت شعار (إذا غضب فلان الفلاني غضب لها كذا عدد من البشر) وتزامنت مع (غضبة مضرية معلنة ) لهذا الفلان الفلاني
فما اسم هذا العمل سوى موكب سياسي ؟؟؟؟
أم أنني لا زلت بائسا وحقيرا - على حد اكتشاف عمر فضل المولى - لهذا الحد ؟؟
|
|
|
|
|
|
|
|
|