((عاشوراء)) ، ذكرى المؤمنين ، بسنة الله القوي القادر ، في رؤوس الإلحاد والملحدين والكافرين ....

Quote: وجاء في مسند الإمام أحمد وغيره : ( صوموا قبله يوماً أو بعده يوماً). هنيئاً لأهل الإيمان بالله ورسوله وبالقرآن الكريم بإيمانهم ... وهنيئاً لهم بهذا الفضل العظيم : تكفير السنة الماضية.. وهنيئاً لهم بثقتهم بربهم جل وعلا القوي القادر القاهر ، الذي ينصر أولياءه ، ويخذل أعداءه ، الذين ابوا إلا مشاققته والتكبر عن الاستجابة له ومع هذه الوقفات المباركات مع فرعون ومع غيره من الملاحدة على مر التاريخ وهي سنة الله ولن تجد لسنة الله تبديلا ..... ويالها من ساعات فيها يتجدد الإيمان ويزداد ، فالله لك الحمد كما يليق بجلالك وعظيم سلطانك لك الحمد كله ولك الشكر كله ، وإليك يرجع الأمر كله ... لك الحمد أن هديتنا للإ يمان وأنزلت علينا القرآن .. (وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُولَئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ (7) فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَنِعْمَةً وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (8) سورة الحجرات