|
Re: (قانون النظام العام)حلقة مع(امل هبانى واسحق احمد فضل الله)والمحامى الجنائى أ.عادل، النيل ال (Re: محمد المختار الزيادى)
|
الواقع اكثر من الارقام و حول سؤال مقدم البرنامج هل هناك تكبير من قبل الناس خاصة وان اغلب المستطلعين يقولون سمعت.؟ اجابت امل هبانى بالنفى و قالت لا يوجد تكبير شرطة امن المجتمع دونت فى عام 2008م,43 الف بلاغ ضد النساء, المادة 152 بلقطوا النساء من الشارع و بجو يدخلوهم فى بلاغ واحد... و الواقع اكثر من الارقام. و يجيب الاستاذ عادل عبد الغنى على تساؤل بروفيسور البونى هناك مرايس و اشياء اخرى لماذا التركيز على مسألة الزى؟ و قال لانها ترتبط بفترة محددة فى عمر الدولة, و كان فى خلط بين الزى الاسلامى , و كانت هناك حملات كبيرة عن الزى, عشان يعملو تحويل حضارى فى المجتمع, و قد تلاشت هذه المسألة الان للتنوع عند السودانيين , لكنه خلق شئ احسن و وضعنا فى المنتصف قد تكون زالت بعض المظاهر و لكن لم يرقى القانون لطموحات الذين قاموا بصياغته, و اضاف عندنا الزى العادى كالثوب و لبس اولادنا و بناتنا قد يكون عند كثير من المتشددين غير مرضى, و فى الاستطلاع تحدث احدهم عن تأهيل الشرطة, و انا اعتقد ان القياس هو قياس ابن البلد العادى لاننا لو ذهبنا الى الفهم الصارم فى الشريعة و نحن مجتمع يسلم و يصافح. و يجيب الاستاذ اسحق عن هل هناك زى اسلامى محدد؟ و يقول كنت فى محاضرة فى جامعة الخرطوم,و سأل طالب يا استاذ الحجاب... هل تذكر فى الحديث النبوى "فقالت امرأة سفعاء الخدين ...", و اضاف هل رفع الصحابى الخمار حتى يراها سفعاء ام غير سفعاء, و هذا يعنى فى المجلس النبوى لا يوجد خمار... زمان زمن الحملة الاسلامية اتطررنا ان نكتب زى اسلامى و جميل... "وطوالى واحد يقول ليك لبسها شوال"... جئنا لتعريف الجمال... والنظرة السليمة معروفة, لكن الزى الاسلامى هو الزى الذى لا يستفز المشاعر,مقاطعة من البونى مشاعر منو؟ يجيب اسحق مشاعر الانسان السليم.
|
|
|
|
|
|