افتوني في امر هذه الرسالة !!!!

Quote: أحب في الله. أنا السيدة إيزابيل أنتوني من الكويت. أنا متزوجة من السيد ريتشارد أنتوني الذين عملوا مع السفارة الكويتية هنا في ساحل العاج لمدة تسع سنوات قبل وفاته في العام 2006 ، كنا متزوجين لأحد عشر عاما دون طفل. وتوفي بعد مرض لفترة قصيرة استمرت لأربعة أيام فقط ، قبل وفاته لنا على حد سواء كانوا من المسلمين. منذ وفاته قررت عدم الزواج أو الحصول على طفل خارج بلدي منزل الزوجية ، وعندما زوجي الراحل كان حي أودع مبلغا وقدره 2.5 مليون في حساب الوديعة الثابتة هنا في أبيدجان في ساحل العاج. مؤخرا ، قال لي طبيبي انني لن الماضي لالشهرين المقبلين نظرا لمشكلة السرطان. وبعد أن تعرف وضعي قررت التبرع لهذا الصندوق إلى منظمة أو شخص جيد جدا أن لديه الخوف من الله ان هذه الاموال سوف تستخدم الطريق وانا ذاهب الى تعليمات هنا ، أريد أن المنظمة سوف يستخدم هذا الصندوق لدور الأيتام ، الأرامل ، ونشر كلمة الله وتسعى إلى أن المحافظة على بيت الله. وأدلى القرآن علينا ان نفهم ان "المباركة هي اليد التي يعطي" وقد اتخذت هذا القرار لأنني ليس لدي أي أن الطفل سيرث هذا المال واقارب زوجي ليسوا مسلمين وأنا لا أريد زوجي الجهود ليكون المستخدمة من قبل الكفار. أريد الوضع حيث سيتم استخدام هذه الأموال في سبيل الله. وهذا هو السبب في أنني آخذ هذا القرار ، في أقرب وقت أتلقى ردكم أعطي لكم الاتصال للبنك هنا في أبيدجان في ساحل العاج ، وأنا أيضا سوف يصدر لك خطاب تفويض من شأنها أن تثبت انت المستفيد الحالي من هذا الصندوق ، وأنا أريد منك وأعضاء دائما إلى المسجد نصلي من أجل لي لأن الله هو حماية بلدي ، سعادتي هو ان عشت حياة المسلم جديرا بالاهتمام ، ولمن يريد ان يخدم الله يجب أن تكون عليه في الروح والحقيقة ، يرجى أن يكون دائما جميع ورع من خلال حياتك ، اتصل بي على بلدي عنوان البريد الإلكتروني أعلاه ، فإن أي تأخير في ردكم سوف تعطيني غرفة مصادر في منظمة أخرى أو mosgue لهذا الغرض نفسه. في الرد ، وأنا أريد منك أن ترسل لي اسمك الكامل وعنوانك لدرجة أنني سوف استخدامه والعملية شهادة ترخيص في اسمك لدرجة أنني سوف أعطيكم معلومات الاتصال للبنك في وجهتي المقبلة البريد. يرجى لي أن أؤكد لكم أن تتصرف على هذا الأساس وكما ذكرت هنا. تأمل في الحصول على الرد ، تبقى المباركة في الله السيدة إيزابيل أنتوني