السودان فى قلب اسرائيل رفيدة ياسين تقتحم تل ابيب ياتراجى مصطفى و(بكري) و (باروكا) مفتاح الدخول

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-21-2024, 03:37 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-21-2010, 11:07 PM

محمد عادل
<aمحمد عادل
تاريخ التسجيل: 07-19-2006
مجموع المشاركات: 14734

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: السودان فى قلب اسرائيل رفيدة ياسين تقتحم تل ابيب ياتراجى مصطفى و(بكري) و (باروكا) مفتاح الد (Re: محمد عادل)

    "نار البلد ولا جنة الغربة" جملة اعتاد أهلنا على ترديدها مرارا وتكرارا، فكيف يكون الحال بالهجرة لبلد أرضعتنا أمهاتنا كرهها مع حليب الطفولة، قرابة الخمسين ألف لاجئ سوداني في اسرائيل بحسب آخر الإحصائات، عشرون ألفا منهم يعملون في مطاعم ومصانع مدن الأراضي العربية المحتلة، وثلاثون ألفا خليط من السودانيين والافارقة ما زالوا في المعسكرات قيد الانتظار لتوفيق أوضاعهم، وتتزايد أعداد السودانيين المسافرين لاسرائيل يوما بعد يوم، وما بين الحين والاخر تتواتر أنباء عن قتل أو قبض أفراد على الحدود المصرية أثناء محاولتهم للتسلل إلى اسرائيل، لكن ما لم يتم التطرق اليه هو كيفية ذهابهم وطريقة دخولهم، هل هى منظمة وتقف وراءها جهات بعينها وكيف يعيشون داخل دولة الكيان الصهيوني، هذه وتلك من التساؤلات حاولت (السوداني) أن تجيب عليها باختراق هذه المجتمعات والوقوف على تفاصيل حياتهم خلف الجدار الحديدي الفاصل ما بين المنطقة العربية، والدولة العبرية وكيفية تهريب هؤلاء إلي هناك، وأسرار حياتهم ومعاشهم وكيف أنهم استطاعوا كسر الحاجز النفسي قبل الأمني، والعيش مع قتلة أطفال فلسطين بحجة البحث عن حياة أفضل.





    رحلة المعاناة

    ويواصل عبد الله سرده قصته في محاولة الدخول الى اسرائيل قائلا: حتي بلغ منا الرهق مبلغه وكنا منهكين جسديا، ولكن أنا وزميلي الثاني حاولنا أن نتغلب على آلامنا واحتمال الوجع الذي نعانيه، وواصلنا السير بالرغم من نفاد الماء والطعام الذي كان بحوزتنا فثالثنا لم يحتمل وانهارت قواه، وتركناه في الصحراء مواصلين سيرنا حتي السلك الشائك الذي يفصل بين مصر واسرائيل حيث تم القبض علينا هناك، وتمت محاكمتنا في محكمة عسكرية بمدينة السويس وحكم علينا بالسجن لمدة عام مع دفع الف جنيه مصري غرامة وقضينا فترة حبسنا في سجن الزقازيق وطلبنا حينها من ادارة السجن اخطار المفوضية باننا مسجونون فرفضوا، وقالوا انهم لا يخطرون احدا الا من خلال محضر رسمي وحمل عبد الله في ذلك الوقت المفوضية مسؤولية ما جرى له قائلا: " باختصار المفوضية باعت قضيتنا"، وأكد لي عبد الله حينها أنه ينوي العودة إلى السودان لانه الان يشهد تحسنا في الاوضاع السياسية والاقتصادية،واستبعد تكراره محاولة التسلل إلي اسرائيل مرة أخري، بيد أن الزمن لم يطل لي حتى عرفت أن الرجل أعاد الكرة مرة أخرى ونجح خلالها في الدخول إلى اسرائيل، طيلة بحثي في هذا الملف كانت صورته لا تفارق ذهني غير أن وسيلة الاتصال به تعوذني لكن بعد رحلة طويلة من البحث أفلحت في الحصول على رقم هاتفه واستطعت الاتصال به، سالته عن أوضاعه هناك فادعى انه يعيش في وضع جيد للغاية، ويعمل منذ عام ونصفه مساعد شيف مقابل 2700 دولار شهريا وتصل لثلاثة الاف دولار في بعض الاحيان، واصفا اوضاع السودانيين داخل اسرائيل بالمستقرة الا انه اعترف في الوقت نفسه إنها بدأت تسوء في الفترة الاخيرة بسبب المشكلات التي يسببها لهم الافارقة لانهم يدخلون اسرائيل باعتبارهم سودانيين، الامر الذي جعل السلطات الاسرائيلية تضيق ذرعا من وجودنا لكن المنظمات الحقوقية تدافع عنا بشكل جدي، وأضاف عبد الله أن هناك حوالي 20 الف سوداني يعملون في اسرائيل واغلبهم حصلوا على اقامات مؤقتة بل ذكر ايضا ان الاسرائيليين يفضلون السوداني عن الفلسطيني في العمل ويعتبرونه اكثر امانة وامنا من الفلسطيني خوفا من الاعمال الانتحارية بحسب قوله، وأشار عبد الله الي ان هناك حوالي ثلاثين الف لاجئ سودانيون وافارقة ما زالوا مقيمين في المعسكرات لحين النظر في امرهم، ورمى الرجل التهمة عن دارفور بقوله:

    " ان اسرائيل الان اصبحت قبلة للسودانيين من مختلف القبائل والأقاليم وليست قصرا على أبناء دارفور او الجنوب فقط وإنما هنالك أعداد كبيرة من ابناء الشمال والوسط أيضا يتوافدون إلي هناك يوما بعد يوم ".

    وقال عبد الله ان السلطات الاسرائيلية بدات ترحل عددا من السودانيين والافارقة في الآونة الاخيرة لاسباب معظمها مرتبطة بالاغتصاب من فتيات يهوديات والامر مرده إلى عدم معرفة السودانيين والافارقة بالقانون الاسرائيلي الذي يمنع الفتاة القاصر تحت سن 17 سنة من ممارسة الجنس، وغالبا ما يقعون تحت طائلة هذا القانون الذي يعتبر ممارسة الجنس مع القاصر جريمة اغتصاب

    وهذا الخطأ عقوبته الترحيل، وفجر عبد الله أثناء حديثه مفاجأة بأن المبعدين من اسرائيل يتم ترحيلهم إلي جوبا بالتنسيق مع الحركة الشعبية، بينما يسافر اخرون لدول افريقية بناءا علي رغباتهم.

    كما ان الحكومة السودانية نفسها تستقبل العائدين من اسرائيل عن طريق مصر.

    حالة أخرى لم يتعد عمر صاحبها العشرين يدعي محمود يعمل في مصنع احذية داخل تل أبيب، استطعت التواصل معه عن طريق عبد الله فقال لي: " انا ما عارف الناس بيتعاملوا مع اسرائيل بعداء ليه ؟ واحنا الان عايشين اوضاع احسن ما كنا في السودان بنلقاها ذاتو، والشاهد في القضية ان هناك دولا عربية عديدة اقامت علاقات رسمية مع اسرائيل لكن السودان هي الدولة الوحيدة التي طبعت علاقاتها بشكل شعبي وليس رسميا، فوجود عدد يتخطي ال 40 الف سوداني كاف لاقامة علاقات شعبية بين السودان واسرائيل وتزاوجهم وانجاب جيل كامل سوداني في اسرائيل يعني ان هناك تطبيعا شعبيا بينهما، كما ان هناك حالات زواج بين السودانيين والاسرائيليات، ودافع محمود عن الاسرائيليين بقوله: " ليس كل اسرائيلي عنصري"، وتابع: "هناك يهوديات قادمات من روسيا ومن عدة دول من شرق اوروبا تزوجوا من سودانيين والصلات بين السودانيين والاسرائيليين اصبحت صلة رحم....!؟؟ "



    ............؟؟؟؟؟؟



    الهام امراة ثلاثينية مطربة فقدت عائلتها علي حد زعمها خلال حرب دارفور، فجاءت الي القاهرة بحثا عن احلام الهجرة لاوروبا وعندما أغلقت المفوضية السامية للاجئين الباب امام طموحاتها لم تجد طريقا مفتوحا امامها سوى الانحراف، فلم يكن لديها من الدرجات العلمية ما يؤهلها للعمل في دولة تنهش البطالة لحوم أبنائها، فلجأت لبيوت الدعارة التي عملت بها فقط على حد قولها لجمع اموال السفر لاسرائيل، وما ان تمكنت من ذلك تركت المنزل المشبوه الذي كانت تعمل به، وقالت حين التقيتها انها وضعت السفر لاسرائيل هدفا امامها لتحقيقه، واكدت انها كانت على استعداد ان تفعل أي شئ لتصل الى هناك لما تسمعه من الاوضاع الجيدة التي يحظى بها اللاجئ السوداني هناك، وحدثتني الهام التي كانت حاملا بالسفاح أنها فعلت ذلك لتتمكن من السفر الي اسرائيل حيث كانت تعلم أن المراة الحامل اذا تم القبض عليها يطلق سراحها بحسب القوانين المصرية، وقد حدث بالفعل ما كانت تتوقعه الهام عند القبض عليها في الحدود وهي تحاول الدخول الي اسرائيل، ودفعت غرامة الف جنيه وسنة سجن مع ايقاف التنفيذ بسبب حملها، لكنها كررت التجربة مرة أخرى ونجحت، وقالت الهام في اتصال هاتفي ل(السوداني ) من داخل اسرائيل: " قررت اهاجر الي اسرائيل وكنت عارفة اني اذا كنت حامل تكون العقوبة مع وقف التنفيذ، فقررت احمل من أي صديق لي او من خلال عملي بحيث اني إذا فشلت لا اسجن وبالفعل تم القبض علي في الحدود، وبعدها افرجوا عني، ثم عاودت الرحلة مرة أخرى مع احد رجال البدو بحوالي 250 دولار مع العلم ان البدوي اذا فشلت الرحلة لا يرد نفقاتها ومن أراد المحاولة مرة أخرى فعليه أن يدفع مبلغا جديدا، وأردفت: " انا الان موجودة داخل اسرائيل ووضعت حملي وانجبت طفلة وهي تحظي برعاية واهتمام كبيرين من الحكومة الاسرائيلية، وخصص لها مبلغ شهري يعينني وهي علي الحياة حتي دون أن أعمل لانها ولدت هنا، وأصبحت لديها اوراق ثبوتية ".



    الشيخ المجذوب يتدخل



    احمد أحد ابناء مدينة دامر المجذوب، قال انه حاول السفر لاسرائيل مع بعض الناس منهم اسرة كاملة وفي الحدود استقلوا سيارة للعريش بها 32 راكبا ومن هناك استلمهم بحسب روايته البدوي واستمر ليقول: " جلسنا في خيمة أعدت خصيصا لهذا الغرض لأكثر من يوم ومن ثم في الصباح الباكر امرنا البدوي بالتحرك صوب الحدود بعد ان قام بجولة تفقدية اطمان خلالها لامكانية عبورنا غير انه واثناء محاولتنا العبور للاسلاك الفاصلة بين مصر واسرائيل تمكن البعض من الدخول بينما فشل اخرون، بسبب ظهور رجال الامن واطلاقهم الرصاص علينا بكثافة الامر الذي اخافنا، وانا تحديدا كدت ان اعبر لولا ان بنطالي الجينز وقف عائقا بيني وبين الجهة الاخري إذ علقت في الاسلاك الشائكة واحال دون دخولي الى هناك،

    ودخل عدد منا لكن ما كان مؤلما هو دخول طفل عمره خمس سنوات دون تمكن بقية اسرته التي تتكون من اب وام وثلاثة ابناء اخرين اعمارهم تتراوح ما بين 7 و12 سنة تقريبا من العبور، بعد ان استطاع الامن المصري القبض عليهم وعليَّ وشباب اخرين، وكثيرا ما تساءلت عن مصير ذلك الطفل دون اجابة "

    ، ويستطرد احمد: " تعرضنا وقتها لضرب شديد جدا وتم اخذنا ومحاكمتنا امام محكمة عسكرية وقضينا اياما سيئة في السجون المصرية حيث كنا محبوسين في غرف صغيرة وضيقة للغاية لا تتخطي مساحتها ثلاثة أمتار نعيش داخلها ونقضي حاجتنا كذلك، وبعد انتهاء فترة الحبس، أعيش الان في القاهرة، واعمل سائقا، قاطعته لاسأله إذا ما كان يرغب في تكرار المحاولة مرة اخري فرد: " ما رأيته خلال التجربة الاولي جعلني ارتعب من مجرد ذكر كلمة اسرائيل ناهيك عن السفر اليها، فما زلت رغم الفاصل الزمني بيني وتلك الايام إلا ان مشاهدها عالقة في مخيلتي، ولم تغب عني صورة ذلك الطفل الصغير والمصير الذي سيقابله، وهو وحيد دون اهله في اسرائيل، فبرغم قناعتي بان من يذهب الي هناك ينتظره مصير مجهول إلا أن ذلك الطفل سيكون مصيره أسوا بكثير باعتبار أنه فصل من أسرته وسيواجه الحياة دون أم وأب في بلد هي غريبة عنه.



    الامن المصري يرد



    بعد سماعي لهذه القصص الدرامية والاتهامات التي كالها البعض للامن المصري بالتواطؤ لدفع السودانيين باتجاه اسرائيل بغرض التخلص منهم،

    كان لابد من سماع صوت السلطات المصرية في ما قيل بحقها، قال مصدر أمني مصري رفيع أنه لم تثبت رسميا أية واقعة بمساعدة أي رجل أمن لهؤلاء علي التسلل لاسرائيل سواء بمقابل أو بغيره، مدللاً على حديثه بالاعداد الكبيرة التي يتم ضبطها بين الحين والاخر على الحدود ومحاكمتها سواء من السودان او افريقيا لخرقهم لقوانين بلادهم والقوانين المصرية أيضاً.

    وحذر المصدر من مغبة ازدياد اعداد السودانيين داخل اسرائيل، وقال ان هناك اعدادا كبيرة منهم في السجون، وأردف: " ان السلطات الاسرائيلية شرعت بالفعل في استغلال عدد كبير منهم وتدريبهم عسكرياً وامنياً بشكل استخباراتي للتجسس لصالحها بإعادة صياغتهم فكريا وسياسيا لجمع معلومات من بلادهم وفي بعض دول الخليج أيضاً.

    وكشف المصدر النقاب عن معلومات تشير الي ان العائدين منهم الى مصر تتم مراقبتهم، لافتاً إلي ان أغلب الذين تحاول السلطات الاسرائيلية تجنيدهم من جنوب السودان.



    في الخرطوم

    اما الجهات الرسمية السودانية فكان تعليقها على الامر أنه يصعب ضبط عملية التسلل واثباتها وقال مدير الادارة العامة للجوازات والهجرة اللواء احمد عطا المنان أنهم لا يملكون قوائم باسماء المتسللين لاسرائيل، ولا يعلمون أعدادهم نسبة الي ان التسلل يتم بطريقة غير شرعية الامر الذي يصعب اثباته، لافتاً لوجود تنسيق امني سوداني مصري في هذا الصدد وتبادل للمعلومات، واشار الى صعوبة قيام جهة واحدة بالمكافحة والقضاء على عمليات تهريب البشر، داعيا لتضافر الجهود للحد من هذه الجرائم، في الوقت نفسه قال مدير إدارة الجوازات " في حال انتهاج أي سوداني لسلوك يمس سمعة بلاده يتم حظره من السفر إلى الخارج مرة أخرى الا اذا كانت هناك ضرورة ملحة، ويتم ذلك عن طريق طلب يرفع للوزير صاحب الاختصاص الاوحد في السماح للسفر مرة أخرى ".

    واختتم عطا المنان حديثه بالتأكيد على عدم صلاحية جواز السفر الالكتروني للدخول إلي إسرائيل رغم عدم وجود العبارة التقليدية (صالح لكل الاقطار ما عدا اسرائيل )، مشيراً إلى أن اللوائح تمنع سفر السودانيين لاية دولة لم تعط تاشيرة الدخول اليها للمسافر وليس لاسرائيل فقط.

    انتهت....
                  

العنوان الكاتب Date
السودان فى قلب اسرائيل رفيدة ياسين تقتحم تل ابيب ياتراجى مصطفى و(بكري) و (باروكا) مفتاح الدخول محمد عادل11-21-10, 11:01 PM
  Re: السودان فى قلب اسرائيل رفيدة ياسين تقتحم تل ابيب ياتراجى مصطفى و(بكري) و (باروكا) مفتاح الد saif massad ali11-21-10, 11:02 PM
  Re: السودان فى قلب اسرائيل رفيدة ياسين تقتحم تل ابيب ياتراجى مصطفى و(بكري) و (باروكا) مفتاح الد محمد عادل11-21-10, 11:03 PM
    Re: السودان فى قلب اسرائيل رفيدة ياسين تقتحم تل ابيب ياتراجى مصطفى و(بكري) و (باروكا) مفتاح الد محمد عادل11-21-10, 11:05 PM
      Re: السودان فى قلب اسرائيل رفيدة ياسين تقتحم تل ابيب ياتراجى مصطفى و(بكري) و (باروكا) مفتاح الد محمد عادل11-21-10, 11:07 PM
        Re: السودان فى قلب اسرائيل رفيدة ياسين تقتحم تل ابيب ياتراجى مصطفى و(بكري) و (باروكا) مفتاح الد Tragie Mustafa11-22-10, 06:34 AM
          Re: السودان فى قلب اسرائيل رفيدة ياسين تقتحم تل ابيب ياتراجى مصطفى و(بكري) و (باروكا) مفتاح الد محمد عادل11-22-10, 08:32 AM
            Re: السودان فى قلب اسرائيل رفيدة ياسين تقتحم تل ابيب ياتراجى مصطفى و(بكري) و (باروكا) مفتاح الد عوض مختار11-22-10, 09:42 AM
              Re: السودان فى قلب اسرائيل رفيدة ياسين تقتحم تل ابيب ياتراجى مصطفى و(بكري) و (باروكا) مفتاح الد عوض مختار11-22-10, 10:43 AM
                Re: السودان فى قلب اسرائيل رفيدة ياسين تقتحم تل ابيب ياتراجى مصطفى و(بكري) و (باروكا) مفتاح الد محمد عادل11-22-10, 02:15 PM
              Re: السودان فى قلب اسرائيل رفيدة ياسين تقتحم تل ابيب ياتراجى مصطفى و(بكري) و (باروكا) مفتاح الد سفيان بشير نابرى11-22-10, 11:23 AM
                Re: السودان فى قلب اسرائيل رفيدة ياسين تقتحم تل ابيب ياتراجى مصطفى و(بكري) و (باروكا) مفتاح الد محمد عادل11-22-10, 02:45 PM
                  Re: السودان فى قلب اسرائيل رفيدة ياسين تقتحم تل ابيب ياتراجى مصطفى و(بكري) و (باروكا) مفتاح الد عوض مختار11-22-10, 11:36 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de