|
َوقْتَمَا لا أهِيْمُ !
|
في المعاركِ لحظة واحدةً بين الطعن والضرب والامحاء لحظة واحدةً لا يشرقُ وجه عبلة في دمي أفزع أنني لغة سوى تاريخها في داخلي العاشق المفعم وقتما لا أهيم بعبلتي أشعر أنني لا شيء تحمله الغيابات الكثيفة فوق أكتاف الضياع يغرب في الهلاك ويرتمي
|
|
|
|
|
|