الرشيد هرم رياضي لا يمكن تجاوزه حين التوثيق للرياضة السودانية ,,,,,, و لكن مشكلته الكبيرة انه ما طور نفسه يعني لو كان استغل فرصة اختياره ضمن فريق المذيعين العرب في كاس العالم و من وقتها اشتغل علي تطوير نفسه كان الان حيكون في الجزيرة و لكن الرشيد و لعدم وجود المنافس لفترات طويلة بقي ذي المعز محجوب مع الهلال و المنتخب ما مستعد يطور نفسه و بعد ما العمر مشي اكتشف انه التطوير مستحيل و ربنا رزقه بقناة قوون ,,, انا نفسي اعرف قصة الرشيد مع الاف و اللام شنو ( التعريف ) يشبكنا العرضية الاستحواز ,, المراوغة ,, التهديف مرة شغال كده لقي الكورة ماشة علي النفطي و وواصل طوالي ,,,النفطي ,,, الخص بأن مشكلة الرشيد هي عدم التطور و عدم وجود منافس محلي و المجاملة لدي اصحاب القرار سوي في قوون او التلفزيون القومي
|
|