|
|
 ختان الاناث شرعا ! لثقافتك ومعرفتك بمايجري لليافعات بااطهارة الفرعونية
|
#
أن الختان للأناث أو كماهو شائع أو جري بين أهل السودان أن يقال ألطهارة الفرعونية هي نوع من التتطرف يمارس ضد اليافعات وممارسة فيها كثير من الجهل وأمتهان لجسد الانثي في السودان وفيها يتم أستئصال كل ما يعلو سطح الجلد في منطقة فرج الانثي وحول فتحة فرج البنت من بظر وشفرين كبيرين وصغرين وخياطة لمنطقة فرج البنت طوليا الا فتحة صغيرة تسمح بخروج دم الحيض أثناء الدورة والبول القادم من المثانة
وهنالك معتقد راسخ رغم أنه خاطيء بأن الطهارة الفرعونية تحافظ علي عفة البنت ةتحميها من الانحراف والعلم يقول أن الدافع الجنسي والرغبة تنشأ من المخ وتحركها الغزيزة الفطرية وتخضع لسيطرة الفرد نفسه وليس للبظر علاقة وهذا العضو الهام المستهدف في عملية الختان
والختان بكسر الخاء أسم لفعل خاتن ويسمي به موضع الختن وختان المرأة هو جلد كعرف الديك فوق الفرج يعرف بالبظر وهو عضو أنتصابي ولم يخلق ألله البظر عبثا دون وظيفة أساسية ولا يستطيع أي مخلوق تعديل خلق الخالق ويشوهها بأستئصال جزء منها والبظر والمهبل أكبر مركزين أساسين للأثارة والاحساس الجنسي عند الانثي وهو مزود بشبكة كثيفة من الاوعية الدموية والاعصاب شديدة الحساسية وله علاقة بالضغط والاحتكاك عبر النخاع الشوكي ومراكز الاحساس والمتعة الجنسية بالمخ وهو يلعب دور أساسيا في التنبيه المبكر لهذه لهذه المراكز الحسية أثناء الجماع والتصال الزوجي الحميم
وعن أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي (ص) قال لأم عطية وهي ختانة كانت تختن النساء في المدنية المنورة (أذأ خفضت فأشمي ولاتنهكي فأنه أسري للوجه وأحظي للرجل ) وعن ش\اد بن أوس أن ألرسول (ص) قال (أن الختان سنة للرجال ومكرمة للنساء) وعن عبدالله بن عمر رضي الله عنهم قال دخل الرسول( ص( علي نسوة الانصار فقال(يامعشرالانصار أختضبن غمسا وأخفضن ولا نتهكن فأنه أخظي عند أزوأجكنوأياكن وكفر المنعمين ) والمنعم وهو الزوج
أن الخفاض الفرعوني تشويه للأماكن الحساسة في جسد الانثي وأن الخافضة هنا تنهك أي تزيل وتقطع أوشبه أزالة تامة مما ينتج عنها ما يسمي بالرتق وهو التصاق الشفرين ببعضهماوتتراكم أفرازات الشفرين عند القلفاء وتكون لها رائحة كريهة ويؤدي ذلك الي ألتهاب المهبل
أننا هنا ننادي كل الامهات بعدم القيام بهذه الجريمة وأفضل مثال معاناتهن الماثلة الانوعليه نرجو من كل الكيانات النسوية بأعلان الحرب علي هذه الظاهرة الكارثة علي اليافعات
وقال المولي عز وجل في محكم تنزيله
( أن يدعون من دونه الا اناثا وأن يدعون الا شيطانا مريدا (117) لعنه الله وقال لاتخذن من عبادك نصيبا مفروضا (118 )ولاضلهم ولامنينهم ولا مرنه فيبكن أذان الانعام ولامرنهم فليغيرن خلق الله ومن يتخذ الشيطان وليا من دون الله فقد خسر خسران مبينا
اللهم هل بلغت أللهم فأشهد
|
|
  
|
|
|
|
|
| |
زهير عثمان حمد
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست