محمد جلال العالم : دمروا الإسلام ..... أبيدوا أهله

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-10-2024, 01:24 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-26-2010, 00:03 AM

Abobakr Shadad
<aAbobakr Shadad
تاريخ التسجيل: 01-26-2010
مجموع المشاركات: 1624

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد جلال العالم : دمروا الإسلام ..... أبيدوا أهله (Re: Abobakr Shadad)

    موقف الغرب من الإسلام
    الحروب الصليبية مستمرة
    يبنى الغرب علاقاته معنا على أساس أن الحروب الصليبية لا تزال مستمرة بيننا وبينه‏:‏

    1- فسياسة أمريكا معنا تخطط على هذا الأسس‏:‏

    يقول أيوجين روستو رئيس قسم التخطيط في وزارة الخارجية الأمريكية ومساعد وزير الخارجية الأمريكية، ومستشار الرئيس جونسون لشؤون الشرق الأوسط حتى عام 1967م يقول‏:‏

    ‏"‏يجب أن ندرك أن الخلافات القائمة بيننا وبين الشعوب العربية ليست خلافات بين دول أو شعوب، بل هي خلافات بين الحضارة الإسلامية والحضارة المسيحية‏"‏‏.‏ لقد كان الصراع محتدماً ما بين المسيحية والإسلام منذ القرون الوسطى، وهو مستمر حتى هذه اللحظة، بصور مختلفة‏.‏ ومنذ قرن ونصف خضع الإسلام لسيطرة الغرب، وخضع التراث الإسلامي للتراث المسيحي‏.‏

    إن الظروف التاريخية تؤكد أن أمريكا إنما هي جزء مكمل للعالم الغربي، فلسفته، وعقيدته، ونظامه، وذلك يجعلها تقف معادية للعالم الشرقي الإسلامي، بفلسفته وعقيدته المتمثلة بالدين الإسلامي، ولا تستطيع أمريكا إلا أن تقف هذا الموقف في الصف المعادي للإسلام وإلى جانب العالم الغربي والدولة الصهيونية، لأنها إن فعلت عكس ذلك فإنها تتنكر للغتها وفلسفتها وثقافتها ومؤسساتها‏.‏ إن روستو يحدد أن هدف الاستعمار في الشرق الأوسط هو تدمير الحضارة الإسلامية، وأن قيام إسرائيل، هو جزء من هذا المخطط، وأن ذلك ليس إلا استمراراً للحروب الصليبية‏.‏ ‏(‏معركة المصير - صفحات 87-94‏)‏

    والحرب الصليبية الثامنة قادها اللنبى
    يقول باترسون سمث في كتابه ‏"‏حياة المسيح الشعبية‏"‏ باءت الحروب الصليبية بالفشل، لكن حادثاً خطيراً وقع بعد ذلك، حينما بعثت انكلترا بحملتها الصليبية الثامنة، ففازت هذه المرة، إن حملة اللنبى على القدس أثناء الحرب العالمية الأولى هي الحملة الصليبية الثامنة، والأخيرة‏.‏ ‏(‏مجلة الطليعة القاهرية، مقال وليم سليمان، عدد ديسمبر عام 1966 - صفحة 84‏)‏

    لذلك نشرت الصحف البريطانية صور اللنبى وكتبت تحتها عبارته المشهورة التي قالها عندما فتح القدس‏:‏
    اليوم انتهت الحروب الصليبية‏.‏

    ونشرت هذه الصحف خبراً آخر يبين أن هذا الموقف ليس موقف اللنبى وحده بل موقف السياسة الإنكليزية كلها، قالت الصحف‏:‏

    هنأ لويد جورج وزير الخارجية البريطاني الجنرال اللنبى في البرلمان البريطاني، لإحرازه النصر في آخر حملة من الحروب الصليبية، التي سماها لويد جورج الحرب الصليبية الثامنة‏.‏

    والفرنسيون أيضاً صليبيون
    فالجنرال غورو عندما تغلب على جيش ميسلون خارج دمشق توجه فوراً إلى قبر صلاح الدين الأيوبي عند الجامع الأموي، وركله بقدمه وقال له‏:‏
    ‏"‏ها قد عدنا يا صلاح الدين‏"‏‏.‏‏(‏ القومية والغزو الفكري - ص 84‏)‏
    ويؤكد صليبية الفرنسيين ما قاله مسيو بيدو وزير خارجية فرنسا عندما زاره بعض البرلمانيين الفرنسيين وطلبوا منه وضع حد للمعركة الدائرة في مراكش أجابهم‏:‏
    ‏"‏إنها معركة بين الهلال والصليب‏"‏‏.‏‏(‏ مأساة مراكش - روم رولاند - ص 310‏)‏

    وقالوا عام 1967م بعد سقوط القدس
    قال راندولف تشرشل‏:‏
    لقد كان إخراج القدس من سيطرة الإسلام حلم المسيحيين واليهود على السواء، إن سرور المسيحيين لا يقل عن سرور اليهود‏.‏ إن القدس قد خرجت من أيدي المسلمين، وقد أصدر الكنيست اليهودي ثلاثة قرارات بضمها إلى القدس اليهودية ولن تعود إلى المسلمين في أية مفاوضات مقبلة ما بين المسلمين واليهود‏.‏ ‏(‏راندولف تشرشل، حرب الأيام الستة - ص 129 من الترجمة العربية‏)‏


    والصهاينة أيضاً
    عندما دخلت قوات إسرائيل القدس عام 1967 تجمهر الجنود حول حائط المبكى، وأخذوا يهتفون مع موشى دايان‏:‏
    هذا يوم بيوم خيبر ‏.‏‏.‏‏.‏ يالثارات خيبر‏.‏
    وتابعوا ه########م‏:‏
    حطوا المشمش عالتفاح، دين محمد ولى وراح ‏.‏‏.‏
    وهتفوا أيضاً‏:‏
    محمد مات ‏.‏‏.‏ خلف بنات ‏.‏‏.‏
    كل ذلك دعا الشاعر محمد الفيتورى إلى تنظيم قصيدته الرائعة مخاطباً نبينا محمداً صلى الله عليه وسلم‏:‏
    يا سيدي ‏.‏‏.‏
    عليك أفضل الصلاة والسلام ‏.‏‏.‏
    من أمة مُضاعة ‏.‏‏.‏
    تقذفها حضارة الخراب والظلام ‏.‏‏.‏
    يا سيدي ‏.‏‏.‏‏.‏ منذ ردمنا البحر بالسدود ‏.‏‏.‏
    وانتصبت ما بيننا وبينك الحدود ‏.‏‏.‏
    متنا ‏.‏‏.‏
    وداست فوقنا ماشية اليهود‏.‏‏.‏ ‏(‏الشعب والأرض - ج1- ص 34 - ودرس من النكبة الثانية - ص 76‏)‏
    واستغلت إسرائيل صليبية الغرب
    خرج أعوانها بمظاهرات قبل حرب الـ 1967 تحمل لافتات في باريس، سار تحت هذه اللافتات جان بول سارتر، كتبت على هذه اللافتات، وعلى جميع صناديق التبرعات لإسرائيل جملة واحدة من كلمتين، هما‏:‏
    ‏"‏قاتلوا المسلمين‏"‏
    فالتهب الحماس الصليبي الغربي، وتبرع الفرنسيون بألف مليون فرنك خلال أربعة أيام فقط ‏.‏‏.‏‏.‏ كما طبعت إسرائيل بطاقات معايدات كتبت عليها ‏"‏هزيمة الهلال‏"‏‏.‏ بيعت بالملايين ‏.‏‏.‏‏.‏ لتقوية الصهاينة الذين يواصلون رسالة الصليبية الأوروبية في المنطقة، وهي محاربة الإسلام وتدمير المسلمين ‏(‏طريق المسلمين إلى الثورة الصناعية - ص 20 -21‏)‏
    الجدار الصلب

    نتساءل هنا‏:‏
    هل يشن الغرب حرباً صليبيةً على العالم الإسلامي استجابةً لظروف تاريخية التحم فيها الإسلام مع المسيحية، وانتزع من المسيحية أممها وعواصمها‏؟‏‏؟‏

    أم أن هناك عوامل أخرى تدفع الغرب إلى شن حروبه الصليبية ضد عالم الإسلام‏؟‏ ‏.‏‏.‏‏.‏

    يبدو من تصريحات قادة الغرب أنهم يشنون الحرب على الإسلام لعوامل أخرى‏.‏‏.‏‏.‏
    إنهم يرونه الجدار الصلب الذي يقف في وجه سيطرتهم على العالم واستغلالهم له‏:‏
    1- فهم يرونه الجدار الوحيد أمام الاستعمار‏:‏

    يقول لورنس براون‏:‏

    ‏"‏إن الإسلام هو الجدار الوحيد في وجه الاستعمار الأوربى‏"‏‏(‏ التبشير والاستعمار - ص 104‏)‏

    ويقول غلادستون رئيس وزراء بريطانيا سابقاً‏:‏
    ما دام هذا القرآن موجوداً في أيدي المسلمين فلن تستطيع أوربة السيطرة على الشرق‏.‏ ‏(‏الإسلام على مفترق الطرق، لمحمد أسد - ص 39‏)‏

    ويقول الحاكم الفرنسي في الجزائر في ذكرى مرور مائة سنة على استعمار الجزائر‏:‏
    إننا لن ننتصر على الجزائريين ما داموا يقرؤون القرآن، ويتكلمون العربية، فيجب أن نزيل القرآن العربي من وجودهم، ونقتلع اللسان العربي من ألسنتهم‏(‏المنار - عدد 9/11/1962‏)‏‏.‏

    2- ويرون أن الإسلام هو الجدار الذي يقف في وجه انتشار النفوذ الشيوعي‏:‏

    في افتتاحية عدد 22 أيار عام 1952من جريدة ‏"‏كيزيل أوزباخستان‏"‏ الجريدة اليومية للحزب الشيوعي الأورباخستاني ذكر المحرر ما يلي‏:‏
    من المستحيل تثبيت الشيوعية قبل سحق الإسلام نهائياً‏.‏ ‏(‏الإسلام والتنمية الاقتصادية - جاك أوسترى - 56‏)‏‏.‏
    3- ويرون أنه الجدار الذي يحول دون انتشار المسيحية‏:‏

    يقول أحد المبشرين ‏:‏
    إن القوة الكامنة في الإسلام هي التي وقفت سداً منيعاً في وجه انتشار المسيحية ، وهي التي أخضعت البلاد التي كانت خاضعة للنصرانية‏(‏جذور البلاء - ص 201‏)‏‏.‏

    ويقول أشعياء بومان في مقالة نشرها في مجلة العالم الإسلامي التبشيرية‏:‏

    لم يتفق قط أن شعباً مسيحياً دخل في الإسلام ثم عاد نصرانياً‏.‏ ‏(‏التبشير والاستعمار للخالدين وفورخ - ص 131 - الطبعة الرابعة‏)‏‏.‏

    4- ويرون أن الإسلام هو الخطر الوحيد أمام استقرار الصهيونية وإسرائيل‏:‏

    يقول بن غوريون، رئيس وزراء إسرائيل سابقاً‏:‏
    إن أخشى ما نخشاه أن يظهر في العالم العربي محمد جديد‏.‏ ‏(‏جريدة الكفاح الإسلامي لعام 1955 - عدد الأسبوع الثاني من نيسان‏.‏‏)‏

    وحدّث ضابط عربي كبير وقع أسيراً في أيدي اليهود عام 1948 أن قائد الجيش اليهودي دعاه إلى مكتبه قبيل إطلاق سراحه، وتلطف معه في الحديث‏.‏

    سأله الضابط المصري ‏:‏ هل أستطيع أن أسأل لماذا لم تهاجموا قرية صور باهر ‏؟‏0

    وصور باهر قرية قريبة من القدس‏.‏

    أطرق القائد الإسرائيلي إطراقة طويلة ثم قال‏:‏ أجيبك بصراحة، إننا لم نهاجم صور باهر لأن فيها قوة كبيرة من المتطوعين المسلمين المتعصبين‏.‏

    دهش الضابط المصرى، وسأل فوراً‏:‏ وماذا في ذلك، لقد هجمتم على مواقع أخرى فيها قوات أكثر ‏.‏‏.‏ وفي ظروف أصعب ‏؟‏‏!‏‏.‏

    أجابه القائد الإٍسرائيلي‏:‏ إن ما تقوله صحيح، لكننا وجدنا أن هؤلاء المتطوعين من المسلمين المتعصبين يختلفون عن غيرهم من المقاتلين النظاميين، يختلفون تماماً، فالقتال عندهم ليس وظيفة يمارسونها وفق الأوامر الصادرة إليهم، بل هو هواية يندفعون إليها بحماس وشغف جنوني، وهم في ذلك يشبهون جنودنا الذين يقاتلون عن عقيدة راسخة لحماية إسرائيل‏.‏

    ولكن هناك فارقاً عظيماً بين جنودنا وهؤلاء المتطوعين المسلمين‏.‏ إن جنودنا يقاتلون لتأسيس وطن يعيشون فيه، أما الجنود المتطوعون من المسلمين فهم يقاتلون ليموتوا، إنهم يطلبون الموت بشغف أقرب إلى الجنون، ويندفعون إليه كأنهم الشياطين، إن الهجوم على أمثال هؤلاء مخاطرة كبيرة، يشبه الهجوم على غابة مملوءة بالوحوش، ونحن لا نحب مثل هذه المغامرة المخيفة، ثم إن الهجوم عليهم قد يثير علينا المناطق الأخرى فيعملون مثل عملهم، فيفسدوا علينا كل شيء، ويتحقق لهم ما يريدون‏.‏
    دهش الضابط المصرى لإجابة القائد الإسرئيلي، لكنه تابع سؤاله ليعرف منه السبب الحقيقي الذي يخيف اليهود من هؤلاء المتطوعين المسلمين‏.‏

    قال له‏:‏ قل لي برأيك الصريح، ما الذي أصاب هؤلاء حتى أحبوا الموت، وتحولوا إلى قوة ماردة تتحدى كل شيءٍ معقول‏؟‏‏!‏‏!‏‏.‏
    أجابه الإسرائيلي بعفوية‏:‏ إنه الدين الإسلامي يا سيادة الضابط‏.‏ ثم تلعثم، وحاول أن يخفى إجابته، فقال‏:‏

    إن هؤلاء لم تتح لهم الفرصة كما أتيحت لك، كي يدرسوا الأمور دراسة واعية تفتح عيونهم على حقائق الحياة، وتحررهم من الخرافة وشعوذات المتاجرين بالدين، إنهم لا يزالون ضحايا تعساء لوعد الإسلام لهم بالجنة التي تنتظرهم بعد الموت‏.‏
    وتابع مسترسلاً‏:‏ إن هؤلاء المتعصبين من المسلمين هم عقدة العقد في طريق السلام الذي يجب أن نتعاون عليه وهم الخطر الكبير على كل جهد يبذل لإقامة علاقات سليمة واعية بيننا وبينكم‏.‏
    وتابع مستدركاً، وكأنه يستفز الضابط المصرى ضد هؤلاء المسلمين، تصور يا سيدي أن خطر هؤلاء ليس مقتصراً علينا وحدنا، بل هو خطر عليكم أنتم أيضاً‏.‏ إذ أن أوضاع بلادكم لن تستقر حتى يزول هؤلاء، وتنقطع صرخاتهم المنادية بالجهاد والاستشهاد في سبيل الله، هذا المنطق الذي يخالف رقى القرن العشرين، قرن العلم وهيئة الأمم والرأي العام العالمي، وحقوق الإنسان‏.‏
    واختتم القائد الإسرائيلي حديثه بقوله‏:‏

    يا سيادة الضابط، أنا سعيد بلقائك، وسعيد بهذا الحديث الصريح معك، وأتمنى أن نلتقى لقاءً قادماً، لنتعاون في جو أخوى لا يعكره علينا المتعصبون من المسلمين المهووسين بالجهاد وحب الاستشهاد في سبيل الله‏.‏ ‏(‏مجلة المسلمين - العدد الأول من المجلد الثامن - شهر تموز عام 1963، مع بعض الاختصار بما يناسب المقام، مع رجائنا عفو الكاتب وإخوانه‏)‏‏.‏

    العدو الوحيد
    إنهم لا يرون الإسلام جداراً في وجه مطامعهم فقط، بل يعتقدون جازمين أنه الخطر الوحيد عليهم في بلادهم‏.‏

    1- يقول لورانس براون‏:‏
    كان قادتنا يخوفننا بشعوب مختلفة، لكننا بعد الاختبار لم نجد مبرراً لمثل تلك المخاوف
                  

العنوان الكاتب Date
محمد جلال العالم : دمروا الإسلام ..... أبيدوا أهله Abobakr Shadad10-25-10, 11:51 PM
  Re: محمد جلال العالم : دمروا الإسلام ..... أبيدوا أهله Abobakr Shadad10-25-10, 11:52 PM
    Re: محمد جلال العالم : دمروا الإسلام ..... أبيدوا أهله Abobakr Shadad10-25-10, 11:55 PM
      Re: محمد جلال العالم : دمروا الإسلام ..... أبيدوا أهله Abobakr Shadad10-25-10, 11:56 PM
        Re: محمد جلال العالم : دمروا الإسلام ..... أبيدوا أهله Abobakr Shadad10-25-10, 11:58 PM
          Re: محمد جلال العالم : دمروا الإسلام ..... أبيدوا أهله Abobakr Shadad10-26-10, 00:03 AM
            Re: محمد جلال العالم : دمروا الإسلام ..... أبيدوا أهله Abobakr Shadad10-26-10, 00:05 AM
              Re: محمد جلال العالم : دمروا الإسلام ..... أبيدوا أهله Abobakr Shadad10-26-10, 00:12 AM
                Re: محمد جلال العالم : دمروا الإسلام ..... أبيدوا أهله Abobakr Shadad10-26-10, 00:16 AM
                  Re: محمد جلال العالم : دمروا الإسلام ..... أبيدوا أهله Abobakr Shadad10-26-10, 09:33 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de