الوعي القرائي للنصوص الأدبية....

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 04:32 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة صفاء فقيرى(Safa Fagiri)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-03-2006, 11:00 PM

ahlalasrar
<aahlalasrar
تاريخ التسجيل: 12-05-2004
مجموع المشاركات: 257

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... (Re: Safa Fagiri)

    Quote: لكني اختلف معك في المعيار الذي تقاس به....وهو اختلاف الاصول وتباينها من مجتمع لآخر لاختلاف الفكر العقائدى..
    واعتقد ان الرب الاعظم عندما خلق الكرة الارضية ونظم ارسال الديانات اليها..جعلها كلها تحترم العقل البشري ونادى بالسمو به وكل الديانات ايضا تنادي بنظام أخلاقي واحد على اختلاف الفترة الزمنية والامم التي دعيت لذلك وهذا النظام الاخلاقي معظمه يدعو الى الفضيلة والاحترام على المستوى الفردي اولا ثم شموليا على المستوى الجمعي وما لم يعالج ذلك لن تدور عجلة التطور الى الامام مطلقا...وكل الديانات نادت بحرية الفكر والتعبير بعد تطبيق فكرةالرقي الاولى وهي تهذيب الغرائز ايا كان نوعها



    **"قصَّ الله تعالى علينا أخبار الأمم السابقة والعواقب الوخيمة التي انتهوا إليها حين شاعت فيهم الانحرافات والمخالفات دون أن يرفع أحد منهم رأساً أو يقول كلمة لأولئك الذين يستعجلون أيام الله لأنفسهم ولأممهم فقال تعالى :{ لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ ، كَانُوا لاَ يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ } [المائدة : 78-79] .فقد أجرم القوم مرتين : مرة حين وقعوا في الآثام ، وأخرى حين تركوا المعاصي تشيع فيهم دون أن تسود فيهم روح التناهي عنها .

    ** مقتطف من صفحة islamway.com


    وددت بذلك عزيزتي ..
    ان اشير الى التغيرات التي حدثت للاقوام على مدى الازمنة في القوانين الموحدة في النظام الاخلاقي الذي ارسلها الله لسائر الامم ...لكنها لم تتطبق في كل الديانات بالطريقة المطلوبة واعترتها شبهات كثيرة حدت من بقائها كما ارسلت...لا اريد عزيزتي ان أقود الحديث الى خارج محيط الدائرة لكن كان لزاما على ان اوضح هذه النقطة المهمة لابرهن لك ايضا اننا أصلا لم نختلف ..
    فقط لم تكتمل دائرة حديثى لترى من كل المحاور...

    واليك بهذه النقاط التى تدعم الفكرة..

    عندما ارسل الله جبريل عليه السلام للرسول الكريم والرحمة المهداة
    أول أمر قرآني كان القرآءة في قوله جل وعلا"أقرأ " ...فكان رده 'ما انا بقارئ '....اى أشارة لأميته التي سلفا يعلمها الله جل وعلا..ثم أمره الله ان يقرأ باسمه الاعظم واشار الله في أول سورة قرأنية الى خلق الأنسان وتبعها تواليا بعد أمر القراءة!! وهذا دليل لعظمة أمر استخدام العقل في القراءة وضروريته اذ هو اول أمر رباني..
    وكان المقصود من هذه القراءة التدبر والتفكير...من هنا نتعلم انالمقصود من القراءة كان التفكير والتدبر وفي رائي هوالمعنى الأصح والسليم للقراءة..
    وعندما وضع الله أول قصة على الأرض قصة آدم وحواء وتجردهما من الكساء لمخالفة الله لم يكن المقصود تصوير ذلك في المخيلة بل كان الأمر أعمق من ذلك وهذا فقط دليل قاطع على ان الله يأمرنا بتدبر المعاني والسمو لاغوار الأشياء في الفهم وغض الطرف عن المعنى السطحي...
    أذن اول أمر رباني جاء في القرآن ا لكريم كان القراءة بمعنى التدبر
    وأول قصة على الأرض كانت أيضا عن التدبر...
    فلو تمعن القارئ هاتين لسما وارتقى بعقله في قراءة الاشياء..
    ....

    لكن ..
    اليك ايضا هذا المقال
    منقول من
    نفس المصدر السابق..

    الذي يتحدث عن الكتابة...
    لكن ..
    just make the reflection as if it
    .. was talking about the reading..


    ياسر بن علي الشهري
    أضيفت بتاريخ :
    26 - 03 - 2006
    نسخة للطباعة القراء : 1779

    12/11/1426هـ

    عندما تكون الكتابة لُعبة فكرية، يفقد المجتمع جزءاً من قدراته المعرفية والأدبية، ويُزيف إطار الوعي ومدار الممارسة الثقافية التي يعايشها الإنسان في واقعه الاجتماعي، وتختلط المشكلات الصغيرة والإشكاليات الكبيرة، ويخسر -المجتمع- التسمية الدقيقة للمعطيات والظواهر والعلاقات التي تؤثر فيه ويتفاعل معها.

    هنا تصبح الكتابة أداة من أدوات القهر الاجتماعي، وتُجيّر فاعليّتها لتزوير الواقع وتزييف الوعي بطبيعته، وتستخدمها الأقلية لتصوير أغلبيتها، دون وعي بالقيم التي تصادمها وفداحة تعميمها بهلاك المجتمع بأكمله.

    إن الجهود التي تستهدف المجتمعات المسلمة لا تكفي لتحديث -تغريب- وتفتيت المجتمعات التي يزداد تأصلها وتجذرها في الإسلام، مما تطلب توسعاً في وسائل الهدم عبر الفن والأدب والإعلام بكل الوسائل الحديثة والتقليدية.

    كثير مما يُكتب لنا اليوم يمثل مجالاً لدراسة صور رق واستعباد الهوى والشهوات التي يقبع تحتها كثير من الكتاب ظناً منهم أنما يمارسون حريتهم في البوح عن المستور، فهناك استدعاء لصور"معينة" وإقحامها في مجتمعاتنا، أو تضخيم لصور نشاز؛ لتشويه الصورة العامة للمجتمع ونفي صورة المثالية التي يسعى الإسلام بأصحابه إلى بلوغها. مع إهمال متعمد لشخصية الفرد المسلم، ولشخصية المجتمع التي تمثل مجالاً للإبداع الأدبي المتجرد من الهوى والشهوة.

    إن رفض المنهجية لا يعني عدم الاعتراف بالنقص ووجود الخلل، إنما يرفض العقلاء إقامة الكتابة على استهداف الخلل وانصباب الاهتمام على ثقوب النسق العام للمجتمع، أو أن تُستهدف صورة الجماعة المسلمة التي يتبنى أفراد المجتمع قيمها ومعارفها واتجاهاتها وسلوكياتها، أو يتم الإيهام بثقافة وقيم جديدة دونها، أو أن يُعمّق التناقض في البيئة الاجتماعية، أو يُغيّب دور الفرد –الاجتماعي- المطلوب ليساير جماعته ويتوافق ويندمج في الحياة.

    وكذلك فإن رفض تضخيم الخطأ ليس رفضاً للواقع المَعيش، وليس عدم إدراك بالمتغيرات، إنه حفاظ على المفاهيم، ونبذ للمغالطات والتناقضات، ومحاولة للإبقاء على البون الشاسع بين الطبقات والمذاهب والتيارات التي تحاول فرض أفكارها ومعاييرها وقيمها على المجتمع الذي يملك الحق المنزّه والصريح –القرآن والسنة- وليعي –المجتمع- أنه خير لكثير من الناس أن يصمتوا إذا لم يخلّصوا أنفسهم من آفتي "الهوى والجهل".

    الذين يفسرون تزايد هذه الأعمال بأنها حالة طبيعية تبعاً لحداثة العالم الذي نعيش فيه، وأنها صورة من صور تهديد التقدم لثقافتنا وعجزنا عن الممانعة، يجب أن يعلموا أن الخطورة ليست فيما تقدمه التكنولوجيا من الفرص والمميزات وما يتبعها من المتغيرات، وإنما الخطورة في ربط تعاطي المجتمعات المسلمة للتطورات التقنية؛ برفض الثابت وطمس التاريخ والتخلي عن القيم والأخلاق، وفق منطق التحايل على الواقع الذي يحوّل الثابت تابعاً للمتغير، ويعطي المتغير سمات وخصائص لا يملكها وهو مؤشر لأزمة عميقة يعاني منها التفكير العقلاني، وعجزه النظري والمنهجي عن فهم تماسك المجتمع الإسلامي وأسبابه.

    العمل الإعلامي والفني والأدبي -أيا كان شكله- أصله الكلمة، وليس الشهوة (الشهرة، الإفساد) والكلمة مرتبطة بالمصلحة العامة، وهي حالة تتطلب سلامة التفكير قبل التعبير، وتعميم الصور الذهنية والأفكار الشخصية هلاك لصاحبها قبل المجتمع.

    إن على مثقفي المجتمع مهمة كشف المحاولات البائسة التي تنتج الأدب والفن بعيداً عن قيم المجتمع وسياقه الثقافي والفكري، وعليهم تثقيف المجتمع بأساليب ومعايير كشفها؛ لحفظ الذوق العام، دون الالتفات لمن يقلل من شأن الرفض والإقصاء وتقييم الأعمال في زمن الانفتاح.

    إن واقعنا الإسلامي واضح الأطر متسع الأفق لن يُغمر أو يتم تجاوزه بسهولة مهما كانت سمات الواقع الافتراضي المغاير؛ لأن قيمه وأخلاقياته لم تقم على العقل البشري؛ إنما قامت على مفاهيم ربانية جعلت من ابن الخطاب ثاني رجل في الإسلام، وحوّلت جاهليته رصيداً من الثوب الثوابت، وصار الشيطان هارباً من طريقه.

    ورفض الباطل لا يرتبط بإمكاناته، فقد اعتادت المجتمعات المسلمة على رفض المحاولات الفكرية والسياسية "الجريئة" التي تصادم ثوابتها، فضلاً عن المحاولات الأدبية -الجريئة على الثوابت- التي لا تُذكر في مقابل محاولات أضخم كان عاقبتها الرفض والاستهجان.

    ويبقى المؤهل دائماً للتعبير عن حاجات المجتمع المسلم وتلبيتها مهما تغيرت الأجيال والطموحات والهوايات؛ هو الذي يدرك طبيعة علاقة المجتمع بالخالق، ومكانة الدين في قيادة وتوجيه مسيرته وضمان رفاهيته المتوازنة بين الروح والعقل والجسد، أو بمعنى آخر يدرك الثوابت والمتغيرات وعلاقتهما بالزمان والمكان وحجم كل منهما، والمستقل منهما –الذي لا يخضع للتغير- والتابع.

    وإذا ما عقل الناس ما نملكه من الثوابت فلسنا نخشى الانفتاح في المجتمع المسلم، فكلما زادت المعلومات وتنوعت أشكال التواصل داخلياً وخارجياً كلما اغتنت الأفكار وترسخت القناعات، وضاقت الهوة وتعمّقت الألفة بين الفرد ومحيطه من العائلي إلى الأممي، { إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ }، وتكاثرت أشكال البحث عن تحقيق صلاح المجتمع ودمج الذات في همومه وتطلعاته، { اهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ }، والارتباط برموزه، { صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ }، ورفض الانقلاب والانتكاس والخروج عليه، { غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ }.

    وهذا بعينه هو المجتمع الراقي الذي يملك أول الدواء وآخره فيربي الناس على أن تكون بواطنهم كظواهرهم، ويربط بين مكوّناتهم الروحية والعقلية والجسدية، وهي حالة ليست بالافتراضية؛ لأن شروطها متوفرة في المجتمع الرباني الذي يتحرك في إطار الإسلام.

    وشروط المحافظة ليست شروطاً مصطنعة "دوركايمية"؛ إنها أعمال تعبّدية ومحل ثواب وعقاب، هدفها الحفاظ على الصورة العامة للمجتمع في صورته الناصعة التي تكتمل بتراكم عدد كبير من الأعمال والممارسات التعبّدية -مسؤوليات وواجبات ومسنونات ومستحبات- في المجال الاجتماعي على مستوى الفرد والأسرة والمجتمع، فتكثر القدوات، وتُرعى الأمانات، ويُؤمر بالمعروف، ويُنهى عن المنكر، ويُخشى من المجاهرة، فتظهر الصورة ناصعة جميلة؛ لتمثل مجتمع الهدى والرشاد { كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ }.


    ..look at this

    "ورفض الباطل لا يرتبط بإمكاناته، فقد اعتادت المجتمعات المسلمة على رفض المحاولات الفكرية والسياسية "الجريئة" التي تصادم ثوابتها، فضلاً عن المحاولات الأدبية -الجريئة على الثوابت- التي لا تُذكر في مقابل محاولات أضخم كان عاقبتها الرفض والاستهجان."

    I might
    come back with
    some comments..


    دمتي
    عزيزتي..
                  

العنوان الكاتب Date
الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... Safa Fagiri04-08-06, 06:57 PM
  Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... waleed50004-08-06, 07:59 PM
    Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... Safa Fagiri04-09-06, 04:32 PM
    Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... زوربا05-09-06, 12:30 PM
  Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... عبدالله الشقليني04-08-06, 10:33 PM
    Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... Safa Fagiri04-10-06, 01:55 PM
  Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... أبوذر بابكر04-09-06, 01:14 AM
    Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... Safa Fagiri04-12-06, 08:20 AM
  Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... عبدالرحمن الحلاوي04-09-06, 03:40 AM
    Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... Safa Fagiri04-12-06, 10:54 AM
  Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... abdelgafar.saeed04-10-06, 05:57 AM
    Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... Safa Fagiri04-12-06, 09:50 PM
  Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... أبوذر بابكر04-11-06, 00:36 AM
    Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... Mohamed E. Seliaman04-11-06, 00:49 AM
    Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... Mohamed E. Seliaman04-11-06, 00:49 AM
      Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... Safa Fagiri04-11-06, 08:33 PM
        Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... هشام آدم04-12-06, 12:12 PM
          Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... Safa Fagiri04-16-06, 03:28 PM
          Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... Safa Fagiri04-17-06, 11:36 AM
            Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... ahlalasrar04-30-06, 09:52 PM
    Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... Safa Fagiri04-13-06, 05:57 PM
    Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... Safa Fagiri04-15-06, 04:36 AM
      Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... أبوذر بابكر04-15-06, 05:08 AM
        Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... Safa Fagiri04-21-06, 10:14 PM
  Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... أبوذر بابكر04-22-06, 04:56 AM
    Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... ahlalasrar04-25-06, 03:56 PM
      Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... Safa Fagiri04-30-06, 12:16 PM
    Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... Safa Fagiri05-02-06, 01:57 PM
      Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... Safa Fagiri05-02-06, 02:03 PM
        Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... هشام آدم05-02-06, 02:19 PM
          Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... Safa Fagiri05-02-06, 02:51 PM
          Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... Safa Fagiri05-02-06, 04:03 PM
        Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... ahlalasrar05-03-06, 11:00 PM
          Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... Safa Fagiri05-05-06, 12:43 PM
            Re: الوعي القرائي للنصوص الأدبية.... ahlalasrar05-09-06, 09:42 AM
  كيف يقرا mohmmed said ahmed05-08-06, 09:47 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de