|
كلماتي هذه طليقة أخيراً ... من يغنيها
|
التالية هي واحدة من أعز قصائدي ، طلب مني أحد الأصدقاءأن يقوم بتلحينها ويغنيها ، أكاد أعد ما يقرب من الثلاثة عشر سنة على طلبه ذاك ، كنت خلالها (أزوغ) من كل اقتراح آخر لغنائها لدواعي أخلاقية ، وفشل ذلك الصديق حتى الآن في فعل شيء .... لأن الوقت يمضي ، ولأسباب نفسية عديدة ومعقدة ، أجدني في حل من ذلك العقد الشفاهي الذي لا يذكره ، فيما يبدو ، سواي ولأنني احتاج إلى سماعها أجدني في وضع أقرب إلى الشحدة ... من يغني ؟؟ من !!
|
|
|
|
|
|