الاسلامين لا يعملون من أجل الديمقراطية في الغرب فقط، ولكنهم يعملون من أجل العلمانية أيضا. وفي نفس الوقت يرفضونها في وطنهم الام. هذا يعتبر قمة النفاق. أما الكوزة التعيسة ميادة كمال. فكل الذي أضافته هو "أن الدين عند الله الاسلام" فهي لم تشيد بالنظم الديمقراطية العلمانية التي حمي حقوق الاقليات المسلمة. وهذا طبعا يكشف لنا عن عقلية عقيمة ومتشددة.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة