المرة الجاية تريثوا شويتين قبل ما تدوشونا ساكت ..

Quote: اللهم يسر قوت الغلابه اتجاه جميل لزيادة محاصيل الاستهلاك الفعليه وربنا يسهل والكل يرخص 45 - تعليق:جمال عبد الفضيل تاريخ: 05/09/2010 - 01:08 عيظ من فيظ لماذا تأخر هذا المشروع ومتى يتم تنفيذة وهل عذا لعدم تنفيذ خطة اصلاح المليون فدان طبقا لبرنامج الخطة وتم اصلاح 12 الف فدان فقط وهل عذا رابط العلاقات بي الشعوب لا تتتتاثر بالنواحى السياسية وتقلباتها 44 - تعليق:Saber Abbas تاريخ: 05/09/2010 - 12:42 سكينة فؤاد واختفاء بذور نادرة من الذى أخترق خطة الدولة وأفسدها ، وأجهض مشروعا غير مسبوق لتحقيق الإكتفاء الذاتي من القمح عام 2001 ، مشيرا إلى أنها تملك أوراقا ومستندات غاية فى الخطورة وأفلام مصورة عن المشروع وبشهادة شخصيات حية نرجوا التحقيق لحماية قوت الشعب الرئيسي 43 - تعليق:م.ع.ب تاريخ: 05/09/2010 - 12:06 فكرة المشروع رائعة جداً ولكن السيد الوزير أمين أباظة وزير الزراعة واستصلاح الأراضي فكرة المشروع رائعة جداً وهذا يزيد من التكامل والتقارب بيننا وبين أهلنا بالسودان مثلما درسنا زماااااان بالمدرسة وكذلك برضه المنفعه والمصلحة بين البلدين ولكن لأبد وأن تدرس أيضاً كيف تزيد الرقعة الزراعية بمصر وهذا أهم من مشروع الزراعة بالسودان لأنك ترى الأمور السياسية متقلبة ومعذرة لا تقول لى إنها أتفاقات وخلافه لأنه فى لحظة من الممكن أن تنقلب حكومة السودان 360 درجة نتيجة ضغوط أمريكية أو غيرها خصوصاً أنك تعلم بأن الجنوب السودانى الأن يعتبر تحت السيطرة الأمريكية الإسرائيلية كما أن الرئيس السودانى كل شوية يطلع بتصريح مرة حلايب وشلاتين ومرة أبناء السودان بالأراضى المصرية ومرة مش عارف أيه وكل يوم برأى وفكر فلابد من التفكير فى زراعة أرض بلادنا وهذا هو الأفضل 42 - تعليق:مهندس/مجدي المصري تاريخ: 05/09/2010 - 12:03 العيب فينا .لدينا الأرض والمياه ؟؟ طيب توشكا كنا بنستصلحها ليه؟؟ وبعدالاستصلاح قامت حكومتنا الرشيدة بتوزيعها ببلاش على الوليد بن طلال وأمثاله بتراب الفلوس . فالأرض عندنا والمياه موجوده وبزيادة . بدليل سكوتنا على سرقة مياه مصر الجوفية بواسطة ليبيا التي أنشئت النهر العظيم من مياهنا الجوفية وبواسطة الشركات المصرية وبمباركة القيادة السياسيه , أليس كل هذا هبل في هبل ..لما الأرض عندنا ونهديها لأثرياء الخليج ببلاش ..ثم المياه ونوهبها لليبيا ..ماذا بقى ..وبعدين القمح يمكن زراعتة على الساحل الشمالي على الأمطار وكذلك بالمياه المالحة والله يرحم الدكتور أحمد مستجير الذي أستنبط نوعية أقماح يمكن زراعتها في الصحراء وبالمياه المالحة ..لكن القرار لأمريكا بالموافقة أم لا .....برجاء النشر لو فعلاً فيه حرية نشر . 41 - تعليق:yousef تاريخ: 05/09/2010 - 11:35 فين من زمان؟؟ هل هذا خبر حقيقي ام انه لتغطية الانفعالات المصريه بعد تقسيم السودان ..وهل ستوافق السيده امريكا علي ذلك ..وهل الموافقه صادره بمليون فدان فقط؟ عموما مبروك مع تمنياتي ان يكون ذلك من قرار سيادي وليس مرتبط بشئ ما. 40 - تعليق:علوه المصراوي تاريخ: 05/09/2010 - 11:33 السودان هو الحل الأهتمام بالسودان يجب ان يكون في المرتبة الأولي و مسألة أمن قومي. خطوة جيدة جدا يجب أن يتبعها عدة خطوات 39 - تعليق:ادهم تاريخ: 05/09/2010 - 11:28 ابقو قابلوني مافيش شك ان الفكرة ممتازه بس ياترى اعداء النجاح هايسيبوا المشروع يتم على الوجه المطلوب والمفيد للبلد ( اشك !!! )و( الغيلان ) الكبار ياترى هايستفيدوا بنسبة كام من المشروع ده ، اكيد بنسبة 90% ولا عزاء للمواطنين الغلابة 38 - تعليق:عبدالله المصري تاريخ: 05/09/2010 - 11:24 كانوا يدرسونه في المرحلة الابتدائية أتذكر أيام المرحلة الإبتدائية عندما كانوا يدرسونا ما يسمي بالتكامل بين مصر والسودان، ومشاريع زراعة الأرض وتحويل قناة جونجلي وغيرها من مشاريع التكامل الوهمي، والذي لم يتم تنفيذ أي منها، وعلي الرغم أن مشكلة المياة متفاقمة منذ أكثر من العام والنصف إلا أن حكومتنا المباركة أخيرا أفاقت وراجعت كتب الصف السادس الابتدائي وتذكرت وشرعت بالتنفيذ، ولن للأسف بعد أن سبقها الجميع إلي هناك، من دول الخليج إلي الصين وطبعا قبلها الكيان الصهيوني الذي نصب نفسه حارسا لمحبس المياة في أعالي النيل،،، وفي الآخر يا خوفي يا بدران أن يذهب ريع تلك الاستثمارات للي بالي بالك، زي صفقات اللحوم الإثيوبية والسودانية إياها، التي عطتلها مجموعة من التجار الذين أعماهم الجشع، ولم تستطيع الحكومة إلا استخلاص اللحوم المليئة بالديدان فقط، من بين أيديهم. وحسبنا الله ونعم الوكيل 37 - تعليق:د.عبد الرحمن الشرقاوى تاريخ: 05/09/2010 - 11:22 الأرض و السياسة * لابد أن يكون أتفاقا طويل الأجل . وياحبدْا لو كان مثل أتفاق أرض توشكى للمليونير اياه . ولاأخفى عليكم خوفى من نوبات الأسهال والأمساك العاطفى التى تصيب العلاقات العربية-العربية فقط وتؤدى الى مالا يحمد عقباه .لقد آن الأوان للوحدة العربية التكاملية القائمة على المصالح المشتركة لأنها الأبقى والأدوم .