|
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة (Re: د.عبدالله جلاّب)
|
ماهو مكتوب بالاخضــر هــى مداخلتــى ,,,
ما هو مكتوب بالاحمــر هو اصــل المقال للدكتور عبد الله جلاب ...
Quote: الشكر للاخ بكرى ابو بكر فى تقديم الاضافة الجديدة للمنبر الاخ الكريم الدكتور عبد الله جــلاب .. فلــه كل الود والترحــاب فى هذا المنبر الحوارى السودانـى .. فهو بيت سودانـى بكل مــا تحمل الكلمــة .. فستجد فيــه من كـل بضاعــة صنــف ... وكل من فيــه يسـوق سلعتــه ..فنسأل الله ان تكون اضافـة خير وفكر وتجربـة وننهـل مـن معيــن علمكم وتجربتكـم ... ثم نطمـع فى توسيــع صدركم وجعلــه اكثر رحابــة وسعــة ليســع ( جهل / غلظة / ضيق افق / قلة معرفة ....) بعض منــا
وأن السودان في تكوينه البشري كان من الممكن أن يكون أكثر إنسياباً وتداخلاً وتماسكاً في نسيجه الإجتماعي مما هو الآن.فلننظر الى تلك العوامل التى جعلت من انسياب التكوينات البشرية فى الاجتماع السودانى اكثر تداخلا وتماســكا بمعنى أن تلك الهوامش الجغرافية والإنسانية والتي صنعتها عوامل متعددة وتجارب مريرة منذ العهد التركي كان من الممكن أن لا تكون.حركات المجموعات البشرية الى حد كبير تحكمهــا دواعى الهجرات البشرية من والى منابع الحضارات والمدنيات هذا يعني أن الأوطان والشعوب والهويات الإثنية وغيرها من تكوينات بشرية هي من صنع الإنسان في تفاعله مع تعقيدات وجوده الإنساني ومعطيات ظروف خاصة وعامة.
كيف يصنع الانسان هويته الاثنيــة وما هى المعطيات الظرفية الخاصة والعامـة المكونة لهويته الاثنيــة؟
وعلى الرغم من أن السودان كتجربة إنسانية هو أقدم بكثير مما ذكرت ألا أن بعضاً من تاريخه الحي يكاد أن يكون أكثر أثراً وخطراُ على ما نحن فيه الآن.
لا اعتقد ان الحكم على نموذج ( 200 ) عام واسقاط هذا النموذج على المشهد التاريخى السودانى يمكن ان يحكم بــه على الراهــن السودانى فى تشكلــه وصيرورتــه المستقبليــة
وذلك يعني بشكل آخر بأن هناك من دخل أو أدخل في مجال السودان الجغرافي أو أخرج أو أخرج منه بالعنف أو خرج إختيارأ أو عن طريق التراضي.
فى الذهن الممالك الاسلامية فى السودان الغربــى حتى السنغال .. تكون الممالك واشتمالها على اثنيات متعددة وانصهارهـا فى مســمـى جغرافــى وتشكلها فى منظومات ثقافيــة شكل الاسلام جوهرهـا بيعزز من فرضيــة الدخول والخروج الاختيارى للمجموعات الاثنيــة
وهناك أيضاً من دخلوا أو أدخلوا عنوة وإقتدارأً كمادة خام في صناعة المركز والهامش والعنصر والجماعات. تم كل ذلك وسط ديلكتيك القوه الفاعلة لعوامل القبض والبسط التي تزملت بثياب الزمان والمكان
ولعل واحدة من خصوصيات هذا المكان الجغرافي المسمى بالسودان هو أن ظل محيطه الخارجي—بعيداً كان أم قريباً—منذ ماقبل التاريخ يلعب أدوار هامة في شأنه العام والخاص. وكأن أحد الفصول الثابتة في تاريخ البلاد ذلك الصراع والنزال الدائم مع القوى الخارجية.
هذه الرؤيــة مبنيــة على فرضيــة السبق والكسب الحضارى للحضارة الفرعونية وتمركزها فى مصر الحديثة دون النظر الى ان جزء كبير من تاريخها كان سودانيا خالصــا وكانت هى المؤثــر والفاعل الحضارى فى الاخــر الخارجــى .. فلنسأل اين تاريخ الحضارة فى الحبشة قبــل المسيحيــة؟
فمنذ عهود الغزو الخارجي فرعونياً كان أم فارسياً أو رومانياً ومروراً بمراحل التمدد الإسلامي و التركي ومن بعد إبان عهود الهيمنة الإستعمارية وإنتهاءاً بعصور الإنقلابات المدعومة من الخارج والضغوط والحصار الإقتصادي فقد تعددت القوى والجهات الطامعة أو المؤثرة على أمر البلاد والعباد
دون إغفال قدرة الداخل السودانى فى اعادة انتاج الحضارة القادمــة والوافدة واكسابهــا ثوب السودانويــة ( الحضارة المسيحية / الحضارة الاسلاميـة / حتى التيارات الاسلامية الحركية والفكر الشيوعــى /....) واعادة تسويقهــا فى شكل منتج سودانــى ذى خصوصيــة ثقافيــة ومنتج فكرى وآطـر ونماذج حكــم وادارة وطرق واشكال تديــن .
أن يخرج بالنتائج التالية:
أولاً: لقد تمكن محمد علي باشا ومن تلاه من أفراد الأسرة الخديوية توحيد السودان في حدود هي أوسع من حدوده الحالية بأن ضموا إليه بعضاً من أجزاء يوغندا الحالية.
هذا بالنظر الى الحدود الجنوبيــة اما بالنظر الى الحدود الغربيــة فقــد كان السودان بمدلولــه الحضارى والثقافــى اكبر من ان تحيط بـه الاطر الاداريــة لمحمد على باشــا او كانت هـى خارج اطار النظر والدواعــى لتمددهـ جنوبــا الى السودان ..
ثانياً: إن نجحت المهدية في توحيد البلاد عن طريق الثورة فقد فشلت في فرض المهدوية كدين دولة يلغي ويستبدل التنوع الديني المتمثل في الطرق الصوفية.
التنوع فى اشكال التديــن الصوفـى وتعامل المهديــة معهــا باب من ابواب ما لم يكتب الا فى اطار السودان النيلــى وتجارب التدين الصوفــى فيــه ... الطريقة التجانيـة فى دارفور وكردفــان كانت ولازالــت تمثــل اكبــر شكل من اشكال الانتماء الصوفــى مع ازدواج الانتماء لمريديهــا فـهم انصار فى المقام الاول وتجانيــة فى نفس الوقــت ( شكل من اشكال التوافق بين الانصاريــة كنهـج حياة عامــة والتجانيـة كنهج تديــن خاص ) بينفــى فرضيــة ان الدولة المهديــة قــد نزعــت الـى الغاء واستبدال التنوع الدينى فى شكلــه الصوفــى الى قالــب تديـن واحــد هو ( الانصاريــة ) هــى دولة كانت تفرض نظام الدولــة بفرمانات اداريــة تحــقق التوحـد حول النظام الادارى والثقافــى للدولــة .
ثالثاً: على الرغم من أن المستعمر البريطاني قد إنتصر عسكرياً على جيش ونظام الدولة المهدية إلا إنه هزم معنوياً إن لم نقل دينياً. فقد أجبر الخوف العميق رقنلد ونجت أطول من حكم السودان بعد البشير ومؤسس النموذج الأول للحكم العسكري بعد الخليفة عبد الله من أن يهب أهل السودان من جديد في ثورة دينية مهدوية تقتلعهم من البلاد بأن يسعى حثيثاً لإستعمار الدين وذلك عن طريق محاصرة وتهميش الأسلام الصوفي وتأطير دين للدولة تبني له مجالس ومؤسسات إستشارية للعلماء وشعب وكيانات تعليمية كجزء من الجهاز الحكومي. محاصرة وتهميش الاسلام الصوفــى.. حقائــق التاريخ تقول بغيــر ذلـك فقــد كانت ولا زالــت الطرق الصوفيــة عبر كل الحقــب التاريخيــة هى اكثر مؤسسات المجتمع السودانى انسجامــا وتواصــلا مع كل اشكال الحــكم الوافــدة من الخارج والداخليــة .. بــل ساهمت وفقا لرؤيــة المستعمر الانجليزى فى تشكيل الحركة السياسية لما بعد الاستقلال فى شكل قطبين كبيرين لحزبين قاعدة احدهمــا طريقة صوفيــة لــواد وتحجيم حركة الاحزاب غير ذات القواعد الصوفيــة .. فلنبحــث فى حقائق التاريخ عــن مساهمات الطرق الصوفية فى مناهضــة الغزو التركى او الاستعمار الانجليــزى ..
رابعاً: لقد إتخذت المقاومة للنظام الإستعماري إتجاهاً جديداً بقيام الأحزاب السياسية. لقد كان للنظرية العامة التي قام عليها البنيان الأساسي للأحزاب الأثر الأكبر في أن تكون الموئل لتحالف قطاعات من قوى إجتماعية فاعلة تضم المتعلمين وقطاعات دينية تضم في ما تضم قوى حضرية من التجار والنقابات وأخرى ريفية من المزارعين والقوى القبلية.
ما هــى مساهمــة الاستعمار الانجليزى فى تكوين هذه الاحزاب بهذه الكيفية ؟ .. وما هو دور الطرق الصوفيــة فى مناهضــة الاستعمار ؟ وكيف عملـت الزعامات والقيادات الصوفيــة لتوظيف الطرق الصوفية لخدمـة وترسيــخ حكم المؤسسات الحكومية للمستعمــر ؟ ثم تنســحب كل اللاسئلــة اعلاهـ الى الادارة الاهليــة ومكوناتهــا ( نظار / عمد / شراتى / مكوك / سلاطين / شيوخ / دمالج / فرشــه / ....) ؟
فالقضية هي قضية وطن. وليست بالامر الذي يمكن أن يحصر في إطار الشركين مهما حاولا السيطرة عليها بعزل الأخرين.
امــر مستقبل الوطـن قطعـا ليـس من اختصاص الشريكين او حكومة الراهــن السياسـي مع تأثيرهـا فى كل المعطيات السياسية والاقتصادية والامنيــة للبلاد ..النظر الى الوطن من خلال النظرة الحزبية بيعظم من شأن استعصام الشريكين برؤيتهما لقيادة وتحقيق مستقبل البلاد ..تغييب الشريكين او فرض رؤى احادية لا تستوعـب تجربتيهما فى الحكم ولا ترأعــى مستقبليهما بيصبــح فى اطار الاقصاء لتجربــة حكم / حرب / سلام / .. امتدت لاكثر من عشرون عامـا ..ثم تصبح قضيـة المساواة بينهما وبيـن تيارات واحزاب سياسية لا وجود يذكر لها فى المشهد السياسي لاكثر من عشرون عاما معطــئ يجــب الوقوف عنـدهـ
وإنما نقول بأن الأمر أن الوطن يجب يطرح كله خارج إطار الدولة وحزبها الحاكم. وأن يتم إختيار الأسلوب الأمثل لمعالجته. لذلك فإني أرى مع الذين يطرحون نموذج مؤتمر المائدة المستديرة بأن ذلك يمكن أن يكون هو النموذج الأمثل بعد تطويره.
أجل تقديم مشروع إعادة بناء متكامل وذلك بتغيير مناخ الحوار الوطني ليشتمل على قضية الوطن بكامله وذلك بفصل ذلك عن الدولة وحزبها الحاكم.
قضية الوطن بكاملـه بتصبـح مشروع نهضوى سياسي لكل ابناء الوطـن مـا هى الجهة التى سيناط بها تحديد قضايا الوطـن ؟ ثم من اين تأتــى بالتفويــض الشعبــى لطرح هذه القضايا باسم الوطــن ؟ ثم الدولــة هى ( حكومة اليوم ) تتعامل معها كل المؤسسات الدوليــة واتفاقياتها ملزمــة ونافذة على الوطــن فبأى حــق ومسوغ امتلكت الحـق فى اقصــاء الدولــة ؟ ثم الحزب الحاكم هو حزب سياسي يمتلك تفويـض شعبــى معترف بــه من قبل كل الدول الاعضاء فى الامم المتحدة فكيف يصبح من يمتلك تفويــض شعبــى خارج دائرة الاهليــة للمساهمة فى معالجة قضايــا الوطن ؟ ثم الحركة الشعبية مشاركتها الاولى نتاج لاتقافيات دوليــة ثم عززت مشاركتها بتفويــض شعبى فكيف يسحــب منها هذا الحــق فى المشاركة بقوتهــا وسندهــا الجماهيــرى ؟
وذلك بأن تقدم من أجل ذلك مشروعها في مراحل ثلاث: أولها يقدم أهل الخبرات والتخصصات العلمية من أجل وضع تصورمتكامل لإعادة صناعة الدولة الوطنية والسودان الجديد ذلك بتوسيع الإتفاقيات السابقة وعلى رأسها إتفاقية نيفاشا وأن ينطلق هذا التصور من رؤية جديدة
من هــم اهل الخبرات والتخصصات العلمية التعريــف ؟ مرتكزات هذه الرؤية الجديدة مــا هــى ؟
اعادة صناعة الدولة الوطنيــة المفهوم جدير بالبسـط لمعرفـة مكوناتــه واسســه وفلسفتـه !!! السودان الجديد .. شعار سياسي طرحته الحركة الشعبية هــل هـو نفـس المشروع ؟ ان لم يكن نفس المشروع فما هو هذا السودان الجديد وما هى مكوناته الرئيسة ( الهويــة / الجغرافيــا / نظام الحكم / النظام السياسي / ....) ؟
تجعلنا ننظر لواقعنا كما هو حتى نتمكن من التعرف على سبل ووسائل تجاوزه. وأن تمكننا في ذات الوقت من السيطرة على اللحظة من أجل تغييرها والمستقبل من أجل بنائه. ومن ثم يقدم ذلك لأهل التمثيل والمعاقف السياسية وقادة الرأي للإتفاق حول كل ذلك في مؤتمر للمائدة المستديرة أو مؤتمر جامع حتي يكون ذلك الإتفاق هو الميثاق الداخلي للسودان الجديد.
يحمل جزء من ابناء الوطن الســلاح اليوم ويصرحون بأنهــم غير معنيين بأى اتفاقيات / سياسات / انتخابات / نظام حكم / مشروعية سياسية يتم التوصل اليها.. وهــم يحملون همومــا تمثــل جزء من قضايــا هذا الوطــن ..ثم تكبر معضلات التمثيـل فحزب ظـل لا يشكل تأثيرا فى الراهــن السياسي لاكثر من عشرون عاماً يراد لـه ان يلعـب دوراً فى مستقبل السودان وهو غير مؤهــل وفقا للمعطيات الديمقراطيــة بتوفيــق اوضاه حزبــه من مؤسسات واختيار لقيادتــه وفقـاً لنظم التمثيل الديمقراطــى ...
ومن ثم يقدم لكافة جماهير الشعب السوداني من أجل أن يكون الميثاق الخارجي لبناء الأمة الجديدة ..
الاحتكام الى هذا الشعب هــو الخيار الاصوب والارجح والاكثر مقبوليــة فهو صاحب الشــأن فى مستقبلــه .. وفرض اى وصايــة عليــه او الانابــة عنــه لا تستنـد على اى معطــي دستورى / قانونــى ... ثم نقول انهــا ورقة تشكل مسودة جيدة حول الحوار حول الراهن السياسي والمستقبل السياسي لبلادنــا .. بما تحمــل من هموم ورؤى لرســم خارطة ومسـار لايجاد بادرة مشروع نهضوى لبلادنــا .. |
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | بكرى ابوبكر | 07-25-10, 07:26 PM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | بكرى ابوبكر | 07-25-10, 07:30 PM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة إلمجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | بكرى ابوبكر | 07-25-10, 07:31 PM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | سالم أحمد سالم | 07-26-10, 00:39 AM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | د.عبدالله جلاّب | 07-26-10, 03:40 PM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | مجاهد عيسى ادم | 07-26-10, 11:16 AM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | ادم الهلباوى | 07-26-10, 03:59 PM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | تبارك شيخ الدين جبريل | 07-26-10, 06:29 PM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | د.عبدالله جلاّب | 07-27-10, 04:29 AM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | د.عبدالله جلاّب | 07-26-10, 07:52 PM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | munswor almophtah | 07-27-10, 04:33 AM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | ايمان بدر الدين | 07-27-10, 07:59 AM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | humida | 07-27-10, 08:39 AM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | abubakr | 07-27-10, 07:54 PM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | د.عبدالله جلاّب | 07-27-10, 04:28 PM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | مجاهد عيسى ادم | 07-27-10, 08:38 AM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | abubakr | 07-27-10, 08:17 PM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | د.عبدالله جلاّب | 07-28-10, 01:51 AM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | abdalla elshaikh | 07-28-10, 02:36 AM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | ايمان بدر الدين | 07-28-10, 03:57 AM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | abubakr | 07-28-10, 12:59 PM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | Asim Fageary | 07-28-10, 01:39 PM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | د.عبدالله جلاّب | 07-28-10, 04:29 PM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | abubakr | 07-28-10, 05:19 PM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | عبدالله الشقليني | 07-28-10, 06:58 PM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | د.عبدالله جلاّب | 07-28-10, 07:29 PM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | abubakr | 07-28-10, 08:54 PM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | ايمان بدر الدين | 07-29-10, 06:16 AM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | abubakr | 07-29-10, 08:38 AM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | abubakr | 07-29-10, 08:47 AM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | abubakr | 07-29-10, 08:50 AM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | محمد علي وديدي | 07-29-10, 01:32 PM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | Abdalla Ali Abdalla | 07-29-10, 03:23 PM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | abubakr | 07-29-10, 06:24 PM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | د.عبدالله جلاّب | 07-29-10, 06:48 PM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | د.عبدالله جلاّب | 07-30-10, 05:16 PM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | بدر الدين اسحاق احمد | 07-31-10, 10:53 AM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | بدر الدين اسحاق احمد | 07-31-10, 01:29 PM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | بكرى ابوبكر | 08-01-10, 08:10 PM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | محمد علي وديدي | 08-03-10, 12:09 PM |
Re: السودان الوطن الممكن: مبادأة المجال العام في صناعة الوطن والشعب والدولة | بدر الدين اسحاق احمد | 08-03-10, 01:22 PM |
|
|
|