|
Re: مكتبة بشير الريح ..المعين الذي لا ينضب هلا لازالت على مايرام ؟ (Re: مجاهد عيسى ادم)
|
ثم يلقى بك الطريق ..مساءا تقاطع الاربعين مع هيئة الكهرباء .. وهناك تتنفس الصعداء حين تتخلص من زنقة الوقوف (مشمع ) وانفاس الجميع تتطاير اثناء الواحدة وظهرا .. ليستلم مكانك شخص اخر او اخرى تدمع عينها من طول النظر الى مرجع ما ببشير الريح وهم طلاب الجامعات الباحثين عن معلومة بمرجع ماء لايوجد الا ببشير الريح يقودك هذا الطريق هادئا الى بوبة البشير الريح التي تسبقها بخطوات اكشاك لبيع البسكويت والسندوتشات قدر ظروفك اذ ان القادمين الى هناك يتعاطون المعرفة في مآكلهم ومشربهم . هناك لا تلفت انتباهم الازياء فاغلب القادمين الى هناك .. انصاف حفاة تلاحظ على طول الخط القادم الى المكتب اثار اصابعهم تنفذ خارج الاحزية المهترئة من طول البحث عن معرفة
|
|
|
|
|
|
|
|
|