عبدالحليم عبد المحمود .... سفير بدرجة قف تأمل

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-10-2024, 02:34 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-27-2010, 10:15 AM

ياسر احمد محمود
<aياسر احمد محمود
تاريخ التسجيل: 07-19-2006
مجموع المشاركات: 2545

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عبدالحليم عبد المحمود .... سفير بدرجة قف تأمل (Re: قلقو)

    Quote: دهشت حين استمعت إلى عبد المحمود عبدالحليم مندوب السودان الدائم في الأمم المتحدة و هو يتحدث الإنجليزية أمام الصحفيين. أولاً الرجل – وفق ما أعلم – حاصل على الدكتوراة في العلوم السياسية و هو دبلوماسي مخضرم عمل بالأمم المتحدة نفسها في السابق و في دول أخرى تتحدث الإنجليزية. ثانياً لا يفترض في الناس ( عموم الناس ) أن يجيدوا اللغات الأجنبية و أن يصبحوا ضليعين فيها إنجليزية كانت أم روسية لكن ينبغي عليهم إجادتها إذا كانت من أدوات عملهم . ثالثاً لا يبدو على السيد السفير أنه عاجز عن التفاهم باللغة الإنجليزية لكن طريقته في النطق تحرمه من حسن التواصل مع الناطقين بالإنجليزية.
    دهشت للطريقة التي يتحدث بها السيد السفير الإنجليزية و هي طريقة لا تنبيء عن مؤهله الأكاديمي و لا عن السنوات التي قضاها في البلدان الناطقة بها. السودان الآن في خضم معركة دبلوماسية هائلة لعلها الأكبر منذ الإستقلال و تدور رحى هذه المعركة في نيويورك حيث الأمم المتحدة لكن لا يبدو أن الحكومة تدرك ذلك جيداً إذ لو كانت تهتم لكان لها مندوب في الأمم المتحدة من عيار المندوب العراقي الأسبق في عهد صدام محمد الدوري أو المندوب السوري عماد مصطفى أو سلفه فيصل مقداد.واضح جداً أن الدولة السورية ذات العلاقات الملتبسة مع الغرب منذ عقود تدرك جيداً أن معركتها في المقر الأممي تستوجب أن تضم في كنانة سلاحها الكلام و التأثير عن طريق العبارة.

    http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=158930




    Quote: أشرنا أيضاً فيما مضى إلى عجز الوجه الأبرز للدبلوماسية السودانية حالياً السفير عبدالمحمود عبدالحليم عن التعاطي مع مجلس الأمن و المجتمع الدولي بالفصاحة اللازمة لعمله لكن الحقيقة إن السيد عبد الحليم لا تنقصه الفصاحة وحدها و إنما تنقصه اللباقة و الحساسية في التعاطي مع الآخر دفاعاً عن الذات و قد تناولت و سائل الإعلام منذ عهد قريب مجادلته العنيفة الخاسرة مع مندوب دولة كوستاريكا بالأمم المتحدة حين وصف بلاده بأنها جمهورية من جمهوريات الموز فما كان من سفير كوستاريكا جورج أوربينا إلا أن رد ب " إننا نحترم الحكومة السودانية جداً. بالطبع لا نقبل الوصف بأننا جمهورية موز " ثم عرج السفير إلى المقارنة بين موقع بلاده و موقع السودان في سجل التنمية البشرية الذي يصدره برنامج الأمم المتحدة للتنمية.
    ما الفائدة في معركة جديدة من هذا النوع و لماذا نترك الفيل ( الأمريكي البريطاني الفرنسي ) في غرفتنا و نذهب لقتال كوستاريكا في العراء.
    تشبه معركة السفير الخاسرة هذه مع كوستاريكا معاركه الأخرى ضد أوكامبو و الممثلة الأمريكية ( الأسترالية الأصل ) ميا فارو. قد يمكن التجاوز مع العوام حين يهتفون ضد أوكامبو لكن لا يمكن النظر بعين الرأفة نفسها مع الدبلوماسيين و الوزراء ( إبراهيم أحمد عمر مثالاً) فالنخبة العارفة و الحاكمة تعلم أن أوكامبو موظف دولي يحاول ما استطاع التفاني في عمله و إتقانه و لو كان مجلس الأمن قد احال إليه التحقيق في الجرائم التي ارتكبها الرئيس الأمريكي جورج بوش لأدى عمله بنفس الطريقة لكن دبلوماسيي الولايات المتحدة يدركون ، بعكس دبلوماسيي السودان ، إن المعركة في نيويورك مجلس الأمن و ليست في لاهاى المحكمة الدولية.
    إن البلاد (بلادنا ) لحقتها إهانة مفجعة بتوجيه الإتهام إلى رئيسها فالمسألة تتعدى بسهولة شخص الرئيس الذي يمكن حمايته بعشرة آلاف مثلاً من الجند المجندة و أن يلزم البقاء في البلاد خصوصاً و أنه لم يعرف عنه شغف بقضاء إجازات في لوزان أو باليرمو لكن الإهانة تطعن في مقدرة البلاد على محاسبة رئيسها و موظفيها الرسميين و تطعن في ( تنمية ) مقدرة الشعب و قواه السياسية و المدنية و العسكرية لمواجهة المسئولين. لا أزعم أن هناك مؤسسات ناضجة تستطيع توجيه تهم من نوع التهم التي يوجهها أوكامبو للرئيس البشير أو توجيه اي تهم ذات بال سواء للرئيس أو لرجال نظامه في الخارج و العاصمة و الولايات لكن محكمة الشارع و الرأى العام و الحقيقة و الأخلاق و الضمير قادرة على ذلك و هي التي يمكن أن يعتمد عليها حالياً لحين تثبيت ما تحقق من سلام ثم العمل على إستتباب الظروف المناسبة لمحاسبة شاملة لا بد أنها قادمة. كم من رموز خسرت قضاياها في تلك المحكمة ( محكمة الحقيقة و الأخلاق و الضمير ) فأصبحت مدانة في ذاكرة البلاد كلها ( أنظر علي الحاج كمثال ساطع على فساد الخلق في الحكم و المعارضة). بتوجيه الإتهام أو التهديد بتوجيه الإتهام للرئيس البشير يخسر السودانيون كلهم الأمل في مستقبل ديمقراطي لأن توجيه الإتهام للرئيس و الترجيح بملاحقة أعوانه على نفس النحو يجعل الهم الأول لحزبهم ( حزب المؤتمر الوطني ) البقاء في السلطة لحماية رموزه بمختلف الأساليب تحت لافتة الدفاع عن الأمة السودانية ( و ربما العربية و الإسلامية) مما يمهد السبيل لرموز السلطة لإعادة التماهي و محو الخطوط الفاصلة بين ما هو حزبي و ما هو وطني و هو السبيل المجرب في غير مكان و الأكثر مضاء لتوطين الدكتاتورية و الإستبداد.
    كثير من رموز السلطة ملوا كراسي الحكم و كثير منهم لا يخفي ذلك . بعضه يريد التفرغ للتجارة و بعضهم لأشياء أخرى و قد هيأ البعض منهم نفسه لإنتهاء التفويض ( أنظر حوارات مصطفى عثمان إسماعيل مع محمد سعيد محمد الحسن) لكن مذكرة أوكامبو جاءت لمنحهم تفويضاً جديداً سيركزون كل همهم فيه على الدفاع عن نظامهم الذي يحميهم و إن أبت الديمقراطية.
    هكذا فإن التعاطي مع المحكمة الجنائية الدولية لن يحقق كسباً للسلطة و لا للبلاد و إن طالب بذلك بعض رجال القانون فالإهانة تحدث بمجرد بدء المحاكمة و ليس بعد الإدانة و الإدانة نفسها ممكنة بحكم المسئولية التضامنية و ولاية الرئيس على الجيش و الدولة فلو قتل عسكري حكومي مواطناً – و هو أمر فظيع على كل حال- لتم إحتساب الرئيس مسئولاً و لو على المستوى النظري. هكذا فإن إدانة المحكمة الدولية لا تعني شيئاً . البلاد اليوم أمام إختيار قاس بين جلب المصلحة و دفع الضررفعلى أي جانبيها تميل؟
    بهذا المعني فإن المواجهة ليست مع أوكامبو و لذا فإن قول السفير عبد الحليم " أوكامبو يدمر عملية السلام إننا نطالب بمحاسبة (هذا الرجل) على ما يفعله بعملية السلام في السودان " ( بي بي سي 5/6/2008 م ) قول خاسر لا يفيد و كان الصمت عنه أفضل. و يشبه حديث السيد السفير عن أوكامبو ما قاله في حديث لرويترز عن الممثلة فارو إنها " ممثلة عجوز... ابتعدت عنها الاضواء." و إنها "تريد استغلال دارفور لجذب الاضواء اليها". هذا كلام قاس و جارح بالطبع ليس للممثلة ( الغبية ) و إنما لكبار السن عموماً فالعمر في حد ذاته كبر أو صغر ليس منقصة و مثل هذا الكلام شبيه بإساءة سابقة قال بها صحفي سوداني شهير عن محام – رحمه الله – معرضاً به كونه مريض بداء الكلى و إنه يعيش بكلية واحدة.. يا للبشاعة!

    http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=159655



    Quote: في نيويورك يضطر مندوب السودان الدائم لدى الأمم المتحدة، السفير عبدالمحمود عبدالحليم، المراقبين السودانيين لأن يضعوا أيديهم على قلوبهم خشية أن تنفطر منهم أو تجفل كلما همّ بالحديث إلى صحفي أو وقف أمام كاميرا.الرجلان قلبهما على طرفي اللسان منهما وبلادنا تكب في كل مرة في نيران التعجب الدولي والسخرية العالمية من حصائد هذين اللسانين العجولين.
    الأسبوع الماضي جلس سعادة السفير ليتحدث عبر الأقمار الصناعية إلى ستيفن ساكور مقدم برنامج (Hard Talk) الذي يبثه تلفزيون بي بي سي البريطاني. قال المذيع في مقدمته أن للسودان دور هام في دبلوماسية ما قبل قمة كوبنهاغن الدولية حول قضايا التحول المناخي حيث أن السفير عبدالحليم يرأس (نيابة عن بلاده) مجموعة دول السبع والسبعين النامية والصين فمن الذي سيخسر إذا تحولت العاصمة الدنماركية إلى ساحة معركة بين الأغنياء والفقراء؟
    ورداً على سؤال حول ما إذا كان الرئيس البشير سيحضر القمة قال السفير " ليس هناك ما يمنع الرئيس البشير من التحرك أو الذهاب إلى أي مكان لكن بالنسبة لنا فإن الذهاب إلى كوبنهاغن على مستوى رأس الدولة له حساباته السياسية فبعد التشهير والصور الكاريكاتيرية التي تناولت النبي محمد سيجد أي زعيم مسلم أن من الصعب عليه الذهاب إلى كوبنهاغن". باديء ذي بدء فإن مندوب السودان في الأمم المتحدة ليس هو الشخص المعني بإعلان تحركات الرئيس لوسائل الإعلام وإعلان سفر الرئيس الى أي بقعة في العالم من عدمه هو شأن يخص مسئولين آخرين اكثر قرباً من هذا الملف عنه، لذا فإن تورطه في الإجابة عن سؤال الصحفي منذ البداية كان خطوة تفتقر إلى الحكمة وتفتقر – للأسف - الى الدبلوماسية. ثانياً فإن وسائل الإعلام الغربية دقيقة جداً في عملها وتتفادى المفاجآت لذا فإنها تعتمد في كثير من الأحيان - بإستثناء المؤتمرات الصحفية - على إبلاغ الضيف بالمحاور التي سيتناولها اللقاء الصحفي ويمكن للضيف الحصول على الأسئلة مسبقاً إذا اراد ذلك لأن الغرض ليس إمتحان معارفه وإنما تقديم خدمة ممتازة للمشاهد/ المستمع. يمكن للضيف والحال كذلك ان يطلب إلغاء أي سؤال من الأسئلة التي لا تروق له أو لا يستطيع تقديم إجابة مفيدة عنها وإذا اصر الصحفي على إبقاء السؤال وفشل الضيف في التوصل معه إلى صيغة مرضية فهناك عشرات الأجوبة غير المفيدة وغير الضارة التي نسمعها كل يوم ويمكنني بسهولة أن أقدم منها عدة عشرات النماذج خدمة لسعادة السفير ولمن يورطون أنفسهم في لقاء وسائل الإعلام دون إعداد جيد أو دربة كافية. كان يمكن لسعادة السفير أن يقول أن ليس لديه معلومة حتى الآن عن حضور الرئيس من عدمه، أو أن يقول إن سفر الرئيس يحدده جدول أعماله وإرتباطاته الداخلية والخارجية، أو أن يقول إن رأي السودان سيقدم في قمة كوبنهاغن سواء حضر السيد الرئيس أو لم يحضر. كان يمكن ان يقول أن الأكثر أهمية الآن أمام السودان بحكم رئاسته لمجموعة ال77 والصين هو التوصل إلى إتفاقية تضع الدول المتسببة في إنبعاث الغازات والتحول المناخي أن تواجه مسئولياتها في الحفاظ على الحياة على كوكب الأرض ... هناك عشرات الطرق لتحقيق إستفادة الضيف من الحضور على شاشات التلفزيونات بأقصى شكل ممكن خدمة لأجندته ولكن السفير إختار النزول على أجندة الصحفي وتورط في الإجابة عن السؤال غير المفيد! إن امر المحكمة الجنائية ليس سراً وإن إصدار مذكرة توقيف بحق السيد الرئيس ليس أمراً تقتصر معرفته على دائرة مغلقة وإنما هو شأن علني وسافِر قال فيه الرئيس وحكومته رأيهم بوضوح، وقال فيه البرلمان كلمته بلا مواربة، وأعرب الشعب عن وجهة نظره بشأنه بشفافية وعفوية. لم يختر أي من المعنيين أن يدفن رأسه في الرمال رفضاً لكينونة وجود القرار ذاته وما يزال يتم تناول هذا القرار بشكل يومي في وسائل الإعلام المحلية. خلال زيارته الأخيرة لنيويورك أقر مستشار الرئيس المكلف بإثنين من أهم الملفات وهما ملف العلاقات السودانية – الأمريكية وملف دارفور، د. غازي صلاح الدين، في تصريحات صحفية بأن "مذكرة الاعتقال التي أصدرتها المحكمة {الجنائية} قوضت خطط الرئيس السوداني للسفر وأرغمته على دراسة مسار أي رحلة ينوي القيام بها إلى خارج البلاد" فهل أتى سعادة السفير حديث المستشار المعروف بدقته واستخدامه لعيار الذهب في ضبط تصريحاته وإفاداته. لا شك إن د. غازي قد درس الأمر وأدرك أن مذكرة المحكمة الجنائية هي حقيقة واقعة ينبغي التعامل معها بدلاً عن إنكار حقيقة وجودها. أما حديث السفير بأن أزمة الرسوم المسيئة للرسول(ص) ستكون السبب في غياب الرئيس فهو حديث بعيد عن الجدية، لا شك!

    http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=193718
                  

العنوان الكاتب Date
عبدالحليم عبد المحمود .... سفير بدرجة قف تأمل saif addawla07-22-10, 05:05 AM
  Re: عبدالحليم عبد المحمود .... سفير بدرجة قف تأمل Al Sunda07-22-10, 12:27 PM
    Re: عبدالحليم عبد المحمود .... سفير بدرجة قف تأمل اميرة السيد07-22-10, 01:48 PM
      Re: عبدالحليم عبد المحمود .... سفير بدرجة قف تأمل Afraa Sanad07-22-10, 02:05 PM
        Re: عبدالحليم عبد المحمود .... سفير بدرجة قف تأمل اميرة السيد07-22-10, 02:17 PM
          Re: عبدالحليم عبد المحمود .... سفير بدرجة قف تأمل Afraa Sanad07-22-10, 02:28 PM
            Re: عبدالحليم عبد المحمود .... سفير بدرجة قف تأمل saif addawla07-23-10, 10:30 AM
              Re: عبدالحليم عبد المحمود .... سفير بدرجة قف تأمل saif addawla07-23-10, 10:36 AM
  Re: عبدالحليم عبد المحمود .... سفير بدرجة قف تأمل محمد الكامل عبد الحليم07-26-10, 07:01 AM
    Re: عبدالحليم عبد المحمود .... سفير بدرجة قف تأمل omer osman07-26-10, 07:16 AM
      Re: عبدالحليم عبد المحمود .... سفير بدرجة قف تأمل قلقو07-26-10, 08:49 AM
        Re: عبدالحليم عبد المحمود .... سفير بدرجة قف تأمل الفاضل يسن عثمان07-26-10, 11:24 AM
          Re: عبدالحليم عبد المحمود .... سفير بدرجة قف تأمل قلقو07-27-10, 07:44 AM
            Re: عبدالحليم عبد المحمود .... سفير بدرجة قف تأمل Mohamed Yassin Khalifa07-27-10, 09:06 AM
          Re: عبدالحليم عبد المحمود .... سفير بدرجة قف تأمل محمد الكامل عبد الحليم07-27-10, 08:48 AM
            Re: عبدالحليم عبد المحمود .... سفير بدرجة قف تأمل ياسر احمد محمود07-27-10, 09:45 AM
              Re: عبدالحليم عبد المحمود .... سفير بدرجة قف تأمل قلقو07-27-10, 10:05 AM
                Re: عبدالحليم عبد المحمود .... سفير بدرجة قف تأمل ياسر احمد محمود07-27-10, 10:15 AM
                Re: عبدالحليم عبد المحمود .... سفير بدرجة قف تأمل الرفاعي عبدالعاطي حجر07-27-10, 10:17 AM
              Re: عبدالحليم عبد المحمود .... سفير بدرجة قف تأمل الطيب رحمه قريمان07-27-10, 10:08 AM
                Re: عبدالحليم عبد المحمود .... سفير بدرجة قف تأمل الفاضل يسن عثمان07-27-10, 10:46 AM
                  Re: عبدالحليم عبد المحمود .... سفير بدرجة قف تأمل محمد الكامل عبد الحليم07-27-10, 11:12 AM
                  Re: عبدالحليم عبد المحمود .... سفير بدرجة قف تأمل محمد الكامل عبد الحليم07-27-10, 11:14 AM
              Re: عبدالحليم عبد المحمود .... سفير بدرجة قف تأمل محمد الكامل عبد الحليم07-27-10, 10:20 AM
                Re: عبدالحليم عبد المحمود .... سفير بدرجة قف تأمل فدوى الشريف07-27-10, 10:34 AM
                  Re: عبدالحليم عبد المحمود .... سفير بدرجة قف تأمل khalid abuahmed07-29-10, 01:17 PM
                    Re: عبدالحليم عبد المحمود .... سفير بدرجة قف تأمل قلقو07-29-10, 02:00 PM
                      Re: عبدالحليم عبد المحمود .... سفير بدرجة قف تأمل رؤوف جميل07-30-10, 01:18 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de